renzokhokhen
08-02-2003, 01:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و سيد المرسلين إمام الأولين و الآخرين من لدن آدم إلى يوم الدين
أما بعد
فإن أمتنا تمر هذه الأيام بفترة من الركود بشتى أشكاله السياسية و الاقتصادية و الدينية مما يفرح له أعداء الدين من اليهود و النصارى و المتشدقين بأقوالهم ممن يدّعون الانتماء لهذا الدين الخالد. و علينا أن ندرك أن ضعف المسلمين لم يأت علينا صدفة ولا لمجرد المثل القائل لكل بطاح يوم بطوح ,بل جاء ضعفنا نتيجة تخطيط طويل جدا و معقد لدرجة الإعجاز هذا التخطيط الذي بدأ منذ زمن طويل يتعدى القرون و الألفيات بدأهذا التخطيط منذ علم اليهود بخبر عبد الله و رسوله و سيد خلقه و إمامهم محمد صلى الله عليه و سلم, الصهيونية العالمية بدأت من الساعة الأولى التي وطأت أقدام المصطفى صلى الله عليه و سلم تراب المدينة المنورة التي كان يقطنها عدة من قبائل اليهود فقد جرب اليهود كل الأساليب الممكنة لزعزعة كيان المسلمين و تقويضه على رؤوسهم بكل السبل , وأول قناعة وصلوا لها أن الأمة الإسلامية لا يمكن هزيمتها بالمواجهة المباشرة فإنهم و إن نصروا أول الأمر فسوف يهزمون هزيمة منكرة آخره لأن الأمة الإسلامية أمة ولود تلد أبطالها و تعدّهم لمواجهة عدو الله و عدوهم فما من طاغية حاول قتالنا جهرا إلا هزم و كان من الخاسرين . و وصل أعداء الدين إلى أن السبيل الوحيدة لهزم المسلمين هي تشكيكهم في دينهم و تحريف عقيدتهم و نزع الجهاد من نفوسهم فالعقيدة و الجهاد هما قوام الأمة الإسلامية متى ذهب أحدهما إلا لحقه الآخر و يتهدم قوام الأمة . و اتبع اليهود تلك السبل المنصوص عليها في دستورهم الخفي الذي هو بروتوكولات حكماء صهيون, هذا الذي ذهب ضحيته كل من حاول نشره علنا .
هذه البروتوكولات قصتها بدأت في مؤتمر بال في سوسرا الذي عقد عام 1897 تنفيذا لتعليمات القدّيس اليهودي سيمون بن يهودا و قد جرت في هذا المؤتمر مناقشات ودراسات لو ضع خطة سرية مرعبة لاستعباد العالم و سجلوا مقرراتهم باسم (بروتوكولات حكماء صهيون).
و قد تم كشف هذه البروتوكولات في أحد المحافل الماسونية السرية في فرنسا بعد أن تمكنت صحافية فرنسية الاستيلاء عليها أثناء اجتماعها سرا بزعيم من أكبر زعمائهم .
و لكي نرد على من يدّعي أن هذه البروتوكولات محرفة و مزورة نسألهم كيف يفسرون تطبيق اليهود لكل ما جاء فيها حرفيا دون زيغ ولا انحراف عن منهجها؟.
و قبل الدخول في البروتوكولات أود توضيح بعض معتقدات اليهود من التلمود الذي يعد أقدس من التوراة و من لم يؤمن به كافر بالنسبة لهم و هذا الكتاب الشيطاني ينص أن تعاليم التلمود لا يمكن نقضها و لو بأمر الله.
بعض تعاليم التلمود:
- النهار اثنتا عشر ساعة , في الثلاثة الأولى منها يجلس الله و يطالع الشريعة , وفي الثلاثة الثانية يحكم , و في الثلاثة الثالثة يطعم العالم و في الثلاثة الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك!!!!!!
- اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكي قائلا:تبا لي لأني صرحت بخراب الهيكل و إحراق بيتي و نهب أولادي
- ليس الله معصوما من الخطأ و الطيش و الكذب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- بعض الشياطين من نسل آدم ... كان آدم يأتي شيطانة مهمة اسمها ليليت مدة 130 سنة فولد منها شياطين ... و كانت حواء لا تلد في تلك الفترة إلا شياطين بسبب نكاحها من ذكور الشياطين
- تتميز أرواح اليهود عن باقي الأرواح بأنها جزء من الله كما أن الابن جزء من أبيه ... و أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح لأن الأرواح الغير يهودية هي أروا ح شيطانية تشبه أرواح الحيوانات
- أن نطفة غير اليهودي كنطفة باقي الحيوانات .
- النعيم مأوى الأرواح اليهودية و لا يدخل الجنة إلا اليهود... أما الجحيم فمأوى الكفار مهما اختلفت أسماء دياناتهم و لا نصيب لهم فيها إلا البكاء لما فيها من الظلام و العفونة و الطين
- لا يأتي المسيح إلا بعد انتهاء حكم الشرار الخارجين على دين بني إسرائيل و حينما يأتي تطرح الأرض فطيرا و ملابس من الصوف و قمحا كل حبة منه بقدر كلية الثور الكبير ... و في ذلك الزمن تعود السلطة لليهود و كل الأمم تخدم ذلك المسيح و تخضع له... و في ذلك الوقت يكون لكل يهودي ألفان و ثمانمئة عبد يخدمونه !!!!!!!(شلاخين بقوة و الله)
- قتل المسيحي من الأمور الواجب تنفيذها و أن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي.
- أن يسوع الناصري (عيسى نبي الله تعالى )مو جود في لجان الجحيم بين الزفت و القطران و النار و أن أمه مريم أتت به من العسكري باندارا بمباشرة الزنا
- الإسرائيلي عند الله معتبر أكثر من الملائكة فمن ضرب إسرائيليا فكأنما ضرب العزة الإلهية و يستحق الموت
- لو لم يخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض
- النطفة المخلوق منها باقي الشعب هي نطفة حصان
- الخارجون عن دين اليهود خنازير نجسة
- خلق الله الغير يهودي على هيئة الانسان فقط ليكون لائقا لخدمة اليهود
- لليهود الحق في اغتصاب النساء الغير يهوديات
- إن الزنا بغير اليهود ذكورا أو إناثا لا عقاب عليه لأنهم من نسل الحيوانات
- من رأى في المنام أنه يجامع أمه فسوف يؤتى الحكمة و من رأى أنه يجامع أخته فمن نصيبه نور العقل
- اللواط بالزوجة جائز لليهودي لأن الزوجة خلقت للاستمتاع بها و هي في ذلك مثل قطعة لحم اشتراها من الجزار و يمكنه أكلها مسلوقة أو مشويةحسب رغبته (و يقولون الإسلام ظالم للمرأة)
هذه بعض من تعاليم التلمود التي يتبعونها و يحفظونها عن ظهر قلب.
و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و سيد المرسلين إمام الأولين و الآخرين من لدن آدم إلى يوم الدين
أما بعد
فإن أمتنا تمر هذه الأيام بفترة من الركود بشتى أشكاله السياسية و الاقتصادية و الدينية مما يفرح له أعداء الدين من اليهود و النصارى و المتشدقين بأقوالهم ممن يدّعون الانتماء لهذا الدين الخالد. و علينا أن ندرك أن ضعف المسلمين لم يأت علينا صدفة ولا لمجرد المثل القائل لكل بطاح يوم بطوح ,بل جاء ضعفنا نتيجة تخطيط طويل جدا و معقد لدرجة الإعجاز هذا التخطيط الذي بدأ منذ زمن طويل يتعدى القرون و الألفيات بدأهذا التخطيط منذ علم اليهود بخبر عبد الله و رسوله و سيد خلقه و إمامهم محمد صلى الله عليه و سلم, الصهيونية العالمية بدأت من الساعة الأولى التي وطأت أقدام المصطفى صلى الله عليه و سلم تراب المدينة المنورة التي كان يقطنها عدة من قبائل اليهود فقد جرب اليهود كل الأساليب الممكنة لزعزعة كيان المسلمين و تقويضه على رؤوسهم بكل السبل , وأول قناعة وصلوا لها أن الأمة الإسلامية لا يمكن هزيمتها بالمواجهة المباشرة فإنهم و إن نصروا أول الأمر فسوف يهزمون هزيمة منكرة آخره لأن الأمة الإسلامية أمة ولود تلد أبطالها و تعدّهم لمواجهة عدو الله و عدوهم فما من طاغية حاول قتالنا جهرا إلا هزم و كان من الخاسرين . و وصل أعداء الدين إلى أن السبيل الوحيدة لهزم المسلمين هي تشكيكهم في دينهم و تحريف عقيدتهم و نزع الجهاد من نفوسهم فالعقيدة و الجهاد هما قوام الأمة الإسلامية متى ذهب أحدهما إلا لحقه الآخر و يتهدم قوام الأمة . و اتبع اليهود تلك السبل المنصوص عليها في دستورهم الخفي الذي هو بروتوكولات حكماء صهيون, هذا الذي ذهب ضحيته كل من حاول نشره علنا .
هذه البروتوكولات قصتها بدأت في مؤتمر بال في سوسرا الذي عقد عام 1897 تنفيذا لتعليمات القدّيس اليهودي سيمون بن يهودا و قد جرت في هذا المؤتمر مناقشات ودراسات لو ضع خطة سرية مرعبة لاستعباد العالم و سجلوا مقرراتهم باسم (بروتوكولات حكماء صهيون).
و قد تم كشف هذه البروتوكولات في أحد المحافل الماسونية السرية في فرنسا بعد أن تمكنت صحافية فرنسية الاستيلاء عليها أثناء اجتماعها سرا بزعيم من أكبر زعمائهم .
و لكي نرد على من يدّعي أن هذه البروتوكولات محرفة و مزورة نسألهم كيف يفسرون تطبيق اليهود لكل ما جاء فيها حرفيا دون زيغ ولا انحراف عن منهجها؟.
و قبل الدخول في البروتوكولات أود توضيح بعض معتقدات اليهود من التلمود الذي يعد أقدس من التوراة و من لم يؤمن به كافر بالنسبة لهم و هذا الكتاب الشيطاني ينص أن تعاليم التلمود لا يمكن نقضها و لو بأمر الله.
بعض تعاليم التلمود:
- النهار اثنتا عشر ساعة , في الثلاثة الأولى منها يجلس الله و يطالع الشريعة , وفي الثلاثة الثانية يحكم , و في الثلاثة الثالثة يطعم العالم و في الثلاثة الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك!!!!!!
- اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكي قائلا:تبا لي لأني صرحت بخراب الهيكل و إحراق بيتي و نهب أولادي
- ليس الله معصوما من الخطأ و الطيش و الكذب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- بعض الشياطين من نسل آدم ... كان آدم يأتي شيطانة مهمة اسمها ليليت مدة 130 سنة فولد منها شياطين ... و كانت حواء لا تلد في تلك الفترة إلا شياطين بسبب نكاحها من ذكور الشياطين
- تتميز أرواح اليهود عن باقي الأرواح بأنها جزء من الله كما أن الابن جزء من أبيه ... و أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح لأن الأرواح الغير يهودية هي أروا ح شيطانية تشبه أرواح الحيوانات
- أن نطفة غير اليهودي كنطفة باقي الحيوانات .
- النعيم مأوى الأرواح اليهودية و لا يدخل الجنة إلا اليهود... أما الجحيم فمأوى الكفار مهما اختلفت أسماء دياناتهم و لا نصيب لهم فيها إلا البكاء لما فيها من الظلام و العفونة و الطين
- لا يأتي المسيح إلا بعد انتهاء حكم الشرار الخارجين على دين بني إسرائيل و حينما يأتي تطرح الأرض فطيرا و ملابس من الصوف و قمحا كل حبة منه بقدر كلية الثور الكبير ... و في ذلك الزمن تعود السلطة لليهود و كل الأمم تخدم ذلك المسيح و تخضع له... و في ذلك الوقت يكون لكل يهودي ألفان و ثمانمئة عبد يخدمونه !!!!!!!(شلاخين بقوة و الله)
- قتل المسيحي من الأمور الواجب تنفيذها و أن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي.
- أن يسوع الناصري (عيسى نبي الله تعالى )مو جود في لجان الجحيم بين الزفت و القطران و النار و أن أمه مريم أتت به من العسكري باندارا بمباشرة الزنا
- الإسرائيلي عند الله معتبر أكثر من الملائكة فمن ضرب إسرائيليا فكأنما ضرب العزة الإلهية و يستحق الموت
- لو لم يخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض
- النطفة المخلوق منها باقي الشعب هي نطفة حصان
- الخارجون عن دين اليهود خنازير نجسة
- خلق الله الغير يهودي على هيئة الانسان فقط ليكون لائقا لخدمة اليهود
- لليهود الحق في اغتصاب النساء الغير يهوديات
- إن الزنا بغير اليهود ذكورا أو إناثا لا عقاب عليه لأنهم من نسل الحيوانات
- من رأى في المنام أنه يجامع أمه فسوف يؤتى الحكمة و من رأى أنه يجامع أخته فمن نصيبه نور العقل
- اللواط بالزوجة جائز لليهودي لأن الزوجة خلقت للاستمتاع بها و هي في ذلك مثل قطعة لحم اشتراها من الجزار و يمكنه أكلها مسلوقة أو مشويةحسب رغبته (و يقولون الإسلام ظالم للمرأة)
هذه بعض من تعاليم التلمود التي يتبعونها و يحفظونها عن ظهر قلب.