HArb200
12-02-2003, 01:48 PM
السلام عليكم ..
اكيد كلكم فرحانين .. وسعدانين .. ومبصوطين .. بالعيد ,,
لاتقولون انت بعد سعيد .. ترا تحطون يدكم على الجرح .. ويبدا بالنزيف !!
ايييه الله يهنيكم .. ويجعل ايامكم كلها سعيده وهنيه .
المهم .. البرد زين لاشك .. لكن عند قرب انتهائه .. يجينا مخلوق كريه .. قبيح .. بذيء .. مافيه أحد مادعا عليه .. الا وهو "النامس" .. وفي بعض الروايات " الملاريا" << فرق شاسع .. ويقال لها "البعوضه" .. وبالهنديه "ذبان بس يقرص" .. واختلفت الروايات .. والحجه على الراوي .. <<انت وش قاعد تقول !؟
المهم .. هذا المخلوق .. آذاني وأقلق عيشتي .. وأضجع نومي .. ومدري وش بعد .. من الاحزان وضيقة النفس اللي جابها معه .. الله لايوريكم .. معاد أطيق العيش بدون الشرشف .. الحين اكلمكم وانا متلطم .. ومتربط وشكلي تقل مومياء من العصر الفرعوني مدري وش يقاله .
وذلك بعد المعاناه اللتي حصلت لي في أحد الايام .. فبينما انا جالس اتصفح النت .. بسلام وهدوء .. وارمق بنظرة خاطفه احد مخلوقات الله (النامس).. واتعجب منه ومن شكله .. وابتسم له بكل أخويه ووديه وحبيه .. اذ بتلك القرصه .. اللتي كاد أن يغشى علي فيها .. واناظر يمنة ويسره .. قدام وورا .. ابحث عن القارص .. فااذ به .. نامس قابع عند اصبع رجلي الاكبر .. واذ ببراطمه قد تغطت بالدماء .. وهو يمص من الدم .. حتى اغمي علي.
"طبعا .. الموضوع من معاناه ..ولاجهزت له.. لذلك .. تحملوا .. بتصير فيه لفات غير طبيعيه .. وشطحات مهيب صاحيه "
نكمل .. طبعا مع هذي المعاناه الشديده .. قررت فعل الجريمه الشنعاء .. وقد استثار دمي من تلك الليله .. وخططت ودبرت كل مااحتاج من أسلحه .. "وكمامات" ..
ففي اليوم الحادي والخمسون من شهر ذي النقزه .. وفي يوم الاربعه .. وبينما انا اطقطق على الانترنت .. والمح بعيني اليسرى .. تلك الناموسه القبيحه .. وهي منتفخه بعد مامصت من دمي لين قالت بس
قهر .. دم كله من أحسن المطاعم .. لو على ايام الفلافل .. كان بقريح .. بس للأسف .. كلها من مطاعم راقيه !!
نرجع لسالفتنا .. فبينما انا ارمقه بتلك النظرة الحاده .. اذ وقّع (بيجيك واحد دلخ الحين .. ويقول .. وشلون يوقّع ولا معه قلم ؟! ) ماعلينا .. المهم .. بينما هو موقع على الجدار .. اذا اقوم بحركه خفيه .. واجيب السلاح الحاد .. وهو عباره عن كتاب مكون من 200 صفحه .. وارجع لمكاني .. واحدد الهدف.
وطاااااااااااااااااااخ(لاأخفي عليكم أنني نتعه بالملعون وبصوت مرتفع .. وذلك لشدة الحقد اللذي بداخلي) ... اذ به يقع مغشياً عليه
واذ به ينفعص تحت قوة وهول الصدمه .. فينتقل الى مثواه الأخير
ترحموا عليه !
المهم .. وتجي الفزعات .. من قومه .. واذ بهم جحافل لايشق لها غبار .. واذ بي اتراجع بحنكه ودهاء لامثيل له ..وأطبق الخطط .. وأجيب الدرع .. وهو عباره عن شرشف مغطى بطبقه خفيفه من الكريمه <<وش !؟؟ ..
لا وش مغطى .. شكلي خشيت جو مطاعم .
اقصد شرشف .. ساده .. المهم .. واتغطى به .. واذ هم يقرصونني من كل حدب وصوب .. واهرب .. واعود بفليت .. للحشرات الزاحفه .. <<عاد مدري وشلون بيقتلهم !؟
وأبدأ برش المبيد الحشري .. بكل مكان .. من الغرفه .. وخارج الغرفه .. وحتى أنني كدت أشرب الباقي منه !!
ويموت بتلك المعركه جنود كثر .. وأرجع ومعي الغنائم والنصر واضح على محياي :0)
ويأتي اليوم التالي .. واذ بنفس المعاناه .. وازود من قبل .
فقاومت .. وقاومت .. وقاومت .. وكل يوم يتحسن مستواهم الحربي .. لكن انتهت الأسلحة .. ونفدت الذخيره .
فرفعت الرايه .. واعلنت الاستسلام في مؤتمر روما .. وهاانا أعيش متلطما .. متكمما .. وقوانين الغاب تحكمني .. لا أقدر أن أقول الا .. قبح الله النامس !
وشكرا ..
اكيد كلكم فرحانين .. وسعدانين .. ومبصوطين .. بالعيد ,,
لاتقولون انت بعد سعيد .. ترا تحطون يدكم على الجرح .. ويبدا بالنزيف !!
ايييه الله يهنيكم .. ويجعل ايامكم كلها سعيده وهنيه .
المهم .. البرد زين لاشك .. لكن عند قرب انتهائه .. يجينا مخلوق كريه .. قبيح .. بذيء .. مافيه أحد مادعا عليه .. الا وهو "النامس" .. وفي بعض الروايات " الملاريا" << فرق شاسع .. ويقال لها "البعوضه" .. وبالهنديه "ذبان بس يقرص" .. واختلفت الروايات .. والحجه على الراوي .. <<انت وش قاعد تقول !؟
المهم .. هذا المخلوق .. آذاني وأقلق عيشتي .. وأضجع نومي .. ومدري وش بعد .. من الاحزان وضيقة النفس اللي جابها معه .. الله لايوريكم .. معاد أطيق العيش بدون الشرشف .. الحين اكلمكم وانا متلطم .. ومتربط وشكلي تقل مومياء من العصر الفرعوني مدري وش يقاله .
وذلك بعد المعاناه اللتي حصلت لي في أحد الايام .. فبينما انا جالس اتصفح النت .. بسلام وهدوء .. وارمق بنظرة خاطفه احد مخلوقات الله (النامس).. واتعجب منه ومن شكله .. وابتسم له بكل أخويه ووديه وحبيه .. اذ بتلك القرصه .. اللتي كاد أن يغشى علي فيها .. واناظر يمنة ويسره .. قدام وورا .. ابحث عن القارص .. فااذ به .. نامس قابع عند اصبع رجلي الاكبر .. واذ ببراطمه قد تغطت بالدماء .. وهو يمص من الدم .. حتى اغمي علي.
"طبعا .. الموضوع من معاناه ..ولاجهزت له.. لذلك .. تحملوا .. بتصير فيه لفات غير طبيعيه .. وشطحات مهيب صاحيه "
نكمل .. طبعا مع هذي المعاناه الشديده .. قررت فعل الجريمه الشنعاء .. وقد استثار دمي من تلك الليله .. وخططت ودبرت كل مااحتاج من أسلحه .. "وكمامات" ..
ففي اليوم الحادي والخمسون من شهر ذي النقزه .. وفي يوم الاربعه .. وبينما انا اطقطق على الانترنت .. والمح بعيني اليسرى .. تلك الناموسه القبيحه .. وهي منتفخه بعد مامصت من دمي لين قالت بس
قهر .. دم كله من أحسن المطاعم .. لو على ايام الفلافل .. كان بقريح .. بس للأسف .. كلها من مطاعم راقيه !!
نرجع لسالفتنا .. فبينما انا ارمقه بتلك النظرة الحاده .. اذ وقّع (بيجيك واحد دلخ الحين .. ويقول .. وشلون يوقّع ولا معه قلم ؟! ) ماعلينا .. المهم .. بينما هو موقع على الجدار .. اذا اقوم بحركه خفيه .. واجيب السلاح الحاد .. وهو عباره عن كتاب مكون من 200 صفحه .. وارجع لمكاني .. واحدد الهدف.
وطاااااااااااااااااااخ(لاأخفي عليكم أنني نتعه بالملعون وبصوت مرتفع .. وذلك لشدة الحقد اللذي بداخلي) ... اذ به يقع مغشياً عليه
واذ به ينفعص تحت قوة وهول الصدمه .. فينتقل الى مثواه الأخير
ترحموا عليه !
المهم .. وتجي الفزعات .. من قومه .. واذ بهم جحافل لايشق لها غبار .. واذ بي اتراجع بحنكه ودهاء لامثيل له ..وأطبق الخطط .. وأجيب الدرع .. وهو عباره عن شرشف مغطى بطبقه خفيفه من الكريمه <<وش !؟؟ ..
لا وش مغطى .. شكلي خشيت جو مطاعم .
اقصد شرشف .. ساده .. المهم .. واتغطى به .. واذ هم يقرصونني من كل حدب وصوب .. واهرب .. واعود بفليت .. للحشرات الزاحفه .. <<عاد مدري وشلون بيقتلهم !؟
وأبدأ برش المبيد الحشري .. بكل مكان .. من الغرفه .. وخارج الغرفه .. وحتى أنني كدت أشرب الباقي منه !!
ويموت بتلك المعركه جنود كثر .. وأرجع ومعي الغنائم والنصر واضح على محياي :0)
ويأتي اليوم التالي .. واذ بنفس المعاناه .. وازود من قبل .
فقاومت .. وقاومت .. وقاومت .. وكل يوم يتحسن مستواهم الحربي .. لكن انتهت الأسلحة .. ونفدت الذخيره .
فرفعت الرايه .. واعلنت الاستسلام في مؤتمر روما .. وهاانا أعيش متلطما .. متكمما .. وقوانين الغاب تحكمني .. لا أقدر أن أقول الا .. قبح الله النامس !
وشكرا ..