المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من يزرع الفرقة بين العرب والمسلمين



انتفاضة
22-04-2003, 06:15 PM
هل يمكن للعرب ان ينسوا الاحقاد التي زرعت بينهم
اريد رايكم في الطريقة التي يمكن ان نعود اخوان
قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
من يزرع الفرقة بين العرب والمسلمين واصلاً لماذا هناك فرقة ، لماذا لا نسامح بعضنا البعض ولنا الاجر عند الله "والعافون عن الناس "
هل توافقون على ان نسامح بعضنا البعض وان نعمل على وحدتنا
في كل الشعوب هناك الصالح والطالح فلماذا نحكم على الشعوب من الطالحين .
اذا جلسنا مع انفسنا وتاملنا لعرفنا ان المستفيد من فرقتنا هم اليهود والله انهم يتغنون هنا في اذاعاتهم على الذل الذي يعيشه المسلمين ، فرحون بالمشاكل التي هم زرعوها بايديهم عن طريق حكام العرب والله ان الحكام العرب خدم لليهود؟
متى نعود الى الى ديننا؟
والله انه من يشارك ولو بكلمة في هذه الفتن لمحاسب من الله

ادعوكم ان تسامحوا اخوانكم المسلمين والعرب حتى لو تطاولوا عليكم فلكم الاجر وهكذا يمكن ان تتحن القلوب على بعضنا البعض
المسلم قوي على الاعداد رحيم باخوانه

عاشق صدام
22-04-2003, 06:46 PM
مشكور اخوي انتفاصة على الموضوع


تحايتي عاشق صدام

yara
22-04-2003, 07:44 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة انتفاضة
هل يمكن للعرب ان ينسوا الاحقاد التي زرعت بينهم
اريد رايكم في الطريقة التي يمكن ان نعود اخوان
قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
من يزرع الفرقة بين العرب والمسلمين واصلاً لماذا هناك فرقة ، لماذا لا نسامح بعضنا البعض ولنا الاجر عند الله "والعافون عن الناس "
هل توافقون على ان نسامح بعضنا البعض وان نعمل على وحدتنا
في كل الشعوب هناك الصالح والطالح فلماذا نحكم على الشعوب من الطالحين .
اذا جلسنا مع انفسنا وتاملنا لعرفنا ان المستفيد من فرقتنا هم اليهود والله انهم يتغنون هنا في اذاعاتهم على الذل الذي يعيشه المسلمين ، فرحون بالمشاكل التي هم زرعوها بايديهم عن طريق حكام العرب والله ان الحكام العرب خدم لليهود؟
متى نعود الى الى ديننا؟
والله انه من يشارك ولو بكلمة في هذه الفتن لمحاسب من الله

ادعوكم ان تسامحوا اخوانكم المسلمين والعرب حتى لو تطاولوا عليكم فلكم الاجر وهكذا يمكن ان تتحن القلوب على بعضنا البعض
المسلم قوي على الاعداد رحيم باخوانه السلام عليكم ورحمة الله

شعور نبيل تُشكر عليه اخينا الكريم ..... ولكن هل نحن مثل بهيمة الانعام


اليس لنا عقول نفكر بها .... الا يوجد لنا عقل يميز ماينفع ومايضر
اذا كانو الاعداء يُحاولون نشر الفرقه والفتنه بيننا كشعوب مسلمه
هل نُطئطى روئسنا ونتبع مايريدون ... وننقاد كماتنقاد ( الشاة )

العيب اخي الكريم بنا نحن .... العيب لاننا ننتصر ( لعُنصريتنا )
العيب لاننا ندتفع مستميتين .. لا عن ديننا بل كلاً عن بلدة او دولته

ولنعلم جميعاً ان هذا العدا مايزال وسيستمر اذا مااستمرينا على هذا الوضع .... ولن يُزيل هذه الاحقاد الا اذا فكرنا وتكلمنا ودافعنا وايدنا وعارضنامن منطلق اسلامي بحت بعيداً عن القُطريه.
والف شكر لك

غفوة
24-04-2003, 08:16 PM
السلام عليكم

اخواني الاعضاء لا يوجد فرقة وتباعد بين المسلمين والعرب كما تتصورون

لكن السياسات المتبعة هي من تفعل ذلك اخواني ان المسلمين والعرب

اخوة في الدين والنسب وان ماتفعله بعض الحكومات يولد الحزازات

بين المسلمين ولكن يضل المسلمون والعربيون امة واحدة لها اهداف

واحدة وقيم مشتركة فها نحن في المنتدى جميعا من مسلمون وعرب

من مختلف الدول نجتمع على دين واحد واصل واحد ولغة واحدة باستثناء

بعض الحاقدين والمدسوسين الذين يتخذون من السباب والطعن في

المسلمين سبيل للفرقة والتباغض ثم الفرقة ولكن لن ينجحوا

تذكروا قول الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال ان مثل المسلمين

في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعا

له سائر الجسد بالسهر والحمى وكما وصانا ربنا

المؤمنين بان يتحدوا ولا يتنازعوا فتذهب ريحهم ويكونوا فريسة سهلة

لاعدائها واحذر من دعاة الفتن فهم موجودون كما وصفهم الرسول صلى

الله عليه وسلم وذكر بانهم يلبسون ثيابنا و يتكلمون لغتنا ولكنهم

دعاة فتن وضلال وهم اعداء لا يشعر بوجودهم المسلمين فلا تدعوا لدعاة

الفتن مكان بيننا

وختاما تذكروا قول الله سبحانه وتعالى ( انما المؤمنون اخوة )

غفوة
24-04-2003, 09:26 PM
ارجوا قراءة موضوع احد الاعضاء وسأنقله لكم وهو الآتي :

أبدأ بنصيحة نصح بها كاسترو الزعيم الشيوعي الكوبي دبلوماسيا اسرائيليا، انفق معه ساعتين من الزمان كما جاء في جريدة "جراما" الكوبية، و في مجلة كوباسوشاليستا، كبرى المجلات الكوبية، فقد قال كاسترو لدلك الدبلوماسي الصهيوني( يجب على اسرائيل أن لا تترك حركات الفداء الفلسطيني تتخد طابعا إسلاميا، لان اكتساب هده الحركات هدا الطابع العقائدي سيجعل منها شعلة من الحماس الدي هو مألوف في المجتمعات الاسلامية. و إن هدا الحماس الديني العربي سيستقطب جماعات إسلامية أخرى، مما يجعل من المستحيل على اسرائيل أن تسعى لجعل كل دولة عربية في جوارها دولة اشتراكية الجدور فإن منتهى المطاف لأية حركة مقاومة عربية دات طابع اشتراكي هو التعايش السلمي الاشتراكي العربي مع الاشتراكية الاسرائيلية.
و الواقع أن هده النصيحة لم تكن جديدة على اسرائيل ، فإنها تعلم مند زمن ما في الاسلام من الخطر على كيانها ووجودها. و لابن غوريون تحدير معروف من الاسلام قبل هده النصيحة بسنين، فقد قال : ( إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد).

يخافون الاسلام ...لانه يصنع امة واحدة
ايها الاخوة و الاخوات اتعلمون لمادا يخاف اعداؤنا من ان نتسك باسلامنا الحق؟؟؟؟؟ هم يخافون من الاسلام لانه يصنع منا امة واحدة، قال عنها ربها ( إن هده امتكم امة واحدة و انا ربكم فاعبدون). امة دات اهداف واحدة، و عقائد واحدة، و اخلاق واحدة، و قيم واحدة، و لغة واحدة، و زعيم واحد، فالاسلام لا يقبل تعدد الحكام و الخلفاء، و لا تقسيم الارض الاسلامية الى دويلات.

إنهم يخافون أن يعود الاسلام الى الامة التي مزقوها، فيفعل فيها كما فعل في قبائل العرب قبل اربعة عشر قرنا من الزمان حيث كانت في ما نحن فيه من الفرقة و الاختلاف و التبعية، وكانت وحدتها تعد من المستحيلات، فلما اقبلت على ربها و على دين الاسلام ساروا جميعا على درب واحد، يعظمون الها واحداو اصبحوا جميعا بنعمة الله و فضله اخوانا.فهم يخافون من الاسلام ان يصنع مثل تلك الامةالتي بسطت سلطان العدل على معظم بقاع الارض في دلك الزمان.

انهم يخشون من الاسلام لانه يصنع قادة يرى الواحد منهم انه مسؤول امام الله عن شاة تعثر لم لم يسو لها الطريق، و هم يريدون حكاما يشعرون بالمسؤولية تجاههم لا تجاه الله عز وجل.

ايـــــــــها الاخـــــــوة و الاخــــــوات

دلك بعض ما يخيفهم من دين الله عز وجل، و لكن اشد ما يرعبهم منه هو نوعية الشعوب التي يربيها هدا الدين، شعوب لا مكان عندها لافكارهم المضللة ، و لا لبضاعتهم المعهرة، و لا لعملائهم الخونة.
انهم يخافون من عقيدة الجهــــادفي هدا الدين ، ومنهجه في تربية الاجيال و كيف لا يخافون من دين دروة سنامه الجهاد، و باب الحياة الكريمة في عرفه الاستشهاد؟؟

و كيف لا يخاف المشركون من دين يامر اتباعه بقتال المشركين و ملاحقتهم و حصارهم و التضييق عليهم، فيقول لهم: ( فادا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خدوهم واحصروهم و اقعدوا لهم كل مرصد).

و كيف لا يخاف اليهود و النصارى من دين يامر جنده بمقاتلتهم حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الاخر، ولا يحرّمون ما حرم الله و رسوله، ولا يدينون دين الحق من الدين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون)

و كيف لا يخاف اعداء الاسلام من دين يحرر اتباعه من العبودية لزينة الدنيا و شهواتها ( يا ايها الذين آمنوا مالكم إدا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثقاقلتم الى الارض، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة، فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليلا )

و كيف لا يخافون من عقيدة تحرر أهلها من الخوف من الموت، و من الخوف على الرزق ( أينما تكونوا يدركم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة) ( و في السماء رزقكم و ما توعدون، فوربّ السماء و الارض إنه لحق مثل ما انَّكم تنطقون)

و كيف لا يخافون من دين يلقن أتباعه أن التولي يوم الزحف كبيرة من أكبر الكبائر تغضب الله و تزج أصحابها في نار جهنم ( يا أيها الدين آمنوا إدا لقيتم الدين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار، ومن يولِّهم دبره إلا متحرّفا لقتال أو متحيِّزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله و مأواه جهنم و بئس المصير)

و كيف لا يخافون من دين يطهِّر أهله من اليأس و القنوط و يملأ قلوبهم بالثقة و الرجاء( و لا تهنوا و لا تحزنوا وانتم الاعلون إن كنتم مؤمنين ) ( و لا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون و ترجون من الله ما لا يرجون)

و كيف لا يخافون من رسول يعلم جنده أن الجنة تحت ظلال السيوف، و يشحن قلوبهم بالشوق إلى الجهاد و الحقد على الكفر و الظلم و المنكر فيقول لهم ( من مات و لم يغز و لم تحدثه نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق)

و كيف لا يخافون من الاسلام وهو يأمر أتباعهبالاستعداد التام لقتال أعداء الله و العباد، و أخد الحدر و الحيطة منهم، فيناديهم ( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم، و آخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم) و يقول لهم ( يا أيها الدين آمنوا خذوا حذركم).

و كيف لا يخاف أعداء الاسلام منه و هو يخرج نوعيات من المقاتلين دعاؤهم في صلواتهم طلب الاستشهاد في سبيل رب العباد

و كيف لا يخافون من دين يخرج أناسا يتنافسون على القتال أمثال سعد بن خيثمة و أبيه خيثمة يتنازعان على الخروج للقتال في سبيل الله، و كان لا بد أن يقيم أحدهما، فيقول الابن لابيه: و الله لو كانت غير الجنة لآثرتك به، فيقترعان، و تخرج القرعة للابن، فيدهب إلى المعركة و يقتل في سبيل الله.

و كيف لا يخافون من دين يصنع رجالا لا يعرفون البكاء إلا من خشية الله أو أسفا على فوات فرصة الجهاد و الاستشهاد أمثال عبد الله بن عمر الدي يقول : عرضت على رسول الله يوم بدر فاستصغرني و لم يقبلني، فما أتت علي ليلة قط مثلها من السهر و الحزن والبكاء إد لم يقبلني رسول الله. فلما كان العام المقبل عرضت عليه فقبلني، فحمدت الله على دلك. و امثال اولئك الدين قال عنهم الله تعالى ( و لا على الدين تولوا و أعينهم تفيض من الدمعلا حزنا ألا يجدوا ما ينفقون).

و كيف لا يخافون من دين يربي نساء لا يرين غاية للحمل و الولادة و التربية أكرم من تقديم فلدات الأكباد لساحات تالجهاد، امثال ام الحارثة التي قتل ابنها في غزوة بدر بسهم طائش، فتاتي الى رسول الله صلى الله عليه و سلم و تقول: يا رسول الله ، اخبرني عن ولدي، أشهيد هو؟ فإن كان شهيدا فرحت به واحتسبته عند ربي ، و إن لم يكن شهيدا اجتهدت عليه بالبكاء، فيخبرها الرسول انه في الفردوس الاعلى.

و كيف لا يخافون من دين يصنع الفداء و الفدائيين، ممن لم يعرف التاريخ لهم نظيرا، أمثال البراء بن مالك الدي كان يقود مجموعة من الجند في إحدى المعارك، فتستعصي عليهم قلعة من قلاع العدو، فيقول لجنده: ضعوا أتراسكم بعضها الى جانب بعض، واجعلوني فوقها وادفعوا بي دفعة رجل واحد أفتح لكم الحصن بعون الله تعالى، فيفعلون كما أمرهم ، فينزل على رؤوس أعداء الله كالصاعقة، و يقتل منهم أكثر من 20 رجلا، و يفر الباقون فزعا مما رأوا، و يفتح البراء القلعة و ينتصر المؤمنون.
كيف لا يخاف أعداء أمتنا من الاسلام و هدا منهجه في تربية الرجال و صناعة الأبطال


اللهم اعز الاسلام و المسلمين......اللهم اعز الاسلام و المسلمين......اللهم اعز الاسلام و المسلمين......

hend
25-04-2003, 12:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اريد ان اجيب على سؤال yara

وهل هنالك احد يصدق انهم يريدون التحرير ؟!
لا والله انهم لا يريدون سوى انيذلو العرب وخاصة المسلمين
وبدء قوات التحالف بصدام لانه اول من عاندهم وقال لهم لا .
والآن بعدما ينتهو من العراق فعلى الدول العربية دولة بعد اخرى ولكن علينا ان لا نسكت على العدوان الغاشم.
وشكرا