طير^شلوى
02-02-2003, 10:32 PM
مرحبا شباب...
اتكلم الاسبوع هذا عن الرينج روفر
وتشمل الميزات الرئيسية في رينج روفر الجديدة على الهيكل الاقوى الجديد كليا والمتكامل مع الشاسي ونظام تعليق مستقل كليا مع نوابض هوائية مترابطة داخليا، وقد وفر التصميم الاحادي للهيكل قوة تحمل كبيرة للسيارة، فهذه الصلابة في الهيكل تخفض نسبة الالتواء وتمكن السيارة من التعامل مع الطريق بشكل افضل سواء على الطرقات الممهدة أو الوعرة كما ان هذا التصميم يجعل السيارة اكثر قدرة على امتصاص الضجيج والاهتزازات وتوفر للسائق والركاب على حد سواء راحة كبيرة داخل المقصورة مهما اختلفت ظروف الطريق.
وكما هو الحال في رينج روفر الاصلية التي ظهرت في عام 1970، تتميز رينج روفر الجديدة بالدفع الرباعي المستمر وعلبة تروس للتحويل بسرعتين، لتمنح نسبا منخفضة للقيادة على الطرق الوعرة ونسبا عالية للقيادة على الطرق الممهدة، ويقوم نظام استشعار العزم الجديد في علبة التروس التفاضلية بتغيير العزم باستمرار بين المحاور الامامية والخلفية اعتمادا على قوة الشد المتوفرة.
وتجمع تفاصيل مقصورتها الداخلية الخطوط الانسيابية العصرية مع تلك اللمسة التي تتميز بها رينج روفر، مثل غطاء المحرك الشبيه بشكل الصدفة والباب الخلفي المنقسم افقيا، وتضيف ميزات مثل تصميم المصابيح الامامية والخلفية وفتحات التهوية الامامية في الاجنحة، شعورا مستقبليا لهذا الطراز المبتكر، وعلى الرغم من القدرة على التعرف الفوري على هويتها، فهي تختلف اختلافا كليا في شكل هيكلها عن سابقاتها.
كما ان رينج روفر الجديدة اكثر طولا وارتفاعا من سابقتها، مع رحابة اكثر في داخلها وحضور اكبر على الطريق، ومما يعزز قيادتها على الطرق الوعرة، خلوصها الارضي الاكبر وزوايا انطلاقها واقترابها، فيما يعزز قيادتها على الطريق القوة الاضافية في صلابتها. وتعني هذه التعزيزات الدقيقة في الطراز الجديد انه بالامكان الآن الانتقال من النسب المنخفضة إلى النسب العليا وبالعكس اثناء قيادة السيارة، بينما تضمن الانظمة الالكترونية المتطورة توفير حقن ثنائي للوقود بسعة تناسب القيادة على الطرق الوعرة والممهدة.
ويتكون المحرك الجديد من ثماني اسطوانات يوفر اداء افضل مع قدر اقل من الانبعاثات واقتصاد في استهلاك الوقود ودقة محسنة، كما يضمن ناقل الحركة الاوتوماتيكي الالكتروني بخمس سرعات - القياسي في محرك البترول، حركة أوتوماتيكية ويدوية ستيبترونك. وتم تعزيز نظام التعليق الهوائي الذي تم طرحه في اواخر موديلات رينج روفر كلاسيك وطراز الجيل الثاني، ليصبح اكثر دقة وتطورا مع صمامات متعارضة التوصيل لتسمح بمرونة اكثر للعجلات وتوفير راحة اكثر. ولايزال هذا النظام يسمح لكامل السيارة بالانخفاض بلطف لتسهيل الدخول اليها، الا ان التعزيز الاضافي يعني بأن وضع الدخول يمكن برمجته مسبقا ليصبح ارتفاع السيارة مناسبا عند توقفها.
ويتميز الشاسي ايضا بعدد من انظمة التحكم الالكتروني بقوة الشد، مثل التحكم الديناميكي بالتوازن DSC والتحكم بهبوط المنحدرات الذي كانت لاندروفر رائدة في ابتكاره HDC، ويتعزز نظام الكبح المقاوم لانغلاق العجلات ABS القياسي بنظامي تعزيز الكبح المفاجيء EBA وتوزيع الكبح الالكتروني EBD.
اتكلم الاسبوع هذا عن الرينج روفر
وتشمل الميزات الرئيسية في رينج روفر الجديدة على الهيكل الاقوى الجديد كليا والمتكامل مع الشاسي ونظام تعليق مستقل كليا مع نوابض هوائية مترابطة داخليا، وقد وفر التصميم الاحادي للهيكل قوة تحمل كبيرة للسيارة، فهذه الصلابة في الهيكل تخفض نسبة الالتواء وتمكن السيارة من التعامل مع الطريق بشكل افضل سواء على الطرقات الممهدة أو الوعرة كما ان هذا التصميم يجعل السيارة اكثر قدرة على امتصاص الضجيج والاهتزازات وتوفر للسائق والركاب على حد سواء راحة كبيرة داخل المقصورة مهما اختلفت ظروف الطريق.
وكما هو الحال في رينج روفر الاصلية التي ظهرت في عام 1970، تتميز رينج روفر الجديدة بالدفع الرباعي المستمر وعلبة تروس للتحويل بسرعتين، لتمنح نسبا منخفضة للقيادة على الطرق الوعرة ونسبا عالية للقيادة على الطرق الممهدة، ويقوم نظام استشعار العزم الجديد في علبة التروس التفاضلية بتغيير العزم باستمرار بين المحاور الامامية والخلفية اعتمادا على قوة الشد المتوفرة.
وتجمع تفاصيل مقصورتها الداخلية الخطوط الانسيابية العصرية مع تلك اللمسة التي تتميز بها رينج روفر، مثل غطاء المحرك الشبيه بشكل الصدفة والباب الخلفي المنقسم افقيا، وتضيف ميزات مثل تصميم المصابيح الامامية والخلفية وفتحات التهوية الامامية في الاجنحة، شعورا مستقبليا لهذا الطراز المبتكر، وعلى الرغم من القدرة على التعرف الفوري على هويتها، فهي تختلف اختلافا كليا في شكل هيكلها عن سابقاتها.
كما ان رينج روفر الجديدة اكثر طولا وارتفاعا من سابقتها، مع رحابة اكثر في داخلها وحضور اكبر على الطريق، ومما يعزز قيادتها على الطرق الوعرة، خلوصها الارضي الاكبر وزوايا انطلاقها واقترابها، فيما يعزز قيادتها على الطريق القوة الاضافية في صلابتها. وتعني هذه التعزيزات الدقيقة في الطراز الجديد انه بالامكان الآن الانتقال من النسب المنخفضة إلى النسب العليا وبالعكس اثناء قيادة السيارة، بينما تضمن الانظمة الالكترونية المتطورة توفير حقن ثنائي للوقود بسعة تناسب القيادة على الطرق الوعرة والممهدة.
ويتكون المحرك الجديد من ثماني اسطوانات يوفر اداء افضل مع قدر اقل من الانبعاثات واقتصاد في استهلاك الوقود ودقة محسنة، كما يضمن ناقل الحركة الاوتوماتيكي الالكتروني بخمس سرعات - القياسي في محرك البترول، حركة أوتوماتيكية ويدوية ستيبترونك. وتم تعزيز نظام التعليق الهوائي الذي تم طرحه في اواخر موديلات رينج روفر كلاسيك وطراز الجيل الثاني، ليصبح اكثر دقة وتطورا مع صمامات متعارضة التوصيل لتسمح بمرونة اكثر للعجلات وتوفير راحة اكثر. ولايزال هذا النظام يسمح لكامل السيارة بالانخفاض بلطف لتسهيل الدخول اليها، الا ان التعزيز الاضافي يعني بأن وضع الدخول يمكن برمجته مسبقا ليصبح ارتفاع السيارة مناسبا عند توقفها.
ويتميز الشاسي ايضا بعدد من انظمة التحكم الالكتروني بقوة الشد، مثل التحكم الديناميكي بالتوازن DSC والتحكم بهبوط المنحدرات الذي كانت لاندروفر رائدة في ابتكاره HDC، ويتعزز نظام الكبح المقاوم لانغلاق العجلات ABS القياسي بنظامي تعزيز الكبح المفاجيء EBA وتوزيع الكبح الالكتروني EBD.