علوش
17-06-2001, 10:15 PM
اهلا بكم احبائي الكرام وشكرا لدخولكم في الموضوع ...
اليوم اكتب لكم ما حدث في احد الايام ولكن ارجوا انكم تسامحوني لان الانسان بشر ومجموعة احاسيس وشعور وعواطفه احيانا تخونه عند اي موقف والدليل هذي القصة الي صارت لي .
في يوم من الايام وكنت ماشي بسيارتي في الظهر وعز القايلة ( وقت الظهر ) يعني في القيظ كنت ماشي بالددسن ومافيه مكيف وكان راسي يفوح ( كنه بريق فوح صياح تطلع مع اذاني صوت ززززززززززززززز اذا اشتدت حرارة راسي ولا من زين الطبايع طاقيه وشماغ صاك ابو الراس ولا نفس والقشره ام ياكافي تطلع مع الخشم .. وين شطحنا عن الموضوع ) المهم كنت حاط رجلي ابي اوصل بسرعة لأن الحر يخلي الواحد شينة نفسه وابي اروح لغرفتي اتسدح قدام هالمكيف .. وانا مار بسرعة .. فجأة طططاطططن .. طاطاطاطن ( ترا هذي موسيقة تعجب او لحظة ترقب ) لقيت سيارة واقفة على جانب الطريق وفيها وحده خذت عقلي من يوم شفتها .. وأللقى ذاك الرجال الي جالس كنه يعرضها لاي واحد ماشي ويفهمها وهي طايرة انها للعرض .. وقفت السيارة بمحاذات سيارته وجاني وهو يتلفت وقال لي وش تبي .. قلت ابي هالمزيونه بكم .. قال ادفع الي تبي بس بسرعة لا تجي الشرطه .. قلت خذ وطلعت له المقسوم .. ونزلت من السيارة وفتحت لها الباب القدامي واجلسها جنبي وهي صامته بأستحياء واحرجتني بخجلها .. وكنت مررررره مطفوق واناظرها واتمحلق فيها ويوم مشيت قلت اسف مافيه مكيف بس انتظري لحظات نوصل البيت وابشري والله
وفجأة .. حطيت يدي على جسمها ولمستها وكانت اسناني تصافق وترتجف تقتقتقت...تقتقت.. اول مره ياكلني البرد في القيظ .. وكان جسمها وجسدها باااااارد هذا وهي في لباسها وشلون جسمها اجل
المهم كان بيني وبينها حديث صامت وتبادل الاعجاب واجيك واصل البيت وانزل من السيارة وقلت لها انتظري ابشيك المدخل واسلك الطريق دخلت البيت بهدوووء واتسحبل واناظر ويوم شفت مافيه احد فتحت الباب ومسكتها بخجل وانزلها معي واسرع لغرفتي قبل مايشوفوني اخواني ( مشافيح )دخلت الغرفة وصكيت الباب .. واستأذنت منها قلت ابي اروح اغسل واتروش عقب هالعرق والقشرة الي ملت اذاني .. بعد شوي طق الباب .. طق طق طقققق .. واقوم واحط اللحاف عليها واغطيها لا احد يفضحني وافتح الباب وهذا اخوي الباااارد يقول لي ( تقوووولك اممممي انزل تغد ( يمطط حتسية ) قلت له طيب انا ما اشتهي شي واحط يدي واصابعي في وجهه وقلت له ضف وجهك ودفيته ..
وارجع لها على استحياء ( حلوه على استحياء ) واناظر فيها وقلت لها صباح الخير .. وكنها زعلت لان حنا وصلنا لفترة المساء .. وأعتذرت لها وقلت فيها ..
صبحته عند المساء فقال لي .. أتهزء بقدري ام تريد مزاحا
فقلت له اشراق وجهك غرني .. حتى توهمت المساء صباحا
وابتسمت لي ابتسامة مشرقة احسها بجوفي وبدمي ( الله من زين الدم فيه سكر )
واطالع فيها وابدأ ألمس جسمها لين قمت اتنافض وارتجف واقوم وامزق ملابسها
يؤ .... يؤ .....يؤ .... والله شي ماعمري تشيوقت له من قبل وأبدأ اممممممممممم... امممممممممم ... همممممم ... لذيذ طعم جسمها والله واقوم والله واحط يدي وكفي على جسمها واطوقها ذيك الطوقه الي طلعت مصارينها وقلت فيها ..
طوقته طوق العناق بساعد .. وجعلت كفي للثام وشاحا
هذا هو اليوم النعيم فخلنا .. متعانقين فلا نريد براحا
يوووووووووووووووه والله لهفت كل جسمها بلحظه وصار لونها احمر وجسمي وفمي احمر حتى هدومي صار لونها احمر
يووووووووه وش اسوي وكيف انزل واهلي بيشوفوني كذا وفجأة طقت امي الباب وقالت افتح ...!!
قلت طيب .. واتبغور وش اسوي وكيف اغطي جريمتي !!!
وأمي تقول افتح يامال الضعفة!!
وافتح وانا منهاااااار
قالت وش ذا .. وش مسوي انت .. وراك ما علمتني!!
قلت وشو .. قالت امي هو هو عندنا وانا امك جح كثير بالثلاجه وراك ماعلمتني افلش لك جحة) بدل ماتوصخ نفسك وتحوس غرفتك ....
بعدها عرفت وصدقت ان احلى مافي الصيف جحة باردةتاكلها وانت حرااان
وسلامتكم
اليوم اكتب لكم ما حدث في احد الايام ولكن ارجوا انكم تسامحوني لان الانسان بشر ومجموعة احاسيس وشعور وعواطفه احيانا تخونه عند اي موقف والدليل هذي القصة الي صارت لي .
في يوم من الايام وكنت ماشي بسيارتي في الظهر وعز القايلة ( وقت الظهر ) يعني في القيظ كنت ماشي بالددسن ومافيه مكيف وكان راسي يفوح ( كنه بريق فوح صياح تطلع مع اذاني صوت ززززززززززززززز اذا اشتدت حرارة راسي ولا من زين الطبايع طاقيه وشماغ صاك ابو الراس ولا نفس والقشره ام ياكافي تطلع مع الخشم .. وين شطحنا عن الموضوع ) المهم كنت حاط رجلي ابي اوصل بسرعة لأن الحر يخلي الواحد شينة نفسه وابي اروح لغرفتي اتسدح قدام هالمكيف .. وانا مار بسرعة .. فجأة طططاطططن .. طاطاطاطن ( ترا هذي موسيقة تعجب او لحظة ترقب ) لقيت سيارة واقفة على جانب الطريق وفيها وحده خذت عقلي من يوم شفتها .. وأللقى ذاك الرجال الي جالس كنه يعرضها لاي واحد ماشي ويفهمها وهي طايرة انها للعرض .. وقفت السيارة بمحاذات سيارته وجاني وهو يتلفت وقال لي وش تبي .. قلت ابي هالمزيونه بكم .. قال ادفع الي تبي بس بسرعة لا تجي الشرطه .. قلت خذ وطلعت له المقسوم .. ونزلت من السيارة وفتحت لها الباب القدامي واجلسها جنبي وهي صامته بأستحياء واحرجتني بخجلها .. وكنت مررررره مطفوق واناظرها واتمحلق فيها ويوم مشيت قلت اسف مافيه مكيف بس انتظري لحظات نوصل البيت وابشري والله
وفجأة .. حطيت يدي على جسمها ولمستها وكانت اسناني تصافق وترتجف تقتقتقت...تقتقت.. اول مره ياكلني البرد في القيظ .. وكان جسمها وجسدها باااااارد هذا وهي في لباسها وشلون جسمها اجل
المهم كان بيني وبينها حديث صامت وتبادل الاعجاب واجيك واصل البيت وانزل من السيارة وقلت لها انتظري ابشيك المدخل واسلك الطريق دخلت البيت بهدوووء واتسحبل واناظر ويوم شفت مافيه احد فتحت الباب ومسكتها بخجل وانزلها معي واسرع لغرفتي قبل مايشوفوني اخواني ( مشافيح )دخلت الغرفة وصكيت الباب .. واستأذنت منها قلت ابي اروح اغسل واتروش عقب هالعرق والقشرة الي ملت اذاني .. بعد شوي طق الباب .. طق طق طقققق .. واقوم واحط اللحاف عليها واغطيها لا احد يفضحني وافتح الباب وهذا اخوي الباااارد يقول لي ( تقوووولك اممممي انزل تغد ( يمطط حتسية ) قلت له طيب انا ما اشتهي شي واحط يدي واصابعي في وجهه وقلت له ضف وجهك ودفيته ..
وارجع لها على استحياء ( حلوه على استحياء ) واناظر فيها وقلت لها صباح الخير .. وكنها زعلت لان حنا وصلنا لفترة المساء .. وأعتذرت لها وقلت فيها ..
صبحته عند المساء فقال لي .. أتهزء بقدري ام تريد مزاحا
فقلت له اشراق وجهك غرني .. حتى توهمت المساء صباحا
وابتسمت لي ابتسامة مشرقة احسها بجوفي وبدمي ( الله من زين الدم فيه سكر )
واطالع فيها وابدأ ألمس جسمها لين قمت اتنافض وارتجف واقوم وامزق ملابسها
يؤ .... يؤ .....يؤ .... والله شي ماعمري تشيوقت له من قبل وأبدأ اممممممممممم... امممممممممم ... همممممم ... لذيذ طعم جسمها والله واقوم والله واحط يدي وكفي على جسمها واطوقها ذيك الطوقه الي طلعت مصارينها وقلت فيها ..
طوقته طوق العناق بساعد .. وجعلت كفي للثام وشاحا
هذا هو اليوم النعيم فخلنا .. متعانقين فلا نريد براحا
يوووووووووووووووه والله لهفت كل جسمها بلحظه وصار لونها احمر وجسمي وفمي احمر حتى هدومي صار لونها احمر
يووووووووه وش اسوي وكيف انزل واهلي بيشوفوني كذا وفجأة طقت امي الباب وقالت افتح ...!!
قلت طيب .. واتبغور وش اسوي وكيف اغطي جريمتي !!!
وأمي تقول افتح يامال الضعفة!!
وافتح وانا منهاااااار
قالت وش ذا .. وش مسوي انت .. وراك ما علمتني!!
قلت وشو .. قالت امي هو هو عندنا وانا امك جح كثير بالثلاجه وراك ماعلمتني افلش لك جحة) بدل ماتوصخ نفسك وتحوس غرفتك ....
بعدها عرفت وصدقت ان احلى مافي الصيف جحة باردةتاكلها وانت حرااان
وسلامتكم