الجميلي
23-03-2003, 03:42 AM
مفكرة الإسلام : نصح ايمن الظواهري زعيم تنظيم الجهاد المصري والحليف الأول لأسامة بن لادن، العراقيين بالاستبسال في القتال ضد القوات الأميركية.
وحسب ما نشرت صحيفة الشرق الأوسط فقد أوضح الظواهري في شريط مسجل أعدته مؤسسة «سحاب» الإعلامية التي بثت من قبل شرائط ثلاثة من منفذي هجمات سبتمبر [أيلول] 2001: «حب الموت في سبيل الله سيحطم الغطرسة الأميركية». وقال موجها خطابه إلى العراقيين: «إذا أردتم أن تعيشوا أعزاء فموتوا كراما». ولم يتضح من مصادر الإسلاميين زمان ومكان تسجيل المقابلة مع الظواهري التي جاءت في صورة سؤال وجواب، وبثت على مواقع إسلامية أمس. وقال «سلاحنا في المعركة هو الصبر والمثابرة والتوكل على الله في مواجهة أميركا حتى تئن من نزيفها». وأضاف: «إذا كانت أميركا تملك الجيوش الجرارة والأسلحة المتطورة، إلا أننا نملك ما تفتقده، وهو حب الموت في سبيل الله». ونقلت الشرق الأوسط قول القيادي المصري ثاني المطلوبين في العالم بعد بن لادن: «أن شباب الإسلام المجاهد سيحطم بتسابقه على الموت في العمليات أسطورة أميركا التي بنيت على الظلم والتكبر والانحراف عن منهج الله». وقال أن الحملة على العراق لها أهداف تتعدى العالم العربي والإسلامي، وتهدف إلى تحطيم أي قوة عسكرية في المنطقة لصالح إسرائيل. وأشار إلى تحذير «المجاهدين» من قبل لفرنسا وألمانيا، وقال «إن لم تكن الجرعات كافية فنحن على استعداد لزيادتها». وأكد زعيم الجهاد المصري على استمرار المعارك في أرض أفغانستان وأن الولايات المتحدة تتكبد فيها الخسائر تلو الخسائر.
وحسب ما نشرت صحيفة الشرق الأوسط فقد أوضح الظواهري في شريط مسجل أعدته مؤسسة «سحاب» الإعلامية التي بثت من قبل شرائط ثلاثة من منفذي هجمات سبتمبر [أيلول] 2001: «حب الموت في سبيل الله سيحطم الغطرسة الأميركية». وقال موجها خطابه إلى العراقيين: «إذا أردتم أن تعيشوا أعزاء فموتوا كراما». ولم يتضح من مصادر الإسلاميين زمان ومكان تسجيل المقابلة مع الظواهري التي جاءت في صورة سؤال وجواب، وبثت على مواقع إسلامية أمس. وقال «سلاحنا في المعركة هو الصبر والمثابرة والتوكل على الله في مواجهة أميركا حتى تئن من نزيفها». وأضاف: «إذا كانت أميركا تملك الجيوش الجرارة والأسلحة المتطورة، إلا أننا نملك ما تفتقده، وهو حب الموت في سبيل الله». ونقلت الشرق الأوسط قول القيادي المصري ثاني المطلوبين في العالم بعد بن لادن: «أن شباب الإسلام المجاهد سيحطم بتسابقه على الموت في العمليات أسطورة أميركا التي بنيت على الظلم والتكبر والانحراف عن منهج الله». وقال أن الحملة على العراق لها أهداف تتعدى العالم العربي والإسلامي، وتهدف إلى تحطيم أي قوة عسكرية في المنطقة لصالح إسرائيل. وأشار إلى تحذير «المجاهدين» من قبل لفرنسا وألمانيا، وقال «إن لم تكن الجرعات كافية فنحن على استعداد لزيادتها». وأكد زعيم الجهاد المصري على استمرار المعارك في أرض أفغانستان وأن الولايات المتحدة تتكبد فيها الخسائر تلو الخسائر.