ستاكهاوس
03-04-2003, 02:04 PM
ألقت الشرطة الانجليزية القبض على مشجعي كرة قدم انجليز قبل مباراتهم امام تركيا في تصفيات كأس الامم الاوروبية عام ٢٠٠٤ يوم الاربعاء.
وقالت هيئة الاذاعة البريطانية ان الشرطة اشتبكت مع مشجعين انجليز خارج استاد سندرلاند قبل دقائق من بداية المباراة بعد ان حاولوا منع مشجعين اتراك من دخول الملعب.
وقالت سو نيكلسون المتحدثة باسم شرطة نورثمبريا انه وقعت اشتباكات خارج الاستاد الا انها لم تتمكن من تأكيد تقرير هيئة الاذاعة البريطانية.
ومضت تقول ان ثلاثة بينهم شرطيان اصيبوا بجروح طفيفة.
وكانت الشرطة قد اقتحمت في وقت سابق حانة للقبض على ٢٥ مشجعا من مشجعي فريقي نيوكاسل يونايتد وسندرلاند بعد تقارير انهم يخططون للقيام باعمال شغب.
وأكد جيم كامبل ايضا رئيس شرطة نورثمبريا القبض على مجموعة من مشجعي ليدز يونايتد بعد مواجهة في وسط المدينة. وتفيد تقارير بوقوع اشتباكات بسيطة الا انه لم تقع اصابات.
وأعلنت الشرطة أعلى درجات التأهب استعدادا للمباراة وجرى نشر ألف شرطي للحيلولة دون وقوع اشتباكات بين مشجعي انجلترا و٤٥٠٠ مشجع تركي توقعت الشرطة تدفقهم على البلاد.
وافادت تقارير بان مشجعي ليدز يونايتد كانوا يسعون للثأر بعد مقتل اثنين من مشجعي الفريق قبل مباراته في كأس الاتحاد الانجليزي لكرة القدم امام غلطة سراي التركي في اسطنبول عام ٢٠٠٠ .
وقال كامبل ان مشجعي تركيا لم يتورطوا في اي اعمال شغب وكان كثير منهم يلعبون الكرة خارج الاستاد قبل ساعات من بدء المباراة.
وفازت انجلترا في المباراة ٢-صفر لتتصدر المجموعة السابعة برصيد عشر نقاط تليها تركيا في المركز الثاني برصيد تسع نقاط.
ومن ناحية اخرى قال الاتحاد الانجليزي لكرة القدم انه سيحقق في تقارير تفيد بنزول مشجعين ارض الملعب.
وقال ديفيد ديفيز القائم باعمال المدير التنفيذي للاتحاد للصحفيين "كانت ليلة عاطفية للغاية ولكننا لن نتغاضى عن نزول مشجعين للملعب. سنسأل كل الاسئلة الصحيحة لمعرفة ما اذا كان يمكن القيام باي شيء حتى لا يتكرر ذلك ولكننا لا نرغب في العودة الى الوضع الذي كنا نقيم فيه أسيجة حول الملعب."
وكان مشجعون انجليز قد نزلوا الى ارض الملعب للاحتفال بالفوز.
ولمح ديفيز الى انه من غير المرجح ان يفرض الاتحاد الانجليزي حظرا على سفر المشجعين الانجليز الى اسطنبول لحضور مباراة العودة في اكتوبر تشرين الاول الا انه اشار الى ان القرار النهائي سيتخذ في يونيو حزيران.
وقالت هيئة الاذاعة البريطانية ان الشرطة اشتبكت مع مشجعين انجليز خارج استاد سندرلاند قبل دقائق من بداية المباراة بعد ان حاولوا منع مشجعين اتراك من دخول الملعب.
وقالت سو نيكلسون المتحدثة باسم شرطة نورثمبريا انه وقعت اشتباكات خارج الاستاد الا انها لم تتمكن من تأكيد تقرير هيئة الاذاعة البريطانية.
ومضت تقول ان ثلاثة بينهم شرطيان اصيبوا بجروح طفيفة.
وكانت الشرطة قد اقتحمت في وقت سابق حانة للقبض على ٢٥ مشجعا من مشجعي فريقي نيوكاسل يونايتد وسندرلاند بعد تقارير انهم يخططون للقيام باعمال شغب.
وأكد جيم كامبل ايضا رئيس شرطة نورثمبريا القبض على مجموعة من مشجعي ليدز يونايتد بعد مواجهة في وسط المدينة. وتفيد تقارير بوقوع اشتباكات بسيطة الا انه لم تقع اصابات.
وأعلنت الشرطة أعلى درجات التأهب استعدادا للمباراة وجرى نشر ألف شرطي للحيلولة دون وقوع اشتباكات بين مشجعي انجلترا و٤٥٠٠ مشجع تركي توقعت الشرطة تدفقهم على البلاد.
وافادت تقارير بان مشجعي ليدز يونايتد كانوا يسعون للثأر بعد مقتل اثنين من مشجعي الفريق قبل مباراته في كأس الاتحاد الانجليزي لكرة القدم امام غلطة سراي التركي في اسطنبول عام ٢٠٠٠ .
وقال كامبل ان مشجعي تركيا لم يتورطوا في اي اعمال شغب وكان كثير منهم يلعبون الكرة خارج الاستاد قبل ساعات من بدء المباراة.
وفازت انجلترا في المباراة ٢-صفر لتتصدر المجموعة السابعة برصيد عشر نقاط تليها تركيا في المركز الثاني برصيد تسع نقاط.
ومن ناحية اخرى قال الاتحاد الانجليزي لكرة القدم انه سيحقق في تقارير تفيد بنزول مشجعين ارض الملعب.
وقال ديفيد ديفيز القائم باعمال المدير التنفيذي للاتحاد للصحفيين "كانت ليلة عاطفية للغاية ولكننا لن نتغاضى عن نزول مشجعين للملعب. سنسأل كل الاسئلة الصحيحة لمعرفة ما اذا كان يمكن القيام باي شيء حتى لا يتكرر ذلك ولكننا لا نرغب في العودة الى الوضع الذي كنا نقيم فيه أسيجة حول الملعب."
وكان مشجعون انجليز قد نزلوا الى ارض الملعب للاحتفال بالفوز.
ولمح ديفيز الى انه من غير المرجح ان يفرض الاتحاد الانجليزي حظرا على سفر المشجعين الانجليز الى اسطنبول لحضور مباراة العودة في اكتوبر تشرين الاول الا انه اشار الى ان القرار النهائي سيتخذ في يونيو حزيران.