المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نقاش الرسامين قصة للتكملة - استخدم خيالك:)



shaheen
11-03-2003, 01:46 AM
اهلا بالجميع...

هذا الموضوع ليس بالجديد فقد سبقته مواضيع مشابهه ونجحت فيها الفكرة^^

وفكرة الموضوع اني اكتب جزءا من قصة ويضع تكملتها الاعضاء بما لا يزيد عن الخمس اسطر كما ييمكن استعمال اقصى درجة الخيال... وهكذا حتى تصبح القصة منوعة الافكار من جميع الاعضاء.. أهم شئ اننا نضع التكملة بشكل جدي ومن خيالنا ....
فلنبدأ:

----------------------------------------

الشاطئ جميل وهادئ... والعائلة الطيبة تمرح بين طيات الأمواج الباردة.
فالأب يعلم ابنه الشجاعة وعدم الخوف من البحر.. والابن الاكبر يرتدي نظارته الواقية من الماء ليبدأ غوصا ممتعا في قاع البحر الهادئ.
أما الأم فكانت تنفخ الكرة المائية لأبنتها الصغيرة التي تنتظرها بشغف.. فجأة سمع الجميع صوتا ما...
-------------------------------------------

والان عليكم التكملة..

ديابلوس
11-03-2003, 02:01 AM
يا سلاااااااااااام كنت انتظر مثل هالمواضيع ^^

التفت الجميع نحو مصدر الصوت القادم من البحر... كان صوتا قويا...حتى كادت الارض ان تهتز من تحتم من قوة الصوت..

بدا لهم وكأنه صوت عملاق يمشي تحت الماء.. و فجأه.. بدأ ماء البحر بالانحسار و وسط ذهول الجميع الاب و الابن و الام و ابنتها الصغيرة و الابن الاكبر .. انحسر البحر عن رجل صخري عملاق و بدأت تتشكل خلفه موجة هائلة..

كملو ^^

Sara Sama
11-03-2003, 02:08 AM
:" .. كتبت و تعبت .. لووووول... و سبقنتي يا ديااابلوس....



الفكره حلوه يا شاااهين ... :0)

ديابلوس
11-03-2003, 02:11 AM
مو مشكلة .. اذا تبين بمسح مشاركي و حطي مشاركتج من اول و ايديد :6

Sara Sama
11-03-2003, 02:16 AM
لا لااااااا .... أفا عليك ... بكمل قصتك ... :0) دقااايق بس .. ;-)

Sara Sama
11-03-2003, 02:25 AM
وقف العملاق أمااامهم .....و مد يده نحوهم ... صرخ الأب قائلا: فاليركض الجميع الى السياره ... أخذت الأم الصغيره والأبناء وركضت ... قال العملاق للأب: أنتظر.. وفتح يده ... كان يحمل طفله صغيره في الثامنه .. وكانت في غااايت الجمال .. كانت نائمه وكأنها ملاك .. كان أب منذهلا مما يراه ...ومن جمال الصغيره ..... قال العملاق: أبقي الصغيره معك .......




كملو :":

The Werewolf
11-03-2003, 03:19 AM
مد الأب يده واخذ الصغيره من اليد الكبيره ..... ................ ...... .....
انها تفتح عينها .....ظلت نظرات الاب مصلته على العيون البيضاء كحجاره ملساء ....... ....... ....... ....... ....... ...... أغلقت الشرطه الوضوع والاعلام ايضا لأن فكره وجود عملاق في ذلك المكان تضر السياحه التي تعتمد عليها تلك البلده الصغيره



نحن الان بعد سنتين من الحادث ....... والذي اصبح من ذكريات الماضي ........
_هيا يا هيا أن الفطور جاهز
_أنا قادمه
_لقد انها اخوتك طعامهم ........


أكملو القصه( حيث اخفىالب الفتى عن رجال الشرطه واطلق عليها اسم هيا)

Last_Angel
11-03-2003, 04:16 AM
الام: لقد تأخرتي عن المدرسه!!
الفتاه: بففنانن ففددا هاش!!

قالتها و الطعام في فمها وهي تخرج مسرعة من البيت وركضت الى المدرسه (المدرسه جنب بيتهم)

و عندما اقتربت سمعت صوتا غريبا ينادي اسمها

kiki_chan
11-03-2003, 04:29 AM
كانت هذه الفتاة لديها طاقة غريبة حيث كانت تشعر بما يدور من حولها
و تقرأ أفكار غيرها

التفتت حولها و رأت صبيان كانوا متفقين عليها بأن يؤذوها
و فجأة نظرت إليهم بعينيها الباردتين و قالت لهم

لماذا ستأخذون عني دفتر واجباتي .. لما لم تحلوه أنتم .. و لماذا ستلقون اللوم علي ,... أجيبو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خاف الولدان كثيرا
حيث قالوا أنها ساحرة نوعا ما

كانت الفتاة )هيا) تشعر بذلك الأمر الغريب أيضا .. لكنها تحاول تجاهله .. اعتبرته ذكاْء منها ........

و بعد ظهور الاشاعات عنها ... لم ابتعدوا عنها أصدقاءها شيئا فشيئا.......


كملوا

sorry طولت .. كنت مندمجه في الكتابه

Neo Cid
11-03-2003, 09:48 AM
موضوعك خطير اخوي شاهين ..

بما أني جربت الفكرة قبل حوالي 8 أشهر في منتدى فاينل فانتسي ..

لكن للأسف حق المراقبين علي بذيج الفترة منع تكلمة الموضوع و القصة

مع العلم أنها وصلت لـ150 رد خلال 18 ساعة .. http://webpost.net/sp/spikeyman/devil.gif

ان شاء الله بكتب التكلمة بعد شوي .. لأن جهازي محتاج لـ restart ..

Neo Cid
11-03-2003, 10:14 AM
kiki_chan :

ردش وايد طويل .. تنفع قصة خاصة .. http://webpost.net/sp/spikeyman/devil.gif

المهم .. نرد لمحور حديثنا ..

أول ما دخلت البنت ( هيا ) للفصل .. التقت بصديقة طفولتها ( مي ) .. و تحدثتا عن يومهما السابق .. و بينما البنتين يتكلمون قاطعتهم ساحرة الكون بذاك الزمن .. ( سيكارو ) :D و قال : كل كلامج يا بنت هذا أكاذيب بأكاذيب .. أنتي أصلا تعرفين أنج مو من هذا الكوكب ؟ ..
تحول وجه ( هيا ) إلى >>>>>>> :":

http://webpost.net/sp/spikeyman/devil.gif

shaheen
11-03-2003, 10:42 AM
ماشاء الله
كل هذي ردود وتكملة للقصة...
لازم افتح محل سندويشات وعصائر وذرة.. اكيد راح اربح $_$
كملوا يا شباب ويا شابات^^

shaheen
11-03-2003, 05:03 PM
حسنا سأكمل ^^
-----------------------------
كانت الساحرة سيكارو عجوز رمادية البشرة ترتدي ملابس رثة مقطعة وتشير الى هيا... كانت هيا منصعقة والكل في الصف يرى ويسمع هذه العجوز المرعبة!!!

لم تستوعب هيا ما قالت الا عندما نظرت الى وجوه الاخريات .. احست انها وحيدة والكل ضدها... دمعت عيناها وركضت خارجة.

وتلاشت صورة الساحرة في اذهان الجميع وكأنهن قد نوّمن ولم يصحن الا بعد ان دخلت المعلمة عليهن والكل يفكر اذا كان ذلك حلما ام حقيقة؟؟!!

;-) :6 :cool:

Sara Sama
11-03-2003, 08:41 PM
شااااهين ... واحد سندويج فلافل و عصير مانجا... و كثر الطحينيه لو سمحت .... :6

الخطاف
11-03-2003, 10:09 PM
لاتزال دموع هيا تنهمر وهي جالسه تحت شجره في طرف الساحة المدرسيه ...فإذا بعامله التنظيف تمر عليها ونظرت إليها بشفقه وقالت مخاطبه نفسها:( يالتلك الفتاة المسكنه ... ).
وفجأه أعطت هيا نظرة ثاقبه للعامله, وطبعاً هيا سمعت ما قالته . فخفف ذلك من حزنها وفكرت بأن ترجع إلى الفصل .
ها هي أمام باب الفصل ... وطرقت الباب مستئذناً بالدخول.

طولت؟

kiki_chan
12-03-2003, 06:37 AM
عمو Shaheen ... قصدي رفيق

توصل منازل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كي يكي كييكيكيكي

Touya
12-03-2003, 06:53 AM
دخلت هيا الصف واستوقفتها المدرسة وقالت: آنسة هيا ارجو ان ترحبي بالطالب الجديد الذي انتقل إلى مدرستنا. اسمه عماد مقعده بجانب مقعدك تماماً.

تقدمت هيا نحو عماد ورحبت به..ولكنه لم يرد.
عماد شاب وسيم وملامحة حادة ويكتنفه الغموض في لبس وشكله.. يحب اللون الأسود في كل مايلبس..

ظلت تحدق هيا في عماد الذي مالبث وإلا إتجه نحو الباب وتوقف لحظه بجانب هي وهمس في إذنها... "جئت لأقتلك.... العملاق الذي انقذك تلك المرة لن ينجدك مني الآن...احترسي"

صدمت هيا وكاد قلبها ان يتوقف من شدة الفزع وغادر عماد الفصل متجاهلاً مايحدث خلفه

shaheen
12-03-2003, 08:59 AM
ضحك الجميع عليها... فعرفت هيا انه فتى مشاغب يريد اغاظتها...
لكنها وبغضب لا ارادي اطلقت شعاعا من عينها رفعت الفتى وضربت به السقف واسقطته على الارض والكل يرى باندهاش.. عندئذ هربت هيا وهي تبكي..
ساد الهدوء في الصف مذعورين......... قام الفتى عماد وكأن لم يحدث له شئ ورفع رأسه مغمغما وعيناه تشتعل شررا: سوف ترين!

Touya
12-03-2003, 11:57 AM
غادرت هيا المدرسة متجهة إلى المنزل بعد انتهاء اليوم المدرسي وهي حزينة ومصدومة من ماحدث معها....
ظلت تفكر بماذا حدث لها اليوم وكيفية نظر الناس إليها الآن. في منتصف الطريق لم تنعطف مع طريقها المعتاد لغرقها في افكارها ولم تنتبه إلى اين هي ذاهبة... بدأت تسمع خطى مقتربة منها في الشارع الذي خلى من المارة.... امتدت يد من خلفها ولامست كتفها فالتفتت مفزوعة وبشكل لاارادي دفعت هذا الشخص نحو الحائط... وإذ بها "مي" تسقط ويغمى عليها....

وإذ بصدى عماد يرتد في الشارع... "همف أرأيت... انت حمقاء تؤذين كل من حولك.... سأقتلك لأخلص العالم من شرك!"

جثت هيا على ركبتيها تبكي.. وإذ بيد صديقتها مي تمتد وتلتف لتحضنها.... "ايتها الحمقاء اتظنيني خائفة..؟ لقد اضعت الطريق كعادتك.. لاتقلقي.. انا صديقتك للأبد..."


مصختها... تقني طولت؟؟ خخخ اوكي... ان ماشفت مشاركات اكثر ابمشي القصة على كيفي:6

kiki_chan
12-03-2003, 02:17 PM
Touya تأليفج للقصص حلوه و فيها أفكار متميزة & shaheen بعد ووهذا
شي أكيد بدون نقاش


أوصلتها صديقتها مي إلى بيت هيا
وعند دخولها للبيت شاعرة بالراحة و الطمأنينه عما حدث اليوم
وفجأة ... أتت له أمها لتقول لها ... "" علينا أن نبدأ العمل منذ اليوم""

استغربت هيا .. و قالت أي عمل؟؟؟ ردت أمها "" لقد أتانا اليوم شاب (18من مره) ليطلب غرفة يستأجرها ... شكله من المقامات العليا أتى لهذه المدينه الصغيرة لقضاء حاجة بسيطة""

كان ذلك بسبب دخل أسرتهم القليل لذلك يؤجرون لهم غرف شاغرة مع تأمين الطعام و التنظيف ..

فرحت هيا بهذا وقالت "" أين هو سؤرحب به "" قالت الأم سؤرافقك إليه
وعندما دخلوا عليه في صالة الاستقبال تفاجأت هيا لما رأته
وحاولت أن تخفي التردد لكي لا تشك بها أمها... كان هو ذلك الشاب " عماد"

وقال لها بكل برود و بإبتسامة خبيثة و بريئة " أهلا بك .. لقد حدثتن والدتك عنك .. أرجوا أن لا أسبب لكم أي ضيق""

قالت هيا و هي خائفة "" ل..ل..للا بالعكس أهلا و سهلا بك في بيتنا الممتواضع""

kiki_chan
12-03-2003, 02:18 PM
أوه ... طولت واايد بس كان خاطري في المشهد الأخير

Touya
12-03-2003, 05:04 PM
شدعوه الناس يكون على بالها ني بنت ساعات?: ?:

مو مهم :"

اكمل...

طرق الباب فجاْة وذهبت الام لترى من الطارق ووقفت هيا وعماد يحدق فيها دون ان يمت بكلمة.... تفكر والرعب يتملك وجدانها بسبب عدم قتله لها مباشرة ولكن عماد يقطع افمارها ويقول: "...انا اعرف بماذا تفكرين! تتسألين لما لا أنقض عليك الآن؟ الاجابة بسيطة لأنك لم..."
لقد قطع عماد حديثه فجاءة وبدت عليه علامات الفزع والرعببجأ التعب يعتليه وانهار كلياً في لحظات وسقط على الارض.. وقفت هيا مصدومة لهذا المشهد.. لاتدري ماذا تفعل... توقف عماد عن الحراك وبدى كمن فقد وعيه..

>الساعة الثلاثة صباحاً<

قام عماد مفزوعاً من نومه كأنه رآى كابوساً مزعجاً والعرق يتصبب من جبينه ونهض من جانب الفراش واتجه نحو المزهرية ملقياً الزهور بعيدا ويشرب ماء المزهرية! (باد هابتس على الولد صراحة@@)

وعندما التفت خلفه رآى هيا نائمة بجانب السريرجاثية على ركبتيها وتغط في نوم عميق...

"فعلاً حمقاء.... اللعنة.... لماذا...."

القى عماد نفسه على السرير مرة اخرى وتنهد وتمتم ب"مهما فعلت ياهيا.... سأقتلك"

وخلد إلى النوم...:0)

-][HaNa Sun][-
12-03-2003, 05:27 PM
إستيقظ عماد و رأى هيا نائمه في مكانها..تمالك كل قوته وقال:هذه فرصتي الان للتخلص منها...أخرج مسدسه وصوبه بإتجاهها.
في تلك اللحظه إستيقظت هيا وقد تفاجأت عندما رأت عماد واقف من سريره وهو يصوب المسدس بتجاهها..قالت: أطلق النار إذا كان ذلك يريحك
نظر عماد إلى هايا بنظره غضب و قال : إن البراءه التي في عينيك لن تغطي روحكي الشريره ..وأطلق النار وحدث مالا يتوقعه ..خرجت قوه غريبه من جسد هيا التي قامت بدفع الرصاصه بعيدا" و بعماادأيضا"..




فاصل إعلاني ونعود لكم;-)

Touya
12-03-2003, 06:05 PM
ارتطم جسد عماد بالحائط بقوة كبيرة ولكن جسده بقي معلقاً على الحائط ومثبتا بقوى غريبة...

وفي محاولاته للخروج من قبضة هذه القوى يتمتم لنفسه "اللعنه! تلك الساحرة تقوى شيئا فشيئاً هذا شيء خطير... على هذا المنوال سأفشل في مهمتي!"

تمتم عماد يكلمات غريبة واختفى عن الانظار.....

تنهدت هيا وهدأت من روعها قليلاً لتفكر فيما يحدث.. وإذ بشخص يقول: "هاها عماد الاحمق... مهما فعل لين ينجح في قتلك.. لأني انا سأكون الأول".. إلتفتت هيا و إذ بشاب طويل القامة يقف على احد اجذاع اشجرة المقابلة لنافذة غرفة عماد.

من انت وماذا تريدون مني؟! صرخت هيا..

؟؟؟:ههه... لا أستطيع البوح بأي شيء.. عدا أسمي.... تذكري سهيل... تذكري هذا الأسم لأنه هو الذي سينتزع روحك هاهاها"

قفز سهيل كالجندب من شجرة إلى شجرة مبتعداً عن المكان.... اما هيا فأصبحت في حاله لايرثى لها... في تلك الليلة وبعد كل هذه الأحدث لم تستطع هيا النوم... بل غرقت في البكاء:6

-][HaNa Sun][-
12-03-2003, 06:18 PM
خرجت هيا من المنزل محاوله نسيان ما حدث متجه الى حديقه صغيره تستطيع من خلالها التأمل في الطبيعه التي غفلت عنها منذ فتره طويله...
في تلك اللحظه .رأت هايا عماد يتعرض للقتال من عصابه قويه تتكون من سته رجال..كانوا يريدو ضرب عمااد..حاول عماد التصدي لهم لكن قوتهم كانت أكبر..إنقضوا عليه بقوه واحد تلوالآخر ..صرخت هيا في وجههم قائله:هذا يكفيي..إلتفتوا الفتيان تجاهها.,وقالوا لها أتريدين الإنضمام له {عمااد}...



كماوااا:D

Touya
12-03-2003, 06:33 PM
اقترب احد الرجال الستة وصفع هيا لتسقط ومن ثم واخرج مدية و اقترب بها من عنق هيا وهي تقشعر من الرعب....
همس الشرير لهيا" هيه ايتها الجميلة... اتريدين الإنضمام إلى عماد؟؟؟ لاتخافي ستستبقينه إلى هناك... هاهاه!"
وفي تلك اللحظة صرخ عماد صرخة تنفض والوجدان و إذ به قد ركل الرجل لمسافة ثلاثة اقدام ليرتطم بمحول كهرباء مجاور ويصعق بها حتى غاب وعيه!

التفت عماد إلى المجموعة الآخرى بنظرة غاضبة تصيب قلوب الشجعان بالرعب وجسدة مغطى بالدماء وفي يده قلب الرجل الذي ركله؟! ياللهول لقد مات الرجل قبل ان يصعق بالكهرباء حتى o.O

"...سأقتلكم جميعاً!" صرخ عماد وانقض عليهم واحداً تلو الآخر وهو يصرخ في مرة تلو الآخرى... "انها لي!! ابتعدوا عنها! لن يقتلها احد غيري":!

=-=-
نقاط سابقة لم اوضحها...
عندما ذكر عماد ان العملاق لن ينقذ هيا الآن معناه انه قد تخلص من العملاق... إذن عماد ليس سهلاً ايضاً!;-)

كم عمر عماد؟؟ سؤال وجيه:D :6

Bu Laban
12-03-2003, 07:18 PM
هذه اول مشاركة لي و انشاالله (اغرررقكم) ردود:D

المهم

في المساء عندما وضع طعام العشاء نزل الجميع بما فيهم عماد

الا -هيا- كانت تفكر في موضوع عماد ، كيف يمكن ان تتصرف معه و بقيت

في غرفتها الى ان دخلت عليها اختها مغطاة بالدماء و هي تبكي.........


الله يعينكم تكملونها

MeMe CHaaN
12-03-2003, 10:44 PM
إمممم.. إذا هيا عمرها عشر سنوات..

(( كان يحمل طفله صغيره في الثامنه ))
((نحن الان بعد سنتين من الحادث ))

يعني عماد لازم ما يكون أكبر من 12 سنه على الاقل..
لانا في نفس صف هايا...

مع أنا عمره يتعارض مع أنا يأجر غرفه بروحه..:!
وين أهله عنا هذا؟؟؟ لووووول...:6


المهم القصه وايد وايد وايد حلوه و مشوقه..
ماشاالله الكل فيه روح التأليف هني.. تصلحون تسون أنميات...;-)

تحياتي..
ميمي.........:D

MeMe CHaaN
12-03-2003, 11:08 PM
و عندما همت هيا بمساعدة أختها فإذا بها تسقط على الارض مغشيا
عليها...

طييييييي طوووووو طيييييي طووووووو
أخذت الاسعاف لميس (أخت هيا) إلى المشفى..

الكل ينتظر بخوف شديد و فزع.. خارج غرفة الانعاش..
الام تبكي و الاب يخفف من آلمها: لا تخافي سوف تشفى..

فجأه ألتفت هيا فإذا يها ترى ممرضه ..
هيا في نفسها: * هذا الوجه مألوف ...لقد رأيته منذ زمن.. لكن أين؟ *

أقرتبت منها و قالت: لا تخافي .. أنا معك دائما ....

وجه هيا :! ....
*****************************************
ماذا تقصد الممرضه بقولها هذا؟؟

هذا ما سوف نراه في الحلقه القادمه..

To Be Contniued


تحياتي..
ميمي و يويو.. لووول.. :D

shaheen
12-03-2003, 11:54 PM
القصة صارت روعة بكتاباتكم:)
ان شاء الله راح اواصل معاكم:)^^

بس رجاءا لا يستلمون القصة اثنين هههههههه خلوا الاعضاء يشاركون^^

Touya
13-03-2003, 12:53 AM
من اللي لستلموا القصة:6 ?: :# :أفكر: :p

لاتلوموني شوفوا الساعة كم كامنت مشاركاتنا.. طفشت الصبح ادور واحد اتونس وياه:6

يالله ابتريا مشاركات ثانية;-)

shaheen
13-03-2003, 01:36 AM
كنت امزح لأن التكملات اللي كتبتوها روعة;-)

Touya
13-03-2003, 02:12 AM
يقف عماد في الردهة منتظراً مع بيقة افراد العائلة وقد لاحظ اقتراب الممرضة من هيا وظل يحدق اليها وعيناه تملأهما الشرار...

اصطحبت الممرضة هيا إلى غرفة مجاورة وقبل دخولها إلى الغرفة نظرت إلى عماد بإبتسامة يملئها الخبث وتقدمت نحوه... وهمست له.. "انت لاتريد للفتاة الموت... اليس كذلك... ماتريده هو... قتل تلك الساحرة.... إذن اسمع... الساعة الواحدة مساءاً امام هيكل المستشفى الجديد..."

دخلت الممرضة وهيا الغرفة... وتنهد عماد و خرج بدعوى انه يحس بالضيقمن جو المشفى....

"اللعنة تلك العجوز الشمطاء... انها تعلم السبب...." ردد عماد في نفسه

الساعة الواحدة مساءاً....
هيكل مبنى المستشفى الجديد (قيد البناء)

"ماذا تريدين مني؟" قال عماد..

اقتربت منه الممرضة بمكر وقالت..."انا اعرف ماذا تريد من هيا... انت لاتريد لها الموت ولكنك تريد ان تقضي على 'سيكارو' التي تسكن جسدها... اليس كذلك ياعزيزي؟"

عماد "....."

"همم سأعقد معك صفقة ياعماد... اريدك لتجربة بشرية لمجموعتنا السرية...... انت اداة رائعة... وبالمقابل سأعلمك كيف تتخلص من 'سيكارو' ولكن يجب عليك ان تخضع لنا وتصبح من اتباعنا... هل انت موافق؟"

عماد "... لم ترتكي ادنى خيار... 'سيكارو' سوف تدمر هذا العالم ان لم نقضي عليها"

تنهدت الممرضة وقالت "اذن انت موافق... مجموعتنا لايهمها سواء حدث الدمار ام لا... اهم شيء هي هذه التجربة... ستكون لعبتنا..."

عماد "....."

بدا القمر شاحباً تلك الليلة... وفي السكون دوت صرخة مفزعة في ارجاء المدينة تعلن عن اول نتيجة للتجربة المهولة... التي كان ضحيتها... عماد...
:!


<<متأثر بالدكتور نبيل فاروق الولد?:

shaheen
13-03-2003, 03:23 AM
أخ تويا... تكملتك عجيبة لكن رجاءا انتبه للخمسة اسطر...?:

--------------------------------------------------------------------
كان عماد ممدد على صخرة ضخمة داخل كهف مظلم لولا الشموع المشتعله حوله... كان الهدوء غريب حتى لمعت عينان كعيني قطة!!

اقتربت منه امرأة جميلة شعرها شاحب طويل وترتدي لباسا فضفاضا وعلى رقبتها تتدلى جوهرة خضراء لامعة تعكس اضواء الشموع فتحدث اقواس قزح تنتشر في الظلام المرعب...

Touya
13-03-2003, 03:36 AM
احم احم... كح كح ..انا قريت بداية الموضوع عالسريع وماقطت إلا كم كلمة بس @@... مانتبهت لهشرط ههههههه.. وانا اقول وش في العالم يقولون كل شوي "طولت"؟?:

shaheen
13-03-2003, 03:40 AM
هههههههههههههههههه ضحكتني يا تويا ^^

شكلك يبي له رسمه ههههههههههه:6

Touya
13-03-2003, 04:39 AM
ياستار الطف @@

انا عندي وقت لليلة الساعة 2 الفجر.. بعدها ابضطر امشي اسافر للبطحا:" :"

عشان كذا اشارك بيديني ورجولي...

المهم.. التكملة:6

=-=-=-=--=-

اقتربت تلك المرأة من عماد ونظرت اليه بإعجاب ومكر...
وقالت "لقد كنت صائبة انه لنموذج رائع لتجاربنا...."

انحنت فتاة في الخلف وقالت"بالتاكيد سيدتي زمردة... تفاني في العمل هو بفضل كرمك سيدتي..."

وعندما رفعت الفتاة رأسها وتبين وجهها قالت زمردة... "أحسنت يا 'مي' احسنت!"
(تعليق الكاتب.... "آهههههههه خرببتتتتتتتت @@")

=-=-=-=-=-=-

انا لازم اطين السالفة 100% <<دموي الولد إلا يخلي القصة تعقيد


?:

shaheen
13-03-2003, 04:53 AM
انت طينت القصة مرة وحدة يوم قلت ان سياكا الشريرة تسيطر على هيا بس راح نسيطر على الوضع ههههه
عشانك راح اعطيك فرصة نكمل القصة ههههه:)

--------------------------------------------
مي.. هي خادمة الساحرة وتنفذ طلباتها بدقة ومنها ان تكون صديقة هيا منذ الصغر... انصعق عماد عند رؤيتها وأحس ان هيا في خطر... قاوم للنهوض والهرب من سيطرة هذه المرأة التي وثق بها.. لكن هناك قوة اخرى رهيبة تسيطر عليه باحكام مع بداية التجربة السحرية... صرخت المرأة وبدأت تتلو طلاسمها وتعاويذها.. ودارت رياح تحمل ادخنة واغبرة فوق عماد الخائف.. عندئذ انطلقت ثلاثة سهام قصيرة نحو المرأة وخادمتها انه سهيل جاء لانقاذ عماد!

-][HaNa Sun][-
13-03-2003, 08:19 AM
تعجب عماد عند رؤيته لسهيل لأنه يعلم مدا روح المنافسه بينهم لقتل هيا...نظر إليه سهيل و قال له :لا تظن إنني سوف أساعدك طيبته" مني فأنا مازلت في رأيي..حاولت الساحره إيقافه بشعوذتها لكنه كان أسرع من طاقتها الشريره ..في تلك اللحظه قرر عماد الوقوف لجانب سهيل لأنه لم يفكرفي شىء سوى الخروج من هذه المصيبه..




كملوااااا:D

MeMe CHaaN
13-03-2003, 08:56 AM
هي والله يا تويا...
لا شكلك ناوي على الأبطال ... كلهم خليتهم أشرار.. لووول..
حتى الممرضه الي كنا نبى نخليها انا و يويو طيبه و يالسين نكتب
و نلمح أنهن تبا تساعد هيا حولتها شريره.. لوول..
شكلك وايد تعبان نفسيا من الدنيا... ترى ما زال فيها طيبين.. لووول..;-)


تحياتي..
ميمي.....:D

Touya
13-03-2003, 10:27 AM
انت طينت القصة مرة وحدة يوم قلت ان سياكا الشريرة تسيطر على هيا بس راح نسيطر على الوضع ههههه

طيب بعد ماروح... انا لازم اخلي الكل شرير هنا.:D


هي والله يا تويا...
لا شكلك ناوي على الأبطال ... كلهم خليتهم أشرار.. لووول..
حتى الممرضه الي كنا نبى نخليها انا و يويو طيبه و يالسين نكتب
و نلمح أنهن تبا تساعد هيا حولتها شريره.. لوول..
شكلك وايد تعبان نفسيا من الدنيا... ترى ما زال فيها طيبين.. لووول..

هههههههههههههههه باموت ضحك... كنك تعرفيني:D

توكم انتو ماعرفتوا تويا... انا احب التعقيد... واحب التناقضات.. مادري ليه بس ساعات احس ان عندي انفصام في الشخصية:! ?:


مو مهم يالله نكمل:أفكر:
-=-=-=--
قفز عماد نحو المخرج واتبعه سهيل وهو يطلق سهامه بعشوائية للخلف لتشتتيت انتباه المحموعة الشريرة والهائهم...

في منتصف الطريق جلس الثنان في مقاعد في الحديقة العامة وبدءا التحليق في منطر النجوم... والغريب ان كلاهما فعل ذلك بنفس الوقت....
خيم السكون للحظات على المكان وهما بدون حراك ولكن شيئاً فشيئا ارتفغت ضحكات خفيفة من الاثنين إلى ان اصبحت قهقهات جوت في ارجاء الحديقة الخالية من الناس..
بادر عماد الحديث وقال... "تعبيراً عن امتناني ستكون اول شخص اقتله بعد سيكارو" تنهد سهيل وتمتم إلى عماد " إلى متى سأنتظرك لتفعل ذلك ابها الأحمق... لقد مر زمن طويل على حادثة لمياء... لماذا لاتنس امرها.. لقد خسرناها كلينا.."


=-=-=-

تقني كل شوي اقدم شخصيات جديدة.... اوكي هنا شي كليشي من مجانين النمي.. خصوصاً الابطال;-)

shaheen
13-03-2003, 12:47 PM
تذكر الاثنان وهما في عالمهما السري... مدينة مليئة بمظاهر الطبيعة بألوانها البهية... وتسير مع نسمات الربيع فتاة جميلة تجمع الازهار برقة... وكان عماد يقترب منها وسهيل يسابقه نحوها... حتى اشتدت النظرات وتعاركا بضراوة عندها سمعتهم لمياء فالتفتت نحوهم باستنكار... ومن غير ان تشعر خرج وحش غريب خلفها وبضربة من مخالبة فقد هذا الجمال ورونق الشباب الحياة البريئة... استيقظ عماد من هذه الذكرى الاليمة ونهض ومشى بعيدا... حيث ينظر سهيل بلا احساس.

BUBLE
13-03-2003, 07:33 PM
:) القصة رووعة
والله مو ناقص الا ترسمونها:D

والله باكتب تكملة بس توهقت ....وايد معقدة القصة ماادري من وين ابدي
اخاف اعفسها عليكم:أفكر:

بافكر و ايد بعدين باكتب:D

Bu Laban
15-03-2003, 07:04 PM
بالفعل القصة بدأت تتعقد بالحيل :!

انا الحين ما اعرف ايش بكتب :" انصدمت




بس القصة اخذت مجرى ممتاز;-)


عموما بفكر في رد قوي:D

MeMe CHaaN
15-03-2003, 09:38 PM
كانت هيا غارقه في أفكارها .. *من هي الممرضه و أين شاهدتها*
و فجأه خيل إليها أنها شاهدت هذه الممرضه في مكان مليء بالأشجار
و الورود الجميله.. مكان ليس في الأرض.. لكن أين؟؟

الأب: الحمدلله الحمدلله لقد عادت لميس إلا وعيها

قاطع صراخ الأب حبل أفكار هيا.. و لكنها فرحت عندما علمت بعودة لميس
إلا وعيها..

إتجه الكل نحو سرير لميس.. الأم .. الأب و هيا ..
أول ما وقعت عينيها على هيا ضرخت بأعلى صوتها :
إخرجي..... :غضب:
خرجت هيا من الغرفه مصدومه و الدموع تملأ عينيها فإذا بها تصدم
عماد العائد إلى المشفى....:!

******************************************
لماذا يا ترى طردت لميس أختها الحبيبه هيا؟؟
ماذا ستفعل هيا بعدها؟؟

هذا ما سنراه في الحلقه القادمه....:0)

تحياتي..
ميمي......:D

ديابلوس
15-03-2003, 09:44 PM
جان تنطرد هيا من غرفة لميس.. :D

MeMe CHaaN
15-03-2003, 10:02 PM
جان لا ما شاالله عليك ذكي يا ديابلوس...;-)

Bu Laban
16-03-2003, 05:32 PM
التقت هيا بعماد و من الحزن الشديد الذي انتابها ضمت عماد و ضلت تبكي

واضعة رأسها في صدره

فما كان من عماد الا ان يواسيها ( إنكسر خاطره عليها :" )

فظل يقول في نفسه: متى اخلصك مما انت فيه؟

و فجأة سمعت هيا و عماد صوتا قادما من المستشفى يستنجد طالبا

النجدة............................

++++++++++++++++

ماذا حدث بالداخل؟

انتم الذين تحكمون

MeMe CHaaN
16-03-2003, 07:09 PM
ركض عماد و هيا إلى المشفى مسرعين ليعرفوا ماذا حدث..
عندما وصلوا وجدوا الأم و الأب يصرخون و يبكون..

لقد خطفت لميس أمام أعينهم.. و لم يكونوا يستطيعون الحراك وقتها
لقد كانوا مجمدين إثرى قوى خارقه زالت بعد أن تم إختطاف لميس..

فجأة سمع كل من عماد و هيا صوت ضحكات تملأ المشفى..
لقد كانت الساحره هي من إختطفت لميس..

الساحره: ها ها ها ها هذا جزاء من يتجرأ علي..

***********************************************
ماذا تريد الساحره من لميس؟
ماذا سوف يفعل كل من عماد و هيا لإنقاذ الفتاه المسكينه؟

هذا ما سوف نراه في الحلقه القادمه..


تحياتي..
ميمي..........:D

Bu Laban
16-03-2003, 08:29 PM
اصيب عماد بنوبة من الغضب الشديد بدرجة انه ضرب جدار الغرفة و ترك


اثره عليها و قال : سأريك ايتها الساحرة الشمطاء:غضب:

فركض ممسكا بهيا يتتبعون صوت ضحكات العجوز داخل المستشفى


حتى وصلوا الى باب القبو و هنا توقف الصوت .........


===================


ماذا سوف يكون مصيرهم؟

انتم عندكم الاجابة:D

Bu Laban
16-03-2003, 09:50 PM
شباب ما ينفع كذا:(

انا ودي اكملها بس مستني اي واحد يقول كلمة علشان اكملها

:" :" :" :" :" :" :" :" :" :"

MeMe CHaaN
16-03-2003, 10:06 PM
Bu Laban : انا كنت بكمل بس أخاف شاهين يواجعنا نفس ما واجع هانا و تويا.. لوووول.. *just kidding * ..

شوف بنخلي شوي مجال حق باقي الأعضاء لكن إذا محد عبر بتولى القصه أنا و إنت شو رايك؟؟ لوووول... ;-)

تحياتي..
ميمي........:D

Bu Laban
16-03-2003, 10:22 PM
انا ما عندي مانع ابدا بهذا

بس لا يطولون ;)

-][HaNa Sun][-
16-03-2003, 10:31 PM
دخل عماد القبو و تبعته هيا لانها خائفه على أختها من تلك العجوز الشمطاء..عندما وصلوا رأوا الكثير من الممرات فحتارو إلى أي طريق يجب أن يسلكوا ..لم يستطع عماد التفكير بحل في حين غرقت هيا في التفكير للبحث عن حل يوصولهالأختها المختطفه فقالت في صوت عال أرجوك أيتها القوه الخارقه الموجوده في أحشاء جسدي ساعديني على العثور على أختيالمختطفه .أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوكيييييييييييييييييييييييي..فجأه ظهرت طاقه غريبه من جسده هيا قادتها بشكل غريب و فجائى إلى مكان أختها و العجوزز...و عمااد تبع هيا بكل سرعه رغم تفاجأه الشديد لما رأه..



فاصل إعلاني ونعود لكم;-)

MeMe CHaaN
16-03-2003, 10:36 PM
واااال.. ما شاالله سمعوا كلامك على طول.. لووول
* ما جني أنا الي قلت لها كملي لوووول*.....;-)

Bu Laban
16-03-2003, 10:43 PM
اخيييييييييييييييييرا حصلنا على رد :D

فلنكمل ما كان يجول في خاطري:D

=======================

وصلت هيا مع عماد الى مكان الساحرة العجوز وهي ممسكة باخت هيا

فصرخ عماد: اتركي الفتاة و شأنها و الا.....

قهقهت العجوز و قالت: ماذا تستطيع ان تفعل وانا عندي رهينة...

و فجأة تحولت العجوز الى سحابة سوداء و دخلت تلك السحابة عبر اذن

اخت هيا و تحولت عينا لميس الى اللون الاحمر المكتظ بالغضب و قالت

بصوت العجوز : الان ارني ماذا ستفعل......ههههههههههههه(العجوز تضحك)


=======================

ماذا سيفعل عماد مع هيا لمواجهة هذا الموقف العصيب؟

انتم عندكم الاجابة:D

Bu Laban
16-03-2003, 10:48 PM
هم ما يبينون الا اذا عطيتهم العين الحمرا :D

just kidding

ابي الرد قوي في هذا;)

MeMe CHaaN
16-03-2003, 11:04 PM
أخذت لميس تهجم على كل من هيا و عماد بضراوه..

و عندما كان عماد سوف يهاجم لميس أوقفته هيا و صرخت
لااااااا لا تؤذي أختي..

ضحكت العجوز بصوت عال لأنها تعرف أن هذه هي نقطة ضعف هيا..
فانهالت عليهم بالمزيد من الهجامات الي انهكت قوى كل من هيا و عماد..

*********************************************

ماذا سوف يفعل كل من عماد و هيا في هذه الحاله؟
هل سوف يواجهون العجوز متناسين لميس؟ أم سوف يوهاجمون حتى تصبح نهايتهم محتومه؟

هذا ما سوف نعرفه في الحلقه القادمه..

C'<< === تو بي كونتنيود بالياباني... :6

تحياتي...
ميمي............:D

MeMe CHaaN
16-03-2003, 11:05 PM
هي والله و أنا أشهد يا Bu Laban ... لوووول...;-)

Bu Laban
16-03-2003, 11:11 PM
انا ودي انتظر علشان ماحد يقول اني مصختها......

بس ما اقدر :" :"

انا محتار ارد وللا لا ؟ ?: ?: ?:

عندي كلام واجد ابي اكتبه ...................

:" :" :" :"

MeMe CHaaN
16-03-2003, 11:25 PM
لا لا استهدى بالله يا ريال لا تكتب بعدين أخاف أنا أتحمس و أكتب وراك
و آخر شي يطردونا أنا و إنت.. لووووووول...;-)

Bu Laban
16-03-2003, 11:48 PM
ليش ماحد يقدر وضعي:"

انا صرت قصة ثانية هنا:":

خلاص كتبوا عني و عن مأساتي:#


بس خلوا قصتي عالمية :cool: لوووووووول

-][HaNa Sun][-
16-03-2003, 11:53 PM
كمل يا أخوي إذا كان في خاطرك عادي أنا أسمحلك إتكملها;-)

ورااي كلاس ما أقدر أكمل أنا ألحين:D

Bu Laban
16-03-2003, 11:55 PM
انا مشكلة ما فضيت الا هالوقت اللي مافيه احد

اللللللللللله يعينني

بس بصبر و بشوف ;-)

MeMe CHaaN
17-03-2003, 12:01 AM
ما عليك يا Bu Laban من هانا سان ..
تباك تتهزأ شرات ما تهزأة هيا.. لووووول..;)
ودامك جي فاضي ما عندك شغل سير جوف ماي جاليري و عطني رايك فيه.. لوووووول.. فكره جهنميه صح.. :أفكر: :D


أممممممم..
جنا جلبنا القصه سوالف.. لوووول.. يا ويلنا من شاهين..:غضب:
شاهين ترى انا مالي خص هذا Bu Laban الي يخليني أسولف..
لوووول... *نذلت في الريال مسكين..;-) *

Bu Laban
17-03-2003, 06:39 PM
مر يوم كامل ماحد رد:": ليه؟

بكمل القصة من عندي :D

================

اصيب عماد و هيا بالحيرة و هم يتصدون للميس من دون ان يفعلوا اي

شئ فقهقهت العجوز و قالت: لن تستطيعوا هزيمت............أأأأأأأأه !!!!!!!

صعقت العجوز عندما اتتها قوة خارجة تريد ان تخرجها

صاحب القوة تلك هو - سهيل - علم بما حدث و اراد ان يقتل العجوز و قال :

لا استطيع الصمود اكثر ساعدني يا عماد على تثبيتها حتى تستطيع هيا

ان تقتلها...

================

فماذا سوف يكون مصير الساحرة أو بالاصح -لميس- بعد تدخل سهيل؟

و كيف تستطيع هيا استخدام قواها في الوقت الذي لم تعرف كيف

تستخدمها؟

================

الاجابة عندكم :D !

-][HaNa Sun][-
17-03-2003, 07:55 PM
كملت القصه بس يوم كنت احملها قطع النت:" منوا بيرجعلي تعبييي
:"

Bu Laban
17-03-2003, 08:27 PM
الجايات اكثر من الرايحات ;-)

بس عموما اذا عندك رد حطيه انا منتظر بفارغ الصبر :D

Bu Laban
17-03-2003, 09:20 PM
Touya يسللم عليكم (ما عنده نت عشان يتواصل معنا)

بس يقوللكم اذا ما كملتوا القصة بيكتبها بنفسه و (بيمدح نفسه بنفس

الوقت):D

عموما انا معه في هذي النقطة :D فلا تكسفونا:o :#

-][HaNa Sun][-
17-03-2003, 09:31 PM
خلاص مايصير خاطركم إلا طيب ..بكمل القصه و سلم على تويا ترى هو فنان في الكتابه.;-) ..المهم ..

ساعد عماد سهيل في التصدي للعجوز..لم يستطيعوا الصمود كثيرا".حتى مجيأ هيا التي أخرجت شعاع كالليزر إتجه تجااه العجوز ..{اخت هيا فاقده و عيها بعد خروج العجوز منها}..صرخت العجوز بصوت عال..حتى لفضت أنفاسها الاخيره و تلاشت من الوجود..عماد و سهيل في إندهااش و هيا أسرعت لأختها..



ألحين الدور على بولبان أو أ] عضو ثاني كملوا:cool:

MeMe CHaaN
17-03-2003, 09:44 PM
لوووووول يا حليل تويا المسكين ..
بس بعد ما عليك من تويا تراه يباك تتهزأ مثل ما تهزأ.. لوووول

لا لا أمزح مسكين ما قصر الريال..
شكلها القصه بتكون من إخراجنا نحن الأربعه بس.. لووووول
لأن صدق محد يكتب غيرنا.. لووووول..
فخلاص الي يبا يكتب أكثر من رد في اليوم يكتب.. أنا أسمحلكم.. لوووول
* جنا شاهين بيصفعني في النهايه.. لووول *

Bu Laban
18-03-2003, 05:45 PM
طيب طيب :أفكر:

التكملة بتكون من عندي و ماني بكاسف هانا سان :D

ميمي: مب بس بيصفعش ؛ انا وانتي بننطق ترفس على بكسات من

الاخ شاهين :D

المهم التكملة.........:أفكر:

===============

التقطت هيا اختها و ضمتها وهي تبكي ، اما سهيل و عماد فقد استنفدوا

طاقتهم فضلوا (منسدحين) :p على الارض لا يقوون على الحركة

فذهبت هيا الى الاثنين : أأنتم بخير؟

رد عماد و سهيل بوقت واحد: نعم ، و لكن ماذا حدث لأختك؟

ردت: هي نائمة الأن.. و لكن استيقظت لميس من غيبوبتها في تلك اللحظة

و عندما رأت هيا بكت و هربت فلاحقتها هيا و لكن.........

===============

أحس أني زودتها حبتين :D و نسيت نفسي ، المهم

ماذا حصل عندما لاحقت هيا بلميس؟

أنتم كالعادة عندكم الاجابة :D

تحياتي (بو لبن)

MeMe CHaaN
19-03-2003, 12:05 AM
بو لبن: لا لا ما ظني نهون عليه.. مهما كان.. ترى محد محي هل موضوع غيرنا و إذا أنا و إنت بننرفس و ننطرد منو بيعبر الموضوع؟ هانا بس؟
و لا تويا الي حليله مش محصل نت.. لووووول

المهم... جان أكمل..:)
**************************************************
و لكن دون فائدة ترجى.. لقد كانت لميس أسرع من أن تستطيع هيا أن تمسك بها.. فقد كانت هيا (مكسره.. لول) من الهجمات القويه التي تلقتها من العجوز....

فجأة سمعت هيا صوت حنون يناديها...

هيا حبيبتي .. تعالي أنا من سوف يحميك و يخلصك من كل ما تعانينه..
لقد كانت الممرضه هي من تخاطب هيا..

طبعا لم يكون لدى هيا خيار آخر .. لأنها الآن وحيده و تحتاج من يساندها..
فتجهت هيا نحو الممرضه آمله أن تخلصها من كل ما تعانيه.. :":

فجأة سمعت صوت صراخ.. كلالالالالالالالا... لا تذهبي...
لقد كان الصوت صوت عماد !!:!

************************************************
لماذا أراد عماد أن يمنع هيا من الذهاب للممرضه؟
ماذا وراء هذه الممرضه؟

هذا ما سوف نعرفه في الحلقه القادمه....:أفكر:
c'<<

Bu Laban
19-03-2003, 01:25 AM
أنا الممرضة هذي حاقد عليها :غضب:

بس فللة :D ، عموما انا منطق منطق و برد ;)

===============

و لكن عماد و صل متأخرا لأن الممرضة ما لبثت أن صعقت هيا و أردتها

أرضا و سقطت هيا مغشيا عليها ، فثارت روح عماد بالغضب الشديد لأنه

تذكر ما حدث لحبيبته في هذا الوقت فما لبث ان قام و نسي تعب المعركة

السابقة و ركض نحو الممرضة التي استعد له بالقتال و قالت : سأرد لك

ما فعلته بي بالكهف مع مي........... و برزت مي من خلفها غارقة بالدماء

بعد تلك المعركة.................

===============

عاد أنا مصختها ألف :p من جد الله يعينني ;-)

ماذا سيحدث لعماد من جراء هذه المعركة؟

هل ستصحو هيا ، و ما دور سهيل في الموضوع؟

ختاما جوابي المشهور (الاجابة عندكم :D )

Bu Laban
20-03-2003, 05:19 AM
شباااااااااب

ما يصير ما تردون لين الحين :"

تراني انتظر كل ساعة اشوف احد رد وللا لا

صار وجهي زيي كذا :! من كثر انتظاري


المهم مستنين ردودكم

-][HaNa Sun][-
22-03-2003, 04:41 PM
إستعد عماد لقتال الممرضه الشريره لكنها واجهته بالفتاه مي ..أرادت مي أن تثبت دورها في هذه المعركه فنهالت على عماد بركلاتها السريعه حاول عماد تجنب ضرباتها لأنه لا يريد أذيه الفتاه وكان هدفه تلك الممرضه التي تنظر إليهم بإبتسامه شيطانيه ..ظهر سهيل محاول مهاجمه الممرضه و لكنها كانت ممسكه بهيا كرهينه ...تردد سهيل في الهجوم و قال لنفسه ماالذي يجب أن أفعله؟.:أفكر:


الجواب عندكم:0)

Bu Laban
22-03-2003, 07:32 PM
الجواب عندكم

:غضب: :غضب: :غضب: :غضب:


هذي سرقة فنية و ابداعية













بس عادي تستاهلين :D


و خذوا مني تكملة القصة :cool:

==================

و لكن ما إن انتهى من تفكيره و الا بصوت الممرضة تصرخ .....

إنها لميس متعلقة في رأس الممرضة و تنهال على رأسها بالضرب

فاستغل سهيل الفرصة (لأن عماد منشغل بمي) و أمسك بهيا و أخذها

بعيدا عن الممرضة .... و لكن الممرضة سرعان ما تخلصت من مسكة

لميس و ألقتها بعيدا عنها و قالت : سوف أريكم.... عاااااااااااااا

و تحولت الممرضة الى وحش ضخم :! ...

==================

دخلتم جو :D بس ممنوع أكتب زيادة عن كذا :"


المهم ماذا سوف يحدث بعد كل ما قرأتموه ؟


( الاجابة عندكم :D )

-][HaNa Sun][-
22-03-2003, 10:35 PM
سوري بولبن توني ركزت على اللي تقصده ..تراني بدون قصد كتبتها أتوماتيكي :": ..أنا ما أحب سرقه أفكار الناس:واو: ..و لا يهمك بكتب ثاني مره...... .. .يتبع ;-)





جانيه

Bu Laban
22-03-2003, 11:38 PM
لا عادي كتبتها عن مزح



بس ليش ما كملتي القصة :غضب:


مستنين تكملة القصة منكم :D

Touya
23-03-2003, 06:03 AM
صعق الجميع لرؤية ماحدث وانهارت مي في نفس الوقت صريعة وعماد مذهول ممايرى.. فتلك هي الفتاة التي قاتلته بسراشه تسقط مغشياً عليها دون ان يمسها بضربة حتى:!
"أيها الأحمق هذا ليس وقت التحديق برأسٍ فارغة!! تحرك أو مت" صرخ سهيل ورفس عماد مبعداً إياه عن ضربة الوحش!!
في حركةٍ سريعة ركض سهيل على الجدار بخفة وقفز مبتعداً عن عدة ضربات وجهها إليه الوحش!(جاك الزبخ)

اما عماد فلقد تدارك الموقف وتدحرج مبتعداً عن إحدى الضربات وبحركةٍ رشيقة إستل مسدسه وقام بإطلاق عدة طلقات نحو الوحش اللذي بدا أنه اصيب اصابةً بالغة من جرائها!
=-=-=-=-
ولكن هيهات @@ ان ماخليته يروح وطي عمادوه ماكون تويا@@!!
لاتلوموني على المشاركة ان طولت.. تراها من الحرة لن ماصار في دراما كثير ومواقف تصيح... بس صراحة احترم فكرة ميمي شان يوم لميس تطرد اختها...واو... توست D:<
=-=-=-=-

شوفوا.. ابنطر لين بعد الساعة ثنعش.. ولا اتعامل معاكم بطرقي الخاصة.. هالقصة ممشيها ممشيها... be afraid... be vewwwy afraid @@

Bu Laban
23-03-2003, 06:15 AM
افا عليك و انا بو لبن :6 لازم نرد

=============

ما لبث الوحش ان اصيب الا انه قهقه ضحكا و قال : أهذا كل ما عندكم !

و فجأة زادت ضخامة الوحش و أصبح من الصعب الإقتراب منه و حاول

كل من سهيل و عماد التصدي لهذا الوحش بكل ما أوتو من أسلحة




( طججججج ) أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه

ماذا حدث يا ترى؟

=============

الاجابة عندكم :D


ورنا يا تويا إبدعك ألحين ;-)

Touya
25-03-2003, 05:40 PM
ارجوكم تحملوني في هالرد... لني ابضعه لإنعاش الموضوع.. وإن كان مو منتعش ابقتله @@

=-=-=-=-=-
تمر ساعات و ساعات من القتال العنيف بين الوحش و كل من عماد وسهيل... بينما لميس تحاول ايقاظ اختها هيا من غشيتها..
استيقظت هيا لترى ان القتال لازال مستمراً وسهيل وعماد منهمكان في مهاجمة الوحش الجبار بكل قواهم ولكن يبدو ان محاولاتهم غير مجدية!

"عماد لدي فكرة! انا سألهي الوحش بينما انتم تخلوا المكان... لدي بعض الألغام سنفجره من بعد!" قال سهيل وهو يلهث والعرق يتصبب من جبينه.. هم عماد بالخروج ومعه هيا ولميس... صرخت هيا قبيل المخرج..."مي.. يجب ان ننقذها...!" وعندما همت هيا لتعود إلى داخل الكهف خرج سهيل يعدو ويحمل على ظهره مي المغشي عليها... توقف عن الركض عندما وصل إلى المجموعة وهم بتفعيل المتفجرات!

"ماهذا؟! إنها لاتعمل... يبدو ان شيئاً ما ضرر بها اثناء القتال.. يبدو انه على احدنا ان بفجرها يدويا..." صرخ سهيل وهو يحاول يائساً تفجير الالغام..

"كيف نفعل ذلك ياسهيل" بادر عماد بوجه غاضب...
اجاب سهيل بتوتر "يجب ان تفعل اللغم الرئيسي يدويا وتفجره... انه انتحار! لاني وضعته في جسد الوحش!!"

"اللعنة...! لانستطيع ان نقف هكذا.. يجب ان لايخرج من الكهف و إلا ضيعنا فرصتنا!" تم تم عماد..... "أنا ذاهب" صرخ عماد والتقط جهاز التفعيل.

ولكن... عرقلت حركة عماد بضربة رجل من شخص خلفة وسقط معها الجهاز من يد عماد... تسارعت خطى خفيفة نحو الجهاز والتقطته... لقد استيقظت مي واخذت المفجر واسرعت إلى داخل الكهف.... وللحظة واحدة لهيا.. رأت مي تلتفت نحوها وتبتسم والدموع تملىء عينها...

"لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا" صرخت هيا ودوا انفجار كبير دمر معه مدخل الكهف... وجثت هيا على ركبتيها واجهشت بكاءً....
"لماذا؟؟.... لماذ..." بكت هيا...

عم الهدوء على المكان ولايكاد يسمع إلا بكاء هيا وأنينها....

"أختي... مي... لقد تركت لك هذه..." ابتسمت لميس بعيون مليئة بالدموع لأختها الكبيرة... نظرت هيا لما تحمله أختهه وإذ بها قلادة فيها صورة لها ولمي وكتب في ظهر القلادة.. أعز صديقة......

=-=-=-=-

واااااااااااااااااع:"

Bu Laban
25-03-2003, 07:04 PM
:" :" :" :" :" :" :"
you've made cry ,but your writing is still good @@

when I get an arabic computer i will make the next comment

:D

-][HaNa Sun][-
26-03-2003, 07:42 PM
وين شاهين عن هاالموضوع ..يمكن نسااه:أفكر:


بعد فتره من الحادثه جلست هيا في سكون طويله شارده الذهن و بجانبها عماد و لميس الذين لم يفارقانها بعد الحادثه..سهيل ذهب لأداء بعض الاعمال..ألتفت هيا إلى عماد و كان وجهها يدل على كثره التساؤلات حول عماد وقالت: كنت أتسأل لماذا كنت تريد قتلي منذ فتره والان أنت في صفي؟لابد من وجود سببٍ قوي....رفع عماد رأسه بإتجاه هيا و كأن وجهه يدل على تردده في الاجابه و قال: منذ فتره طويله ظهر عملاق ضخم وهاجم قريتنا بقوته الغريبه و كان ضحيته والدي ..أردت الانتقام منه و لكنه فرمع طفله صغيره كانت هي أنتي و انا كنت أيضا" صغيرا"بعض الشي..أردت قتلك كي أحمي العالم من قوتك بعد أن قتلت العملاق
...ولكن...فصمت سهيل في حزن ..كانت هيا مندهشه ..هي الاخرى لم تقل شىء....


يتبع:o

Bu Laban
26-03-2003, 07:59 PM
أخيرا واحد رد :6 ، أشكر هانا سان على تفاعلها على القصة و انشالله ما نخيب ظنها في التكملة :cool:


(كلمة جديدة -يتبع- ;-) )

نكمل نا تركته لنا هانا سان...
=================

التفتت لميس الى أختها و قالت: أريد العودة الى البيت... فهمت هيا الى لميس و قالت: سوف يأخذك عماد فأنا سوف أبحث عن طريقي... فتعجب عماد من كلام هيا التي ظهر من كلامها أنها لا تمزح و قال : ماذا ستفعلين؟؟

قالت : لا أريد أن أضحي بالذين ربوني و أجعلهم عرضة للخطر بسببي و سوف أنتقم من مقتل مي (:" ) ، أريد أن أبحث عن السبب من وراء كل ما حدث لي و للناس الطيبين الذين تعبوا و ربوني ....

فانطلقت هيا تاركة لميس مع عماد في رحلة البحث عن المجهول و هي متمسكة بقلادة صديقتها مي...

=================
هذا كل مافي قريحتي لهذا اليوم..:6

إذا واحد عنده أي استفسار يرد على اللي كتبته (صاير مدرس:cool: )

المهم ماذا سيحدث لهيا عندما أصبحت الان من غير مأوى و هي تبحث عن شئ تجهله...

(الإجابة عندكم :D )

تحياتي

Touya
27-05-2003, 12:03 PM
مجموع مشاركات القصة... (للأسف سجلت أسامي الأعضاء فوق كل مشاركة لهم لكن لم أحفظ النسخة وفقدت أسماء الأعضاء)

وهذه المشاركة لرفع الموضوع ^^




الشاطئ جميل وهادئ... والعائلة الطيبة تمرح بين طيات الأمواج الباردة.
فالأب يعلم ابنه الشجاعة وعدم الخوف من البحر.. والابن الاكبر يرتدي نظارته الواقية من الماء ليبدأ غوصا ممتعا

في قاع البحر الهادئ.
أما الأم فكانت تنفخ الكرة المائية لأبنتها الصغيرة التي تنتظرها بشغف.. فجأة سمع الجميع صوتا ما...


التفت الجميع نحو مصدر الصوت القادم من البحر... كان صوتا قويا...حتى كادت الارض ان تهتز من تحتم من قوة

الصوت..

بدا لهم وكأنه صوت عملاق يمشي تحت الماء.. و فجأه.. بدأ ماء البحر بالانحسار و وسط ذهول الجميع الاب و الابن و

الام و ابنتها الصغيرة و الابن الاكبر .. انحسر البحر عن رجل صخري عملاق و بدأت تتشكل خلفه موجة هائلة..


وقف العملاق أمااامهم .....و مد يده نحوهم ... صرخ الأب قائلا: فاليركض الجميع الى السياره ... أخذت الأم

الصغيره والأبناء وركضت ... قال العملاق للأب: أنتظر.. وفتح يده ... كان يحمل طفله صغيره في الثامنه .. وكانت

في غااايت الجمال .. كانت نائمه وكأنها ملاك .. كان أب منذهلا مما يراه ...ومن جمال الصغيره ..... قال

العملاق: أبقي الصغيره معك .......


مد الأب يده واخذ الصغيره من اليد الكبيره ..... ................ ...... .....
انها تفتح عينها .....ظلت نظرات الاب مصلته على العيون البيضاء كحجاره ملساء ....... ....... .......

....... ....... ...... أغلقت الشرطه الوضوع والاعلام ايضا لأن فكره وجود عملاق في ذلك المكان تضر السياحه التي

تعتمد عليها تلك البلده الصغيره


نحن الان بعد سنتين من الحادث ....... والذي اصبح من ذكريات الماضي ........
_هيا يا هيا أن الفطور جاهز
_أنا قادمه
_لقد انها اخوتك طعامهم ........


الام: لقد تأخرتي عن المدرسه!!
الفتاه: بففنانن ففددا هاش!!

قالتها و الطعام في فمها وهي تخرج مسرعة من البيت وركضت الى المدرسه (المدرسه جنب بيتهم)

و عندما اقتربت سمعت صوتا غريبا ينادي اسمها


كانت هذه الفتاة لديها طاقة غريبة حيث كانت تشعر بما يدور من حولها
و تقرأ أفكار غيرها

التفتت حولها و رأت صبيان كانوا متفقين عليها بأن يؤذوها
و فجأة نظرت إليهم بعينيها الباردتين و قالت لهم

لماذا ستأخذون عني دفتر واجباتي .. لما لم تحلوه أنتم .. و لماذا ستلقون اللوم علي ,...

أجيبو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خاف الولدان كثيرا
حيث قالوا أنها ساحرة نوعا ما

كانت الفتاة )هيا) تشعر بذلك الأمر الغريب أيضا .. لكنها تحاول تجاهله .. اعتبرته ذكاْء منها ........

و بعد ظهور الاشاعات عنها ... لم ابتعدوا عنها أصدقاءها شيئا فشيئا.......


أول ما دخلت البنت ( هيا ) للفصل .. التقت بصديقة طفولتها ( مي ) .. و تحدثتا عن يومهما السابق .. و بينما

البنتين يتكلمون قاطعتهم ساحرة الكون بذاك الزمن .. ( سيكارو ) و قال : كل كلامج يا بنت هذا أكاذيب بأكاذيب

.. أنتي أصلا تعرفين أنج مو من هذا الكوكب ؟ ..
تحول وجه ( هيا ) إلى >>>>>>>


كانت الساحرة سيكارو عجوز رمادية البشرة ترتدي ملابس رثة مقطعة وتشير الى هيا... كانت هيا منصعقة والكل في

الصف يرى ويسمع هذه العجوز المرعبة!!!

لم تستوعب هيا ما قالت الا عندما نظرت الى وجوه الاخريات .. احست انها وحيدة والكل ضدها... دمعت عيناها وركضت

خارجة.

وتلاشت صورة الساحرة في اذهان الجميع وكأنهن قد نوّمن ولم يصحن الا بعد ان دخلت المعلمة عليهن والكل يفكر اذا

كان ذلك حلما ام حقيقة؟؟!!


لاتزال دموع هيا تنهمر وهي جالسه تحت شجره في طرف الساحة المدرسيه ...فإذا بعامله التنظيف تمر عليها ونظرت

إليها بشفقه وقالت مخاطبه نفسها يالتلك الفتاة المسكنه ... ).
وفجأه أعطت هيا نظرة ثاقبه للعامله, وطبعاً هيا سمعت ما قالته . فخفف ذلك من حزنها وفكرت بأن ترجع إلى الفصل

.
ها هي أمام باب الفصل ... وطرقت الباب مستئذناً بالدخول.


دخلت هيا الصف واستوقفتها المدرسة وقالت: آنسة هيا ارجو ان ترحبي بالطالب الجديد الذي انتقل إلى مدرستنا.

اسمه عماد مقعده بجانب مقعدك تماماً.

تقدمت هيا نحو عماد ورحبت به..ولكنه لم يرد.
عماد شاب وسيم وملامحة حادة ويكتنفه الغموض في لبس وشكله.. يحب اللون الأسود في كل مايلبس..

ظلت تحدق هيا في عماد الذي مالبث وإلا إتجه نحو الباب وتوقف لحظه بجانب هي وهمس في إذنها... "جئت لأقتلك....

العملاق الذي انقذك تلك المرة لن ينجدك مني الآن...احترسي"

صدمت هيا وكاد قلبها ان يتوقف من شدة الفزع وغادر عماد الفصل متجاهلاً مايحدث خلفه


ضحك الجميع عليها... فعرفت هيا انه فتى مشاغب يريد اغاظتها...
لكنها وبغضب لا ارادي اطلقت شعاعا من عينها رفعت الفتى وضربت به السقف واسقطته على الارض والكل يرى باندهاش..

عندئذ هربت هيا وهي تبكي..
ساد الهدوء في الصف مذعورين......... قام الفتى عماد وكأن لم يحدث له شئ ورفع رأسه مغمغما وعيناه تشتعل

شررا: سوف ترين!



غادرت هيا المدرسة متجهة إلى المنزل بعد انتهاء اليوم المدرسي وهي حزينة ومصدومة من ماحدث معها....
ظلت تفكر بماذا حدث لها اليوم وكيفية نظر الناس إليها الآن. في منتصف الطريق لم تنعطف مع طريقها المعتاد

لغرقها في افكارها ولم تنتبه إلى اين هي ذاهبة... بدأت تسمع خطى مقتربة منها في الشارع الذي خلى من

المارة.... امتدت يد من خلفها ولامست كتفها فالتفتت مفزوعة وبشكل لاارادي دفعت هذا الشخص نحو الحائط... وإذ

بها "مي" تسقط ويغمى عليها....

وإذ بصدى عماد يرتد في الشارع... "همف أرأيت... انت حمقاء تؤذين كل من حولك.... سأقتلك لأخلص العالم من

شرك!"

جثت هيا على ركبتيها تبكي.. وإذ بيد صديقتها مي تمتد وتلتف لتحضنها.... "ايتها الحمقاء اتظنيني خائفة..؟

لقد اضعت الطريق كعادتك.. لاتقلقي.. انا صديقتك للأبد..."


أوصلتها صديقتها مي إلى بيت هيا
وعند دخولها للبيت شاعرة بالراحة و الطمأنينه عما حدث اليوم
وفجأة ... أتت له أمها لتقول لها ... "" علينا أن نبدأ العمل منذ اليوم""

استغربت هيا .. و قالت أي عمل؟؟؟ ردت أمها "" لقد أتانا اليوم شاب (18من مره) ليطلب غرفة يستأجرها ... شكله

من المقامات العليا أتى لهذه المدينه الصغيرة لقضاء حاجة بسيطة""

كان ذلك بسبب دخل أسرتهم القليل لذلك يؤجرون لهم غرف شاغرة مع تأمين الطعام و التنظيف ..

فرحت هيا بهذا وقالت "" أين هو سؤرحب به "" قالت الأم سؤرافقك إليه
وعندما دخلوا عليه في صالة الاستقبال تفاجأت هيا لما رأته
وحاولت أن تخفي التردد لكي لا تشك بها أمها... كان هو ذلك الشاب " عماد"

وقال لها بكل برود و بإبتسامة خبيثة و بريئة " أهلا بك .. لقد حدثتن والدتك عنك .. أرجوا أن لا أسبب لكم أي

ضيق""

قالت هيا و هي خائفة "" ل..ل..للا بالعكس أهلا و سهلا بك في بيتنا الممتواضع""


طرق الباب فجاْة وذهبت الام لترى من الطارق ووقفت هيا وعماد يحدق فيها دون ان يمت بكلمة.... تفكر والرعب

يتملك وجدانها بسبب عدم قتله لها مباشرة ولكن عماد يقطع افمارها ويقول: "...انا اعرف بماذا تفكرين! تتسألين

لما لا أنقض عليك الآن؟ الاجابة بسيطة لأنك لم..."
لقد قطع عماد حديثه فجاءة وبدت عليه علامات الفزع والرعببجأ التعب يعتليه وانهار كلياً في لحظات وسقط على

الارض.. وقفت هيا مصدومة لهذا المشهد.. لاتدري ماذا تفعل... توقف عماد عن الحراك وبدى كمن فقد وعيه..

>الساعة الثلاثة صباحاً<

قام عماد مفزوعاً من نومه كأنه رآى كابوساً مزعجاً والعرق يتصبب من جبينه ونهض من جانب الفراش واتجه نحو

المزهرية ملقياً الزهور بعيدا ويشرب ماء المزهرية!

وعندما التفت خلفه رآى هيا نائمة بجانب السريرجاثية على ركبتيها وتغط في نوم عميق...

"فعلاً حمقاء.... اللعنة.... لماذا...."

القى عماد نفسه على السرير مرة اخرى وتنهد وتمتم ب"مهما فعلت ياهيا.... سأقتلك"

وخلد إلى النوم...


إستيقظ عماد و رأى هيا نائمه في مكانها..تمالك كل قوته وقال:هذه فرصتي الان للتخلص منها...أخرج مسدسه وصوبه

بإتجاهها.
في تلك اللحظه إستيقظت هيا وقد تفاجأت عندما رأت عماد واقف من سريره وهو يصوب المسدس بتجاهها..قالت: أطلق

النار إذا كان ذلك يريحك
نظر عماد إلى هايا بنظره غضب و قال : إن البراءه التي في عينيك لن تغطي روحكي الشريره ..وأطلق النار وحدث

مالا يتوقعه ..خرجت قوه غريبه من جسد هيا التي قامت بدفع الرصاصه بعيدا" و بعماادأيضا"..


ارتطم جسد عماد بالحائط بقوة كبيرة ولكن جسده بقي معلقاً على الحائط ومثبتا بقوى غريبة...

وفي محاولاته للخروج من قبضة هذه القوى يتمتم لنفسه "اللعنه! تلك الساحرة تقوى شيئا فشيئاً هذا شيء خطير...

على هذا المنوال سأفشل في مهمتي!"

تمتم عماد يكلمات غريبة واختفى عن الانظار.....

تنهدت هيا وهدأت من روعها قليلاً لتفكر فيما يحدث.. وإذ بشخص يقول: "هاها عماد الاحمق... مهما فعل لين ينجح في

قتلك.. لأني انا سأكون الأول".. إلتفتت هيا و إذ بشاب طويل القامة يقف على احد اجذاع اشجرة المقابلة لنافذة

غرفة عماد.

من انت وماذا تريدون مني؟! صرخت هيا..

؟؟؟:ههه... لا أستطيع البوح بأي شيء.. عدا أسمي.... تذكري سهيل... تذكري هذا الأسم لأنه هو الذي سينتزع روحك

هاهاها"

قفز سهيل كالجندب من شجرة إلى شجرة مبتعداً عن المكان.... اما هيا فأصبحت في حاله لايرثى لها... في تلك

الليلة وبعد كل هذه الأحدث لم تستطع هيا النوم... بل غرقت في البكاء


خرجت هيا من المنزل محاوله نسيان ما حدث متجه الى حديقه صغيره تستطيع من خلالها التأمل في الطبيعه التي غفلت

عنها منذ فتره طويله...
في تلك اللحظه .رأت هايا عماد يتعرض للقتال من عصابه قويه تتكون من سته رجال..كانوا يريدو ضرب عمااد..حاول

عماد التصدي لهم لكن قوتهم كانت أكبر..إنقضوا عليه بقوه واحد تلوالآخر ..صرخت هيا في وجههم قائله:هذا

يكفيي..إلتفتوا الفتيان تجاهها.,وقالوا لها أتريدين الإنضمام له {عمااد}...


اقترب احد الرجال الستة وصفع هيا لتسقط ومن ثم واخرج مدية و اقترب بها من عنق هيا وهي تقشعر من الرعب....
همس الشرير لهيا" هيه ايتها الجميلة... اتريدين الإنضمام إلى عماد؟؟؟ لاتخافي ستستبقينه إلى هناك... هاهاه!"
وفي تلك اللحظة صرخ عماد صرخة تنفض والوجدان و إذ به قد ركل الرجل لمسافة ثلاثة اقدام ليرتطم بمحول كهرباء

مجاور ويصعق بها حتى غاب وعيه!

التفت عماد إلى المجموعة الآخرى بنظرة غاضبة تصيب قلوب الشجعان بالرعب وجسدة مغطى بالدماء وفي يده قلب الرجل

الذي ركله؟! ياللهول لقد مات الرجل قبل ان يصعق بالكهرباء حتى o.O

"...سأقتلكم جميعاً!" صرخ عماد وانقض عليهم واحداً تلو الآخر وهو يصرخ في مرة تلو الآخرى... "انها لي!! ابتعدوا

عنها! لن يقتلها احد غيري"


في المساء عندما وضع طعام العشاء نزل الجميع بما فيهم عماد

الا -هيا- كانت تفكر في موضوع عماد ، كيف يمكن ان تتصرف معه و بقيت

في غرفتها الى ان دخلت عليها اختها مغطاة بالدماء و هي تبكي.........


و عندما همت هيا بمساعدة أختها فإذا بها تسقط على الارض مغشيا
عليها...

طييييييي طوووووو طيييييي طووووووو
أخذت الاسعاف لميس (أخت هيا) إلى المشفى..

الكل ينتظر بخوف شديد و فزع.. خارج غرفة الانعاش..
الام تبكي و الاب يخفف من آلمها: لا تخافي سوف تشفى..

فجأه ألتفت هيا فإذا يها ترى ممرضه ..
هيا في نفسها: * هذا الوجه مألوف ...لقد رأيته منذ زمن.. لكن أين؟ *

أقرتبت منها و قالت: لا تخافي .. أنا معك دائما ....

وجه هيا ....
*****************************************
ماذا تقصد الممرضه بقولها هذا؟؟


يقف عماد في الردهة منتظراً مع بيقة افراد العائلة وقد لاحظ اقتراب الممرضة من هيا وظل يحدق اليها وعيناه

تملأهما الشرار...

اصطحبت الممرضة هيا إلى غرفة مجاورة وقبل دخولها إلى الغرفة نظرت إلى عماد بإبتسامة يملئها الخبث وتقدمت

نحوه... وهمست له.. "انت لاتريد للفتاة الموت... اليس كذلك... ماتريده هو... قتل تلك الساحرة.... إذن

اسمع... الساعة الواحدة مساءاً امام هيكل المستشفى الجديد..."

دخلت الممرضة وهيا الغرفة... وتنهد عماد و خرج بدعوى انه يحس بالضيقمن جو المشفى....

"اللعنة تلك العجوز الشمطاء... انها تعلم السبب...." ردد عماد في نفسه

الساعة الواحدة مساءاً....
هيكل مبنى المستشفى الجديد (قيد البناء)

"ماذا تريدين مني؟" قال عماد..

اقتربت منه الممرضة بمكر وقالت..."انا اعرف ماذا تريد من هيا... انت لاتريد لها الموت ولكنك تريد ان تقضي

على 'سيكارو' التي تسكن جسدها... اليس كذلك ياعزيزي؟"

عماد "....."

"همم سأعقد معك صفقة ياعماد... اريدك لتجربة بشرية لمجموعتنا السرية...... انت اداة رائعة... وبالمقابل

سأعلمك كيف تتخلص من 'سيكارو' ولكن يجب عليك ان تخضع لنا وتصبح من اتباعنا... هل انت موافق؟"

عماد "... لم ترتكي ادنى خيار... 'سيكارو' سوف تدمر هذا العالم ان لم نقضي عليها"

تنهدت الممرضة وقالت "اذن انت موافق... مجموعتنا لايهمها سواء حدث الدمار ام لا... اهم شيء هي هذه التجربة...

ستكون لعبتنا..."

عماد "....."

بدا القمر شاحباً تلك الليلة... وفي السكون دوت صرخة مفزعة في ارجاء المدينة تعلن عن اول نتيجة للتجربة

المهولة... التي كان ضحيتها... عماد...


كان عماد ممدد على صخرة ضخمة داخل كهف مظلم لولا الشموع المشتعله حوله... كان الهدوء غريب حتى لمعت عينان

كعيني قطة!!

اقتربت منه امرأة جميلة شعرها شاحب طويل وترتدي لباسا فضفاضا وعلى رقبتها تتدلى جوهرة خضراء لامعة تعكس

اضواء الشموع فتحدث اقواس قزح تنتشر في الظلام المرعب...


اقتربت تلك المرأة من عماد ونظرت اليه بإعجاب ومكر...
وقالت "لقد كنت صائبة انه لنموذج رائع لتجاربنا...."

انحنت فتاة في الخلف وقالت"بالتاكيد سيدتي زمردة... تفاني في العمل هو بفضل كرمك سيدتي..."

وعندما رفعت الفتاة رأسها وتبين وجهها قالت زمردة... "أحسنت يا 'مي' احسنت!"


مي.. هي خادمة الساحرة وتنفذ طلباتها بدقة ومنها ان تكون صديقة هيا منذ الصغر... انصعق عماد عند رؤيتها

وأحس ان هيا في خطر... قاوم للنهوض والهرب من سيطرة هذه المرأة التي وثق بها.. لكن هناك قوة اخرى رهيبة

تسيطر عليه باحكام مع بداية التجربة السحرية... صرخت المرأة وبدأت تتلو طلاسمها وتعاويذها.. ودارت رياح تحمل

ادخنة واغبرة فوق عماد الخائف.. عندئذ انطلقت ثلاثة سهام قصيرة نحو المرأة وخادمتها انه سهيل جاء لانقاذ

عماد!


تعجب عماد عند رؤيته لسهيل لأنه يعلم مدا روح المنافسه بينهم لقتل هيا...نظر إليه سهيل و قال له :لا تظن إنني

سوف أساعدك طيبته" مني فأنا مازلت في رأيي..حاولت الساحره إيقافه بشعوذتها لكنه كان أسرع من طاقتها الشريره

..في تلك اللحظه قرر عماد الوقوف لجانب سهيل لأنه لم يفكرفي شىء سوى الخروج من هذه المصيبه..


قفز عماد نحو المخرج واتبعه سهيل وهو يطلق سهامه بعشوائية للخلف لتشتتيت انتباه المحموعة الشريرة

والهائهم...

في منتصف الطريق جلس الثنان في مقاعد في الحديقة العامة وبدءا التحليق في منطر النجوم... والغريب ان كلاهما

فعل ذلك بنفس الوقت....
خيم السكون للحظات على المكان وهما بدون حراك ولكن شيئاً فشيئا ارتفغت ضحكات خفيفة من الاثنين إلى ان اصبحت

قهقهات جوت في ارجاء الحديقة الخالية من الناس..
بادر عماد الحديث وقال... "تعبيراً عن امتناني ستكون اول شخص اقتله بعد سيكارو" تنهد سهيل وتمتم إلى عماد "

إلى متى سأنتظرك لتفعل ذلك ابها الأحمق... لقد مر زمن طويل على حادثة لمياء... لماذا لاتنس امرها.. لقد

خسرناها كلينا.."


تذكر الاثنان وهما في عالمهما السري... مدينة مليئة بمظاهر الطبيعة بألوانها البهية... وتسير مع نسمات

الربيع فتاة جميلة تجمع الازهار برقة... وكان عماد يقترب منها وسهيل يسابقه نحوها... حتى اشتدت النظرات

وتعاركا بضراوة عندها سمعتهم لمياء فالتفتت نحوهم باستنكار... ومن غير ان تشعر خرج وحش غريب خلفها وبضربة

من مخالبة فقد هذا الجمال ورونق الشباب الحياة البريئة... استيقظ عماد من هذه الذكرى الاليمة ونهض ومشى

بعيدا... حيث ينظر سهيل بلا احساس.


كانت هيا غارقه في أفكارها .. *من هي الممرضه و أين شاهدتها*
و فجأه خيل إليها أنها شاهدت هذه الممرضه في مكان مليء بالأشجار
و الورود الجميله.. مكان ليس في الأرض.. لكن أين؟؟

الأب: الحمدلله الحمدلله لقد عادت لميس إلا وعيها

قاطع صراخ الأب حبل أفكار هيا.. و لكنها فرحت عندما علمت بعودة لميس
إلا وعيها..

إتجه الكل نحو سرير لميس.. الأم .. الأب و هيا ..
أول ما وقعت عينيها على هيا ضرخت بأعلى صوتها :
إخرجي.....
خرجت هيا من الغرفه مصدومه و الدموع تملأ عينيها فإذا بها تصدم
عماد العائد إلى المشفى....


التقت هيا بعماد و من الحزن الشديد الذي انتابها ضمت عماد و ضلت تبكي

واضعة رأسها في صدره

فما كان من عماد الا ان يواسيها ( إنكسر خاطره عليها )

فظل يقول في نفسه: متى اخلصك مما انت فيه؟

و فجأة سمعت هيا و عماد صوتا قادما من المستشفى يستنجد طالبا

النجدة............................


ركض عماد و هيا إلى المشفى مسرعين ليعرفوا ماذا حدث..
عندما وصلوا وجدوا الأم و الأب يصرخون و يبكون..

لقد خطفت لميس أمام أعينهم.. و لم يكونوا يستطيعون الحراك وقتها
لقد كانوا مجمدين إثرى قوى خارقه زالت بعد أن تم إختطاف لميس..

فجأة سمع كل من عماد و هيا صوت ضحكات تملأ المشفى..
لقد كانت الساحره هي من إختطفت لميس..

الساحره: ها ها ها ها هذا جزاء من يتجرأ علي..


اصيب عماد بنوبة من الغضب الشديد بدرجة انه ضرب جدار الغرفة و ترك


اثره عليها و قال : سأريك ايتها الساحرة الشمطاء

فركض ممسكا بهيا يتتبعون صوت ضحكات العجوز داخل المستشفى


حتى وصلوا الى باب القبو و هنا توقف الصوت .........


دخل عماد القبو و تبعته هيا لانها خائفه على أختها من تلك العجوز الشمطاء..عندما وصلوا رأوا الكثير من

الممرات فحتارو إلى أي طريق يجب أن يسلكوا ..لم يستطع عماد التفكير بحل في حين غرقت هيا في التفكير للبحث

عن حل يوصولهالأختها المختطفه فقالت في صوت عال أرجوك أيتها القوه الخارقه الموجوده في أحشاء جسدي ساعديني

على العثور على أختيالمختطفه

.أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوكيييييييييييييييييييييييي..فجأه ظهرت طاقه غريبه من

جسده هيا قادتها بشكل غريب و فجائى إلى مكان أختها و العجوزز...و عمااد تبع هيا بكل سرعه رغم تفاجأه الشديد

لما رأه..


وصلت هيا مع عماد الى مكان الساحرة العجوز وهي ممسكة باخت هيا

فصرخ عماد: اتركي الفتاة و شأنها و الا.....

قهقهت العجوز و قالت: ماذا تستطيع ان تفعل وانا عندي رهينة...

و فجأة تحولت العجوز الى سحابة سوداء و دخلت تلك السحابة عبر اذن

اخت هيا و تحولت عينا لميس الى اللون الاحمر المكتظ بالغضب و قالت

بصوت العجوز : الان ارني ماذا ستفعل......ههههههههههههه(العجوز تضحك


أخذت لميس تهجم على كل من هيا و عماد بضراوه..

و عندما كان عماد سوف يهاجم لميس أوقفته هيا و صرخت
لااااااا لا تؤذي أختي..

ضحكت العجوز بصوت عال لأنها تعرف أن هذه هي نقطة ضعف هيا..
فانهالت عليهم بالمزيد من الهجامات الي انهكت قوى كل من هيا و عماد..

اصيب عماد و هيا بالحيرة و هم يتصدون للميس من دون ان يفعلوا اي

شئ فقهقهت العجوز و قالت: لن تستطيعوا هزيمت............أأأأأأأأه !!!!!!!

صعقت العجوز عندما اتتها قوة خارجة تريد ان تخرجها

صاحب القوة تلك هو - سهيل - علم بما حدث و اراد ان يقتل العجوز و قال :

لا استطيع الصمود اكثر ساعدني يا عماد على تثبيتها حتى تستطيع هيا

ان تقتلها...


خلاص مايصير خاطركم إلا طيب ..بكمل القصه و سلم على تويا ترى هو فنان في الكتابه. ..المهم ..

ساعد عماد سهيل في التصدي للعجوز..لم يستطيعوا الصمود كثيرا".حتى مجيأ هيا التي أخرجت شعاع كالليزر إتجه

تجااه العجوز ..{اخت هيا فاقده و عيها بعد خروج العجوز منها}..صرخت العجوز بصوت عال..حتى لفضت أنفاسها

الاخيره و تلاشت من الوجود..عماد و سهيل في إندهااش و هيا أسرعت لأختها..


التقطت هيا اختها و ضمتها وهي تبكي ، اما سهيل و عماد فقد استنفدوا

طاقتهم فضلوا (منسدحين) على الارض لا يقوون على الحركة

فذهبت هيا الى الاثنين : أأنتم بخير؟

رد عماد و سهيل بوقت واحد: نعم ، و لكن ماذا حدث لأختك؟

ردت: هي نائمة الأن.. و لكن استيقظت لميس من غيبوبتها في تلك اللحظة

و عندما رأت هيا بكت و هربت فلاحقتها هيا و لكن.........


و لكن دون فائدة ترجى.. لقد كانت لميس أسرع من أن تستطيع هيا أن تمسك بها.. فقد كانت هيا (مكسره.. لول) من

الهجمات القويه التي تلقتها من العجوز....

فجأة سمعت هيا صوت حنون يناديها...

هيا حبيبتي .. تعالي أنا من سوف يحميك و يخلصك من كل ما تعانينه..
لقد كانت الممرضه هي من تخاطب هيا..

طبعا لم يكون لدى هيا خيار آخر .. لأنها الآن وحيده و تحتاج من يساندها..
فتجهت هيا نحو الممرضه آمله أن تخلصها من كل ما تعانيه..

فجأة سمعت صوت صراخ.. كلالالالالالالالا... لا تذهبي...
لقد كان الصوت صوت عماد !!


و لكن عماد و صل متأخرا لأن الممرضة ما لبثت أن صعقت هيا و أردتها

أرضا و سقطت هيا مغشيا عليها ، فثارت روح عماد بالغضب الشديد لأنه

تذكر ما حدث لحبيبته في هذا الوقت فما لبث ان قام و نسي تعب المعركة

السابقة و ركض نحو الممرضة التي استعد له بالقتال و قالت : سأرد لك

ما فعلته بي بالكهف مع مي........... و برزت مي من خلفها غارقة بالدماء

بعد تلك المعركة.................


إستعد عماد لقتال الممرضه الشريره لكنها واجهته بالفتاه مي ..أرادت مي أن تثبت دورها في هذه المعركه فنهالت

على عماد بركلاتها السريعه حاول عماد تجنب ضرباتها لأنه لا يريد أذيه الفتاه وكان هدفه تلك الممرضه التي تنظر

إليهم بإبتسامه شيطانيه ..ظهر سهيل محاول مهاجمه الممرضه و لكنها كانت ممسكه بهيا كرهينه ...تردد سهيل في

الهجوم و قال لنفسه ماالذي يجب أن أفعله؟.


و لكن ما إن انتهى من تفكيره و الا بصوت الممرضة تصرخ .....

إنها لميس متعلقة في رأس الممرضة و تنهال على رأسها بالضرب

فاستغل سهيل الفرصة (لأن عماد منشغل بمي) و أمسك بهيا و أخذها

بعيدا عن الممرضة .... و لكن الممرضة سرعان ما تخلصت من مسكة

لميس و ألقتها بعيدا عنها و قالت : سوف أريكم.... عاااااااااااااا

و تحولت الممرضة الى وحش ضخم ...


صعق الجميع لرؤية ماحدث وانهارت مي في نفس الوقت صريعة وعماد مذهول ممايرى.. فتلك هي الفتاة التي قاتلته

بشراسه تسقط مغشياً عليها دون ان يمسها بضربة حتى
"أيها الأحمق هذا ليس وقت التحديق برأسٍ فارغة!! تحرك أو مت" صرخ سهيل ورفس عماد مبعداً إياه عن ضربة الوحش!!
في حركةٍ سريعة ركض سهيل على الجدار بخفة وقفز مبتعداً عن عدة ضربات وجهها إليه الوحش!(جاك الزبخ)

اما عماد فلقد تدارك الموقف وتدحرج مبتعداً عن إحدى الضربات وبحركةٍ رشيقة إستل مسدسه وقام بإطلاق عدة طلقات

نحو الوحش اللذي بدا أنه اصيب اصابةً بالغة من جرائها!


ما لبث الوحش ان اصيب الا انه قهقه ضحكا و قال : أهذا كل ما عندكم !

و فجأة زادت ضخامة الوحش و أصبح من الصعب الإقتراب منه و حاول

كل من سهيل و عماد التصدي لهذا الوحش بكل ما أوتو من أسلحة




( طججججج ) أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه

ماذا حدث يا ترى؟


تمر ساعات و ساعات من القتال العنيف بين الوحش و كل من عماد وسهيل... بينما لميس تحاول ايقاظ اختها هيا من

غشيتها..
استيقظت هيا لترى ان القتال لازال مستمراً وسهيل وعماد منهمكان في مهاجمة الوحش الجبار بكل قواهم ولكن يبدو

ان محاولاتهم غير مجدية!

"عماد لدي فكرة! انا سألهي الوحش بينما انتم تخلوا المكان... لدي بعض الألغام سنفجره من بعد!" قال سهيل وهو

يلهث والعرق يتصبب من جبينه.. هم عماد بالخروج ومعه هيا ولميس... صرخت هيا قبيل المخرج..."مي.. يجب ان

ننقذها...!" وعندما همت هيا لتعود إلى داخل الكهف خرج سهيل يعدو ويحمل على ظهره مي المغشي عليها... توقف عن

الركض عندما وصل إلى المجموعة وهم بتفعيل المتفجرات!

"ماهذا؟! إنها لاتعمل... يبدو ان شيئاً ما ضرر بها اثناء القتال.. يبدو انه على احدنا ان بفجرها يدويا..."

صرخ سهيل وهو يحاول يائساً تفجير الالغام..

"كيف نفعل ذلك ياسهيل" بادر عماد بوجه غاضب...
اجاب سهيل بتوتر "يجب ان تفعل اللغم الرئيسي يدويا وتفجره... انه انتحار! لاني وضعته في جسد الوحش!!"

"اللعنة...! لانستطيع ان نقف هكذا.. يجب ان لايخرج من الكهف و إلا ضيعنا فرصتنا!" تم تم عماد..... "أنا ذاهب"

صرخ عماد والتقط جهاز التفعيل.

ولكن... عرقلت حركة عماد بضربة رجل من شخص خلفة وسقط معها الجهاز من يد عماد... تسارعت خطى خفيفة نحو

الجهاز والتقطته... لقد استيقظت مي واخذت المفجر واسرعت إلى داخل الكهف.... وللحظة واحدة لهيا.. رأت مي

تلتفت نحوها وتبتسم والدموع تملىء عينها...

"لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا" صرخت هيا ودوا انفجار كبير دمر معه مدخل الكهف...

وجثت هيا على ركبتيها واجهشت بكاءً....
"لماذا؟؟.... لماذ..." بكت هيا...

عم الهدوء على المكان ولايكاد يسمع إلا بكاء هيا وأنينها....

"أختي... مي... لقد تركت لك هذه..." ابتسمت لميس بعيون مليئة بالدموع لأختها الكبيرة... نظرت هيا لما تحمله

أختهه وإذ بها قلادة فيها صورة لها ولمي وكتب في ظهر القلادة.. أعز صديقة......


بعد فتره من الحادثه جلست هيا في سكون طويله شارده الذهن و بجانبها عماد و لميس الذين لم يفارقانها بعد

الحادثه..سهيل ذهب لأداء بعض الاعمال..ألتفت هيا إلى عماد و كان وجهها يدل على كثره التساؤلات حول عماد وقالت:

كنت أتسأل لماذا كنت تريد قتلي منذ فتره والان أنت في صفي؟لابد من وجود سببٍ قوي....رفع عماد رأسه بإتجاه هيا

و كأن وجهه يدل على تردده في الاجابه و قال: منذ فتره طويله ظهر عملاق ضخم وهاجم قريتنا بقوته الغريبه و كان

ضحيته والدي ..أردت الانتقام منه و لكنه فرمع طفله صغيره كانت هي أنتي و انا كنت أيضا" صغيرا"بعض الشي..أردت

قتلك كي أحمي العالم من قوتك بعد أن قتلت العملاق
...ولكن...فصمت سهيل في حزن ..كانت هيا مندهشه ..هي الاخرى لم تقل شىء....

التفتت لميس الى أختها و قالت: أريد العودة الى البيت... فهمت هيا الى لميس و قالت: سوف يأخذك عماد فأنا

سوف أبحث عن طريقي... فتعجب عماد من كلام هيا التي ظهر من كلامها أنها لا تمزح و قال : ماذا ستفعلين؟؟

قالت : لا أريد أن أضحي بالذين ربوني و أجعلهم عرضة للخطر بسببي و سوف أنتقم من مقتل مي ( ) ، أريد أن أبحث

عن السبب من وراء كل ما حدث لي و للناس الطيبين الذين تعبوا و ربوني ....

فانطلقت هيا تاركة لميس مع عماد في رحلة البحث عن المجهول و هي متمسكة بقلادة صديقتها مي...

سأحاول أيجاد وقت فراغ لترتيب القصة وتتنقيحها.. فهي جميلة برأيي ^^