عابرالقارات
11-12-2002, 03:23 AM
http://islammemo.com/newsimages/usama/asia/Pakistan/Osama-bin-Laden-08.jpg
قال وزير الخارجية الباكستاني خورشيد محمود قصوري في حديث مع مجلة إخبارية ألمانية نشرت محتوياته السبت أن حكومته مقتنعة بأن أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة لقي مصرعه.
وفي حديث مع مجلة فوكس التي تصدر في ميونيخ، قال قصوري أن حكومته تعتقد أن بن لادن لقي مصرعه منذ الهجمات التي شنتها الولايات المتحدة في أفغانستان، في إشارة إلى الحملة العسكرية التي أسفرت عن الإطاحة بنظام طالبان أواخر عام 2001
إلا أنه قال أنه من الصعب إثبات ذلك. وأضاف قصوري أنه على أي حال فإن بن لادن لا يختبئ في باكستان.
وقال قصوري في حديثه للمجلة لقد تم تقديم مكافأة كبيرة [لمن يدلي بمعلومات عن بن لادن]، وباكستان دولة فقيرة'.
وقال وزير الخارجية الباكستاني أن بلاده ستواصل دعم الحرب ضد الإرهاب على تعبيره، إلا أنه حذر في الوقت ذاته الولايات المتحدة من القيام بعمل أحادي الجانب ضد العراق.
وقال قصوري 'إن ضربة ضد العراق يجب أن تتم داخل إطار قرارات الأمم المتحدة تماما'. وأضاف 'وإذا وقعت حرب أزهقت أرواح كثير من الضحايا الأبرياء، فإنها ستعزز صفوف الإسلاميين. فهم سيستخدمون الحرب كدعاية، وكمثال آخر على العدوان الغربي ضد العالم الإسلامي'
قال وزير الخارجية الباكستاني خورشيد محمود قصوري في حديث مع مجلة إخبارية ألمانية نشرت محتوياته السبت أن حكومته مقتنعة بأن أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة لقي مصرعه.
وفي حديث مع مجلة فوكس التي تصدر في ميونيخ، قال قصوري أن حكومته تعتقد أن بن لادن لقي مصرعه منذ الهجمات التي شنتها الولايات المتحدة في أفغانستان، في إشارة إلى الحملة العسكرية التي أسفرت عن الإطاحة بنظام طالبان أواخر عام 2001
إلا أنه قال أنه من الصعب إثبات ذلك. وأضاف قصوري أنه على أي حال فإن بن لادن لا يختبئ في باكستان.
وقال قصوري في حديثه للمجلة لقد تم تقديم مكافأة كبيرة [لمن يدلي بمعلومات عن بن لادن]، وباكستان دولة فقيرة'.
وقال وزير الخارجية الباكستاني أن بلاده ستواصل دعم الحرب ضد الإرهاب على تعبيره، إلا أنه حذر في الوقت ذاته الولايات المتحدة من القيام بعمل أحادي الجانب ضد العراق.
وقال قصوري 'إن ضربة ضد العراق يجب أن تتم داخل إطار قرارات الأمم المتحدة تماما'. وأضاف 'وإذا وقعت حرب أزهقت أرواح كثير من الضحايا الأبرياء، فإنها ستعزز صفوف الإسلاميين. فهم سيستخدمون الحرب كدعاية، وكمثال آخر على العدوان الغربي ضد العالم الإسلامي'