chris
19-03-2003, 12:39 AM
مرحبا كما وعدتكم و تاخرت عليكم بهذه القصة التي تحمل ماساءة فتاة صغيرة وجدت نفسها بين مجموعة من الاشخاص يضن البعض انهم بشر ولكنهم ليسوا سوى وحوش فتاكة
................................................. البداية ................
الاسم : ليزا تريفور
العمر :عمرها غير محدد ولكنه 16 سنه
لمحة عنها : ...........
تعيش ليزا مع والديها . فقد كان ابوها جورج تريفور يعمل مهندسا و مصمما للمباني و هكذا كانت ليزا المسكينة تعيش مع عائلتها السعيدة .متنقله الى اماكن كثيرة معهما حسب طبيعة عمل والدها
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/docs/files_03/04_a_family_picture.jpg
.................................... بداية القصة ...........
بدات القصة عندما استلم والد ليزا ( جورج تريفور طلبا ببناء بيت فخم لاحدى العائلات الغنية و كانت طبية الارض معقدة ويصعب البناء عليها اذا لم يكن المهندس بارعا في ذلك فقد انسحب الكثير من المهندسين لصعوبة البناء هناك لانها منطقة جبلية وعرة و ارضها طينيه ولكن ذكاء والد ليزا جعلها المهندس المميز والذي يستطيع ان يفعل اشياء كثيرة وفعلا بدا ببناء البيت مشرفان على كل اقسامه ولم يكن يدري المسكين بانه في فترة مغادرته كان بعض المندسين من الشركة يقومون ببناء ممرات سرية اسفل المنزل ودون ان يضع اي من تلك الممرات في المخطط وكان يعود جوروج ليتابع العمل وهكذا الى ان انتهى من بنائه استلم جوروج تريفور طلبا غريبا من صاحب البيت وهو سبينسر الذي اخبره بانه يرغب في ان يستضيف جوروج وعائلته لزيارة البيت و المبيت فيه كعطلة ليستمتع بما بناه و كشكر من سبينسر وعائلة اشفورد
ولم يكن يعلم جورج تريفور بما ينتظره هو واسرته .
المشكلة التي حصلت بان جورج تريفور كان متعجبا و مازال يفكر بذلك الممر الموجود اسفل البيت ولماذا ومن صممه ؟؟ فقرر ان يذهب ليراه بنفسه وفعلا شاهد افضع ما يراه انسان ممرات و افخخ مرعبة هنا علم سبينسر بان جورج تريفور علم بكل بامر الممرات السرية فقرر انه لن يجعله يعود من تلك الاماكن حيا واغلق سبينسر الممرات و الابواب ليضيع تريفور المسكين في الكهوف لا يعرف اين يذهب وهو يدور في دوامة و انطلقة زوجة جورج لتسئل عن زوجها وقد اخبروها بانه غادر المنزل لامر عاجل هنا قرر سبينسر ضرورة قتل العائلة كلها دون رحمة ولكن احد علماء الامبريلا وهو البرت ويسكر اقترح ان يستخدموا الام وابنتها في تجاربهم القادمة على الفايروس الخطير ( التي فايرووس ) وفعلا وفي الليل هاجم مجموعة من قوات الامبريلا غرفة ليزا و امها و اخذوهما الى المختبرات في الاسفل اما ليزا فقد قرروا ان يضعوها في غرفة بعيدا عن الاعين وقد بنوا لها غرفة صغيرة في اسفل الكهوف غرفة حقيرة لا تصلها اشعة الشمس ولا الهواء النقي لا تعلم ماذا فعلوا بوالدتها و المسكينه لم تكن تعلم بان والدتها كانت حقلا للتجارب الكثيرة و المسكينة ليزا تفكر وتقول في نفسها سوف يعود ابي من السفر وسوف نخرج من هذا المكان المرعب الى الابد وكلما سئلت الحارس عن والدتها لم يجبها و بقيت تنتظر وهيا لا تعلم بانهم ينتظرون ان تكبر قليلا لتصبح التجربة اكثر فعالية فهم خائفون من ان تموت بسبب صغر سنها وهكذا بدات ليزا تعيش الايام وبدات المسكينة تفقد جمالها و شعرها بسبب الخوف و الرطوبة فهيا لم تعد ترى الشمس و بدات المسكينه تغمرها احلامها و تتذكر تلك الايام الجميلة في المدن الكبيرة مع والديها و الشمس المشرقة تداعب خديها و مازالت تنتظر المسكينة والدها و لم تدري بعد بان والدها قد مات من الجوع و العطش و الخوف و التعب لتصبح جثته عبارة عن لغز في مجموعة الغاز سبينسر كما حصل ايضا مع والدتها التي فشلت ايضا التجارب فيها لتموت اثناء التجارب ولم يستفيدوا شياء هنا تحولت انظارهم الى فئر التجارب الاخر وهو ليزا فقد بدات تكبر و الايام قاربت ان تنتهي با النسبة لها
صورة المكان الذي كانت تنام فيه المسكينة ليزا .
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/jeu/jill/grand/569.jpg
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/jeu/jill/grand/577.jpg
والديها المساكين
قبر امها وكيف اصبح فخا
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/cinematiques/jill/grand/28/001.jpg
قبر والدها
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/cinematiques/jill/grand/15/001.jpg
وهكذا بدات ليزا تعد الايام وفجاة وهيا جالسة تنتظر عودة والدها فجاة دخل عليها مجموعة من الاشخاص وسحبوها الى المختبرات الكبيرة في الاسفل وهناك شخص يحمل اوراقا ويقول انها اصبحت الان جاهزة للتجارب
وبدات المسكينة ليزا تتعرض للتجارب الواحدة تلو الاخرى في البداية كانت تعطى حقن وليزا المسكينة تشعر بحرارة عارمة تصيب جسدها و حكة مرعبة و الم في العظام و تسمع اصوات الدكاترة يقولون اعطها جرعة من مزيج معين و الان احقنها با الفايروس و هكذا كل ليلة كانت تتلقى الميزد من التجارب وهيا تشاهد العلماء من نافذة صغيرة ينظرون لها ويسجلون كل ما يصيبها من تغييرات والمسكينة كانت تتالم بشكل مرعب وفجاة حدث انتفاخ كبير في وجهها بشكل مرعب و مخيف و بدات تقطع كل الانابيب المحيطة بها و تحطم السريرفقد اصبحت قوية فجاة وحاول مجموعة من العلماء الامساك بهم فكانوا يتفاجئون بحقد كبير ووحشية وقوة مرعبة تؤدي الى تقطيع اجسادهك ووجوههم مما ادى بهم الى حبسها و ربط يداها بعد ان ادخلوا عليها غاز مخدر وكبلوا يداها با الحديد و استمروا على تجاربهم بها و بغيرها من الحيوانات الى ان وجدوا ان امرها غريب فهيا لم تتحول كما يتحول الجميع ولم يتغير الشيء الكثير في جسدها سوى ان جلدها ينسلخ و يسقط وفي بعض الاحيان هيا من تقوم بتقطيعه . وهكذا استمروا با التجارب عليها لمعرفة كيف يقاوم جسمها كل هذه الحقن و لماذا جسمها وفجاة اصبح يسيطر على الفايروس بدل ان يسيطر عليها ولكنهم في النهاية استسلموا وقرروا ان ينتهوا منها و يقتلوها ولكن فجاة حلت كارثة في البيت الكبير وانتشار الفايروس واصابة الكثير به ادى الى نسيانها و هنا هربت ليزا بعد ان لاحظة ان احدهم نسي الباب مفتوح بعد ان حاول ان يقتلها ولكنه سقط على الارض خرجت ليزا هاربة تبحث في كل ماكن وكل ما يعترض طريقها تقتله و تبحث عن والدتها و كلما وصلت الى قبر والدتها و تحاول ان تفتحه لتنقذ والدتها ولكنها لا تستطيع و اخيرا جاء الوقت الذي يقوم فيه احد اعضاء فرقة ستارز بفتح الثابوت قليلا لتاتي هيا و تاخذ راس والدتها و هنا ترى بان والدتها ماتتا فتجد انها سوف تغادر هذا العالم بعد ان لقيت ما لقيته في صغرها و تقفز لتنتحر و هكذا تنتهي هذه القصة المحزنة لهذه الفتاة المسكينة
سلام chris
................................................. البداية ................
الاسم : ليزا تريفور
العمر :عمرها غير محدد ولكنه 16 سنه
لمحة عنها : ...........
تعيش ليزا مع والديها . فقد كان ابوها جورج تريفور يعمل مهندسا و مصمما للمباني و هكذا كانت ليزا المسكينة تعيش مع عائلتها السعيدة .متنقله الى اماكن كثيرة معهما حسب طبيعة عمل والدها
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/docs/files_03/04_a_family_picture.jpg
.................................... بداية القصة ...........
بدات القصة عندما استلم والد ليزا ( جورج تريفور طلبا ببناء بيت فخم لاحدى العائلات الغنية و كانت طبية الارض معقدة ويصعب البناء عليها اذا لم يكن المهندس بارعا في ذلك فقد انسحب الكثير من المهندسين لصعوبة البناء هناك لانها منطقة جبلية وعرة و ارضها طينيه ولكن ذكاء والد ليزا جعلها المهندس المميز والذي يستطيع ان يفعل اشياء كثيرة وفعلا بدا ببناء البيت مشرفان على كل اقسامه ولم يكن يدري المسكين بانه في فترة مغادرته كان بعض المندسين من الشركة يقومون ببناء ممرات سرية اسفل المنزل ودون ان يضع اي من تلك الممرات في المخطط وكان يعود جوروج ليتابع العمل وهكذا الى ان انتهى من بنائه استلم جوروج تريفور طلبا غريبا من صاحب البيت وهو سبينسر الذي اخبره بانه يرغب في ان يستضيف جوروج وعائلته لزيارة البيت و المبيت فيه كعطلة ليستمتع بما بناه و كشكر من سبينسر وعائلة اشفورد
ولم يكن يعلم جورج تريفور بما ينتظره هو واسرته .
المشكلة التي حصلت بان جورج تريفور كان متعجبا و مازال يفكر بذلك الممر الموجود اسفل البيت ولماذا ومن صممه ؟؟ فقرر ان يذهب ليراه بنفسه وفعلا شاهد افضع ما يراه انسان ممرات و افخخ مرعبة هنا علم سبينسر بان جورج تريفور علم بكل بامر الممرات السرية فقرر انه لن يجعله يعود من تلك الاماكن حيا واغلق سبينسر الممرات و الابواب ليضيع تريفور المسكين في الكهوف لا يعرف اين يذهب وهو يدور في دوامة و انطلقة زوجة جورج لتسئل عن زوجها وقد اخبروها بانه غادر المنزل لامر عاجل هنا قرر سبينسر ضرورة قتل العائلة كلها دون رحمة ولكن احد علماء الامبريلا وهو البرت ويسكر اقترح ان يستخدموا الام وابنتها في تجاربهم القادمة على الفايروس الخطير ( التي فايرووس ) وفعلا وفي الليل هاجم مجموعة من قوات الامبريلا غرفة ليزا و امها و اخذوهما الى المختبرات في الاسفل اما ليزا فقد قرروا ان يضعوها في غرفة بعيدا عن الاعين وقد بنوا لها غرفة صغيرة في اسفل الكهوف غرفة حقيرة لا تصلها اشعة الشمس ولا الهواء النقي لا تعلم ماذا فعلوا بوالدتها و المسكينه لم تكن تعلم بان والدتها كانت حقلا للتجارب الكثيرة و المسكينة ليزا تفكر وتقول في نفسها سوف يعود ابي من السفر وسوف نخرج من هذا المكان المرعب الى الابد وكلما سئلت الحارس عن والدتها لم يجبها و بقيت تنتظر وهيا لا تعلم بانهم ينتظرون ان تكبر قليلا لتصبح التجربة اكثر فعالية فهم خائفون من ان تموت بسبب صغر سنها وهكذا بدات ليزا تعيش الايام وبدات المسكينة تفقد جمالها و شعرها بسبب الخوف و الرطوبة فهيا لم تعد ترى الشمس و بدات المسكينه تغمرها احلامها و تتذكر تلك الايام الجميلة في المدن الكبيرة مع والديها و الشمس المشرقة تداعب خديها و مازالت تنتظر المسكينة والدها و لم تدري بعد بان والدها قد مات من الجوع و العطش و الخوف و التعب لتصبح جثته عبارة عن لغز في مجموعة الغاز سبينسر كما حصل ايضا مع والدتها التي فشلت ايضا التجارب فيها لتموت اثناء التجارب ولم يستفيدوا شياء هنا تحولت انظارهم الى فئر التجارب الاخر وهو ليزا فقد بدات تكبر و الايام قاربت ان تنتهي با النسبة لها
صورة المكان الذي كانت تنام فيه المسكينة ليزا .
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/jeu/jill/grand/569.jpg
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/jeu/jill/grand/577.jpg
والديها المساكين
قبر امها وكيف اصبح فخا
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/cinematiques/jill/grand/28/001.jpg
قبر والدها
http://lastescape.crosswinds.net/bh/bhrebirth/galerie/cinematiques/jill/grand/15/001.jpg
وهكذا بدات ليزا تعد الايام وفجاة وهيا جالسة تنتظر عودة والدها فجاة دخل عليها مجموعة من الاشخاص وسحبوها الى المختبرات الكبيرة في الاسفل وهناك شخص يحمل اوراقا ويقول انها اصبحت الان جاهزة للتجارب
وبدات المسكينة ليزا تتعرض للتجارب الواحدة تلو الاخرى في البداية كانت تعطى حقن وليزا المسكينة تشعر بحرارة عارمة تصيب جسدها و حكة مرعبة و الم في العظام و تسمع اصوات الدكاترة يقولون اعطها جرعة من مزيج معين و الان احقنها با الفايروس و هكذا كل ليلة كانت تتلقى الميزد من التجارب وهيا تشاهد العلماء من نافذة صغيرة ينظرون لها ويسجلون كل ما يصيبها من تغييرات والمسكينة كانت تتالم بشكل مرعب وفجاة حدث انتفاخ كبير في وجهها بشكل مرعب و مخيف و بدات تقطع كل الانابيب المحيطة بها و تحطم السريرفقد اصبحت قوية فجاة وحاول مجموعة من العلماء الامساك بهم فكانوا يتفاجئون بحقد كبير ووحشية وقوة مرعبة تؤدي الى تقطيع اجسادهك ووجوههم مما ادى بهم الى حبسها و ربط يداها بعد ان ادخلوا عليها غاز مخدر وكبلوا يداها با الحديد و استمروا على تجاربهم بها و بغيرها من الحيوانات الى ان وجدوا ان امرها غريب فهيا لم تتحول كما يتحول الجميع ولم يتغير الشيء الكثير في جسدها سوى ان جلدها ينسلخ و يسقط وفي بعض الاحيان هيا من تقوم بتقطيعه . وهكذا استمروا با التجارب عليها لمعرفة كيف يقاوم جسمها كل هذه الحقن و لماذا جسمها وفجاة اصبح يسيطر على الفايروس بدل ان يسيطر عليها ولكنهم في النهاية استسلموا وقرروا ان ينتهوا منها و يقتلوها ولكن فجاة حلت كارثة في البيت الكبير وانتشار الفايروس واصابة الكثير به ادى الى نسيانها و هنا هربت ليزا بعد ان لاحظة ان احدهم نسي الباب مفتوح بعد ان حاول ان يقتلها ولكنه سقط على الارض خرجت ليزا هاربة تبحث في كل ماكن وكل ما يعترض طريقها تقتله و تبحث عن والدتها و كلما وصلت الى قبر والدتها و تحاول ان تفتحه لتنقذ والدتها ولكنها لا تستطيع و اخيرا جاء الوقت الذي يقوم فيه احد اعضاء فرقة ستارز بفتح الثابوت قليلا لتاتي هيا و تاخذ راس والدتها و هنا ترى بان والدتها ماتتا فتجد انها سوف تغادر هذا العالم بعد ان لقيت ما لقيته في صغرها و تقفز لتنتحر و هكذا تنتهي هذه القصة المحزنة لهذه الفتاة المسكينة
سلام chris