المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (( ... أبتسامة النصر .. مع بدأ ساعة الصفر ! ... ))



Cyber Master
09-04-2003, 07:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

وبه استعين ..

أحمدك ربي .. وأصلي على نبينا الكريم .. عدد ما ذكره الذاكرون .. وغفل عن ذكره الغافلون ..

ربي إن ذنوبي عظيمة .. وإن قليل عفوك أعظم منها .. اللهم فامحوا بقليل عفوك عظيم ذنوبي .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم نصرك للإسلام والمسلمين .. في أفغانستان .. والشيشان .. وفلسطين .. وفي كل مكان يا رب العالمين .. اللهم افتح على أيدي المجاهدين في عصرنا هذا فتحا عظيما .. فتحا يعم به الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها .. ويذل به الكفر والكافرين .. وطواغيت الأرض وأذنابهم .. وأدعياء السلفية .. ومرتزقة العصر .. ومن سلك دربهم .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..

(( ... مقــدمــة ... ))

سبحان الله .. في وقت الشدائد .. يظهر الله للمؤمنين الصادقين .. حقيقة المنافقين الذين عاشروهم ردحة من الزمن .. اليوم أمتلأت الصفحات الحوارية .. تعبر عن فرح كبير بدخول الصليبين بغداد .. وتتهكم بأهل الرؤى والمبشرات .. وعليه أقول : على لسان أخي الحبيب ( الفجر المنتظر ) لقد أقسم بالله العارفون بسنن الله في خلقه .. وأقسم بالله المعبرون للمبشرات .. أن العراق سوف ينتصر على الأمريكان .. ولسوف يكون سقوط أمريكا على أيدي العراقييين كما سيكون سقوطها الأكبر على أيدي مجاهدي القاعدة بإذن الله القوي العزيز .. وكما ذكر الشيخ بشير في محاضرته من كلام شيخ الإسلام ( فإذا تواطأت رؤيا المؤمنين على أمركان حقا كما إذا تواطأت رواياتهم أو رأيهم فان الواحد قد يغلط أو يكذب أو يخطئ الرائي في الرؤيا أو يتعمد الباطل" وهذا في الحقيقة عندي من أهم النقاط ، فإذا اجتمعوا - وهنا الشاهد -فإذا اجتمعوا لم يجتمعوا على ضلالة ، وإذا تواترت الروايات أورثت العلم وكذلك الرؤيا ، في أمر الرؤى إذا تواترت الرؤيا فإن ذلك يورث العلم ، وهذه القضية معروفة عند طلبة العلم فيما يتعلق بقضية العلم والظن .. )

(( ... لم تسقط بغداد ... ))

كتب الأخ الحبيب ( الفجر المنتظر ) ما يلي :

قاتل الله الإعلام العربي الخائن اللعين وكل من يتبجحِ الآن في التطبيل للسقوط الوهمي لبغداد في أيدي العلوج الأمريكيين وعبيدهم البريطانيين ؛ فقاتل الله أولئك الخونة المطبلين ممن يتظاهرون باسم الدين وهم عن الدين الحق في مكان إبليسي سحيق !! ..

بغداد وأيْمُ ربك لم تسقط في حقيقة الأمر بل هو تكتيك عسكري كبير جعل بوش وأذنابه وَجِلُون الآن وخائفون من عاقبة ذلك بينما مرتزقتهم ونعاجهم يطبلون الآن لذلك سماجةً سذاجةً ودلاخةً منهم منقطعة النظير فعجباً عجباً ! ..
وإن مما لايخفى على كل أحد أن هناك شيئاً في المعارك يسمى بالكرّ والفرّ فأين أولئك الهمج المطبلين عن ذلك أم أنهم لايعرفون من التكتيك العسكري شيئاً ! ..

ولقد حسم العراق بأن يجعل من نفسه وعاصمته بالذات أكبر مقبرة تاريخية للأمريكان ، وهذا في حقيقة الأمر لن يتم إلا باستدراج القوات الأمريكية للدخول إلى بغداد والاستظهار بأنها قد سقطت في أيديهم حتى يتوقف القصف الجوي ومن ثم سيشنون على تلك القوات المرتزقة حرباً لاهوادة فيها إلى غاية أن ترى أشلاء تلك القوات تتناثر في طرقات بغداد ! ..
وستذكرون ما أقول لكم ! ..

ولكن صبراً قليلاً حتى يكتمل في بغداد أكبر عدد أمريكي وحتى ينكشف المنافقون المطبلون لأمريكا بهذا السقوط الإعلامي الوهمي ومن ثم سترى مايسر المؤمنين ويملأ قوبهم فرحاً بالمذبحة الكبرى للأمريكان التي يعد مفاجآتها العراق الآن حتى تحصل الهزيمة الماحقة للأمريكان وأذنابهم لتتحقق بذلك تلك الرؤى والمبشرات التي تدل دلالة قطعية بأن ( العاقبة) للعراق ( والهزيمة الساحقة) للأمريكان ولعملائهم الخونة الملاعين ! ..

ولقد أقسم بالله العارفون بسنن الله في خلقه وأقسم بالله المعبرون للمبشرات أن العراق سوف ينتصر على الأمريكان ولسوف يكون سقوط أمريكا على أيدي العراقييين كما سيكون سقوطها الأكبر على أيدي مجاهدي القاعدة بإذن الله القوي العزيز ..

(( ... المجيد فى بغداد .. وقصى وعدى .. فى تكريت .. وصدام يحدد ساعة الصفر للمعركة الحاسمة ... ))

علمت القناة من مصادر موثوقة بدمشق أن الرئيس العراقى صدام حسين وضع خطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى بغداد ، وذلك مع وصول على حسن المجيد لبغداد وقصي وعدى لتكريت . وقد علمت القناة من تلك المصادر أن صدام وضع تلك الخطة لإعادة ترتيب وتوزيع الأدوار فى العاصمة العراقية بغداد ، وذلك مع وصول على حسن المجيد ابن عمه إلى بغداد والذى كانت قوات التحالف أكدت مقتله فى البصرة ـ وقد سلمه صدام قيادة منطقة الكرخ وكذلك سلم طه ياسين رمضان نائب الرئيس منطقة الرصافى ، بينما لازال عزة ابراهيم الدوري فى الموصل وكركوك شمال العراق .

وتقضى هذه الخطة ـ حسب تلك المصادر ـ بمنع الجيش العراقى وأية تشكيلات عراقية مقاتلة أخرى من مواجهة القوات الأميركية والبريطانية فى هذه المرحلة والاختفاء تماما من طريق قوات التحالف انتظارا لمرحلة حاسمة يعلن ويحدد بدايتها الرئيس صدام فى بيان موجه لهذه القوات لتخرج من أماكن اختفائها لمواجهة القوات الأميركية ـ البريطانية بعد أن تكون تغلغلت فى بغداد بآلياتها الثقيلة التى يصعب انسحابها بسرعة من المدينة .

أما بالنسبة لقصى وعدى ولدى الرئيس صدام ، فقد أكدت تلك المصادر أنهما تمكنا من التوجه إلى تكريت - مسقط رأس الرئيس العراقى ـ لقيادة القوات العراقية لمهاجمة قوات التحالف وإنهاكها خلال المعركة الحاسمة فى بغداد .
وأضافت تلك المصادر أن هذه المعلومات زادت مصداقيتها كثيرا بعد وصول مجموعة من المقربين من عائلات المسؤولين العراقيين وصلوا إلى دمشق منذ يومين .

وكذلك أضافت المصادر أن أحداث أمس أكدت تلك الخطة حيث اختفى المقاتلون العراقيون من كل بغداد بشكل مفاجىء حتى فى الأماكن التى لا تتواجد فيها القوات الأميركية ، الأمر الذى لاحظه المدنيون فى بغداد وجعلهم يتساءلون عن سر اختفاء هؤلاء المقاتلين فجأة وأماكن اختفائهم فى بغداد .

فقد بدت بغداد مساء امس حتى صباح اليوم مدينة ميتة خالية حتى من المقاتلين المسلحين في القسم الاكبر منها، بعد يوم طويل من المعارك بقي خلالها مجمع القصر الجمهوري الرئاسي الرئيسي في وسط العاصمة في ايدي القوات الاميركية.

وخيم صمت يشوبه الحذر على العاصمة التي غرقت في ظلام تام بسبب استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وتقطعه انفجارات متفرقة مصدرها الضاحية الجنوبية.
ولم تسجل اي حركة ظاهرة في مجمع القصر الجمهوري حيث القصر الرئاسي الرئيسي للرئيس العراقي صدام حسين، بعد يوم طويل من المعارك نجحت خلالها القوات الاميركية في الدخول الى المجمع، واوقفت دبابتين على جسر الجمهورية القريب.

واقفلت كل الطرق المؤدية الى المنطقة الواقعة بعد المجمع الرئاسي الممتد على الضفة الغربية من نهر دجلة والذي يضم وزارات الاعلام والخارجية ومباني ادارية اخرى.

وشوهدت سيارات قليلة تمر في الشوارع الرئيسية في منطقة الرصافة على الضفة الشرقية حيث حركة السير اكثر كثافة من الضفة الغربية التي شهدت المعارك.

وقد اختفى تماما كل المقاتلين العراقيين الذين كانوا انتشروا بكثافة في المدينة منذ اندلاع الحرب في 20 آذار/مارس من منطقة الرصافة.

وبدت مواقع محصنة باكياس الرمال على كل مفترق طريق مهجورة.

ولم يشاهد اي حارس امام مراكز الشرطة او امام مقرات حزب البعث الحاكم.
الا ان عددا من السكان خرجوا الى الشوارع وراحوا يراقبون لمدة اكثر من ساعة الطائرات الحربية الاميركية التي تحلق على ارتفاع شاهق فوق العاصمة ثم تهبط محدثة ضجيجا هائلا.

وقال احد العراقيين "لا نعرف تماما ما يحدث. لقد راينا المقاتلين المسلحين يختفون من الشوارع. ولا احد يقول لنا ما الذي يحدث".

(( ... الإختفاء المذهل ... ))

كتب الأخ ( مطر بن ثلج ) ما نصه التالي :

ها هي القوات الأمريكية في وسط بغداد .. بين الأبنية العسكرية .. و بين الأبنية المدنية ، و انتشرت انتشارا يصعب تمييزه من قبل .. الطائرات الأمريكية .. لذلك توقف القصف .. و هي يوم أو يومان و يكون حدث أو حدثان :

· اما أن يظهر الجيش العراقي البري ( و الذي اختفى منذ بداية الحرب ) في بقعة ما قد تكون حدودية مع احدى دول الجوار و يفجر المعركة بعيدا عن بغداد ..

· أو أن يستخدم صدام الخيار رقم صفر ، و هو الطائرات الانتحارية المزودة بأسلحة كيميائية اضافة الى بعض الصواريخ المزودة بهذه الرؤوس لضرب اسرائيل بالعمق أو ضرب البارجات الأمريكية في الخليج ،،،

و بذلك لن يستطيع الأمريكان ضرب بغداد و لا غيرها بأسلحة دمار شامل لأن قواتهم فيها .. و لأن الحجة أصبحت عليهم.. حيث لا يوجد جيش مركز في بغداد ( جيش عراقي ) يتم قصفه .. و الله غالب على أمره ..

(( ... ابتسامة النصر ... ))

http://www.cnn.com/interactive/us/0208/gall.terror.tapes/gall.tues.7.laden.jpg

إنني أبتسم .. سبحانك ربي الأعلى ..

العدو يضرب من علو .. وأنت الأعلى .. سبحانك ربي الأعلى ..

إنني أنتظر نصرك العظيم .. سبحانك ربي العظيم ..



منقول
للكاتب:زهير النكهة

Chad
09-04-2003, 09:47 PM
بالنسبه لي فأنا ( أتمنى ) إنو يكون الكلام صحيح:)

رغم إني سمعت إنو عمل صفقه مع الروس على تهريبه هو وأسراره خارج العراق