d.beckham7
01-12-2002, 08:57 AM
يلتقي ليفربول ومانشستر يونايتد اعرق فريقين في انكلترا والأكثر ألقابا، على ملعب <<انفيلد>> ضمن المرحلة السادسة عشرة في لقاء يأمل فيه الأول ان تستمر افضليته على جاره وغريمه التقليدي في السنوات الأخيرة.
وقد فاز ليفربول في المباريات الأربع الأخيرة على مانشستر، أما آخر فوز للأخير على منافسه فيعود الى العام 1999 عندما هزمه على الملعب ذاته (3 1) في طريقه الى إحراز بطولة الدوري ثم الكأس المحلية فدوري أبطال أوروبا.
وسيطر الفريقان على اللعب في العقود الثلاثة الماضية وبرز الفريق الأحمر وهو لقب ليفربول في منتصف السبعينيات بقيادة مدربه الشهير بوب بايسلي وجيل ذهبي من اللاعبين ابرزهم كيفن كيغان وكيني دالغليش وجون توشاك واستمرت السيطرة في الثمانينيات ايضا بفضل جيل ذهبي جديد ضم ايان راش وجون بارنز وغريام سونس وبيتر بيردزلي وجون اولدريدج. ومنذ اعتزال هذا الجيل فشل ليفربول في إحراز اللقب منذ العام 1990.
وأعلن مطلع التسعينيات بداية سيطرة <<الشياطين الحمر>> وهو لقب مانشستر على مقاليد الحكم ونجح الفريق بقيادة مدربه الاسكتلندي أليكس فيرغوسون أول لقب له العام 1993 وذلك بعد صيام استمر منذ العام 1967 وثلاثية الشهير بوبي تشارلتون والاسكتلندي دينيس لو والايرلندي الشمالي جورج بست.
وقد بسط مانشستر يونايتد سيطرته على اللقب المحلي في التسعينيات وأحرزه سبع مرات في المواسم العشرة الأخيرة بفضل جيلين ذهبيين ضم الأول الفرنسي اريك كانتونا ومارك هيوز وبول اينس وبراين روبسون، والثاني ديفيد بيكهام وبول سكولز وراين غيغز وروي كين.
وسيحاول ليفربول ان يستعيد توازنه محلياً بعد فشله في الفوز في مبارياته الثلاث في الدوري فسقط امام ميدلزبره (صفر 1) وأمام فولهام (2 3) وتعادل مع سندرلاند (صفر صفر)، علماً بأنه تغلب على فيتيس آرنهم الهولندي (1 صفر) في ذهاب مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي أمس الأول.
في المقابل، يعوّل مانشستر الذي يستمر غياب ديفيد بيكهام ونيكي بات وروي كين وريو فرديناند عن صفوفه، على هدافه الهولندي رود فان نيستلروي الذي استعاد شهيته للأهداف وخير دليل على ذلك تسجيله خمسة أهداف في مباراتي فريقه الاخيرتين: ثلاثية ضد نيوكاسل محلياً (5 3) وثنائية ضد بال (3 1) في دوري أبطال أوروبا.
بالتوفيق للشياطين الحمر ابناء السير اليكس فيرغسون
وقد فاز ليفربول في المباريات الأربع الأخيرة على مانشستر، أما آخر فوز للأخير على منافسه فيعود الى العام 1999 عندما هزمه على الملعب ذاته (3 1) في طريقه الى إحراز بطولة الدوري ثم الكأس المحلية فدوري أبطال أوروبا.
وسيطر الفريقان على اللعب في العقود الثلاثة الماضية وبرز الفريق الأحمر وهو لقب ليفربول في منتصف السبعينيات بقيادة مدربه الشهير بوب بايسلي وجيل ذهبي من اللاعبين ابرزهم كيفن كيغان وكيني دالغليش وجون توشاك واستمرت السيطرة في الثمانينيات ايضا بفضل جيل ذهبي جديد ضم ايان راش وجون بارنز وغريام سونس وبيتر بيردزلي وجون اولدريدج. ومنذ اعتزال هذا الجيل فشل ليفربول في إحراز اللقب منذ العام 1990.
وأعلن مطلع التسعينيات بداية سيطرة <<الشياطين الحمر>> وهو لقب مانشستر على مقاليد الحكم ونجح الفريق بقيادة مدربه الاسكتلندي أليكس فيرغوسون أول لقب له العام 1993 وذلك بعد صيام استمر منذ العام 1967 وثلاثية الشهير بوبي تشارلتون والاسكتلندي دينيس لو والايرلندي الشمالي جورج بست.
وقد بسط مانشستر يونايتد سيطرته على اللقب المحلي في التسعينيات وأحرزه سبع مرات في المواسم العشرة الأخيرة بفضل جيلين ذهبيين ضم الأول الفرنسي اريك كانتونا ومارك هيوز وبول اينس وبراين روبسون، والثاني ديفيد بيكهام وبول سكولز وراين غيغز وروي كين.
وسيحاول ليفربول ان يستعيد توازنه محلياً بعد فشله في الفوز في مبارياته الثلاث في الدوري فسقط امام ميدلزبره (صفر 1) وأمام فولهام (2 3) وتعادل مع سندرلاند (صفر صفر)، علماً بأنه تغلب على فيتيس آرنهم الهولندي (1 صفر) في ذهاب مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي أمس الأول.
في المقابل، يعوّل مانشستر الذي يستمر غياب ديفيد بيكهام ونيكي بات وروي كين وريو فرديناند عن صفوفه، على هدافه الهولندي رود فان نيستلروي الذي استعاد شهيته للأهداف وخير دليل على ذلك تسجيله خمسة أهداف في مباراتي فريقه الاخيرتين: ثلاثية ضد نيوكاسل محلياً (5 3) وثنائية ضد بال (3 1) في دوري أبطال أوروبا.
بالتوفيق للشياطين الحمر ابناء السير اليكس فيرغسون