Areej
24-04-2003, 06:24 PM
لقد كان من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه كان يقنت في سائر
الصلوات المكتوبـــــات إذا نزلــــت بالمسلمين نازلة. والنازلة هي :
أن ينزل بالمسلمين خوف من عدو أو بلاء أو قحط أو وباء أو نحوها.
لذا فإنه يشرع الدعاء في الصلوات المفروضة في مثل هذه الظروف الراهنه
مـــن صيـــغ الدعـــاء:
اللهم اهدنا في من هديت, وعافنا فيمن عافيت, وتولنا فيمن توليت,
وبارك لنا فيما أعطيت, وقنـــا واصرف عنا برحمتك شر ماقضيت,
فإنك تقضي بالحق ولا يقضى عليك, إنه لايذل من واليت, ولايعز من
عاديت, تباركت ربنا وتعاليت, فلك الحمد على ماقضيت, ولك الشكر
علـى ما أعطيت, نستغفرك اللهــم من جميع الذنوب والخطايا
ونتوب إليك. اللهم اجعل ثأرنا على من ظلمنا, وانصرنا على
من عادانا, ولا تجعل مصيبتنا في ديننا, ولا تجعل الدنيا أكبر همنا,
ولا مبلغ علمنا, ولا تسلط علينا بذنوبنا من لايخـافك ولا يرحمنا.
اللهم دمر المنافقين والكافرين الذين يصدون عن سبيلك
ويؤذون أولياءك. اللهم خالف بين كلمتهم, وشتت بين قلوبهم,
واجعل تدميرهم في تدبيرهم, وأدر عليهم دائرة السوء,
وأنزل عليهم بأسك الــــذي لايرد عن القوم المجرمين.
اللهم اشدد عليهم وطأتك, وارفع عنهــم يدك وعافيتك,
ومزقهم كل ممــزق, ودمرهم تدميراً. اللهم أهلك الظالمين بالظالمين,
وأخرجنا من بينهم سالمين. اللهم فرج كرب المكروبـين,
ونفس الهم عن المهمومين, ورد المشردين إلى بلادهم
سالمين غانمين. اللهم يا سامع الصوت, وياسابق الفوت ,
وياكاسي العظام لحماً بعد الموت, لاتدع لنا ذنباً إلا غفرته, ولا هماً
إلا فرجته, ولا كربا إلا نفسته, ولا ضراً إلا كشفته, ولا مجاهداً
إلا نصرته, ولاظالماً إلا أهلكته , ولا طاغياً إلا قصمته,
ولا مهاجراً إلا آويته وجبرته, ولا عدواً إلا خذلته, ولاحاجةً من حوائج
الدنيا والآخرة هي لك رضا ولنا فيها صلاح إلا قضيتها ويسرتها
برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم إنا نسألك فرجاً عاجلاً مما نحن فيه,
وأن تكشف كروبنا, وتغفر ذنوبنا, وتقضي حاجاتنا, وتجمع شملنا
الممزق, وتصلح أمورنا, فأنت المرتجى, وأنت كهف الرجا, تباركت
أسماؤك وتقدست صفاتك, ولا إله غيرك, ولا معبود سواك.
اللهم عليك بالطغاة الفجرة الذين شردوا أهلنا في فلسطين
والعراق وأفغانستان وخربوا ديارهم. اللهم عليك بهم.
اللهم أنزل عليهم صاعقة مثل عاد وثمود وأهلكهم بها, اللهم
خالف بين قلوبهم, وشتت شملهم, ومزق جمعهم, وزلزل أقدامهم,
وأنزل بهم بأسك الذي لايرد عن القوم المجرمين. اللهم تقبل
منا إنك أنت السميع العليم, وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الصلوات المكتوبـــــات إذا نزلــــت بالمسلمين نازلة. والنازلة هي :
أن ينزل بالمسلمين خوف من عدو أو بلاء أو قحط أو وباء أو نحوها.
لذا فإنه يشرع الدعاء في الصلوات المفروضة في مثل هذه الظروف الراهنه
مـــن صيـــغ الدعـــاء:
اللهم اهدنا في من هديت, وعافنا فيمن عافيت, وتولنا فيمن توليت,
وبارك لنا فيما أعطيت, وقنـــا واصرف عنا برحمتك شر ماقضيت,
فإنك تقضي بالحق ولا يقضى عليك, إنه لايذل من واليت, ولايعز من
عاديت, تباركت ربنا وتعاليت, فلك الحمد على ماقضيت, ولك الشكر
علـى ما أعطيت, نستغفرك اللهــم من جميع الذنوب والخطايا
ونتوب إليك. اللهم اجعل ثأرنا على من ظلمنا, وانصرنا على
من عادانا, ولا تجعل مصيبتنا في ديننا, ولا تجعل الدنيا أكبر همنا,
ولا مبلغ علمنا, ولا تسلط علينا بذنوبنا من لايخـافك ولا يرحمنا.
اللهم دمر المنافقين والكافرين الذين يصدون عن سبيلك
ويؤذون أولياءك. اللهم خالف بين كلمتهم, وشتت بين قلوبهم,
واجعل تدميرهم في تدبيرهم, وأدر عليهم دائرة السوء,
وأنزل عليهم بأسك الــــذي لايرد عن القوم المجرمين.
اللهم اشدد عليهم وطأتك, وارفع عنهــم يدك وعافيتك,
ومزقهم كل ممــزق, ودمرهم تدميراً. اللهم أهلك الظالمين بالظالمين,
وأخرجنا من بينهم سالمين. اللهم فرج كرب المكروبـين,
ونفس الهم عن المهمومين, ورد المشردين إلى بلادهم
سالمين غانمين. اللهم يا سامع الصوت, وياسابق الفوت ,
وياكاسي العظام لحماً بعد الموت, لاتدع لنا ذنباً إلا غفرته, ولا هماً
إلا فرجته, ولا كربا إلا نفسته, ولا ضراً إلا كشفته, ولا مجاهداً
إلا نصرته, ولاظالماً إلا أهلكته , ولا طاغياً إلا قصمته,
ولا مهاجراً إلا آويته وجبرته, ولا عدواً إلا خذلته, ولاحاجةً من حوائج
الدنيا والآخرة هي لك رضا ولنا فيها صلاح إلا قضيتها ويسرتها
برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم إنا نسألك فرجاً عاجلاً مما نحن فيه,
وأن تكشف كروبنا, وتغفر ذنوبنا, وتقضي حاجاتنا, وتجمع شملنا
الممزق, وتصلح أمورنا, فأنت المرتجى, وأنت كهف الرجا, تباركت
أسماؤك وتقدست صفاتك, ولا إله غيرك, ولا معبود سواك.
اللهم عليك بالطغاة الفجرة الذين شردوا أهلنا في فلسطين
والعراق وأفغانستان وخربوا ديارهم. اللهم عليك بهم.
اللهم أنزل عليهم صاعقة مثل عاد وثمود وأهلكهم بها, اللهم
خالف بين قلوبهم, وشتت شملهم, ومزق جمعهم, وزلزل أقدامهم,
وأنزل بهم بأسك الذي لايرد عن القوم المجرمين. اللهم تقبل
منا إنك أنت السميع العليم, وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين