محب للسنه
12-01-2003, 10:01 PM
سمح نادي «بايكان» الإيراني لكرة القدم بحضور مجموعة صغيرة من النساء [المشجعات] لمشاهدة مباراة لفريق الرجال الذي يلعب بالدرجة الأولى في الإستاد وذلك للمرة الأولى منذ قيام [الثورة الإسلامية] عام 1979كما يحلو للبعض أن يسميها.
وذكر تلفزيون «بي بي سي» البريطاني أن إستاد «ييران خودرو» بالعاصمة طهران شهد ظهور المجموعة الأولى من [المشجعات] بعد موافقة اللجنة الثقافية بالحكومة الإيرانية في شهر سبتمبر الماضي «مؤقتا» على مشاهدة السيدات لمباريات كرة القدم الرجالية شريطة أن يتسنى للسلطات الرياضية تهيئة الظروف المناسبة!!.
وصرح مهدى دادراس مدير نادى بايكان بأن القرار اتخذ لأن مشجعي الفريق لا يستخدمون ألفاظا جارحة وحضور السيدات من شأنه أن يرفع معنويات اللاعبين ويحفزهم على الأداء الأفضل!!.
وكان النادي قد سمح لمجموعة صغيرة من الصحفيات بمشاهدة مباراة لفريق بايكان على أرضه مؤخرا.
يذكر أن السلطات كانت تمنع حضور السيدات للمباريات بسبب خشيتها من الألفاظ النابية التي يرددها المشجعون الرجال ضد الفرق المنافسة والتي تعتبر خدشا لحيائهن!.
جدير بالذكر أن أحكام الإسلام تمنع الاختلاط بين الرجال والنساء، كما تمنع الفتنة وكل طريق يؤدي للفتنة، فهل سيكون حضور النساء للمباريات حضورا صامتا أم أن وصف [مشجعات] سيلزمهن بأفعال وأقوال وصيحات معينة، وكما هو ظاهر فإن الرافضة بدءوا يظهرون ما بأنفسهم من رغبات شهوانية تجاه المرأة، وهذا ليس بغريب عليهم، فهم يجيزون ما هو أشد من ذلك كزواج المتعة الذي نتج عنه ربع مليون لقيط، وقد وُصفت مدينة [مشهد] الشيعية الإيرانية حيث شاعت ممارسة المتعة بأنها: [المدينة الأكثر انحلالا على الصعيد الأخلاقي في آسيا]، ولكنها النعرة الجديدة التي يحاول جهالهم من الملالي والآيات تعميمها ألا وهي المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء ..
منقول
وذكر تلفزيون «بي بي سي» البريطاني أن إستاد «ييران خودرو» بالعاصمة طهران شهد ظهور المجموعة الأولى من [المشجعات] بعد موافقة اللجنة الثقافية بالحكومة الإيرانية في شهر سبتمبر الماضي «مؤقتا» على مشاهدة السيدات لمباريات كرة القدم الرجالية شريطة أن يتسنى للسلطات الرياضية تهيئة الظروف المناسبة!!.
وصرح مهدى دادراس مدير نادى بايكان بأن القرار اتخذ لأن مشجعي الفريق لا يستخدمون ألفاظا جارحة وحضور السيدات من شأنه أن يرفع معنويات اللاعبين ويحفزهم على الأداء الأفضل!!.
وكان النادي قد سمح لمجموعة صغيرة من الصحفيات بمشاهدة مباراة لفريق بايكان على أرضه مؤخرا.
يذكر أن السلطات كانت تمنع حضور السيدات للمباريات بسبب خشيتها من الألفاظ النابية التي يرددها المشجعون الرجال ضد الفرق المنافسة والتي تعتبر خدشا لحيائهن!.
جدير بالذكر أن أحكام الإسلام تمنع الاختلاط بين الرجال والنساء، كما تمنع الفتنة وكل طريق يؤدي للفتنة، فهل سيكون حضور النساء للمباريات حضورا صامتا أم أن وصف [مشجعات] سيلزمهن بأفعال وأقوال وصيحات معينة، وكما هو ظاهر فإن الرافضة بدءوا يظهرون ما بأنفسهم من رغبات شهوانية تجاه المرأة، وهذا ليس بغريب عليهم، فهم يجيزون ما هو أشد من ذلك كزواج المتعة الذي نتج عنه ربع مليون لقيط، وقد وُصفت مدينة [مشهد] الشيعية الإيرانية حيث شاعت ممارسة المتعة بأنها: [المدينة الأكثر انحلالا على الصعيد الأخلاقي في آسيا]، ولكنها النعرة الجديدة التي يحاول جهالهم من الملالي والآيات تعميمها ألا وهي المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء ..
منقول