loaiy
28-11-2002, 08:39 AM
أكد الطبيب اباكستاني عامر عزيز ، الذي يعتقد أنه طبيب أسامة بن لادن ، والذي أطلق سراحه مؤخرا عقب التحقيق معه من قبل سلطات الأمن الأمريكية، للاشتباه في صلته بتنظيم القاعدة .
أكد هذا الطبيب أنه رأى أسامة ابن لادن عام 2001، وأن صحته كانت ممتازة.
ونفى الدكتور عامر عزيز أن يكون أسامة ابن لادن يعاني من فشل كلوي كما تردد العديد من التقارير الصحفية.
وقال 'لم أر أي دليل على مرض كلوي، لم أر أي دليل على غسيل للكلى.'
وأوضح عزيز، الذي اعتقل لمدة شهر كامل للتحقيق معه، إنه استدعي في شهر نوفمبرمن عام 2001 في العاصمة الأفغانية كابول لمعالجة محمد عاطف مسئول الجناح العسكري السابق للتنظيم، وأسامة ابن لادن زعيم التنظيم، ومساعده أيمن الظواهري.
وأشار عزيز، الذي كان حينها يعمل في وحدة الجراحة بجامعة جلال أباد القريبة من الحدود الأفغانية-الباكستانية، 'حينما رأيت أسامة ابن لادن كان في صحة ممتازة.' بحسب ما أوردت وكالة الأسوشيتد برس .
وهذه هي المرة الثانية التي يلتقي فيها عزيز بابن لادن، حيث كانت الأولى عام 1999، حينما عالج عزيز زعيم القاعدة من إصابات لحقت بظهره إثر سقوطه عن حصانه بجنوب أفغانستان. وفي كلتا الحالتين كان ابن لادن يتمتع بصحة جيدة كما أشار الطبيب الباكستاني.
وقد أطلق سراح عزيز دون توضيح رسمي بعد أن استجوب من قبل عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالية [إف بي آي] ووكالة الاستخبارات المركزية [سي آي أيه].
واعترف الطبيب عزيز بأنه عالج عناصر من تنظيم القاعدة وحركة طالبان، لكنه أكد أنه لم يكن يعلم شيئا عن خطط التنظيم ، ورفض الاتهامات الموجهة له بأنه ساعد المنظمة في تصنيع أسلحة دمار شامل.
وكشف عزيز أن المحققين الأمريكيين سألوه عن أسماء الذي عالجهم.
هذا وتكذب هذه التصريحات ما ذكرته تقارير سابقة عن الاشتباه في إصابة أسامة ابن لادن بالفشل الكلوي، وذلك على خلفية ظهوره في شريط فيديو أواخر عام 2001.
أكد هذا الطبيب أنه رأى أسامة ابن لادن عام 2001، وأن صحته كانت ممتازة.
ونفى الدكتور عامر عزيز أن يكون أسامة ابن لادن يعاني من فشل كلوي كما تردد العديد من التقارير الصحفية.
وقال 'لم أر أي دليل على مرض كلوي، لم أر أي دليل على غسيل للكلى.'
وأوضح عزيز، الذي اعتقل لمدة شهر كامل للتحقيق معه، إنه استدعي في شهر نوفمبرمن عام 2001 في العاصمة الأفغانية كابول لمعالجة محمد عاطف مسئول الجناح العسكري السابق للتنظيم، وأسامة ابن لادن زعيم التنظيم، ومساعده أيمن الظواهري.
وأشار عزيز، الذي كان حينها يعمل في وحدة الجراحة بجامعة جلال أباد القريبة من الحدود الأفغانية-الباكستانية، 'حينما رأيت أسامة ابن لادن كان في صحة ممتازة.' بحسب ما أوردت وكالة الأسوشيتد برس .
وهذه هي المرة الثانية التي يلتقي فيها عزيز بابن لادن، حيث كانت الأولى عام 1999، حينما عالج عزيز زعيم القاعدة من إصابات لحقت بظهره إثر سقوطه عن حصانه بجنوب أفغانستان. وفي كلتا الحالتين كان ابن لادن يتمتع بصحة جيدة كما أشار الطبيب الباكستاني.
وقد أطلق سراح عزيز دون توضيح رسمي بعد أن استجوب من قبل عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالية [إف بي آي] ووكالة الاستخبارات المركزية [سي آي أيه].
واعترف الطبيب عزيز بأنه عالج عناصر من تنظيم القاعدة وحركة طالبان، لكنه أكد أنه لم يكن يعلم شيئا عن خطط التنظيم ، ورفض الاتهامات الموجهة له بأنه ساعد المنظمة في تصنيع أسلحة دمار شامل.
وكشف عزيز أن المحققين الأمريكيين سألوه عن أسماء الذي عالجهم.
هذا وتكذب هذه التصريحات ما ذكرته تقارير سابقة عن الاشتباه في إصابة أسامة ابن لادن بالفشل الكلوي، وذلك على خلفية ظهوره في شريط فيديو أواخر عام 2001.