مشاهدة النسخة كاملة : ملف خاص لمتابعة افعال واعمال واقوال الرافضه000أرجوا تثبيته للأهمية لو تكرمتوا
REMEMBERME910
13-11-2002, 10:33 PM
منقول من أحد المنتديات والله المستعان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عضو جديد حل عليكم وبرفقته ملف خاص لفضائح الرافضة
فهل يجد له ولملفه التشجيع عندكم.... وان كان فيه احراج عليكم مافيه داعي ....أسحب نفسي ولا فيه اية
اشكال...
وهذا هو الملف ....ولدي المزيد
http://66.78.56.214/majales/noncgi/...ic;f=1;t=017890
MandN
14-11-2002, 12:00 AM
حياك الله بس الرابط لايعمل
راعي الأكورد
16-11-2002, 01:44 PM
حياك الله وجزاك الله خير على الموضوع
أفضح الروافض لعنهم الله وابشر بالمساعد , والله يقويك ...
أخوك : راعي الأكورد .
MandN
22-11-2002, 04:52 AM
زلزال يضرب معاقل الرافضة في قم ... بفضيحة مدوية على قناة فضائية.... إضغط هنا (http://www.alserdaab.net/alserdaab/showthread.php?threadid=1529)
compaq_3000
26-11-2002, 12:17 AM
فاتتك هذه يا بلوشي (( لا عليك ، ليست أول قارورة ))
بسم الله الرحمن الرحيم
يشنع البلوشي كثيرا على الشيعة في استعمالهم التقية
و بعد ان جاءه الدكتور التيجاني بسيل عارم من الحجج الدامغة والبراهين الساطعة على مشروعية التقية
اراد البلوشي ان يتملص
فماذا صنع ؟
أقر بأن التقية مشروعة
لكنه خصصها بالحذر من الكفار ، ولا تجوز التقية للحذر من المسلمين
فلاحظوا ما يلي :
لقد كانت الأدلة التي ساقها الدكتور التيجاني واردة في التقية من المسلم
مثل اتقاء ابي هريرة من بث الوعاء الثاني من العلم
وقال ابن حجر العسقلاني :
وحمل العلماء الوعاء الذي لم يبثه على الأحاديث التي فيها تبيين أسامي أمراء السوء واحوالهم وزمنهم وقد كان أبو هريرة الغرماء عن بعضه ولا يصرح به خوفا على نفسه منهم كقوله أعوذ بالله من رأس الستين يشير إلى خلافة يزيد بن معاوية لأنها كانت سنة ستين من الهجرة
فهل يعلن البلوشي اليوم أن يزيد الذي كان يتقي منه أبو هريرة معاوية ويزيد وعمالهم كانوا كفارا؟؟؟
ولكني اريد لفت النظر الى المنزلق الذي أوقع البلوشي نفسه فيه
فهو يعلن أنه يزعم أن الشيعة يكفرون أهل السنة
فنقول له :
عليك أن تختار بين هذين :
إما أن تشنع على الشيعة بأنهم يكفرون المخالفين ، فلا يحق لك أن تشنع عليهم باستعمالهم التقية معهم ، لأنهم استعملوا التقية مع الكافر عندهم ، وانت تعترف بمشروعية التقية مع الكافر .
وإما أن تشنع على الشيعة بأنهم يستعملون التقية مع المخالف الذي يرونه مسلما ، فلا يحق لك أن تشنع عليهم بأنهم يكفرونهم .
وستكشف المناظرة عن مزالق كثيرة لهم
فانتظروا ، و من صبر ظفر
(وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) (آل عمران:126)
والحمد لله رب العالمين
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .