Pure Muslim11
19-02-2003, 07:26 PM
نحن بالإيمان أكثر قوة
كلمة قالها مجاهد مؤمن لأخيه عندما رأوا كثرة جيش العدو وضخامته وقوة سلاحه المادي...صدق هذا المجاهد فبالإيمان نقوى...إيماننا بالله و باليوم الآخر, فالإيمان هو منبع قوتنا ونحن المسلمين المؤمنين يجب أن نتسلح بالإيمان بالله وأن نكثر من الاستغفار والتوبة والدعاء إلى الله عز وجل في السراء والضراء وأن نخلص النية لله, فبالنية الخالصة نستطيع تحقيق ما يرضي الله سبحانه وتعالى, ويجب أن نكون على يقين أن هذه الدنيا هي مجرد جسر عبور للآخرة وليست محطتنا الأخيرة فهناك دار قرار, لذا يجب على كل مسلم أن لا يخاف من أمريكا وإسرائيل وباقي طواغيت العالم وأن يهب لنصرة دينه بكل ما يستطيع وكل على حسب طاقته.بالبيان والسنان وبالعلم والتقنية وبالمال فالوسائل متعددة فلا ينقصنا إلا الإرادة والعزم بعد التوكل على الله عز وجل, فهاهم جيوش الصليب يستعدون لضرب عاصمة الخلافة سابقا. العراق, لأسباب عدة كما يزعمون, حيث يتوهمون بإنشاء دولة إسرائيل الكبرى خذلهم الله وبإذن الله سيلا قوا مقاومة شرسة تجعلهم يندمون أشد الندم وسيملأ شباب الإسلام قلوبهم رعبا كما حدث في أفغانستان المجاهدة حيث اتضح أن الصليبيين يعانون من متاعب جمة في المستنقع الأفغاني وكذلك سيعانونه في المستنقع العراقي فمناطق أمتنا هي مقابر لأعداء الدين والملة والتاريخ شاهد على ذلك في الماضي والحاضر, فما علينا إلا الإعداد لحرب لا هوادة فيها مع الصليبيين والصهاينة نقاتلهم من أجل الدفاع عن مقدساتنا وأراضينا, في فلسطين و الشيشان والفلبين وباكستان وأفغانستان وغيرها من بلاد الإسلام..وإني أدعو كل مسلم أن يرجع إلى خطب الإمام الناصر أسامة بن لادن حفظه الله ونصره وخاصة الخطبتين الأخيرتين حيث حث المسلمين وخصوصا إخواننا بالعراق على الجهاد والدفاع عن العراق بكل السبل وأن يجرو الأعداء إلى حرب المدن والشوارع وان يتذرعوا بالأرض باستخدام الخنادق المسقوفة وغيرها في السهول والغابات والجبال و التلال وما شابه ذلك كما حدث مع مجاهدي القاعدة مع الأمريكان في تورابورا وشاهي كوت وكذلك تبين أن الجندي الأمريكي لا يملك الروح القتالية وليس له هدف يقاتل من أجله أما نحن فهدفنا إعلاء كلمة الله وتحرير مناطقنا الإسلامية.
والكل يعرف أن الإمام اسامة بن لادن حفظه الله قائد عسكري فذ ويجب أن نستفيد من خبرته وتوجيهاته فكلامه مرجع لكل المجاهدين الأحرار.
لذلك يا إخواننا في العراق إعتصموا بحبل الله و لاتفرقوا فأنتم أهل همة وعزيمة وصمود أمام الأعداء و اجعلوا إيمانكم بالله القوي العزيز سلاحكم وأكثروا من الدعاء والذكر, وعليكم بالذود عن دياركم وهي دار من ديار الإسلام وأن تحرصوا على اقتناء الذخائر والسلاح فهذا أمر واجب عليكم متعين وصدق المولى عز وجل حيث قال: وأعدو لهم ما استطعتم من قوة ورباط خيل ترهبون به عدو الله وعدوكم.
ونسأل الله المولى عز و جل أن يدمر الصليبيين وان يسلط عليهم البلايا والمصائب وأن يسلطهم على أنفسهم, فهاهي كوريا الشمالية تقف بالمرصاد متحدية للغطرسة الأمريكية الصليبية ولعله يسلط الله كوريا على أمريكا , فأمريكا هي التي تجر المصائب لنفسها بسبب عداوتها للإسلام والمسلمين.
الجهاد مستمر بعون الله والجهاد متعين على الأمة كلها وكل على حسب استطاعته وآن الأوان للتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد...فغزوتي نيويورك وواشنطن هي فاتحة خير لأمة الإسلام وليس العكس كما يقول بعض المرضى والمنافقين وذوي الفهم المحدود.
وأحب أن اختم كلامي بشعر لعبد الله الخالدي
قالوا علام خرجت قلت لأنـــني
حرٌّ سمعت توجع الأحــــرار
وسمعت نوح المسلمات فقمـت كي
أفديهم بالنفس والأعمـــــار
ورأيت دمع يتيمة تبكي علـــى
فقد الأحبة تحت كل دمــــار
ورأيت أمّاً تحتمي وصغارهــــا
في خيمة محروقة بالنــــــار
ورأيت ثكلى فجّعت بوليدهـــا
قد مزّقته قذائف الغـــــدار
ورأيت شيخاً قد تحدّب ظهـــره
رفع الأكف لواحد قهّـــــار
وبكيت حين رأيت طفلاً خائفــاً
عقبيه تدمى لائذٌ بفـــــرار
والكل يسأل هل ترى من قومنــا
حرٌّ فتي آخذ بالثـــــــار
يا مسلمون ألا تهبوا نصــــرة
أوَ تسمعي يا أمة المليـــــار
وقرأت فتوى الله (إلا تنفـــروا(
فلتبشروا بالخزي ثم العـــــار
ووعيت قول محمد (فلتنفــــروا
يوم النفير) كما رواه بخـــاري
أوَ بعد هذا هل يطيب العيش فــي
هذي اللذائذ أو يقرُّ قــــراري
كلا فإني مسلم بعقيدتـــــي
شهمٌ أهب لصيحة استنصـــار
قالوا : تمهّل ، قلت : إن عداتنــا
لم يمهلوا إخواننا لنهــــــار
قالوا :استشرت،قلت:أي مشورة ؟!
من بعد ربي والنبي المختــــار
قالوا : إذاً متعجّلٌ ، قلت : الـذي
سن التعجّل صفوة الأخيــــار
فابن الحمام رمى بتمرات لــــه
متعجّلاً لمنازل الأبــــــرار
ثمّ الغسيل هو ابن عامر من دعــى
داعي الجهاد فهبّ دون طـهــار
فإذا الملائكة الكرام بأمـــر رب
العرش تغسله من الأقـــــذار
أما جليبيب الذي قد آثـــر الأخـ
ــرى على الدنيا بدار قـــرار
ترك الزواج تعجّلاً للقاء حـــور
العين تحت الظل والأشجــــار
وبمــؤتـةٍ أكـرم بصـحب محمدٍ
حبُّ الرسول وجعفر الطيـــار
هـذا التعجّل في الجـهـاد وهـذه
آثاره يا نعمت الآثــــــار
والله قد أمر العباد بـ(سارعــوا)
وبـ(بسابقوا) لكرامة الغفـــار
قالوا : عصيت الوالدين ، فقلت : لا
لم أعـصهم وأطعت ربي البــاري
قالوا : أبوك ، فقلت : شهـمٌ عاقل
يرضى بما يأتي من الأقــــدار
قالوا : فأمك ، قلت : تلك هي التي
غرست بقلبي مبدأ الإصــــرار
قالوا : فزوجك ، قلت : تلك معينتي
في الخير رغم تعدد الأخطـــار
قالوا : بنوك ، فقلت : ربي حـافظٌ
ولأجله ودّعت كل صغـــاري
قالوا : الوظيفة ، قلت : أي وظيفة
ودماؤنا سفكت بلا مقــــدار
قالوا : فتقتل ، قلت : تلك شهـادة
ولها خرجت أريد خير جـــوار
قالوا : فتجرح أو تصاب ، فقلت: ذا
يوم المعاد لدى الإله فخـــاري
قالوا : فتؤسر ، قلت : يوسف أُسوتي
في السجن قضّى زهرة الأعمــار
قالوا : فهل لك قدوة تمشي علــى
آثارها من عالم أو قـــــاري
قلت : النبي محمد وصحابــــه
بجهادهم سادوا على الأمصـــار
أنا قدوتي ابن الوليد ومصعـــب
وابن الزبير وسائر الأنصــــار
قالوا : فدربك بالمكاره موحــش
فعلام تبغي العيش في الأخطــار
قلت : المكاره وصف درب جنانـنا
أما النعيم فوصف درب النـــار
قالوا : إذا متحمّسٌ ، قلت : اعلموا
أن الحماس مزيّتي وشعــــاري
قالوا وقد يئسوا : فأنت معانـــد
قلت : الثبات على الطريق فخاري
يا من عدلتم بالجهاد شبابنـــــا
كفّوا عن التشهير والإنكــــار
أيلام من عشق الجنان ورَوحهـــا
وعلى خطى الأصحاب دوماً ساري
أيلام من هجر الحياة ولهوهــــا
وبعزم حر هبّ لاستنفـــــار
أيلام من لله أرخص نفســـــه
يبغي بها الفردوس خير قـــرار
فدعوا الجهاد وأهله من لومكـــم
وحذارِ من وصف النفاق حــذارَ
من لم يحدّث نفسه بالغـــــزو أو
يغزو فمات فميتة الأشــــرار
إن الجهاد هو الطريق لعزّنــــا
وبتركه ذلٌّ وعيش صغــــار
الإعلام الإسلامي العالمي
كلمة قالها مجاهد مؤمن لأخيه عندما رأوا كثرة جيش العدو وضخامته وقوة سلاحه المادي...صدق هذا المجاهد فبالإيمان نقوى...إيماننا بالله و باليوم الآخر, فالإيمان هو منبع قوتنا ونحن المسلمين المؤمنين يجب أن نتسلح بالإيمان بالله وأن نكثر من الاستغفار والتوبة والدعاء إلى الله عز وجل في السراء والضراء وأن نخلص النية لله, فبالنية الخالصة نستطيع تحقيق ما يرضي الله سبحانه وتعالى, ويجب أن نكون على يقين أن هذه الدنيا هي مجرد جسر عبور للآخرة وليست محطتنا الأخيرة فهناك دار قرار, لذا يجب على كل مسلم أن لا يخاف من أمريكا وإسرائيل وباقي طواغيت العالم وأن يهب لنصرة دينه بكل ما يستطيع وكل على حسب طاقته.بالبيان والسنان وبالعلم والتقنية وبالمال فالوسائل متعددة فلا ينقصنا إلا الإرادة والعزم بعد التوكل على الله عز وجل, فهاهم جيوش الصليب يستعدون لضرب عاصمة الخلافة سابقا. العراق, لأسباب عدة كما يزعمون, حيث يتوهمون بإنشاء دولة إسرائيل الكبرى خذلهم الله وبإذن الله سيلا قوا مقاومة شرسة تجعلهم يندمون أشد الندم وسيملأ شباب الإسلام قلوبهم رعبا كما حدث في أفغانستان المجاهدة حيث اتضح أن الصليبيين يعانون من متاعب جمة في المستنقع الأفغاني وكذلك سيعانونه في المستنقع العراقي فمناطق أمتنا هي مقابر لأعداء الدين والملة والتاريخ شاهد على ذلك في الماضي والحاضر, فما علينا إلا الإعداد لحرب لا هوادة فيها مع الصليبيين والصهاينة نقاتلهم من أجل الدفاع عن مقدساتنا وأراضينا, في فلسطين و الشيشان والفلبين وباكستان وأفغانستان وغيرها من بلاد الإسلام..وإني أدعو كل مسلم أن يرجع إلى خطب الإمام الناصر أسامة بن لادن حفظه الله ونصره وخاصة الخطبتين الأخيرتين حيث حث المسلمين وخصوصا إخواننا بالعراق على الجهاد والدفاع عن العراق بكل السبل وأن يجرو الأعداء إلى حرب المدن والشوارع وان يتذرعوا بالأرض باستخدام الخنادق المسقوفة وغيرها في السهول والغابات والجبال و التلال وما شابه ذلك كما حدث مع مجاهدي القاعدة مع الأمريكان في تورابورا وشاهي كوت وكذلك تبين أن الجندي الأمريكي لا يملك الروح القتالية وليس له هدف يقاتل من أجله أما نحن فهدفنا إعلاء كلمة الله وتحرير مناطقنا الإسلامية.
والكل يعرف أن الإمام اسامة بن لادن حفظه الله قائد عسكري فذ ويجب أن نستفيد من خبرته وتوجيهاته فكلامه مرجع لكل المجاهدين الأحرار.
لذلك يا إخواننا في العراق إعتصموا بحبل الله و لاتفرقوا فأنتم أهل همة وعزيمة وصمود أمام الأعداء و اجعلوا إيمانكم بالله القوي العزيز سلاحكم وأكثروا من الدعاء والذكر, وعليكم بالذود عن دياركم وهي دار من ديار الإسلام وأن تحرصوا على اقتناء الذخائر والسلاح فهذا أمر واجب عليكم متعين وصدق المولى عز وجل حيث قال: وأعدو لهم ما استطعتم من قوة ورباط خيل ترهبون به عدو الله وعدوكم.
ونسأل الله المولى عز و جل أن يدمر الصليبيين وان يسلط عليهم البلايا والمصائب وأن يسلطهم على أنفسهم, فهاهي كوريا الشمالية تقف بالمرصاد متحدية للغطرسة الأمريكية الصليبية ولعله يسلط الله كوريا على أمريكا , فأمريكا هي التي تجر المصائب لنفسها بسبب عداوتها للإسلام والمسلمين.
الجهاد مستمر بعون الله والجهاد متعين على الأمة كلها وكل على حسب استطاعته وآن الأوان للتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد...فغزوتي نيويورك وواشنطن هي فاتحة خير لأمة الإسلام وليس العكس كما يقول بعض المرضى والمنافقين وذوي الفهم المحدود.
وأحب أن اختم كلامي بشعر لعبد الله الخالدي
قالوا علام خرجت قلت لأنـــني
حرٌّ سمعت توجع الأحــــرار
وسمعت نوح المسلمات فقمـت كي
أفديهم بالنفس والأعمـــــار
ورأيت دمع يتيمة تبكي علـــى
فقد الأحبة تحت كل دمــــار
ورأيت أمّاً تحتمي وصغارهــــا
في خيمة محروقة بالنــــــار
ورأيت ثكلى فجّعت بوليدهـــا
قد مزّقته قذائف الغـــــدار
ورأيت شيخاً قد تحدّب ظهـــره
رفع الأكف لواحد قهّـــــار
وبكيت حين رأيت طفلاً خائفــاً
عقبيه تدمى لائذٌ بفـــــرار
والكل يسأل هل ترى من قومنــا
حرٌّ فتي آخذ بالثـــــــار
يا مسلمون ألا تهبوا نصــــرة
أوَ تسمعي يا أمة المليـــــار
وقرأت فتوى الله (إلا تنفـــروا(
فلتبشروا بالخزي ثم العـــــار
ووعيت قول محمد (فلتنفــــروا
يوم النفير) كما رواه بخـــاري
أوَ بعد هذا هل يطيب العيش فــي
هذي اللذائذ أو يقرُّ قــــراري
كلا فإني مسلم بعقيدتـــــي
شهمٌ أهب لصيحة استنصـــار
قالوا : تمهّل ، قلت : إن عداتنــا
لم يمهلوا إخواننا لنهــــــار
قالوا :استشرت،قلت:أي مشورة ؟!
من بعد ربي والنبي المختــــار
قالوا : إذاً متعجّلٌ ، قلت : الـذي
سن التعجّل صفوة الأخيــــار
فابن الحمام رمى بتمرات لــــه
متعجّلاً لمنازل الأبــــــرار
ثمّ الغسيل هو ابن عامر من دعــى
داعي الجهاد فهبّ دون طـهــار
فإذا الملائكة الكرام بأمـــر رب
العرش تغسله من الأقـــــذار
أما جليبيب الذي قد آثـــر الأخـ
ــرى على الدنيا بدار قـــرار
ترك الزواج تعجّلاً للقاء حـــور
العين تحت الظل والأشجــــار
وبمــؤتـةٍ أكـرم بصـحب محمدٍ
حبُّ الرسول وجعفر الطيـــار
هـذا التعجّل في الجـهـاد وهـذه
آثاره يا نعمت الآثــــــار
والله قد أمر العباد بـ(سارعــوا)
وبـ(بسابقوا) لكرامة الغفـــار
قالوا : عصيت الوالدين ، فقلت : لا
لم أعـصهم وأطعت ربي البــاري
قالوا : أبوك ، فقلت : شهـمٌ عاقل
يرضى بما يأتي من الأقــــدار
قالوا : فأمك ، قلت : تلك هي التي
غرست بقلبي مبدأ الإصــــرار
قالوا : فزوجك ، قلت : تلك معينتي
في الخير رغم تعدد الأخطـــار
قالوا : بنوك ، فقلت : ربي حـافظٌ
ولأجله ودّعت كل صغـــاري
قالوا : الوظيفة ، قلت : أي وظيفة
ودماؤنا سفكت بلا مقــــدار
قالوا : فتقتل ، قلت : تلك شهـادة
ولها خرجت أريد خير جـــوار
قالوا : فتجرح أو تصاب ، فقلت: ذا
يوم المعاد لدى الإله فخـــاري
قالوا : فتؤسر ، قلت : يوسف أُسوتي
في السجن قضّى زهرة الأعمــار
قالوا : فهل لك قدوة تمشي علــى
آثارها من عالم أو قـــــاري
قلت : النبي محمد وصحابــــه
بجهادهم سادوا على الأمصـــار
أنا قدوتي ابن الوليد ومصعـــب
وابن الزبير وسائر الأنصــــار
قالوا : فدربك بالمكاره موحــش
فعلام تبغي العيش في الأخطــار
قلت : المكاره وصف درب جنانـنا
أما النعيم فوصف درب النـــار
قالوا : إذا متحمّسٌ ، قلت : اعلموا
أن الحماس مزيّتي وشعــــاري
قالوا وقد يئسوا : فأنت معانـــد
قلت : الثبات على الطريق فخاري
يا من عدلتم بالجهاد شبابنـــــا
كفّوا عن التشهير والإنكــــار
أيلام من عشق الجنان ورَوحهـــا
وعلى خطى الأصحاب دوماً ساري
أيلام من هجر الحياة ولهوهــــا
وبعزم حر هبّ لاستنفـــــار
أيلام من لله أرخص نفســـــه
يبغي بها الفردوس خير قـــرار
فدعوا الجهاد وأهله من لومكـــم
وحذارِ من وصف النفاق حــذارَ
من لم يحدّث نفسه بالغـــــزو أو
يغزو فمات فميتة الأشــــرار
إن الجهاد هو الطريق لعزّنــــا
وبتركه ذلٌّ وعيش صغــــار
الإعلام الإسلامي العالمي