hitler is back
19-03-2003, 12:36 AM
انه الرسام الاسباني سلفادور دالي..اه رجل تلقائي يفعل مايخطر على باله..وهو رجل لايمكن ان تتوقع خطواته التاليه في اي عمل يقوم به سواء كان الرسم او الاخراج السينمائي وتحريك الكاميرا في اتجاه والى اي اتجاه والى اي مكان من الانسان ان كان عاريا او بملابسه!!!
وقد تأثر دالي بالفنانين الكبار من مثل دي كيركو وماكس ارنست..واطلق اللاشعور يطفو على الفراشة وعلى الجدران دون فرامل على اي شئ منها!
وقد كتب كلمة بخطه على المدخل الخارجي لمعرضه الذي اقيم في باريس سنة 1980. هذا نصها:
لايمكن ان اكون في مثل غباوتك..فأنت تصورت انك سوف ترى شيئا جميلا لم يحدث من قبل..ورغم انك تعرف ذلك فانك سوف تدخل وتتفرج بعض الوقت..واعجب من ذلك انك لن تخلع نعليك وتبحث عن صاحب المعرض وتقدم له نعليك دليلا على احترامك له..وقد احتاطت ادارة المعرض لذلك فوضعت صناديق الزباله في كل مكان لا لنعليك ولكن لك انت! الت معي انك غبي كثيرا مما جاء في لوحاتي؟!
والتوقيع: مجـــــــــنون من الطــــــــــراز الاولـــــــــ
الفارق الوحيد الذي بيني وبين المجنون انني لست مجنونا"!
ويقول عن نفسه ايضا: انا عبقري الفضائح..انا اكبر عبقري في هذا الزمان واسوأ رسام عرفه التاريخ!!
وعندما ذهب الى لندن ليلقي احدى المحاضرات احاط به الصحفيون يسألونه: اين تقيم هنا في لندن؟
-لن اتضايق اذا نزلت بالقصر الملكي!
-ولكنه قصر تاريخي وليس فندقا"
انه يفي بالغرض
ولكن الملكة وزوجها يقيمان فيه
-لامانع عندي اثناء اقامتي في هذا القصر ان اسمح لهما باستخدام اي غرفة من غرف الخدم!
ولما حان موعد المحاضرة اختفى بعض الوقت ليعود بملابس غوص..وامسك بيده حبلا طويلا..وما كاد يقف بضع دقائق حتى اغمى عليه وسقط على الارض..فقد نسى ان يضيف الى ملابس الغوص انبوبة اكسجين.
ولم يكن احد يعرف انه سوف يرتدي هذه الملابس..ولذلك وجدوا صعوبة في فك ملابس الغوص حتى لايموت في داخلها..واخيرا أتوا بفأس وراحوا يدقون الخوذة الزجاجية فوق دماغه..ولما خرج من الخوذة واستعاد وعيه التفت الى الجمهور يقول: ولكنكم لم تسمعوا مالذي كنت اقوله داخلها. على اي حال ليس عندي ما اقوله لانني لا اعرف اللغة الانجليزيه!
ثم طالب بمكافأته عن هذه المحاضره ولما قيل له:ولكنك لم تقل شيئا!
اجاب: ولكن كدت اموت..الاتساوي حياتي الف جنيه استرليني؟!
ومن عبارته الشهيره: الحب كالحرب: نبدأ متى نشأ ونتوقف عندما نستطيع!
لاشئ يضايقني في امريكا الا افتقارها الى الذباب..فالذباب هو الحضارة لقد كان يقف بالساعات على انف سقراط وافلاطون!
في السابعة من عمري احببت ان اكون طباخا..وفي الثامنة احببت ان اكون نابليون..ومنذ ذلك الوقت لايقف طموحي عند حد!
اذا شكت زوجتي من الم في ساقها اليسرى شكوت من نفس الالم في نفس الساق..ولكنها ولاتشكو من الصداع المستمر لمجرد وجودها معي!
وقد تأثر دالي بالفنانين الكبار من مثل دي كيركو وماكس ارنست..واطلق اللاشعور يطفو على الفراشة وعلى الجدران دون فرامل على اي شئ منها!
وقد كتب كلمة بخطه على المدخل الخارجي لمعرضه الذي اقيم في باريس سنة 1980. هذا نصها:
لايمكن ان اكون في مثل غباوتك..فأنت تصورت انك سوف ترى شيئا جميلا لم يحدث من قبل..ورغم انك تعرف ذلك فانك سوف تدخل وتتفرج بعض الوقت..واعجب من ذلك انك لن تخلع نعليك وتبحث عن صاحب المعرض وتقدم له نعليك دليلا على احترامك له..وقد احتاطت ادارة المعرض لذلك فوضعت صناديق الزباله في كل مكان لا لنعليك ولكن لك انت! الت معي انك غبي كثيرا مما جاء في لوحاتي؟!
والتوقيع: مجـــــــــنون من الطــــــــــراز الاولـــــــــ
الفارق الوحيد الذي بيني وبين المجنون انني لست مجنونا"!
ويقول عن نفسه ايضا: انا عبقري الفضائح..انا اكبر عبقري في هذا الزمان واسوأ رسام عرفه التاريخ!!
وعندما ذهب الى لندن ليلقي احدى المحاضرات احاط به الصحفيون يسألونه: اين تقيم هنا في لندن؟
-لن اتضايق اذا نزلت بالقصر الملكي!
-ولكنه قصر تاريخي وليس فندقا"
انه يفي بالغرض
ولكن الملكة وزوجها يقيمان فيه
-لامانع عندي اثناء اقامتي في هذا القصر ان اسمح لهما باستخدام اي غرفة من غرف الخدم!
ولما حان موعد المحاضرة اختفى بعض الوقت ليعود بملابس غوص..وامسك بيده حبلا طويلا..وما كاد يقف بضع دقائق حتى اغمى عليه وسقط على الارض..فقد نسى ان يضيف الى ملابس الغوص انبوبة اكسجين.
ولم يكن احد يعرف انه سوف يرتدي هذه الملابس..ولذلك وجدوا صعوبة في فك ملابس الغوص حتى لايموت في داخلها..واخيرا أتوا بفأس وراحوا يدقون الخوذة الزجاجية فوق دماغه..ولما خرج من الخوذة واستعاد وعيه التفت الى الجمهور يقول: ولكنكم لم تسمعوا مالذي كنت اقوله داخلها. على اي حال ليس عندي ما اقوله لانني لا اعرف اللغة الانجليزيه!
ثم طالب بمكافأته عن هذه المحاضره ولما قيل له:ولكنك لم تقل شيئا!
اجاب: ولكن كدت اموت..الاتساوي حياتي الف جنيه استرليني؟!
ومن عبارته الشهيره: الحب كالحرب: نبدأ متى نشأ ونتوقف عندما نستطيع!
لاشئ يضايقني في امريكا الا افتقارها الى الذباب..فالذباب هو الحضارة لقد كان يقف بالساعات على انف سقراط وافلاطون!
في السابعة من عمري احببت ان اكون طباخا..وفي الثامنة احببت ان اكون نابليون..ومنذ ذلك الوقت لايقف طموحي عند حد!
اذا شكت زوجتي من الم في ساقها اليسرى شكوت من نفس الالم في نفس الساق..ولكنها ولاتشكو من الصداع المستمر لمجرد وجودها معي!