سيف الأسلام
04-01-2003, 05:23 AM
لا......... كلمة بسيطة......لكن من يستطيع أن يقول .....لا.....لأمريكا؟؟؟؟
بالنسبة للدول العربية والإسلامية للأسف ....لا...... تستطيع.... هل تعرفون السبب .......؟؟
السبب واضح فأمريكا مسيطرة على العالم العربي والإسلامي أيضا بشكل
مهين بمساعداتها الاقتصادية والعسكرية الضئيلة التي لاتوازي مساعداتها لإسرائيل الضخمة......أو بالترهيب اقصد الإرهاب الأمريكي ضد الحكومات التي تفكر مجرد التفكير أن تعصي آمراً لأمريكا...........
لكن كوريا الشمالية.....تلك الدولة التي آبت لنفسها آن لا تكون دمية في يد أمريكا........ استطاعت وبكل إصرار وثقة قل أن تجد لها مثيل في عصرنا الحاضر أن تقول ......لا....لأمريكا.....لالالالا والف لا....... وما اجمل كلمة لا إذا كان يرد بها على عدو ظالم فتنزل عليه كا لصاعقة التي بأذن الله تزلزل كيانه وتبيد سلطانة...........
وقفت ضد أمريكا وضد العالم المستعبد من قبل أمريكا...... وقالت انه من حقنا أن يكون لنا قوة وكلمة ورأي ....... وليس لأمريكا وحدها..... انه من حقنا أن ندافع عن أنفسنا عن شعبنا عن مبادئنا .......... أنة من حقنا كما من حقكم أن يكون لدينا السلاح النووي كما لديكم......... أّذن فلتذهب مساعداتكم و أموالكم إلي الجحيم إذا كنتم تريدون أن تستعبدونا كما استعبدتم غيرنا فنحن لنا كرامة وعزة وليس كغيرنا.......... أفهمتم قصدنا....
وليذهب مفتشيكم النوويين بعيداً عن أرضنا....... فنحن ليس عراق الشرق لتحرمونا من حقنا في الدفاع عن وطننا وشعبنا......... نعم كوريا الشمالية قالت .....لا..... لأمريكا ......
ويا ليت بنو الأعراب والإسلام يتفكرون.......ولكن هيهات ثم هيهات في ضل البعد عن شريعتنا الغراء .....عن إسلامنا.......عن عزتنا وكرامتنا.........وفي ضل عبودية المادة وحياة الذل والهوان..........
من يصدق إن هذا هوا حال العرب والمسلمين الذين حكم أجدادهم الأرض ونشروا العدل و الدين........
هل عرفتم الآن يابنو الإسلام انه .......لا.......عزلنا إلا بالإسلام..........نعم الإسلام الذي اتخذه أجدادنا شريعة لهم في كل أمورهم فأعزهم الله بالإسلام.......الذين اتخذوا فريضة الجهاد هدفاً لهم لنشر الدين الإسلامي في إنحاء الأرض فنصرهم الله ومكنهم فيها..........هذا هوا حال الأجداد فما حال الأحفاد؟؟........
أين انتم لترو حال أحفادكم وما هم فيه من ذل وهوان ......استعبدتهم أمريكا بعد أن ولدتهم أمهاتهم أحراراً........... وليس الفتى من قال كان أبى لكن الفتى من قال هاأنا ذا.........
ولكن يا أمريكا دوام الحال من المحال ولا يبقى على حال إلا وجه لله سبحانه وتعالى........فكان من قبلك الشيوعيون السوفييت فدمرهم الله و آباد سلطانهم وفكك وحدتهم.........فتفرقوا أمماً وشعوباً........ وأنتي وكل الصليبين واليهود في الطريق إنشاء الله لا محالة..........
ولكن أملنا في الله سبحانه وتعالى كبير حينما نعلن أننا على الإسلام قائمون وعلى الجهاد ماضون..........فطوبى للجهاد والمجاهدين............
اللهم انصر الجهاد والمجاهدين اللهم انصرهم وسدد رميهم ومكن لهم يآرب العالمين..........
اللهم انصرهم على عدوهم وعدونا انك قادر على ذلك يا سميع الدعاء...... اللهم أعزنا بالإسلام........
اللهم أعزنا بالإسلام.........
اللهم أعزنا بالإسلام..........
آآآآآآآآآمييييييييين
بالنسبة للدول العربية والإسلامية للأسف ....لا...... تستطيع.... هل تعرفون السبب .......؟؟
السبب واضح فأمريكا مسيطرة على العالم العربي والإسلامي أيضا بشكل
مهين بمساعداتها الاقتصادية والعسكرية الضئيلة التي لاتوازي مساعداتها لإسرائيل الضخمة......أو بالترهيب اقصد الإرهاب الأمريكي ضد الحكومات التي تفكر مجرد التفكير أن تعصي آمراً لأمريكا...........
لكن كوريا الشمالية.....تلك الدولة التي آبت لنفسها آن لا تكون دمية في يد أمريكا........ استطاعت وبكل إصرار وثقة قل أن تجد لها مثيل في عصرنا الحاضر أن تقول ......لا....لأمريكا.....لالالالا والف لا....... وما اجمل كلمة لا إذا كان يرد بها على عدو ظالم فتنزل عليه كا لصاعقة التي بأذن الله تزلزل كيانه وتبيد سلطانة...........
وقفت ضد أمريكا وضد العالم المستعبد من قبل أمريكا...... وقالت انه من حقنا أن يكون لنا قوة وكلمة ورأي ....... وليس لأمريكا وحدها..... انه من حقنا أن ندافع عن أنفسنا عن شعبنا عن مبادئنا .......... أنة من حقنا كما من حقكم أن يكون لدينا السلاح النووي كما لديكم......... أّذن فلتذهب مساعداتكم و أموالكم إلي الجحيم إذا كنتم تريدون أن تستعبدونا كما استعبدتم غيرنا فنحن لنا كرامة وعزة وليس كغيرنا.......... أفهمتم قصدنا....
وليذهب مفتشيكم النوويين بعيداً عن أرضنا....... فنحن ليس عراق الشرق لتحرمونا من حقنا في الدفاع عن وطننا وشعبنا......... نعم كوريا الشمالية قالت .....لا..... لأمريكا ......
ويا ليت بنو الأعراب والإسلام يتفكرون.......ولكن هيهات ثم هيهات في ضل البعد عن شريعتنا الغراء .....عن إسلامنا.......عن عزتنا وكرامتنا.........وفي ضل عبودية المادة وحياة الذل والهوان..........
من يصدق إن هذا هوا حال العرب والمسلمين الذين حكم أجدادهم الأرض ونشروا العدل و الدين........
هل عرفتم الآن يابنو الإسلام انه .......لا.......عزلنا إلا بالإسلام..........نعم الإسلام الذي اتخذه أجدادنا شريعة لهم في كل أمورهم فأعزهم الله بالإسلام.......الذين اتخذوا فريضة الجهاد هدفاً لهم لنشر الدين الإسلامي في إنحاء الأرض فنصرهم الله ومكنهم فيها..........هذا هوا حال الأجداد فما حال الأحفاد؟؟........
أين انتم لترو حال أحفادكم وما هم فيه من ذل وهوان ......استعبدتهم أمريكا بعد أن ولدتهم أمهاتهم أحراراً........... وليس الفتى من قال كان أبى لكن الفتى من قال هاأنا ذا.........
ولكن يا أمريكا دوام الحال من المحال ولا يبقى على حال إلا وجه لله سبحانه وتعالى........فكان من قبلك الشيوعيون السوفييت فدمرهم الله و آباد سلطانهم وفكك وحدتهم.........فتفرقوا أمماً وشعوباً........ وأنتي وكل الصليبين واليهود في الطريق إنشاء الله لا محالة..........
ولكن أملنا في الله سبحانه وتعالى كبير حينما نعلن أننا على الإسلام قائمون وعلى الجهاد ماضون..........فطوبى للجهاد والمجاهدين............
اللهم انصر الجهاد والمجاهدين اللهم انصرهم وسدد رميهم ومكن لهم يآرب العالمين..........
اللهم انصرهم على عدوهم وعدونا انك قادر على ذلك يا سميع الدعاء...... اللهم أعزنا بالإسلام........
اللهم أعزنا بالإسلام.........
اللهم أعزنا بالإسلام..........
آآآآآآآآآمييييييييين