المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عمرو خالد ادخلووووووووووو



خيـآل
09-12-2002, 08:05 AM
في اتصال تليفوني مع الحبيب /عمرو خالد


بهدوئه المعروف وبضحكة واثقة، أكد الأستاذ عمرو خالد عزمه مواصلة مشواره الدعوي عبر كل الوسائل المتاحة، وان سفره الى بريطانيا لنيل شهادة الدكتوراه لن يحول بينه وبين هدفه الأسمى وهو الدعوة الى الله.

ورغم ما تردد مؤخرا حول تضييقات كبيرة تمارسها السلطات المصرية للحد من نشاطه المتنامي، رفض عمرو خالد في اتصال هاتفي أجرته معه «السبيل» من لندن التفصيل في هذه التضييقات او الحديث عنها بشكل واضح مكتفيا ببعض الإشارات، مشددا اكثر من مرة أنه «لن يتحدث عن بلده إلا بكل خير» خاصة وهو خارجها، كما رفض التعليق على اذا ما كانت الحملة التي تُـشن عليه تأتي في سياق الحملة الأمريكية على الإسلام ودعاته.


} ما الذي دفعك للسفر وإكمال دراساتك العليا في بريطانيا، وهل ستتوقف أنشطتك الدعوية في أثناء سفرك؟


- دروسي لم ولن تتوقف، وانشطتي الدعوية لم ولن تتوقف حتى في اثناء مكان وجودي في بريطانيا، ودروسي ليست مرتبطة بوجودي في مكان معين، فكل انشطتي على الفضائيات ومن خلال وسائل الاعلام المختلفة مستمرة. وانا كنت انتظر منذ فترة فرصة لاكمال الدكتوراه ولم تكن مواتية لي، وكنت اجد في حصولي على الدكتوراه نقلة نوعية ومزيد من القوة في الموضوع الذي اقدمه للمستمعين ] السيرة النبوية[ ، والان جاءت لي فرصة مناسبة وسيكون عنوان الرسالة التي أحضرها هو «النموذج النبوي في الاصلاح الاجتماعي ومقارنته بالنماذج الغربية»، ووجدت أن من أفضل الجامعات التي تقدم هذا الجانب هي جامعة ويلز البريطانية. وأريد ان اوضح أن قراري للدراسة في بريطانيا ليس مرتبطاً بالتضييقات التي تعرضت لها مؤخرا.


} هناك من يقول أن السلطات المصرية تسعى الى القضاء على ظاهرة «عمرو خالد» من خلال تسليط بعض الاقلام ضدك وتحجيم ظهورك سواء في المساجد او على الفضائيات وغيرها من الاساليب، فما ردك؟


- الله وحده هو الذي بيده الامر كله، وردي الوحيد هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم «.. واعلم ان الامة لو اجتمعت على ان يضروك بشيء لن يضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك وان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه لك»، وانا ظني ببلدي بلد الازهر والعلماء ان يكون هذا الكلام غير صحيح.


} ما مبرر السلطات المصرية في منعك من إلقاء الدروس في مسجد الحصري؟


- أنا لا أعرف ما أسباب منعي من إلقاء الدروس في مسجد الحصري ] في القاهرة[ منذ شهر سبعة الماضي، ولم يعترض أحد من السلطات المصرية على ما أقوله في الدروس، ولا أدري اذا ما كانت شعبيتي هي السبب ام حجم تعلق الشباب بي هو السبب وراء منعي من إلقاء الدروس في المسجد.


} هل منعت من تسجيل حلقات جديدة من برنامج «ونلقى الأحبة» الذي يبث على الفضائيات العربية؟


- هناك حلقات تبث خلال رمضان تم تسجيلها مؤخرا وهي جديدة، وبرنامج «كنوز» ] الذي يبث على قناة اقرأ الفضائية[ انا الذي أعددته من بدايته حتى نهايته، وحلقاتي التي تبث خلاله منها ما هو جديد مثل حلقات ابو بكر وعمر وعثمان وعلي واخرى قديمة، وليس هناك ما يمنعني من تسجيل مزيد من الحلقات عبر الفضائيات، وسأمارس كل أنشطتي في المستقبل بشكل طبيعي.


} هل صحيحما يقال حول السماح لك بإلقاء الدروس في فصل الشتاء ومنعك صيفا لمنع تجمهر كلبة المدارس والجامعات حولك؟


- لا، هذه وجهة نظر وليس هناك ما يؤكدها، وإن كان قد حصل خلال سنتين ماضيتين توقفي عن إلقاء الدروس في أشهر 6 و7 و8 (تموز ، آب، وأيلول).


} ما تعليقك على توبة 11 مذيعة مصرية وارتدائهن الحجاب وهو ما أفقدهن وظائفهن كمذيعات؟


- المذيعات والفنانات جزء من شرائح المجتمع، وكما ان المجتمعات العربية والإسلامية تشهد صحوة اسلامية كبيرة، فإن هذه الشريحة تتأثر كما يتأثر الباقون، وليس مستغرباً هذا الشيء لان الخير موجود في كل الناس. وأنا اعترض على كلمة توبة المذيعات وانا أقول إلتزام المذيعات، لأن الفن والمسرح والتلفزيون والفضائيات لم يكن يوما حرام، فوسائل الاعلام قد تكون دعوية او اصلاحية او مفسدة. وأقول في النهاية ربنا يتقبل منهن، وكنا نتمنى ان يمارسن انشطتهن بشكل طبيعي كونهن جزءاً من المجتمع.


} هل اعترضت شركات الانتاج الفني على اعتزال عدد من الفنانات المصريات التمثيل على يدك ويد الشيخ حبيب الجفري؟


- أنا أقول كلامي الذي يسمعه الناس كلهم، ويتأثر به من يتأثر، لكنني لم اوجه خطابا خاصا بالمذيعات، ولم يحصل في تاريخي انني عقدت لقاء مخصوصاً بالمذيعات او الفنانات، وهذا لا يعني انني غير مهتم بهن ولكن لا أريد ان أثير مشاكل .


} كيف استطعت تكوين جمهور عريض من المسلمين حولك وفي فترة قياسية؟


- الموضوع ببساطة أنني احب الاسلام وأغار عليه كثيرا وهذه هي النقطة الاساسية، كما أنني أحب الناس ولست مجرد داعية يريد ان يقيم عليهم الحجة فقط، اضافة ان الاسلوب الذي اخاطب به الناس سهلا، ويجب على الداعية ان يعيش مشاكل الناس وواقعهم ولا يتكلم معهم من برج عاجي وخاصة عند مخاطبة الشباب حيث يجب ان تكون على علم بمشاكلهم وتقدر هذه المشاكل وتحسن التعامل معها، وانا لا أظن انني اقول شيئاً غير عادي غير انني التزمت بهذه العناصر.


} من خلال تجربتك، هل تجد أن الخطاب الديني التقليدي الموجه للعامة عقيم ولا يؤدي الى النتيجة المرجوة؟


- هناك فرق بين العلماء ودورهم بالفتوى ،وهم من نتعلم منهم ويقومون بتأصيل العلم الشرعي، وبين الشكل الدعوي الموجه لعموم الناس وهو المطلوب التجديد فيه، ولا تعارض بين دوري ودور العلماء او ان دوري اهم من دورهم بل على العكس فان دوري لا يتم بدون وجود مؤسسات مثل الازهر وغيرها.


} كيف ترد على من ينتقدك لعدم إعفائك للحية أو لاستخدامك الألفاظ العامية في دروسك؟


- اللحية سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم واذا حصل بينها وبين فريضة الدعوة الى الله وإيصالها للناس تعارض فالاولوية للفرض ، وانا من يقرر اذا كان هناك تعارض ام لا.


} ماذا على المسلمين أن يفعلوا حتى يخرجوا من الأزمة التي يمرون بها في جميع أنحاء العالم؟


- رمضان الحالي فرصة للامة حتى تنتصر على نفسها ، فميدان الامة الاول هو نفسها فلو انتصرنا عليها سنكون على غيرنا أقدر، وانا ارى ان اعظم البطولات والانتصارات في حياة الامة كانت في رمضان مثل معركة بدر وعين جالوت و6 اكتوبر، وذلك لان الامة كانت مهيأة وفي منتهى القوة، فلو عبدت الناس ربها في رمضان وصدقت بإيمانها فانا متأكد ان الواقع سيتغير، فمزيد من الصلة بالله والمصابرة والعبادة خاصة خلال العشرة الاواخر من رمضان سيغير من حالنا، وهذا لا يعني أن ذلك يكفي للنصر ولكن لا بد من عمل واجتهاد والخطوة الاولى تبدأ في رمضان.


} كنت قد وجهت دعوة لمقاطعة البضائع الأمريكية، فهل ما زلت تدعو الى هذه المقاطعة؟


- الكلام الذي قلته عبر الفضائيات واضح والامر فيه ليس بحاجة الى إعادة.


} لماذا لم تلب الدعوة التي وجهت إليك لزيارة الأردن من قبل القائمين على أسبوع الحجاب، وهل صحيح ما تردد حول طلب بعض المسؤولين الأردنيين منك تأجيل هذه الزيارة؟


- لا هذا غير صحيح، أنا قلت ان بابي لدخول الاردن هو وزير الاوقاف الاردني الدكتور احمد هليل، وهو بالفعل وجه لي الدعوة في فترة سابقة لكنني اعتذرت له لظروف خاصة ، وتم الاتفاق على تأجيل الدعوة لتكون قريبا ان شاء الله.


} ما كلمتك الى المسلمين في شهر رمضان؟


- الله يعتق في كل ليلة من رمضان رقابا من النار فهل كل مسلم سيقرأ هذه الكلمات يتمنى ان يعتق هذه الليلة، وان من عباد الله من يخرج لصلاة العيد وليس عليه خطيئة فهل ستكون أمنية الناس ان يصلّوا العيد وهم انقياء،


اقول هذا الكلام أملا في ان تتعلق الناس بمزيد من الصلة بالله.

عمرو خالد في سطور:


الإسم: عمرو محمد حلمي خالد.


تاريخ الميلاد: 5/9/1967 ، ومن مواليد مدينة الإسكندرية.


المؤهل العلمي: بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة سنة 1988 .


المهنة: مراجع حسابات وشريك بمكتب مراجعة وعضو جمعية المحاسبين والمراجعين المصرية.


الحالة الإجتماعية: متزوج وزوجته مدرس مساعد بكلية الفنون التطبيقية ولديه ولد واحد اسمه عليّ


الدراسات الحرة: دارس بمعهد الدراسات الإسلامية وحاصل على الماجستير في الاقتصاد الإسلامي، ويعد حاليا رسالة الدكتوراه في لندن.


هوايات: كرة القدم، ولعب جميع ألعاب كرة المضرب خاصة الراكت


كاتب قبطي يعتبر خلع فنانه مصرية الحجاب من بشائر رحيل عمرو خالد

بدأ أنصار "الداعية الإسلامي" المصري عمرو خالد حملة عبر الإنترنت والصحف ، من أجل المطالبة بعودته إلى الخطابة في المساجد، ووصلت أعداد من شاركوا في استفتاء إلكتروني لعودته خلال يومين فقط قرابة 3562 شخصا، وسط إقبال متزايد على حملة التوقيعات، وارتفاع عدد المصوتين.

وتزامن هذا مع خلع ممثلة شابة هي ميرنا المهندس الحجاب، ووصف الكاتب القبطي مفيد فوزي هذا التطور بأنه نتيجة لرحيل عمرو خالد عن مصر، ووقفه عن الخطابة، ما اعتبره أنصار خالد دليلا واضحا على وقوف فوزي وراء حملة وقف عمرو خالد وإبعاده عن البلاد.

فقد تداول نشطاء الإنترنت من أنصار الداعية عمرو خالد رسالة عبر العديد من المجموعات البريدية الإلكترونية، طالبوا فيها بعودته، ودعوا أنصارهم إلى عدم التوقف عن إرسال الرسائل المطالبة بعودة الداعية المذكور إلى الخطابة. وجرى توزيع عنوان موقع استفتاء إلكتروني لتسجيل أسماء المطالبين بعودة الداعية الشهير، ولاحظت وكالة "قدس برس" أنه سجل 850 زائرا خلال 15 ساعة، وقرابة 3562 مطالب بعودة الداعية الشاب، خلال يومين فقط.

وجاء في رسالة المطالبين بعودة عمرو خالد ما يلي: "نحن نطالب بعودة الأستاذ الداعية عمرو خالد إلى مصر، ونطالب بعودته للخطابة في المساجد، وكذلك عودته لإلقاء دروسه المميزة والمفيدة على شبابنا، فلا يمكن أن يكون جزاء من يدعو إلى الله ودينه الحق، ويدعو لاتباع سنة رسوله الكريم، ويعلم شبابنا دروسا في العزة والرجولة والإباء، هو الإبعاد، حتى وإن كان هذا الإبعاد تحت أي مسمى آخر، فهو مرفوض مرفوض مرفوض.. نحن في زمن نتمنى أن يكون فينا 70 مليون عمرو خالد، وليس عمرو خالدا واحدا، وأتمنى من الله عز و جل أن يهدينا وإياكم إلى الخير".

ولا زال الموقع الذي يجري عبره تسجيل أعداد المطالبين بعودة الداعية خالد يسجل أرقاما متزايدة كل ساعة، كما دعا أنصار خالد بقية محبيه لإرسال رسائل أخرى إلى الصحف المصرية الرسمية، خصوصا /الأهرام/ و/الأخبار/، للمطالبة بعودة عمرو خالد، ودعوا لتوجيه الرسائل أيضا إلى الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري ليوقف حظر دروس الأستاذ خالد.

وكان أنصار الداعية الشهير قد أطلقوا حملة إنترنت للمطالبة بالسماح له بمعاودة نشاطه، تحت اسم (حملة العودة للوطن)، لحث السلطات المصرية على ما وصفوه بأنه "عدم تصديق الوشايات الكاذبة، والتحريض المغرض، على الأستاذ عمرو خالد، وبانتظار الكثير من المشاركات والتواصل الإعلامي من الأخوة الكرام من الإعلاميين الشرفاء، والسادة أعضاء المجموعات".

ومن الطرائف التي رافقت الحملة أن أحد أنصار الداعية عمرو خالد، ويدعى هيثم فتحي كتب يصف نفسه بأنه "مدمن مخدرات سابق هداه الله"، ويقول: "لنرسل هذه الرسائل لتطوف بكل العالم، ولنسمعهم أصواتنا.. وبكل الحب والود، ولنقول لهم ما هي جريمة عمرو خالد؟ وللسيد مفيد فوزي، والأجهزة الأمنية.. نناشدكم الله.. اتقوا الله فينا، وأوقفوا هذا المسرح العبثي".

من ناحية أخرى تداول أنصار عمرو خالد عبر البريد الإلكتروني مقالا كتبه الكاتب القبطي مفيد فوزي، المناهض لدروس الداعية الشهير خالد، يصف فيه الداعية الشاب بأنه "راسبوتين"، و"داعية الاسموكن"، يبدي فيه ابتهاجه بخلع ممثله شابة مصرية هي ميرنا المهندس، الحجاب عقب رحيل عمرو خالد عن مصر إلى لندن، واعتبروه بمثابة دليل على أن فوزي كان وراء "الدعاية الكاذبة" ضد عمر خالد، مما دفع السلطات المصرية للتضييق عليه، ومنعه من الخطابة في المساجد المصرية، وكذلك في الفضائيات أيضا.

فقد كتب فوزي يقول "لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوة الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعة إلى وجنتيها بهذه السرعة. لم أكن أحلم أن يغادر الحزن والبؤس وغطاء الرأس والعقل هذه الفتاة الشقية المذهلة، التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الإثارة والبهجة.. كان يجب أن يذهب هذا "الراسبوتين" المتأنق، الذي يجيد التمثيل المسرحي.. كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات إلى الغمازتين.. حتى تعود مصر التي نعرف.. حتى تعود السندريلا، وزمن السندريلا.. حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا.. وبعودة ميرنا المهندس إلى نفسها وفنها وجمهورها ومعجبيها تكون قد بدأت مصر تعود إلى مصر.. مصر الوحدة الوطنية، مصر الفن السابع.. مصر الحضارة.. مصر الحياة.. تعود ميرنا.. ومعها تعود مصر.. في مواجهة قوى الظلام والغيبيات.. ودعاة الاسموكن.. أهلا ميرنا.. أهلا.. فقد طال غيابك.. وبانتظار عبير وغادة وموناليزا.. وصابرين.. وشادية.. وكل وهج الماضي الجميل.. أما الداعية الاسموكن.. أما راسبوتين الفضائيات.. أما أبو جهل.. راكب البليسوار.. المتأنق.. المتشدق.. الكاذب.. فارحل عن حياتنا.. غير مأسوف عليك"!.


كاتب قبطي يتراجع عن وصف عمرو خالد بـ(راسبوتين) بعد تحذير من فتنة طائفية

استمرت حملة التوقيعات عبر شبكة الإنترنت للمطالبة بعودة الداعية الشاب عمرو خالد إلى إلقاء الخطب والمواعظ الدينية في المساجد المصرية، وعبر الفضائيات، بعدما أدت "وشاية"، على حد وصف أنصاره، لتضييق السلطات المصرية عليه، ومنعه من الخطابة.
ويتزايد عدد الموقعين على طلب موجه إلى الدكتور حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري، تحت عنوان "نتمنى أن يعود الأستاذ عمرو خالد إلى أحبابه" كل ساعة، بعدما فاق العدد صباح اليوم الاثنين ثمانية آلاف توقيع، منذ انطلاق الحملة في أقل من أسبوع.
وتزامنت هذه التوقيعات مع تداول نشطاء الإنترنت معلومات حول تراجع الكاتب الصحفي القبطي مفيد فوزي، الذي تردد أنه كان السبب وراء منع خالد من الخطابة، عن نقده الحاد ضده، والذي وصفه فيه بأنه (راسبوتين) و(داعية الأسموكن)، بعدما وجه صحفيون مصريون نقدا حادا لفوزي، بسبب ترحيبه بخلع الممثلة ميرنا المهندس الحجاب، عقب خروج خالد من مصر، ووصفه الحجاب بأنه "غطاء للرأس والعقل".
فقد أكدت المجموعة البريدية النشطة على الإنترنت (آرابيا 2000) أن "السيد مفيد فوزي أخبرنا في اتصال هاتفي معه أنه سيدعو لمؤتمر صحفي، خلال الساعات القادمة، لتوضيح بعض التصريحات، التي نسبت إليه، وأن الأمر لم يتعد مجرد محادثة هاتفية مع إحدى المجلات البيروتية، ونقلتها عنها مجلة مصرية واسعة الانتشار، وأنه قد تم تحويرها لتنشر بهذا الشكل المغرض".
وقالت الجماعة "وقد أخبرنا الصحافي اللامع أنه يحتفظ برأيه لنفسه في قضايا شائكة مثل ظاهرة الدعاة الجدد، وانتشار الحجاب في مصر، وقد اتهم من أسماهم بالأصوليين، الذين يريدون اغتياله معنويا.. ورغم أنه لم ينكر الخبر المنشور، إلا أنه قال إنه لم يكن للنشر، وكان مجرد حوار خاص مع أحد الزملاء الصحافيين".
وقد علمت وكالة "قدس برس" من مصدر سياسي مصري رفض الكشف عن اسمه، أن جهات مصرية رسمية تدخلت للضغط على فوزي لنفي ما نشر على لسانه في مجلة محلية، من هجوم على الحجاب والدعاة الشبان، خاصة بعدما رد عليه صحفي بجريدة /العربي/ الناصرية بعنف، يحذره من ذلك وهو يتساءل "هل تريدها فتنة طائفية؟"، والمخاوف من رد الفعل الشعبي، مما دعاه لعقد المؤتمر الصحفي، الذي أُعلن عنه وينتظر عقده.
وكان الصحفي مفيد فوزي رئيس التحرير السابق لمجلة /صباح الخير/ المصرية قد شن حملة ضارية على عمرو خالد، وكتب تعليقاً على رحيله إلى بريطانيا، وعودة الفنانة ميرنا المهندس إلى التمثيل، يصف فيه خالد بأنه (راسبوتين) وهو قس روسي داعر كان على علاقة بنساء البلاط الملكي الروسي، كما رحب بشكل غير لائق بخلع الممثلات للحجاب، مما أثار حملة انتقادات عنيفة ضده، امتدت إلى منتديات الإنترنت، بشكل زاد التعاطف مع عمرو خالد، وفتح الباب من جانب البعض للدعوة إلى توفير مصدر للرزق للممثلات المعتزلات، بعدما نضبت مواردهم، واضطرت بعضهن للعودة للتمثيل.

هل تريدها فتنة يا مفيد؟
وكان أعنف هجوم تعرض له مفيد فوزي، بسبب هجومه على الحجاب، قد جاء من الكاتب محمد حماد في جريدة /العربي/ الناصرية في الصفحة الحادية عشرة تحت عنوان "هل تريدها فتنة يا مفيد؟"، وجه فيه حماد حديثه مباشرة إلى مفيد فوزي بقوله "لماذا تقحم نفسك وأنت المسيحي، في رداء المسلمة وحجابها؟!.هل من اللائق أن يفرح واحد مثلك، ويكاد يرقص طرباً لعودة فنانة عن قرارها بارتداء الحجاب؟. هل من الأدب أن يهلل واحد مثلك، لقرار فتاة قررت أن تخلع حجابها؟.هل من الذوق أن يقول واحد مثلك إن "الحجاب" هو غطاء للرأس والعقل؟. أليس من قبيل عدم اللياقة، التي تصل إلى الوقاحة أن يعتبر واحد مثلك أن "خلع الحجاب" هو عودة إلى مصر الحضارة؟! أليس من قبيل سوء الأدب والتجاوز غير اللائق أن يعتبر واحد مثلك أن "خلع الحجاب" هو عودة الحياة إلى مصر؟!. هل تموت مصر يا مفيد لأن فتاة مسلمة، في دولة دينها الرسمي الإسلام، قررت أن تأتمر بأمر دينها وترتدي الحجاب؟!".
ومضى الصحفي الناصري متسائلا بحدة "أليس من قبيل المبالغة في قلة الذوق إلى حد الوقاحة أن يعتبر واحد مثلك أن مصر الوحدة الوطنية عادت مع عودة فتاة مسلمة إلى السفور والتبرج؟!. هل الوحدة الوطنية التي تفهمها يا مفيد يا فوزي أن يتخلى المسلم عن إسلامه؟!. هل هذا شرطك يا مفيد على المسلمين الذين يحرصون على دينهم، وعلى الوحدة بين بني وطنهم؟!. لماذا جعلك سوء ظنك تتوقع أن يسكت المسلمون على حديثك عن أمر ديني يخصهم، تحت شعار الحفاظ على الوحدة الوطنية؟. لماذا لم تخرس الوحدة الوطنية لسانك عن الخوض في أمر من أمور الدين الإسلامي؟".
واستطرد يلهب ظهره بأسئلة حادة لاذعة قائلا "هل أنت حريص على الوحدة الوطنية، أم أنساك حقدك أن تتحوط من القول بأن الحجاب حزن وبؤس وغطاء للعقل كما هو غطاء للرأس؟!. هل دعوتك أن تشيع الفاحشة بين المسلمين هي أساس فهمك للوحدة الوطنية التي تريدها؟!..ألا بعداً لك ولأمثالك. هل الوحدة التي تريد يا مفيد هي أن تخلع مصر دينها وحياءها؟. قل لنا أي وحدة وطنية تريد؟. هل وصلت بك قلة الذوق وسوء الأدب وعدم اللياقة في التعامل مع دين الأغلبية، أن تصف المحجبات والداعين إلى الحجاب بأنهم "قوى ظلام"؟. هل ارتداء الحجاب يدخل المرأة المسلمة – في عرفك – إلى خانة قوى الظلام؟. أليس تطاولاً من شخص مثلك أن تصف داعية إسلامي مثل عمرو خالد بأنه متشدق وكاذب؟. بل أنت الكاذب الأشر.. هل تريدها فتنة؟".
ومضى الكاتب في جريدة /العربي/ الناصرية يقول "كيف تجرؤ على أن تصف داعية مسلماً، وأنت من أنت، بأنه "راسبوتين" ذلك الراهب الداعر يا مفيد؟!. هل تريدها فتنة؟. هل شق عليك أن ترى داعية مسلم يحظى بكل هذه الشعبية، ويحوز كل هذا القبول لدى أوساط الشباب؟. ومن أنت، وأنت من يعرف الناس، حتى تجرؤ على أن يعلو صوتك في مواجهة داعية إسلامي، وتقول له "ارحل عن حياتنا غير مأسوف عليك"؟!".
وأضاف متسائلا "حياة من تقصد؟. حياة المصريين؟. فمن وكّلك بالحديث عنهم؟. أم حياة المسيحيين؟!. فهل وكلوك؟. هل تريدها فتنة يا مفيد؟. هل تريد أن يرحل عمرو خالد غير مأسوف عليه، لتبقى أنت وأمثالك، ويبقى عبدة الشيطان وتنظيمات الشواذ وعصابات الجاكس والديسكوتيك والبانجو وما تعرف من ألوان اللذة الحرام تمرح في أوساط شبابنا؟!. لماذا تفتح باب التطاول على الدعاة المسلمين؟. هل تريدها ناراً تحرق؟!. هل عمرو خالد هو أبو جهل، يا جاهل؟.. هل يجوز أن يصف واحد من أنصاف المتعلمين رجلاً يقول ربي الله ويدعو إلى دينه بأنه "أبو جهل"؟!. بل هو جهلك وسوء أدبك وقلة ذوقك وتجرؤك على الإسلام والمسلمين.. ملعونة الفتنة. وملعون من يوقظها. ألف ألف لعنة!".


شماتة الأقباط لرحيل عمرو خالد , و حملة توقيعات كبيرة للمطالبة بعودته

مفكرة الإسلام : قالت وكالة أنباء قدس برس إن أنصار ومحبو الداعية الإسلامي المصري الشهير الشاب عمرو خالد قد أطلقوا حملة عبر الإنترنت والصحف المصرية، من أجل المطالبة بعودته إلى الخطابة في المساجد، ووصلت أعداد من شاركوا في استفتاء إلكتروني لعودته خلال يومين فقط قرابة 3562 شخصا، وسط إقبال متزايد على حملة التوقيعات، وارتفاع عدد المصوتين. وتزامن هذا مع خلع ممثلة مصرية شابة هي ميرنا المهندس الحجاب، ووصف الكاتب الصحفي القبطي مفيد فوزي هذا التطور بأنه نتيجة لرحيل عمرو خالد عن مصر، ووقفه عن الخطابة، ما اعتبره أنصار خالد دليلا واضحا على وقوف فوزي وراء حملة وقف عمرو خالد وإبعاده عن مصر. فقد تداول نشطاء الإنترنت من أنصار الداعية عمرو خالد رسالة عبر العديد من المجموعات البريدية الإلكترونية، طالبوا فيها بعودته، ودعوا أنصارهم إلى عدم التوقف عن إرسال الرسائل المطالبة بعودة الداعية المذكور إلى الخطابة. وجرى توزيع عنوان موقع استفتاء إلكتروني لتسجيل أسماء المطالبين بعودة الداعية الشهير، ولاحظت وكالة 'قدس برس' أنه سجل 850 زائرا خلال 15 ساعة، وقرابة 3362 مطالب بعودة الداعية الشاب، خلال يومين فقط. وجاء في رسالة المطالبين بعودة عمرو خالد ما يلي: 'نحن نطالب بعودة الأستاذ الداعية عمرو خالد إلى مصر، ونطالب بعودته للخطابة في المساجد، وكذلك عودته لإلقاء دروسه المميزة والمفيدة على شبابنا، فلا يمكن أن يكون جزاء من يدعو إلى الله ودينه الحق، ويدعو لاتباع سنة رسوله الكريم، ويعلم شبابنا دروسا في العزة والرجولة والإباء، هو الإبعاد، حتى وإن كان هذا الإبعاد تحت أي مسمى آخر، فهو مرفوض مرفوض مرفوض.. نحن في زمن نتمنى أن يكون فينا 70 مليون عمرو خالد، وليس عمرو خالدا واحدا، وأتمنى من الله عز و جل أن يهدينا وإياكم إلى الخير'. ولا زال الموقع الذي يجري عبره تسجيل أعداد المطالبين بعودة الداعية خالد يسجل أرقاما متزايدة كل ساعة، كما دعا أنصار خالد بقية محبيه لإرسال رسائل أخرى إلى الصحف المصرية الرسمية، خصوصا :الأهرام, والأخبار، للمطالبة بعودة عمرو خالد، ودعوا لتوجيه الرسائل أيضا إلى الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري ليوقف حظر دروس الأستاذ خالد. وكان أنصار الداعية الشهير قد أطلقوا حملة إنترنت للمطالبة بالسماح له بمعاودة نشاطه، تحت اسم [حملة العودة للوطن]، لحث السلطات المصرية على ما وصفوه بأنه 'عدم تصديق الوشايات الكاذبة، والتحريض المغرض، على الأستاذ عمرو خالد، وبانتظار الكثير من المشاركات والتواصل الإعلامي من الأخوة الكرام من الإعلاميين الشرفاء، والسادة أعضاء المجموعات'. ومن الطرائف التي رافقت الحملة أن أحد أنصار الداعية عمرو خالد، ويدعى هيثم فتحي كتب يصف نفسه بأنه 'مدمن مخدرات سابق هداه الله'، ويقول: 'لنرسل هذه الرسائل لتطوف بكل العالم، ولنسمعهم أصواتنا.. وبكل الحب والود، ولنقول لهم ما هي جريمة عمرو خالد؟ ولمفيد فوزي، والأجهزة الأمنية.. نناشدكم الله.. اتقوا الله فينا، وأوقفوا هذا المسرح العبثي'. من ناحية أخرى تداول أنصار عمرو خالد عبر البريد الإلكتروني مقالا كتبه الكاتب القبطي مفيد فوزي، المناهض لدروس الداعية الشهير خالد، يصف فيه الداعية الشاب بأنه 'راسبوتين'، و'داعية الاسموكن'، يبدي فيه ابتهاجه بخلع ممثله شابة مصرية هي ميرنا المهندس، الحجاب عقب رحيل عمرو خالد عن مصر إلى لندن، واعتبروه بمثابة دليل على أن فوزي كان وراء 'الدعاية الكاذبة' ضد عمر خالد، مما دفع السلطات المصرية للتضييق عليه، ومنعه من الخطابة في المساجد المصرية، وكذلك في الفضائيات أيضا. فقد كتب فوزي يقول 'لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوة الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعة إلى وجنتيها بهذه السرعة. لم أكن أحلم أن يغادر الحزن والبؤس وغطاء الرأس والعقل هذه الفتاة الشقية المذهلة، التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الإثارة والبهجة.. كان يجب أن يذهب هذا 'الراسبوتين' المتأنق، الذي يجيد التمثيل المسرحي.. كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات إلى الغمازتين.. حتى تعود مصر التي نعرف.. حتى تعود السندريلا، وزمن السندريلا.. حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا.. وبعودة ميرنا المهندس إلى نفسها وفنها وجمهورها ومعجبيها تكون قد بدأت مصر تعود إلى مصر.. مصر الوحدة الوطنية، مصر الفن السابع.. مصر الحضارة.. مصر الحياة.. تعود ميرنا.. ومعها تعود مصر.. في مواجهة قوى الظلام والغيبيات.. ودعاة الاسموكن.. أهلا ميرنا.. أهلا.. فقد طال غيابك.. وبانتظار عبير وغادة وموناليزا.. وصابرين.. وشادية.. وكل وهج الماضي الجميل.. أما الداعية الاسموكن.. أما راسبوتين الفضائيات.. أما أبو جهل.. راكب البليسوار.. المتأنق.. المتشدق.. الكاذب.. فارحل عن حياتنا.. غير مأسوف عليك'!. وكانت قد ترددت أنباء عن خلع الممثلة ميرنا المهندس الحجاب وعودتها للتمثيل مرة أخرى، بعد شفائها من مرض السرطان، الذي قيل أنه سبب لبسها الحجاب، وعودتها إلى الله، وقيل إن هناك ممثلات أخريات تفكرن في خلع الحجاب أيضا. وقد أجرت صحيفة الأحرارالمصرية حوار مع ميرنا المهندس يوم الأحد الماضي أكدت فيه بالفعل نبأ خلع الحجاب، دون أن توضح حقيقة الأمر بدقة، واعتبرته أمرا بينها وبين الله، كما نفت أنها شفيت تماما من مرض السرطان، وقالت إنها تراجع أعمالا معروضة عليها للعودة للتمثيل، بيد أن مصادر فنية ذكرت أنه ربما كانت عودة ميرنا للمثيل راجعة لحاجتها للمال، خصوصا أن ظروفها المادية حرجة بسبب تكاليف العلاج، وأن ذلك كان سببا لعودة بعض الممثلات للتمثيل سواء بالحجاب أم من دونه .

http://www.moheet.com/moheet/show_g.asp?pg=2&lc=7&lol=870710
--------------------------------------------------------------------------- -----

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي المسلم....أختي المسلمة....

قد تكون قلوبنا دامية لإبعاد الداعية الفاضل عمرو خالد عنا ،ولكن لا تجعلوا هذا يحزنكم إنما اجعلوه دافعا لكم لتجتهدوا كما قال الله في كتابه الكريم بسورة التوبة وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105) يا إخواني إن عمرو خالد فان ولا تبقي إلا التذكرة وكما جاء في محكم الذكر في سورة الرحمن) كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27)وفي سورة الغاشية ( كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (54) فَمَن شَاء ذَكَرَهُ (55) وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَة ِوما كان عمرو خالد إلا نورا يهدينا به الله إلي الدرب فلا تحيدوا عنه وأستمسكوا بالعروة الوثقي.

أخي.... أختي....

لا تستهينوا بما تحملون من علم فهنالك من يحتاجوا للذكرى فذكر أخاك واسلكوا طريق العلم وزد علمك لتنفع غيرك فكلنا نحتاج إلى الذكرى فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى (9) سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى (10) وسارعوا فالحسنة تدعوا أختي أختي وجاهدوا بأوقاتكم وأموالكم وأنفسكم وأسالوا الله من فضله إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ (160) واعلموا أن الله بقادرعلى أن يرد عمرو خالد إلينا ردا جميلا أو يخرج من بيننا عمرو خالد أخرويقول سبحانه في سورة يوسف وفوق كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ (76)


ولا تنسوا الداعية عمرو خالد من صالح دعائكم وأن يجزيه الله خيرا عنا وادعوا لأمة المسلمين وذكر غيرك بأن تبعث هذه الرسالة إلي كل من تستطيع.

وجزاكم الله خيرا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

--------------------------------------------------------------------------- -----

كن صاحب موقف ودافع عن الاسلام ووقع على الوثيقه المطالبه بعودة عمرو خالد


--------------------------------------------------------------------------- -----

ممرر الرساله لاكبر عدد ممكن
http://www.petitiononline.com/10 1388/ http://www.qudspress.com/artical_images/amer%20k.jpg

skyhauk
09-12-2002, 11:21 PM
r w writing a news paper? :0)


;-) ;-)
thanx ;-)