تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من وقائع مدينة الراكون....2.....



Liana
02-12-2002, 05:57 AM
إخوتي الأعزاء: تقرير آخر عن وقائع مدينة الرعب التي أذهلتنا بقصصها الرائعة ، فالآن تقوم احدى حسناوات اللعبة بمغامرة غريبة تقوم بها وحدها لمواجهة مصير موت محقق ، وهذا التقرير يتحدث عن ايجابية تخطّي إيدا للمخاطر وحدها وامتلاكها أيضا الجي فيروس:أفكر: ، قصة لربما تكون مستحيلة ولكن كما تعرفون كابكوم...دائما تقوم بحبك روايات جديدة تفوق مخيلتنا وان كانت صحيحة بمعنى أن اللعبة ممكن أن تكون بشكل مختلف تمام وبكل مرة تحوي قصة جديدة....

طبعا هذا يفوق طاقة الشركة اذا كان لكل جزء أكثر من قصة:أفكر: ، ودليل ايجابي على حديثي...الجزء1.5 من سلسلتنا ، مع أن لها نفس القصة إلا أن لها اختلافات بسيطة ولكنها عميقة بعض الشيء ، وكما تعلمون أن إيدا امرأة جذّابة جدا وغامضة اذ أنها جاسوسة أرسلت لكي تنهب الجي فيروس وتهرب به ، فتلتقي بلين وتدور الأحداث الى آخر القصة وطبعا كل هذا في المختبرات الأرضية تحت مدينة الراكون...

لكن تختلف الأحداث في هذا الموضوع تماما ، اذ فاجأتني إيدا كثيرا بسرعة بديهتها وقوتها وجمود قلبها أمام مواقف مريعة ومخيفة خصوصا في مدينة كمدينة الراكون ، ولم أتوقع يوما أن تكون بمثل تلك البسالة وقلت في نفسي لو أن كابكون وضعتها بطلة للعبة لاستجقت الدور بكل جدارة مع احترامي لكل معجبي كلير ريدفيلد ، ولم المماطلة؟؟ أترككم مع الأحداث المشوقة لإيدا الشجاعة..........

أحداث سبتمبر29:

الفجر.... تسرّبت هذه الكلمة في عقل إيدا ، حينما ضربت أشعّة الشمس عيون إيدا عديمة المنام..."ليس هناك شيء في هذا المكان عدا الموت ، يجب أن أجد مخرجا من هنا" خرجت تلك الكلمات وكلها أمل في النجاة...

تتوجّه إيدا إلى المدينة المحترقة مدينة الموت ، تحاول إيجاد أي شيء الذي يمكن أن يساعدها للهروب ، تمرّ عبر الشوارع المدينة المليئة بالفوضى هنا وهناك ، حيث مشي الزومبي بدون هدف إليها ، ترفع مسدسها وتطلق بثبات ، يندفع إرتداد البندقية خلال جانبها المجروح ، لكنّها تواصل الإطلاق رغم الألم حتى تومت كلّ الوحوش التي في طريقها ، تمرّ إيدا فوق حاجز شرطة وتكتشف رمزا تعرفه جيّد جدا. رمز شركة الموت أمبريلا لمع على ظهر أحد أعضاء المرتزقة الذين أرسلوا لإنقاذ الباقون على قيد الحياة ، لكن الآن جلده رمادي مسود ونتن ، كان محمّل بالأسلحة التي إمتدّت أمامه ، تربط إيدا جانبها الجريح وترفع بندقيتها بيدّ واحدة ، حينها استيقظ المرتزقة وقد تحوّل إلى زومبي ، فانطلقت الرصاصة من بندقيتها ، فتصيب الزومبي من خلال عينه ، ينهار على الأرض ، فتمشي إيدا على المرتزق الساقط مكملة طريقها.

"أممم...درع الجسد ما زال بحالة جيدة ، يجب أن آخذه" طبعا لحسن حظها ، غرتدت إيدا الدرع وتمرّره على أكتافها بسرعة ، تشعر إيدا بالارتياح وهي محمية بالدرع المربوت ، على الأقل يقدّم بعض الدعم والحماية لها ، تتمشّى في في شوارع المدينة ، وعيونها تلقط شيئا من بعيد يمكن أن تستفيد منه ، صيدلية صغيرة واقعة عبر الشارع "لربّما أحصل على شيء لمعالجة هذا الجرح البليغ وأحصل مسكّن للألم" تمتمت إيدا لوحدها وهي تركل الباب وتفتحه ، إنّ المكان محطّم وخراب ، بعثر الدمّ والنفايات في جميع أنحاء المكان ، تواصل سيرها فتنظر للرفوف وتجد ما كانت تبحث عنه ، تمسك إيدا عدّة الاسعاف من الرفّ ، وتأخذه أحد القطع المعدنية المبعثرة وتفتح الصندوق ، "هذا ما أنا كنت أبحث عنه"...في الداخل ، هناك رقعة صالحة للإستعمال وقنينة الأسبيرين ، تضع الرقعة على جانبها وتأخذ الأسبيرين لإزالة الألم نهائيا ، تترك المكان المخرّب وتسلك الشارع بهدوء.

عواء بشع يملأ الجو الهاديء و إيدا تبحث من أين جاء هذا الصوت ، فيقفز إثنان من المخلوقات الخضراء المبقعة أمامها ألا وهم الهانتر ، أحدهم يتقطر اللعاب من فمّه والآخر يعوي كأنه مستعد لالتهامها ، تطلق إيدا ثلاثة طلقات في الأول ، فيتدفق الدم من جراحه الشديدة ويخرّ ميتا ، فيقفز الآخر باتجاه إيدا فتقوم برد فعل سريعة لتفادى مخالبه المليئة بالدمّ ، تسحب الزناد أربع مرات بسرعة فيهبط الوحش على بطنه ، ينزف الدمّ من الثقوب من أثر الطلقات الصغيرة ، تسلك إيدا الشارع ، وتمرّ أمام أكوام من السيارات والحافلات المحطّمة ، يظهر ثلاثة من الزومبي في الشارع ، مقل عيونهم الجامدة تعكس ضوء الشمس ، تمشي إيدا بثبات حتى تصلهم ، ترفع البندقية على وجه الأول ، وتثبت رصاصة في دماغه ، الدمّ القرمزي المظلم يرشّ بكلّ الإتجاهات من رأسه ، الثاني يتقدم نحوها عارجا ، يسحب ساقه المكسوره خلفه باشفاق ، تشدّ إيدا بندقيتها إليه وتنهي أمره ، ثمّ تتّجه إلى الزومبي الثالث والأخير بنفسها ، تترك صيحة الإحباط وتسحب الزناد كأنها جسد بلا روح.

صوت مسجّل يظهر فجأة من مجهول ، تتلفت وتبحث إيدا ثمّ ترى أنّ الصوت الغريب قادم من فلم المايكروفون الناطق ، الصوت كان ساكنا وصعب جدا فهمه....:
"سحب. . . خارج. . . الباقون على قيد الحياة. . . المروحية. . . أيّ. . . البقاء. . . الباقون على قيد الحياة. . . الرئيس. . . لـ. . . محطة التلفزيون. . . الإعادة. . . أنا. . . السحب. . . خارج. . . الرئيس. . . لـ. . . محطة التلفزيون. . ."........إنتهى الصوت.

" محطة التلفزيون. . . تلك التي على نهاية المدينة من الجانب الآخر...تبّا" ، عايدة تعتقد لنفسها ، وتعرف بأن الرحلة ستكون طويلة إلى محطة تلفزيون الراكون المحليّة ، تعيد حشو البندقية وتسلك الشارع ، لكن عدّة سيارات وحواجز طرق محطّمة تمنعانها من المتابعة ، تلاحظ مرآب وموقف بجانب الشارع فتدخل ، تمشي عايدة نحو الباب الخلفي ، تدخل مكتبا ثم تخرج ، تجد إيدا نفسها مباشرة أمام كلب شرس ، شكله كحفنة لحم وعظام ، لكن أغلب فرائه قد اختفى وانتزع من قبل التي فيروس المميت ، يركض مباشرة نحوها بينما تطلق رصاص مسدسها في الحيوان الزومبي ، فيبعث عواءا حزينا ويموت في بركة دمّه ، تمشي إيدا عبر الشارع وتفتح الباب إلى بناية إدارة المجاري ، تمضي أسفل ممر صغير الذي يؤدّي إلى قسم متفرّع ، تتوقّف إيدا وتفحص الميت الممتدّ على الأرض ، تقفز إلى الخلف بينما يمسكها الرجل الميت يمسكها برسغها ، تضع إيدا رصاصة خلال رأسه، ويموت الزومبي بعد خوف مفاجيء منه ، تتوجّه إيدا إلى الدرجات وتمشي إلى مصعد صغير ، تضغط الزرّ، لكن لا شيء يحدث.

"لا وجود للطاقة....غريب!" ، تترك إيدا المصعد وتتوجّه نحو الباب الجانبي ، مرة أخرى تخطو خارجا على الشارع المليئ بالقمامة ، تدخل بابا جانبيا إلى مركز تسوق صغير ، تتابع إيدا طريقها في الممر الصغير وتكمل الى ممر آخر ، تخرج وتتوقّف عند بوّابة قاعة المدينة ، عيونها تنظر إلى الحائط الكبير ، تلفّ إيدا يدها حول القضبان المعدنية، وتحاول فتح الباب ، البوّابة الفولاذية صامدة في يديها لا تتزحزح ، نظرت إيدا من الجانب ، رأت الصناديق وحواجز الطرق مكوّمة على الحائط ، تصنع مرتفعا يصل فوق الحائط ، وبعناية تخطو إيدا فوق الصناديق ، وينزلقون ببطئ تحت وزنها ، تقفز فوق الحائط ، تصل إلى زاوية أسفل الممر وتفتح الباب ، فتظهر محطة بنزين أمامها.

بينما تمرّ إيدا أمام محطة البنزين ، ظهر زومبي مفزع بحنجرة ممزّقة ، يمسك الزومبي إيدا ويجرها نحوه ، يسقط الإثنان على الأرض إثر وزن الزومبي وهو فوقها مباشرة ، تحاول إيدا إبعاد المخلوق منها ، لكنّه فقط ثقيل جدا بالنسبة لها ، تنتهز إيدا الفرصة لرمي الزومبي ، تقذف بذراع الزومبي النتن بعيدا وتمسك بندقيتها ، يفتح الزومبي فمّه المقرف ، جاهزا لمهاجمة والتهام كتفها ، فتدفع إيدا السكين فيه وتردّ رأسها وتسحب الزناد عليه ، يرشّ الدمّ في كل مكان ، ويسقط الزومبي صريعا عليها ، تدفع الوحش الميت منها وتنفض الغبار منها ، تنهض وتتوجّه ماضية عبر محطة البنزين وتعود إلى إحدى الشوارع الرئيسية.

على الشارع الرئيسي ، تتوجّه إيدا جنوبا ، ويسمع تحطّم عالي جدا عبر الجو كأنه نشاز سكين ، يزحف وحش يشبه الحشرة ضخم الجسم من وراء سيارة ، كانت عيونه تترقب المنطقة ومن تمّ يكتشف موقف إيدا ، ينفتح فمّه لإصدار صيحة جهنميّة وقفز في الهواء قفزة مريعة ، تمسك إيدا ببندقيتها بسرعة وتطلق ثلاث رصاصات في وسط من الوحش ، يتوقّف شيطان المجاري في الجوّ ويسقط على الأرض على ظهره ميتا ، تمشي إيدا أسفل الشارع الشبيه بالميت.

"جيمس. . . أدخل في. . ." انطلق الصوت ثانية من فلم المايكروفون الناطق ، تلتقط عايدة فلم الماكروفون الناطق وتضغط الزرّ: "أنا آسفة....أنا لا أعتقد جيمس قد نجا"

"حسنا ، يبدو بأنّ هذه المدينة الكاملة عانت من المصير نفسه ، لحس الحظ أنت باقية على قيد الحياة ، توجّهي إلى محطة التلفزيون ، سأكون بأنتظارك ، لكن سأبقى لساعة فقط ، سأنتظر على السطح ، أسرعي لا أريد أن أبقى هنا أكثر من ذلك ، كان الله معك...إنتهى "

تواصل إيدا المسير أسفل الشارع ، وهي ماضية بخطوات سريعة بجانب سيارة ، ينهض وحش عملاق من حيث السيارة ، لقد كان بالتأكيد أحد مخلوقات أمبريلا ، قد لفّ نفسه في معطف جيش زيتي اللون ، وجهه أبيض وجلده كالحجارة ، وعينه مليئة بالشر ، عرفت إيدا من هو، " يبدو أن أمبريلا قد أرسلت مزيدا من التايرنت".
يمشي نحوها بخطواته الهائلة ، ثمّ يبدأ بالركض بقبضته وراء رأسه جاهز للضرب ، تنحرف إيدا من الطريق بينما حطّمت قبضته الضخمة بالإسفلت ، رفعت إيدا النوط أي (معلّقة صغيرة يمكن وضع سائل بداخلها) المعلّق برقبتها ، " إنه وراء الجي فيروس الموجود بالنوط ...يا إلهي" ، يلتفت التايرنت في الوقت المناسب لرؤية عايدة تهرب ، الوحش الضخم يرفع نفسه من الأرض ويسرع نحو الإمرأة الهاربة ، تضخّ إيدا سيقانها إلى أقصى حدّ بينما ترى البناية العملاقة لمحطة التلفزيون ، تشير بأنّها آمنة لكن ليس بعد أن تتأكد.

بالكاد وصلت إيدا الباب قبل أن تفتح المزلاج الكبير ، ركضت إيدا في المدخل ، وأخذت تتفحص المصعد الذي على الجدار ، ضغطت إيدا على الزر، وفتح الباب وبدا المصعد كالصندوق الصغير مثل غرفة ، تنفجر الأبواب الأمامية إلى قطع بينما يمشي التايرنت خلاله ، توقف المصعد ، وتوجّهت إيدا نحو الباب الخلفي الذي يؤدّي إلى السطح ، لحسن الحظ انفتح الباب بسهولة ، وتسلّقت للدرجات مسرعة خارج الباب ، ومن عجلتها تعثّرت ، وسقطت بين ذراعين دافئة.

"اصعدي المروحية ، سنغادر الآن " قال الطيار ، "هناك........أأأ........ شيئا خلفي " تتكلّم إيدا بنفس مخنوق ، "لا تقلقي ، سنغادر في الحال" يتكلّم الطيار بشكل هادئ غير دار بما خلفها من موت محتّم ، في تلك اللحظة ، افجر الباب الخلفي إنفجر مثل كومة أغصان ، الغول العملاق الذي لاحقها وقف بين الحطام ، تطلق إيدا بينما قفز الطيّار داخل المروحية وهو يصرخ آمرا أن تدخل ، تنظر إيدا بعيدا للطيار وتواصل مقاومة التايرنت ، الرصاص يمزّق ويمزّق معطفه ، لكنه لا يؤثّر على حركاته أبدا ، تغيّر إيدا هدفها ونيرانها ، إلى برميل مليء بالوقود فينفجر بقوة يتأثر التايرنت بإصابات بليغة ، تضرب إحدى الطّلقات التايرنت في عينه المستديرة ، فيضع يده الضخمة عليها ثمّ يقع على الأرض مهزوما ، تجرّ إيدا إبتسامة النصر ، وتراقب التايرنت وهو ممدود في صمت ، يضع الطيار يدّه على ظهر إيدا ويوجّهها إلى المروحية وتقلع في سماء الصباح.

"ماذا سيحدث لمدينة الراكون؟" إيدا تسأل الطيار بعيون حزينة جدا ، "سمعت بأنّ الجيش سيرسل سلاح نووي لمسح المدينة ، لكنّنا لا نعرف متى ، أخبريني كيف نجوت من هذه الفوضى لوحدك؟ " ، فتجاوبه إيدا...."حقّا... لقد كنت محظوظة ، أعتقد" قالتها وهي تضحك بغصّة تكاد تقتلها ، يرفع الطيار المروحية إلى أعلى ويسألها "لم هذا كل الحزن أيتها المحظوظة؟! ، تنظر عايدة للوراء في المدينة التي كانت معروفة بمدينة الراكون وتقول: "الآن أصبحت هذه المدينة مدينة أشباح" ، تمسك إيدا جانبها المجروح وتتمتم بضعة كلمات باردة بوجه دامع....:
"أنا آسفة ، ليون. . . . . . ."

ترقبوا مني المزيد والجديد قريبا من مدينة الرعب ، ســـــــــــــــــــــــــــــــلام..
;-)
http://residentevil.metropoliglobal.com/galeria/fanart/ada3.jpg

]ٍ[أميرالظلام][
02-12-2002, 06:46 AM
شكرا على التقرير

Soul Calibur2
02-12-2002, 06:51 AM
تسلمي ليانا

على موضوع ايدا


أستغرب ليش كابكوم ما تهتم بشخصية ايدا رغم انها لعبت دور فعال في ريزيدنت ايفل 2

ليش ما تطلع قصة عنها أو حتى لعبة
:غضب:

H.warrior
02-12-2002, 07:05 AM
مشكورة علي موضوعك الحلو

D2D
02-12-2002, 09:03 AM
مشكوووووووووورررررررررررررره

اختي على الموضوع الحلو

سلام
اخوكمD2D:cool:

البارون الأزرق
02-12-2002, 09:39 AM
موضوع قمة يا ليانا ماشاء الله عليك أتحفتي المنتدى بهذي المواضيع الرائعة:)

وهــج الليــــل
02-12-2002, 10:57 AM
مشكوووووره اختي ...Liana...موضوع في قمة الروعـــــة





واتمنى منك المزيد ياعضوه يامميـــــزه :cool: :cool: :cool:

SoS 360
02-12-2002, 11:10 AM
مشكورة ويعطيكي الف عافيه



تحياتي

Regina
02-12-2002, 01:30 PM
المزيد من العجز .... لحوووووول هاهاهاهاهاهاها :D :D

عجزي هو اني ما اقدر اشكرك :) ... كنت و لا زلت اعجز عن شكرك اخيتي:" .... اتمنىان عجزي هذا ابلغ من قول كلمات شكر لكي :) ....

لكن هنا شئ غريب في تقريرك (كعادتي اقول لكي :D ) ... تقريرك يظهر ان ايدا نجت بنفسها و ويسكر يقول في تقريره انه هو الذي انقذها ..

غريب هه :أفكر: :D ...‍‍


سلام
REGINA

ليه يارزدنت
02-12-2002, 03:42 PM
اختي مشكوره على على الموضوع الرائه بس المشكله النهايه

الي احزنتني المدينه راحت

زي ما يقولو الامريكان

قون وذ ذا وند

Z4EVIL
02-12-2002, 05:16 PM
يعطيك العافية اخت ليانا :)

Lumina
02-12-2002, 05:31 PM
مشكورة أختي على الموضوع الحلو الحلو .

سلملم ...

Omega Weapon
02-12-2002, 05:36 PM
شكرا على الموضوع الحلو....بس كلامك يعني ان ايدا نجت!!!!تماما زي ما قالت ريجينا!!!يا كثر نصبات ويسكر:غضب: :غضب:
(اللي في اللعبة مو في المنتدى)

Liana
03-12-2002, 04:46 AM
تسلمـــــــــــــــــون يا أغلى أسرة بها الكون الوسيع ، أخجلتموني بالردود المميزة والرائعــــــــة جدا ولا شكر على واجب :) :)

بالنسبة للي سألوا عن إيدا كيف أنها نجت روحها؟:أفكر: :أفكر: ، هذا التقرير مجرد افتراض آخر وقصة غريبة من كابكوم أنا بنفسي ما حصّلت لها تفسير لكن أشوف انها معقولة........

مزيدا من قصص الرعب والاثارة قريبا جدا يا إخوتي الأعزاء ، وشكرا مرة أخرى عالردود الرائعة:D :D

احمر الوجه
03-12-2002, 11:46 AM
مشكوووووووووور على موضوع مدينت الراكون



مشكووووووور على موضوعكي رائع دائماً


مشكوووووووور اسعاد اعضاء منتدا رزدنت


مشكووووووور على جهودك اسعادنا



مشكووووووووره لا نهائي:#

Shin Kyo
03-12-2002, 07:54 PM
مشكور ويعطيك العافية

Liana
03-12-2002, 08:16 PM
تسلم وايد أخوي أحمر الوجه على ردك اللطيف :) :)

ولا شكر على واجب أخي Shin Kyo......

ابو البلي ستيشن
03-12-2002, 09:06 PM
شكرا على الموضوع الحلو مثل ما قالوا الشباب عن نجاة إيدا
بس اللي اعرفه وشفته ان ايدا سقطت تحت في المختبر او المصنع اللي تحت مدينة راكون ستي اشلون رجعت للسطح

Chaos Knight
04-12-2002, 12:58 AM
مشكوره اخت ليانا ... ,,

وانا مثل ما قالت ريجينا كيف انه مكتوب ان ايدا نجوت بنفسها وبتقرير ويسكر ... ,,


بس صراحه اي شي تبيه كابكوم يجيها ... ,,


اوووه نسيت اشكرك .. شكراً على المجهود المبذول وننتظر المزيد والمزيد من اسرتنا الغاليه اسرة رزدنت ايفل ... :)