تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أذكار الصباح والمساء واذكار تهمك



musleem
26-03-2003, 01:49 PM
أذكار الصباح والمساء وفضائلهما



http://musleem.8m.net/athkarsm.jpg

musleem
26-03-2003, 01:51 PM
ادعيه هامه في اليوم والليله

http://musleem.8m.net/imp.jpg


الذكر بعد الصلاه

http://musleem.8m.net/salah.jpg

moKatel
26-03-2003, 02:07 PM
السلام عليكم

جزاك الله خيرا أخي مسلم


و هذه بعض الأذكار أيضا :

دخول الخلاء:
{بسم الله}، اللهُمَّ إنّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبْثِ والخبائِثِ(1)".
متفق عليه، والزيادة (ما بين القوسين) أخرجها سعيد بن منصور أنظر الفتح (244/1)
قال صلى الله عليه وسلم: "سِتْرُ ما بين أعْيُنِ الجِنِّ وَعَوْرَات بني آدَمَ إذا دَخل أحَدُهُمْ الخلاء أنْ يقول: "بِسم الله".
رواه الطبراني في الأوسط وصححه الألباني صحيح الجامع 203/2

الخروج من الخلاء:
"غُفْرانَكَ". صحيح (صحيح الترمذي 5/1)


عند الدخول إلى المنزل:
"إذا دخل الرجل بيته، فذكر الله تعالى عند دخوله وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء، وإذا دخل فلم يذكر الله عند دخوله، قال الشيطان أدركتم المبيت...". رواه مسلم (1598/3)
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة كُلُّهم ضَامِنٌ(2) على الله عز وجل،..." وذكر منهم "رجل دخل بيته بسلام، فهو ضامن على الله عز وجل". صحيح (صحيح سنن أبي داود 473/2)

عند الخروج من المنزل
"اللهُمَ إني أعُوذُ بِكَ أن أَضلَّ أوْ أُضَلَّ أَوْ أزلَّ، أو أُزلَّ، أوْ أظلِم أوْ أُظْلَم، أوْ أَجْهَلَ أوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ". صحيح (صحيح سنن أبي داود 959/3)


من قال حين يخرج من بيته
"بسم الله، توكَّلْتُ على الله، لا حَوْلَ ولا قُوةَ إلا بالله، يُقالُ لهُ: كُفيتَ ووُقيتَ، وتَنَحَّى عَنهُ الشيطانُ". صحيح (صحيح الترمذي 151/3)
والخير أن يجمع بين الذكرين السابقين عند الخروج من المنزل

(1) الخبث والخبائث هما جمع خبيث لذكر الشياطين وجمع خبيثة لإنثاهم.
(2) أي صاحب ضمان، والضمان: الرعاية للشيء ومعناه: أنه في رعاية الله.



أذكار لبس الثوب

"مَنْ لَبِسَ ثَوْباًً فقال: الحَمْدُ لله الذِي كَساني هذا ورَزَقَنِيه مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنّي ولا قُوةٍ، غُفِرَ لَهُ ما تَقدَّم مِنْ ذنبِه".
حسن (صحيح سنن أبي داود 760/2)

دعاء لبس الثوب الجديد

"اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوتَنِيه أسْألك مِنْ خَيرِهِ وخَيْرَ ما صُنع لَهُ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شرِّه وشَرَّ ما صُنِعَ لَهُ".
صحيح (صحيح الترمذي 152/2)

ما يدعو به لصاحبه إذا رأى عليه ثوباً جديداً

"إلبِسْ جَدِيداً وعِشْ حميداً ومُتْ شهيداً".
صحيح (صحيح ابن ماجة 275/2)
"تُبْلي(1) ويَخْلِفُ الله تعالي".
صحيح (صحيح سنن أبي داود 760/2)

عند وضع الثوب

سِتْرُ ما بَيْنَ أعْيُن الجِنِّ وَعَوْرَاتِ بَني آدَمَ إذا وَضَعَ أحدُهُمْ ثَوْبَهُ أنْ يقول: "بِسم الله".
رواه الطبري في الأوسط وصححه الألباني (صحيح الجامع 203/3)
(1) قال ابن الجوزية هنا أمر بمعنى الدعاء كناية عن طول العمر أي للمخاطب به بطول حياته حتى يبلي الثوب. ويخلف أي يعوضه الله عنه ويبدله له.


** أذكار النوم :


- قراءة { قل يا أيها الكافرون }.

قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( اقرأ { قل يا أيها الكافرون } ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك )) . أخرجه أبو داود


- النفث في اليدين ( أي الكفين ) وقراءة المعوذات بهما ، والمسح بهما ما استطاع من الجسد ، البدأ بهما على الرأس والوجه ، وما أقبل من الجسد ، ( يفعل ذلك ثلاثا ) .

(( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه نفث في يديه وقرأ بالمعوذات ومسح بهما جسده )) . أخرجه البخاري


- أن يكبر الله أربعا وثلاثين ، ويحمد الله ثلاثا وثلاثين ، ويسبح الله ثلاثا وثلاثين .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعليٍ وفاطمة رضي الله عنهما : (( إذا أخذتما مضاجعكما ، فكبرا الله أربعا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وسبحا ثلاثا وثلاثين )) . أخرجه البخاري


- قول : (( اللهم باسمك أحيا ، وباسمك أموت )) .

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال : (( اللهم باسمك أحيا ، وباسمك أموت )) . أخرجه البخاري


- قول : (( باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فارحمها ، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين )) .

قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إذا أوى أحدكم إلى فراشه ، فلينفض فراشه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلفه عليه ، ثم يقول : باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين )) . أخرجه البخاري


- قول : (( اللهم أسلمت نفسي إليك ، وفوضت أمري إليك ، ووجهت وجهي إليك ، وألجأت ظهري إليك ، رغبة ورهبة إليك ، لا ملجأ ولا منجا إلا إليك ، آمنت بكتابك الذي أنزلت ، وبنبيك الذي أرسلت )) . ويجعل هذا آخر ما يقول .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا أتيت مضجعك ، فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن وقل : اللهم أسلمت نفسي إليك ، وفوضت أمري إليك ، ووجهت وجهي إليك ، وألجأت ظهري إليك ، رغبة ورهبة إليك ، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك ، آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت ، فإن متُ متَ على الفطرة ، [ واجعلنَ من آخر كلامك ] )) . أخرجه البخاري


عن ابن عمر أنه أمر رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول : (( اللهم أنت خلقت نفسي ، وأنت تتوفاها ، لك مماتها ومحياها ، إن أحييتها ؛ فاحفظها ، وإن أمتها ؛ فاغفر لها ، اللهم إني أسألك العافية )) . قال ابن عمر : سمعتهنَ من رسول الله صلى الله عليه وسلم . أخرجه مسلم


أذكار الانتباه من النوم

عن عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( من تعار من الليل ، فقال : لا إله إلا الله وحده ، لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، الحمد لله ، وسبحان الله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . ثم قال : اللهم اغفر لي ، أو دعا ؛ استجيب له ، فإن توضأ وصلى ؛ قبلت صلاته )) . أخرجه البخاري



أذكار الفزع من النوم والفكر

عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم من الفزع كلمات : (( أعوذ بكلمات الله التامة ، من غضبه ، وعقابه ، وشر عباده ، ومن همزات الشياطين ، وأن يحضرون )) .



أذكار من رأى رؤيا يكرهها أو يحبها

عن أبي قتادة قال : سمعت رسول الله صلى عليه وسلم يقول : (( الرؤيا من الله ، والحلم من الشيطان ، فإذا رأى أحدكم شيئا يكرهه ؛ فلينفث عن يساره ثلاث مرات إذا استيقظ ، وليتعوذ بالله من شرها ؛ فإنها لن تضره إن شاء الله ))

قال أبو قتادة :

كنت أرى الرؤيا تمرضني ، حتى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( الرؤيا الصالحة من الله ، فإذا رأى أحدكم ما يحب ؛ فلا يحدث به إلا من يحب ، وإذا رأى ما يكره ؛ فلا يحدث به ، وليتفل عن يساره ، وليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ومن شر ما رأى ، فإنها لا تضره )) . أخرجه البخاري



إذا أكل أحدكم الطعام فليقل: "بِسم الله، فإن نسي في أوله فليقل: بِسمِ الله في أوله وآخره".
صحيح (صححه الترمذي 167/2)
من أطعمه الله الطعام فليقل: "اللهم بارك لنا فيه وأطعمنا خيراً منه". ومن سقا له الله لبناً فليقل: "اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه".
حسن (صحيح الترمذي 159/3)







عند الفراغ من الطعام

"من أكل طعاماً ثم قال: الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام وزرقنيه من غير حول مني ولا قوة. غُفر له ما تقدم من ذنبه".
حسن (صحيح سنن أبي داود 760/2)
"الحمدُ لله الذي أَطعَمَ وسَقَى وسَوَّغّهُ(1) وجَعَل لَهُ مَخْرَجاً".
صحيح (صحيح سنن أبي داود730/2)
"الحمدُ لله كثيراً طيباً مباركاً فيهِ، غيْرَ مَكْفيٍّ(2)، ولا مُوَدَّع(3)، ولا مُستَغنَى(4) عَنْهُ ربّنا".
(رواه البخاري الفتح 148/7)
"اللهُمَّ أطعمت وأسقيت وأقنيت(5) وهديت وأحييت، فلك الحمد على ما أعطيت".
رواه أحمد وصححه الألباني الصحيحة (رقم 71)

دعاء المدعو والضيف لأهل الطعام إذا فرغ من أكله

"اللهُمَّ بَارِكْ لَهُم فيما رَزَقتهْمْ، واغْفِر لهم وارحَمْهُم".
(رواه مسلم 1616/3)
"اللهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أطْعَمَني وأَسْقِ مَنْ أسْقَاني".
(رواه مسلم 1626/3)

دعاء الصائم إذا أفطر عند قوم

"أَفطَر عِنْدَكُم الصائِمونَ وأكل طعامَكُمُ الأبْرارُ، وتنزَّلت عليكُمُ الملائِكَةُ".
رواه أحمد وصححه الألباني (صحيح الجامع 209/4)

دعاء الصائم عند فطره

"ذَهبَ الظَّمأُ، وابتلَّت العروقُ(6) وثَبَتَ الأجرُ إنْ شاء الله".
حسن (صحيح سنن أبي داود 449/2)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات، قبل أن يُصلي، فإن لم تكن رطبات فعلى ثمرات، فإن لم تكن؛ حسا حسوات من ماء. حسي.
صحيح (صحيح سنن أبي داود 448/2)


ما يقول الصائم إذا سابه أحد

"إني صائم، إني صائم".
متفق عليه


(1) أي سهل كلاً من نزول اللقمة ونزول الشراب في الحلق.
(2) أي غير محتاج إلى أحد، بل هو الذي يطعم عباده ويكفيهم.
(3) أي غير متروك ذلك الحمد بل الاشتغال به دائم من غير انقطاع كما أن نعمه سبحانه لا تنقطع عنا طرفة عين.
(4) لا يستغني عنه أحد.
(5) أي ملكت المال وغيره.
(6) أي تأكيد لذهاب الظمأ.




الحَمْدُ لله الذِي أحْيَانا بَعْدَمَا أمَاتَنَا(1) وإلَيْهِ النَشُور(2)"
متفق عليه
"الحَمْدُ لله الذِي عَافَانِي في جَسَدِي ورَدَّ عَلَيَّ رُوحِي(3) وأَذِنَ لي بِذِكْرهِ".
حسن (صحيح الترمذي 144/3)
مَنْ تَعَارَ مِنَ اللَّيْل(4) فقال: "لا إلَهَ إلاَّ الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهُوَ على كلِّ شيءٍ قَدير، الحَمْدُ لله وسُبْحانَ الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حَولَ ولا قُوةَ إلا بالله" ثم قال: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي"، أو دعى استُجيبَ لهُ، فإن توَضأَ وصَلّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ.
(رواه البخاري 125/2)
(1) أي الموت المجازي وهو النوم، يقال النوم الموت الخفيف.
(2) الإحياء بعد الإماتة (البعثة).
(3) المراد هنا روح اليقظة وهي التي أجرى الله تعالى أنها إذا كانت في الجسد كان الإنسان مستيقظا وإذا خرجت نام الإنسان ورأت الروح المنامات.
(4) التعار السهر والتقلب على الفراش ليلاً مع الكلام.


و السلام