cozco
15-04-2003, 10:14 PM
أداء الفن لبورتو هذا الموسم رأى إنتباها كثيرا جلب إلى هذا النجم الصاعد وهو لا مفاجأة التي من أمثال مانشستر يونايتد، يوفنتوس، برشلونة، إنتر ميلان، وديبورتيفو لاكورونا كلّ مهتمّة بخدماته.
موهبة أندرسن لويس دي سوزا ولدت في البرازيل سابعة وعشرون في أغسطس/آب، 1977. لعب كرة ناديه الأولى لناسيونال وبعد ذلك كورينثيانس، كلا ساو باولو. أخيرا، بعد بضعة سنوات من لعب في البرازيل، تحرّك إلى أوروبا جاء في 1997. البرتغال كانت الإتجاه كما إنضمّت الموهبة إلى سالجويروز. في نقطة ما هو كان ملكية بنفيكا، على أية حال النادي لم يرى الإمكانية التي كانت هناك وبعد شحذ مهاراته في الفرق المتوسطة للأرض، إنضمّ ديكو إلى مركز نفوذ بورتو.
الذي حدث منذ ذلك الحين كان لا شيء بلا الرائعة كما ساعد ديكو بورتو للعنونة بعد اللقب وطوّر في أحد أوروبا أكثر أراد بعد لاعبو كرة القدم. في الحقيقة، هو هل حبّب نفسه إلى بورتو مخلص، وكيف لاعب يعمل ذلك بعد أن يساعد فوز النادي كثيرا؟ منذ إنضمام إلى بورتو في 1999، ربحت الزخرفة ولدت البرازيلية على الأقل كأس واحد مع النادي كلّ سنة.
فأيّ موهبة خاصة؟ ببساطة، موهبة لاعب كرة قدم كليّة. هو أكثر من قادر على التتبع يعود من موقع منتصف ملعب مهاجمته للتأشير، وعامل مجدّ على الملعب. بينما تصميمه ورغبته يحرزانه العديد من النقاط، هو ما هو يستطيع يعمل بالكرة التي قادت الكثير لدعوته أحد لاعبي العالم الأفضل.
موهوب بسيطرة الكرة العظيمة، زخرفة لها أسلوب لعب صبّ بعد صانعي الألعاب البرازيليين العظماء للماضي. إبداعه بهجة إلى الساعة اليدوية والأخرى إحدى قواه ضرباته الحرّة الدقيقة. ليس فقط يستطيع يعيق، يسلّم المناولة القاتلة، وإجازة التي تعارض المدافعين في الغبار بالمرّات الرائعة، لكن الزخرفة أصبحت معروفة ثانية أيضا لقدرة تسجيل هدفه. في أقل من 100 لعبة لبورتو، رفع في مع تقريبا 30 هدف للنادي، تماما نسبة الضربة الرائعة للاعب خطّ وسط.
هناك بعض سمات سلبية في لعبته، يعني مزاجه. سبّب خلافا الشهر الماضي على أية حال، ليس لمزاجه، لكن بسبب قراره لقبول مدرّب الفريق الوطني البرتغالي لويز فيليب سكولاري إستدعاء إلى الجانب الكبير. لكونه ولد في البرازيل كان هناك أكثر من نقد صغير فيما يتعلق بإنضمام إلاه الفريق الوطني. حتى من أمثال روي كوستا ولويس فيجو تكلّما ضدّ شيء كهذا. على الرغم من هذا، يظهر كما لو أن الزخرفة بدأت بإسكات نقّاده. الإحراز على ضربة حرة من مسافة 25 ياردة لضرب البرازيل في ظهور لأول مرّة فريقك الوطني له عادة جعلك أصدقاء أكثر من لست.
هناك مديح يجيء من كلّ الزوايا لأداءات الفن والموهبة هذا الموسم في اللعبة المحلية والأوروبية، لكن ربّما مدرّب بورتو خوزيه مورينهو يجمعه فوق أفضل عندما يصرّح بأنّ الزخرفة 'عالمية' حقّا. أحد النقاش الأكثر حرارة يهيج الآن في أوبورتو سواء الزخرفة سيبقى أو يذهب. على الأغلب هذه ه الموسم الماضي في البرتغال كما يظهر مؤكدا على إنضمام إلى إحدى فرق أوروبا المتقدّمة. رغم ذلك، هذا موسم بورتو يظهر مؤكدا على ربح الإتحاد، وفي المباريات الشبه النهائية من كأس إتحاد كرة القدم الأوربي. فوز كلتا المسابقات ستكون توديع عظيم للاعب الذي أعطى النادي كثيرا.
http://images.soccerage.com/39477.jpg
موهبة أندرسن لويس دي سوزا ولدت في البرازيل سابعة وعشرون في أغسطس/آب، 1977. لعب كرة ناديه الأولى لناسيونال وبعد ذلك كورينثيانس، كلا ساو باولو. أخيرا، بعد بضعة سنوات من لعب في البرازيل، تحرّك إلى أوروبا جاء في 1997. البرتغال كانت الإتجاه كما إنضمّت الموهبة إلى سالجويروز. في نقطة ما هو كان ملكية بنفيكا، على أية حال النادي لم يرى الإمكانية التي كانت هناك وبعد شحذ مهاراته في الفرق المتوسطة للأرض، إنضمّ ديكو إلى مركز نفوذ بورتو.
الذي حدث منذ ذلك الحين كان لا شيء بلا الرائعة كما ساعد ديكو بورتو للعنونة بعد اللقب وطوّر في أحد أوروبا أكثر أراد بعد لاعبو كرة القدم. في الحقيقة، هو هل حبّب نفسه إلى بورتو مخلص، وكيف لاعب يعمل ذلك بعد أن يساعد فوز النادي كثيرا؟ منذ إنضمام إلى بورتو في 1999، ربحت الزخرفة ولدت البرازيلية على الأقل كأس واحد مع النادي كلّ سنة.
فأيّ موهبة خاصة؟ ببساطة، موهبة لاعب كرة قدم كليّة. هو أكثر من قادر على التتبع يعود من موقع منتصف ملعب مهاجمته للتأشير، وعامل مجدّ على الملعب. بينما تصميمه ورغبته يحرزانه العديد من النقاط، هو ما هو يستطيع يعمل بالكرة التي قادت الكثير لدعوته أحد لاعبي العالم الأفضل.
موهوب بسيطرة الكرة العظيمة، زخرفة لها أسلوب لعب صبّ بعد صانعي الألعاب البرازيليين العظماء للماضي. إبداعه بهجة إلى الساعة اليدوية والأخرى إحدى قواه ضرباته الحرّة الدقيقة. ليس فقط يستطيع يعيق، يسلّم المناولة القاتلة، وإجازة التي تعارض المدافعين في الغبار بالمرّات الرائعة، لكن الزخرفة أصبحت معروفة ثانية أيضا لقدرة تسجيل هدفه. في أقل من 100 لعبة لبورتو، رفع في مع تقريبا 30 هدف للنادي، تماما نسبة الضربة الرائعة للاعب خطّ وسط.
هناك بعض سمات سلبية في لعبته، يعني مزاجه. سبّب خلافا الشهر الماضي على أية حال، ليس لمزاجه، لكن بسبب قراره لقبول مدرّب الفريق الوطني البرتغالي لويز فيليب سكولاري إستدعاء إلى الجانب الكبير. لكونه ولد في البرازيل كان هناك أكثر من نقد صغير فيما يتعلق بإنضمام إلاه الفريق الوطني. حتى من أمثال روي كوستا ولويس فيجو تكلّما ضدّ شيء كهذا. على الرغم من هذا، يظهر كما لو أن الزخرفة بدأت بإسكات نقّاده. الإحراز على ضربة حرة من مسافة 25 ياردة لضرب البرازيل في ظهور لأول مرّة فريقك الوطني له عادة جعلك أصدقاء أكثر من لست.
هناك مديح يجيء من كلّ الزوايا لأداءات الفن والموهبة هذا الموسم في اللعبة المحلية والأوروبية، لكن ربّما مدرّب بورتو خوزيه مورينهو يجمعه فوق أفضل عندما يصرّح بأنّ الزخرفة 'عالمية' حقّا. أحد النقاش الأكثر حرارة يهيج الآن في أوبورتو سواء الزخرفة سيبقى أو يذهب. على الأغلب هذه ه الموسم الماضي في البرتغال كما يظهر مؤكدا على إنضمام إلى إحدى فرق أوروبا المتقدّمة. رغم ذلك، هذا موسم بورتو يظهر مؤكدا على ربح الإتحاد، وفي المباريات الشبه النهائية من كأس إتحاد كرة القدم الأوربي. فوز كلتا المسابقات ستكون توديع عظيم للاعب الذي أعطى النادي كثيرا.
http://images.soccerage.com/39477.jpg