أفلاطون
23-03-2003, 10:51 AM
كثيرٌ من الناس وخصوصا الشباب منهم يقولون ياليت باب الجهاد مفتوح...فنذهب ونجاهد في فلسطين..وفي أفغانستان..
كثير منهم يقول أين الجهاد...
كثير منهم يقول لو فُتح باب الجهاد لأفعلنّ ولأفعلن.....
تجدهم في المدارس..
تجدهم في المجالس..
تجدهم في الجامعات..
تجدهم في الكليات..
والآن نقول إن باب الجهاد مفتوح..
نعم إنه مفتوح..
إنه جهاد هذا الزمان
إنه جهاد النفس
نعم جهاد النفس..
أين أنت أيها الشباب من جهاد النفس؟!!
أرونا ماذا تفعلون!
فهذا هو باب الجهاد مفتوح
أرونا أفعالكم ...
أرونا أقوالكم..
إنه جهاد الهوى والملذات..
إنه جهاد الشهوات..
إنه جهاد إغواء الشيطان..
ماذا تخسر لو بدّلت شريط الغناء بشريط قرآن أو شريط دعوه أو شريط قصّه؟!
ماذا تخسر لو بدّلت مشاهدة الأفلام بالقراءه والإطلاع أو بالرياضه؟!
أتخسر المتعه؟!
إنها متعةٌ زائفه..
متعةٌ وقتيه..
يتبعها همٌّ وكرب وضيق!!
عجباً!!
أتترك الراحة في القرآن وتذهب الى الهمّ في العصيان؟!!
أتترك الأجر وتذهب الى الإثم؟!!
إلى متى ونحن نبحث عن آخر الأفلام؟!
إلى متى ونحن نبحث عن آخر الأغاني؟!
إلى متى ونحن نبحث عن اللهو الحرام؟!
إلى أن يُطبع على قلوبنا؟
إلى أن نموت؟
فهذا وقتٌ لا ينفع فيه الندم
إلى متى ونحن نجعل عقولنا تبيت في سباتٍ عميق؟
لو سألت أيّ واحدٍ منكم هل نحن مستهدفون من الغرب ببث الفساد في مجتمعنا وبأفلامهم؟وبغائهم وعُهرهم؟
فسوف يقول وبدون تردد: نعم!
ولو سألته سؤالا آخر,هل تريد لهم أن ينجحوا بذلك؟
فسوف يقول وبلا تردد:كلاّ
إذا لماذا تستخفّ بعقلك... لماذا تشاهد هذه الأفلام؟
إنك بمشاهدتك لهذه الأفلام تجعلهم ينجحون بما يريدون!! بل ويزيدون في جهدهم لذلك! لعلمهم أنها طريقة ناجحه.
هذا السؤال أوجهه لكل واحدٍ منكم.
جاهد نفسك مع مغريات هذا الزمان..
حان الوقت..
نعم حان الوقت لترك هذه المعاصي..
حان وقت التوبه.
تب الى الله وهو سوف يعينك..
جاهد نفسك واطلب العون من الله في الثبات.. ولن يخيّبك.
اعزم على هذا فالعزيمه هي البدايه..
فإن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم.
هذا باب الجهاد مفتوح !!
فهل من مجيب؟؟!!
كثير منهم يقول أين الجهاد...
كثير منهم يقول لو فُتح باب الجهاد لأفعلنّ ولأفعلن.....
تجدهم في المدارس..
تجدهم في المجالس..
تجدهم في الجامعات..
تجدهم في الكليات..
والآن نقول إن باب الجهاد مفتوح..
نعم إنه مفتوح..
إنه جهاد هذا الزمان
إنه جهاد النفس
نعم جهاد النفس..
أين أنت أيها الشباب من جهاد النفس؟!!
أرونا ماذا تفعلون!
فهذا هو باب الجهاد مفتوح
أرونا أفعالكم ...
أرونا أقوالكم..
إنه جهاد الهوى والملذات..
إنه جهاد الشهوات..
إنه جهاد إغواء الشيطان..
ماذا تخسر لو بدّلت شريط الغناء بشريط قرآن أو شريط دعوه أو شريط قصّه؟!
ماذا تخسر لو بدّلت مشاهدة الأفلام بالقراءه والإطلاع أو بالرياضه؟!
أتخسر المتعه؟!
إنها متعةٌ زائفه..
متعةٌ وقتيه..
يتبعها همٌّ وكرب وضيق!!
عجباً!!
أتترك الراحة في القرآن وتذهب الى الهمّ في العصيان؟!!
أتترك الأجر وتذهب الى الإثم؟!!
إلى متى ونحن نبحث عن آخر الأفلام؟!
إلى متى ونحن نبحث عن آخر الأغاني؟!
إلى متى ونحن نبحث عن اللهو الحرام؟!
إلى أن يُطبع على قلوبنا؟
إلى أن نموت؟
فهذا وقتٌ لا ينفع فيه الندم
إلى متى ونحن نجعل عقولنا تبيت في سباتٍ عميق؟
لو سألت أيّ واحدٍ منكم هل نحن مستهدفون من الغرب ببث الفساد في مجتمعنا وبأفلامهم؟وبغائهم وعُهرهم؟
فسوف يقول وبدون تردد: نعم!
ولو سألته سؤالا آخر,هل تريد لهم أن ينجحوا بذلك؟
فسوف يقول وبلا تردد:كلاّ
إذا لماذا تستخفّ بعقلك... لماذا تشاهد هذه الأفلام؟
إنك بمشاهدتك لهذه الأفلام تجعلهم ينجحون بما يريدون!! بل ويزيدون في جهدهم لذلك! لعلمهم أنها طريقة ناجحه.
هذا السؤال أوجهه لكل واحدٍ منكم.
جاهد نفسك مع مغريات هذا الزمان..
حان الوقت..
نعم حان الوقت لترك هذه المعاصي..
حان وقت التوبه.
تب الى الله وهو سوف يعينك..
جاهد نفسك واطلب العون من الله في الثبات.. ولن يخيّبك.
اعزم على هذا فالعزيمه هي البدايه..
فإن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم.
هذا باب الجهاد مفتوح !!
فهل من مجيب؟؟!!