THE GAME-HUNTER
11-06-2001, 04:35 AM
الخبر الاول حصيلة القتلى من اليهود منذ اندلاع الانتفاضة
125 قتيلاً إسرائيلياً
قتل 125 اسرائيليا وأصيب 750 شخصا آخر خلال أحداث الانتفاضة في نهاية ايلول الماضي. وهذا العدد يشمل قتلى عملية تل ابيب، وكذلك 13 عربيا اسرائيليا قتلوا في اضطرابات تشرين اول بنيران الشرطة. وأصيب 52 من الاسرائيليين من قبل (الارهاب الفلسطيني) في عمليات وقعت داخل الخط الاخضر. وفي المناطق قتل 60 اسرائيليا، 42 منهم في الضفة و18 في القطاع.
32 من ضحايا الارهاب الذي عم داخل اسرائيل قتلوا جراء انفجار سيارات مفخخة وعبوات فجرها ( مخربون انتحاريون)(استشهاديون ). وقتل ثمانية في عملية دهس، واربعة في عمليات إطلاق نار وشخص واحد جراء رشقه بالحجارة وسبعة طعنا بالسكين والخنق.
يديعوت 63
اما الخبر المفزع والذي يأتي بالجلطة
كشف وزير الدفاع، بنيامين بن اليعزار في جلسة الحكومة امس عن مصير الوسائل القتالية التي أرسلت للفلسطينيين من لبنان عبر ثلاث شحنات سبقت ضبط سفينة سنتوريني الاسبوع الماضي. وقال بن اليعزار ان الشحنة الاولى غرقت في البحر قبل وصولها الى هدفها والشحنة الثانية ألقيت في البحر قرب القطاع، ونجح الفلسطينيون في التقاط عدد محدود من الصناديق بسبب الاحوال الجوية. أما الشحنة الثالثة فقد وصلت الى المنطقة الخاضعة للسيطرة المصرية وجمعت وأعيدت الى مصر. وأثنى وزير الدفاع على مصر وقال انهم يعملون من أجل الحيلولة دون تهريب وسائل قتالية الى مناطق السلطة الفلسطينية. كذلك أشار الى ان الاردنيين يمنعون تهريب أسلحة للفلسطينيين عبر البحر الميت. يديعوت 514
لو وصلت هذه الاسلحة الى ايادي الشعب الفلسطيني .... اقول لو .... يا ترى كم سيكون عدد قتلى اليهود ؟ ولكن بعض الدول تريد للفلسطينيين حربا بالايادي والاسنان فقط , ومع ذلك افلح الفلسطينيون في قتل بعض اليهود اما بالطعن او بالخنق او بالحجارة
الله واكبر كم هم جبابرة اهل فلسطين
ولكن السؤال الملح هل ستترك هذه الدول الفلسطينيين يحاربون بالايادي والاسنان ؟ ام انهم سيطلبون من السلطة الفلسطينية قلع اسنان الشعب وقطع الايادي او على الاقل عدم اظهارها فوق الثياب لما تسببه من خوف لليهود وطعنا في امنهم وبالتالي عدم استقرار في المنطقة
125 قتيلاً إسرائيلياً
قتل 125 اسرائيليا وأصيب 750 شخصا آخر خلال أحداث الانتفاضة في نهاية ايلول الماضي. وهذا العدد يشمل قتلى عملية تل ابيب، وكذلك 13 عربيا اسرائيليا قتلوا في اضطرابات تشرين اول بنيران الشرطة. وأصيب 52 من الاسرائيليين من قبل (الارهاب الفلسطيني) في عمليات وقعت داخل الخط الاخضر. وفي المناطق قتل 60 اسرائيليا، 42 منهم في الضفة و18 في القطاع.
32 من ضحايا الارهاب الذي عم داخل اسرائيل قتلوا جراء انفجار سيارات مفخخة وعبوات فجرها ( مخربون انتحاريون)(استشهاديون ). وقتل ثمانية في عملية دهس، واربعة في عمليات إطلاق نار وشخص واحد جراء رشقه بالحجارة وسبعة طعنا بالسكين والخنق.
يديعوت 63
اما الخبر المفزع والذي يأتي بالجلطة
كشف وزير الدفاع، بنيامين بن اليعزار في جلسة الحكومة امس عن مصير الوسائل القتالية التي أرسلت للفلسطينيين من لبنان عبر ثلاث شحنات سبقت ضبط سفينة سنتوريني الاسبوع الماضي. وقال بن اليعزار ان الشحنة الاولى غرقت في البحر قبل وصولها الى هدفها والشحنة الثانية ألقيت في البحر قرب القطاع، ونجح الفلسطينيون في التقاط عدد محدود من الصناديق بسبب الاحوال الجوية. أما الشحنة الثالثة فقد وصلت الى المنطقة الخاضعة للسيطرة المصرية وجمعت وأعيدت الى مصر. وأثنى وزير الدفاع على مصر وقال انهم يعملون من أجل الحيلولة دون تهريب وسائل قتالية الى مناطق السلطة الفلسطينية. كذلك أشار الى ان الاردنيين يمنعون تهريب أسلحة للفلسطينيين عبر البحر الميت. يديعوت 514
لو وصلت هذه الاسلحة الى ايادي الشعب الفلسطيني .... اقول لو .... يا ترى كم سيكون عدد قتلى اليهود ؟ ولكن بعض الدول تريد للفلسطينيين حربا بالايادي والاسنان فقط , ومع ذلك افلح الفلسطينيون في قتل بعض اليهود اما بالطعن او بالخنق او بالحجارة
الله واكبر كم هم جبابرة اهل فلسطين
ولكن السؤال الملح هل ستترك هذه الدول الفلسطينيين يحاربون بالايادي والاسنان ؟ ام انهم سيطلبون من السلطة الفلسطينية قلع اسنان الشعب وقطع الايادي او على الاقل عدم اظهارها فوق الثياب لما تسببه من خوف لليهود وطعنا في امنهم وبالتالي عدم استقرار في المنطقة