keen1
15-06-2001, 08:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحياة معنى مترابط يجمع فيها الناس كبستان من الشتلات تجمعت اغصانها و ترابطت
من كل الجهات سمعت حفيفها و تساقط ورقها كل يوم كنت استانس بجمالها وخضرتها
البراقة و اصبحت اليوم استوحش من منظرها الجاف و تساقط الاوراق وهي خضراء يانعة
مازالت في اوج شبابها تسألت عن سبب ذالك بحثت عن الاسباب لاجد ما يفزع و يبكي
ابكى الصغير و الكبير سمعت عن تلك الاسباب ناديت فيمن حولي لاجد الحياة قد
اخذتهم في احضانها وانستهم همومي وهموم غيري.... يالها من ماساة هل تسمعون
صرخاتي من كل مكان انا لم اعد اسمعها بدات بالاحساس بها في قلبي دون سماعي لها
...
ربما و ربما و ربما .. كل يوك كنت اقولها هل حان الوقت للرحيل اما آن وقت
البكاء على مامضى ومازال هنالك متسع من الوقت للتفكير في الماضي و طي صفحات
الهوى و الحلام الزائفةو كتابة الحقيقة الصافية التي تلمع في العقول كلمعان
النجوم البراقة في كبد ليلة مضلمة...
اقحوان شخصية عاشت وهم وخيال و احلام زائفة سقطت فيها بمجرد لمسة حانية من وحل
فاحت رائحته المزيفة في الارجاء فجرت ذالك الانسان الضائع ( اقحوان )
ربما لا نصدق بما سيحصل .. لكن هذة قصة حقيقية معاصرة في زمن التصالات و
الفضائيات و غيرها من وسائل التطور
مازلت اذكر تلك الدمو الساقطة على خديها وهي تبكي بحسرة وحق لها ان تحمد ربها
ان الالم لم يطول فيصبح جرح الايام قد غرز في جسدها و ترك آثاره .
الحياة معنى مترابط يجمع فيها الناس كبستان من الشتلات تجمعت اغصانها و ترابطت
من كل الجهات سمعت حفيفها و تساقط ورقها كل يوم كنت استانس بجمالها وخضرتها
البراقة و اصبحت اليوم استوحش من منظرها الجاف و تساقط الاوراق وهي خضراء يانعة
مازالت في اوج شبابها تسألت عن سبب ذالك بحثت عن الاسباب لاجد ما يفزع و يبكي
ابكى الصغير و الكبير سمعت عن تلك الاسباب ناديت فيمن حولي لاجد الحياة قد
اخذتهم في احضانها وانستهم همومي وهموم غيري.... يالها من ماساة هل تسمعون
صرخاتي من كل مكان انا لم اعد اسمعها بدات بالاحساس بها في قلبي دون سماعي لها
...
ربما و ربما و ربما .. كل يوك كنت اقولها هل حان الوقت للرحيل اما آن وقت
البكاء على مامضى ومازال هنالك متسع من الوقت للتفكير في الماضي و طي صفحات
الهوى و الحلام الزائفةو كتابة الحقيقة الصافية التي تلمع في العقول كلمعان
النجوم البراقة في كبد ليلة مضلمة...
اقحوان شخصية عاشت وهم وخيال و احلام زائفة سقطت فيها بمجرد لمسة حانية من وحل
فاحت رائحته المزيفة في الارجاء فجرت ذالك الانسان الضائع ( اقحوان )
ربما لا نصدق بما سيحصل .. لكن هذة قصة حقيقية معاصرة في زمن التصالات و
الفضائيات و غيرها من وسائل التطور
مازلت اذكر تلك الدمو الساقطة على خديها وهي تبكي بحسرة وحق لها ان تحمد ربها
ان الالم لم يطول فيصبح جرح الايام قد غرز في جسدها و ترك آثاره .