ابواسامة
25-04-2003, 08:00 PM
هؤلاء الرجال أثبت الشعب العراقي بطولته وشجاعته ؟؟
بعد أن أصبح الصهاينة من اليهود والنصارى هم القطب القوي الوحيد في العالم عام 1991م ويتحكمون بجميع حكام دول العالم بما في ذلك حكام الدول العربية والإسلامية فاستطاعة دول الكفر والطغيان أمريكا وبريطانيا ومن يدور في فلكهما أن يجبروا جميع حكام دول العالم بمقاطعة العراق الشقيق أكثر من إثناء عشر سنة بعد أن أصبح يهدد صنيعتهم إسرائيل ببناء جيشه الكبير والقوي ويشجع علمائه الكبار المقتدرين ولا يخضع لتهديداتهم دون سائر دول العالم الثالث المتخلف فاستطاعوا محاصرته أكثر من إثناء عشر سنة ومنع أي نوع من السلاح أو الأدوية أو الأطعمة أن تصل إليه من الخارج لتركيعه وتجويعه حتى مات أكثر من مليون طفل عراقي ومع هذا لم يذل أو يركع لأعداء الله ورسوله ويمكنهم من احتلاله ونهب خيراته الكثيرة بطرق سلمية ودون مقاومة كما هو الحال بالدول البترولية الخليجية الغنية الأخرى المجاورة له مما جعل دول الكفر والطغيان أمريكا وبريطانيا أقوى دولتين في العالم ومن يدور في فلكهم يقومون بغزو إخواننا في العراق دون وجه حق بعد أن ماتت الضمائر لدى جميع حكومات العالم فاصبحوا يتفرجون على هذه الأنهار من دماء المسلمين التي يزهقها إخوان القردة والخنازير الصهاينة من اليهود والنصارى في فلسطين وأفغانستان والعراق ولا كن ذلك يعنيهم من قريب أو بعيد وأصبحت الجيوش لدى حكام الدول العربية و الإسلامية للاستعراضات أو لقتال المسلمين فيما بينهم بأوامر أعداء الله ورسوله .
وبإرادة الله وحده ثم بالرجال المؤمنين والوطنيين المخلصين من أمثال الحسيني الضابط العراقي المعارض صمد العراق حتى الآن أمام أقوى دول الظلم والطغيان أمريكا وبريطانيا القطب القوي الوحيد في العالم التي تسيطر على جميع حكام العالم بما في ذلك حكام الدول العربية والإسلامية .
فقد سمعنا من هذا المعارض قبل غزو العراق الشقيق بمحطة المستقلة الفضائية يقول لو قامت أمريكا بغزو بلدي العراق فسأكون بجوار عدوي اللدود صدام حسين الذي حكم علي بالإعدام مرتين وقتل كثيراً من أهلي وأقاربي ضد أعداء الله ورسوله الطامعين في وطني ولن يزاود علي في ذلك المعارضين الآخرين من الخونة والعملاء المسيرين من قبل الأعداء ضد وطنهم ومواطنيهم بحيث جعلوهم حذاء في أرجلهم يدوسون بواسطتهم شعب العراق وعزته وكرامته وهيبته وشجاعته فكثر الله في امتنا الإسلامية من أمثال هؤلاء الرجال .
وأتمنى أن يكون هذا الرجل وأمثاله من أبناء المسلمين المؤمنين الموحدين من أهل السنة والجماعة الذين يسعون لتكون كلمة الله هي العليا بعيدين عن الشرك بالله والإلحاد والخرافات والخيانة والعمالة للعدوالتي أبتلي بها كثيراً من المسلمين في هذا العصر.
بعد أن أصبح الصهاينة من اليهود والنصارى هم القطب القوي الوحيد في العالم عام 1991م ويتحكمون بجميع حكام دول العالم بما في ذلك حكام الدول العربية والإسلامية فاستطاعة دول الكفر والطغيان أمريكا وبريطانيا ومن يدور في فلكهما أن يجبروا جميع حكام دول العالم بمقاطعة العراق الشقيق أكثر من إثناء عشر سنة بعد أن أصبح يهدد صنيعتهم إسرائيل ببناء جيشه الكبير والقوي ويشجع علمائه الكبار المقتدرين ولا يخضع لتهديداتهم دون سائر دول العالم الثالث المتخلف فاستطاعوا محاصرته أكثر من إثناء عشر سنة ومنع أي نوع من السلاح أو الأدوية أو الأطعمة أن تصل إليه من الخارج لتركيعه وتجويعه حتى مات أكثر من مليون طفل عراقي ومع هذا لم يذل أو يركع لأعداء الله ورسوله ويمكنهم من احتلاله ونهب خيراته الكثيرة بطرق سلمية ودون مقاومة كما هو الحال بالدول البترولية الخليجية الغنية الأخرى المجاورة له مما جعل دول الكفر والطغيان أمريكا وبريطانيا أقوى دولتين في العالم ومن يدور في فلكهم يقومون بغزو إخواننا في العراق دون وجه حق بعد أن ماتت الضمائر لدى جميع حكومات العالم فاصبحوا يتفرجون على هذه الأنهار من دماء المسلمين التي يزهقها إخوان القردة والخنازير الصهاينة من اليهود والنصارى في فلسطين وأفغانستان والعراق ولا كن ذلك يعنيهم من قريب أو بعيد وأصبحت الجيوش لدى حكام الدول العربية و الإسلامية للاستعراضات أو لقتال المسلمين فيما بينهم بأوامر أعداء الله ورسوله .
وبإرادة الله وحده ثم بالرجال المؤمنين والوطنيين المخلصين من أمثال الحسيني الضابط العراقي المعارض صمد العراق حتى الآن أمام أقوى دول الظلم والطغيان أمريكا وبريطانيا القطب القوي الوحيد في العالم التي تسيطر على جميع حكام العالم بما في ذلك حكام الدول العربية والإسلامية .
فقد سمعنا من هذا المعارض قبل غزو العراق الشقيق بمحطة المستقلة الفضائية يقول لو قامت أمريكا بغزو بلدي العراق فسأكون بجوار عدوي اللدود صدام حسين الذي حكم علي بالإعدام مرتين وقتل كثيراً من أهلي وأقاربي ضد أعداء الله ورسوله الطامعين في وطني ولن يزاود علي في ذلك المعارضين الآخرين من الخونة والعملاء المسيرين من قبل الأعداء ضد وطنهم ومواطنيهم بحيث جعلوهم حذاء في أرجلهم يدوسون بواسطتهم شعب العراق وعزته وكرامته وهيبته وشجاعته فكثر الله في امتنا الإسلامية من أمثال هؤلاء الرجال .
وأتمنى أن يكون هذا الرجل وأمثاله من أبناء المسلمين المؤمنين الموحدين من أهل السنة والجماعة الذين يسعون لتكون كلمة الله هي العليا بعيدين عن الشرك بالله والإلحاد والخرافات والخيانة والعمالة للعدوالتي أبتلي بها كثيراً من المسلمين في هذا العصر.