عضو 32371
26-04-2003, 04:41 PM
السلام عليكم
اولاً الموضوع منقوووووووووووووول ولا اعرف عن صحه ماورد بالموضوع لذلك وجب التنبيه لكن كل شى ممكن .
(1)
رسالة وصلتني عبر البريد مليئة بالمفاجآت ، يبدو أن صاحبها أحد المجاهدين العرب الذين ذهبوا إلى هناك أو ممن قابلوا المجاهدين العرب ، واشكره الشكر الجزيل على توضيح بعض الأمور وعلى اجتهاده في ذلك ، وإليكم نص الرسالة كاملة من دون زيادة ولا نقص :
نص الرسالة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ صيد القلم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو منك نشر هذه الرسالة في منتدى (.........) لأنني غير مشترك والله يجزيك خير الجزاء
كل ما يقال عن معركة المطار في وسائل الإعلام ومواقع الإنترنت غير صحيح وهو والله أعلم تسريبات من الإعلام الكافر بقيادة رأس لشرك الولايات المنتحرة الأمريكية .
أخي ما حصل في معركة المطار هو التالي وهو رواية ممن شارك في هذه المعركة التي دارت الساعة الواحدة والنصف من ظهر يوم الإثنين
المصادف 7 / 4 /2003 وبدأ قصف المطار بالمدفعية والصواريخ و تم محاصرة المطار و من فيه من العلوج الذي يبلغ عددهم بالآلاف من قبل الحرس الجمهوري ومعهم صدام حسين و ابنه قصي وصدام كان يحمل سلاح آر بي جي 7 ويلف رأسه (بجراوية ) كالتي يضعها الخائن البرزاني - أي شماغ بلغة أهل الخليج وسلك بضم السين بلغة أهل الشام - وفي تمام الساعة العاشرة والنصف ليلاً توجه ضابط برتبة عميد ركن في الحرس الجمهوري نحو المجاهدين الذين كانوا في الخطوط الخلفية و قال للمجاهدين من يريد الدخول والمشاركة في المعركة فليتفضل فصاح المجاهدون وبصوت واحد اللـــــــــــــه أكــــــبــــر ثم دخلوا في مدخل المطار وهم يركضون لمسافة / 5 / كم تقريباً وحاصروا الدبابات التي كانت تشكل حلقات في داخل المطار كل حلقة تحوي 17 أو 18 دبابة للعلوج وبينها عدداً من طائرات الأباتشي كل قليل ترتفع طائرة من الطائرات وتقم بتسديد النيران نحو المقاتلين من الحرس الجمهوري والمجاهدين
و قد كان المجاهدون يقذفون الدبابات بسلاح آر بي جي وسددوا نحوها ثلاث قذائف ولكن القذائف كانت تنحرف عن الدبابات لأن واجهتها كانت مزودة بواقي ليزري يحرف مسار القذائف و لا يمكن ضربها من الجانب بسبب اصطفافها بشك حلقة فأينما توجهوا كانت واجهة الدبابة أمامهم حتى دلهم مساعد متقاعد عراقي كان يشارك مع فدائيو صدام بأن يغطوا رأس القذائف بأكياس نايلون
فدمروا الدبابات جميعها كما دمروا الطائرات الأباتشي وتم سحق القوات المحتلة للمطار بشكل كامل وتم أسر ما يزيد عن / 500 /
علج من الأمريكان تم وضعهم في سبع شاحنات وقادهم الحرس الجمهوري إلى جهة غير معلومة وقد جاء محمد سعيد الصحاف عند الساعة العاشرة صباحاً يوم الثلاثاء وصور المطار لمدة ساعتين فعندما قال في آخر تصريح له أن العراقيين سحقوا هجوم المطار فهو صادق
و من المجازر التي فعلها الحرس الجمهوري بالعلوج مجزرة النفق التي قادها قصي صدام حسين فعندما دخلت أكثر من خمسة عشرة دبابة
ومعها حاملات جند أمريكية نفقاً موجود في المطار أغرق الحرس الجمهوري النفق بالماء و قاموا بإلقاء كابلات التوتر العالي الكهربائية عليهم بواسطة رافعة فتكهرب النفق وتفجرت كافة المدرعات الغازية فتم إبادتهم جميعاً إلى جهنم و بئس المصير .
وقد دمر العراقين المطار بشكل كامل أبراجه ومدرجاته وأبنيته بشكل كامل حتى لا يتم إنزال آخر فيه .
ثم نزل المجاهدون والمقاتلون من فدائيو صدام وجابوا شوارع بغداد فرحاً حتى وقت الغروب على أساس أن الحرب ستقف بعد هذه المجزرة التي أبادوا بها علوج الأمريكان وحتى الواحدة ليلاً من يوم الثلاثاء نام المجاهدون و استفاقوا على الفاجعة بانسحاب القوات العراقية إلى جهة غير معروفة .
فتوجهوا على نصيحة من يراهم من العراقيين إلى مناطق السنة في شمالي بغداد أو غربها كي لا يقعوا بيد الشيعة فيغدروا بهم ( كما غدروا بهم في المعارك التي خاضوها في المدن والمناطق الشيعية التي سبق لهم وأن قاتلوا فيها وكانوا يقنصونهم من الخلف - طبعاً للأمانة هذا لم يتم في كل المناطق فمنهم من ساعدهم وقدم لهم الطعام و دلهم على الطريق حينما تركهم فدائيو صدام وبعض العساكر الذين كانوا معهم في المعركة – ) أو يسلموهم إلى الكفرة الأمريكان فتوجهوا إلى منطقة تسمى نفق الشرطة وتجمع بها حوالي أربعة آلاف مجاهد وقد مر عليهم صدام حسين وهو يسلم عليهم ويقول أخرجوا يا أخوتي ال …… (( مجاهدي أحد الأقطار العربية )) من بغداد فهم يبحثون عنكم أكثر مما يبحثون عن العراقيين وسوف تسمعون أخباراً تسركم بعد أيام إنشاء الله فلجأ المجاهدون إلى محاولة الالتفاف على قوات العدو في حي الأعظمية متلقين جدران المنازل لكن الأهالي كانوا يمنعونهم لأن العدو سوف يدمر المنطقة كاملة ويقتل سكانها جميعاً فلجأ المجاهدون إلى المساجد ومنهم من رغب بمواصلة الجهاد وبقي في المناطق الشمالية والغربية من بغداد التي لا يستطيع الغزاة دخولها ولم يدخلوها حتى الآن أما من رغب بالعودة إلى بلاده فقد تمكن من الخروج من بغداد بعون الله و كانوا يمرون على الحواجز الأمريكية على الطريق وكان معهم مقاتلون من مصر الشقيقة والأردن وكان أحد الكلاب من هؤلاء قد أنزل مجاهداً مصرياً كان معهم في الحافلة التي يستقلونها عائدين إلى بلادهم وقال له إن شكلك مجاهد و أنزله من الحافلة وأطلق عليه النار من سلاحه الآلي وكان حفظ الله لهم أن سخر لهم أحد الأخوة المجاهدين من تونس وهو يتكلم الإنكليزية ويقول لكل حاجز من قوات العلوج مروا به على الطريق أن هؤلاء عمال عرب لم يتمكنوا من الخروج بسبب الحرب .
ملاحظة : كانت هناك خيانة ممن دخل بصفة مجاهد من العرب وكانوا من الأشقاء أبناء أرض الكنانة مصر و أخوة من الأردن
وكان هناك مرتزقة يقاتلون مع الأمريكان من السودان ومصر والأردن و الكويت وكان جيش العلوج غالباً من المرتزقة الذين إذا أصيبت مدرعتهم يفرون كالجرذان .
و هناك أمور سارة لكنني لا أستطيع ذكرها .
اللهم احفظ بلاد العرب والمسلمين من كيد النصارى واليهود وسلمهم من غدرهم يا حافظ يا كريم يا الله .
اللـــهــم آمــيــن
أرجو منك أن تنشرها يا أخي لفضح العلوج فهم لا يسمحون للصحفيين بالذهاب للمطار كي لا يروا دماره و لا يروا أشلاء العلوج وجيفهم وهم لم يستخدموا لا قنابل تكتيكية ولا قنابل كرتونية فقط أمطروووووووووووا المجاهدين والحرس الجمهوري بالقنابل العنقودية
لكن الله حماهم وسلمهم منها . وأنا سألتهم إن كان العلوج قاموا بضرب قنابل تكتيكية عليهم فقالوا لا الجيش كله انسب معنا من المطارررررررررررررررررررررر . وحار مكر العوج وطار وبالأرض بحول الله غار
هذا ما قاله لي بعض الأخوة المجاهدون قمت بتلخيصه والله لم أزد ولم انقص إنشاء الله .
(( إن ينصركم الله فلا غالب لكم ))
أرجو منك تكبير الخط ونشرها في ........والله يجزييييييييييييييك الخير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما دعا مسلم لأخيه خيرٌ من جزاك الله خيراً أو كما قال
انتهى نص الرسالة .
اولاً الموضوع منقوووووووووووووول ولا اعرف عن صحه ماورد بالموضوع لذلك وجب التنبيه لكن كل شى ممكن .
(1)
رسالة وصلتني عبر البريد مليئة بالمفاجآت ، يبدو أن صاحبها أحد المجاهدين العرب الذين ذهبوا إلى هناك أو ممن قابلوا المجاهدين العرب ، واشكره الشكر الجزيل على توضيح بعض الأمور وعلى اجتهاده في ذلك ، وإليكم نص الرسالة كاملة من دون زيادة ولا نقص :
نص الرسالة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ صيد القلم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو منك نشر هذه الرسالة في منتدى (.........) لأنني غير مشترك والله يجزيك خير الجزاء
كل ما يقال عن معركة المطار في وسائل الإعلام ومواقع الإنترنت غير صحيح وهو والله أعلم تسريبات من الإعلام الكافر بقيادة رأس لشرك الولايات المنتحرة الأمريكية .
أخي ما حصل في معركة المطار هو التالي وهو رواية ممن شارك في هذه المعركة التي دارت الساعة الواحدة والنصف من ظهر يوم الإثنين
المصادف 7 / 4 /2003 وبدأ قصف المطار بالمدفعية والصواريخ و تم محاصرة المطار و من فيه من العلوج الذي يبلغ عددهم بالآلاف من قبل الحرس الجمهوري ومعهم صدام حسين و ابنه قصي وصدام كان يحمل سلاح آر بي جي 7 ويلف رأسه (بجراوية ) كالتي يضعها الخائن البرزاني - أي شماغ بلغة أهل الخليج وسلك بضم السين بلغة أهل الشام - وفي تمام الساعة العاشرة والنصف ليلاً توجه ضابط برتبة عميد ركن في الحرس الجمهوري نحو المجاهدين الذين كانوا في الخطوط الخلفية و قال للمجاهدين من يريد الدخول والمشاركة في المعركة فليتفضل فصاح المجاهدون وبصوت واحد اللـــــــــــــه أكــــــبــــر ثم دخلوا في مدخل المطار وهم يركضون لمسافة / 5 / كم تقريباً وحاصروا الدبابات التي كانت تشكل حلقات في داخل المطار كل حلقة تحوي 17 أو 18 دبابة للعلوج وبينها عدداً من طائرات الأباتشي كل قليل ترتفع طائرة من الطائرات وتقم بتسديد النيران نحو المقاتلين من الحرس الجمهوري والمجاهدين
و قد كان المجاهدون يقذفون الدبابات بسلاح آر بي جي وسددوا نحوها ثلاث قذائف ولكن القذائف كانت تنحرف عن الدبابات لأن واجهتها كانت مزودة بواقي ليزري يحرف مسار القذائف و لا يمكن ضربها من الجانب بسبب اصطفافها بشك حلقة فأينما توجهوا كانت واجهة الدبابة أمامهم حتى دلهم مساعد متقاعد عراقي كان يشارك مع فدائيو صدام بأن يغطوا رأس القذائف بأكياس نايلون
فدمروا الدبابات جميعها كما دمروا الطائرات الأباتشي وتم سحق القوات المحتلة للمطار بشكل كامل وتم أسر ما يزيد عن / 500 /
علج من الأمريكان تم وضعهم في سبع شاحنات وقادهم الحرس الجمهوري إلى جهة غير معلومة وقد جاء محمد سعيد الصحاف عند الساعة العاشرة صباحاً يوم الثلاثاء وصور المطار لمدة ساعتين فعندما قال في آخر تصريح له أن العراقيين سحقوا هجوم المطار فهو صادق
و من المجازر التي فعلها الحرس الجمهوري بالعلوج مجزرة النفق التي قادها قصي صدام حسين فعندما دخلت أكثر من خمسة عشرة دبابة
ومعها حاملات جند أمريكية نفقاً موجود في المطار أغرق الحرس الجمهوري النفق بالماء و قاموا بإلقاء كابلات التوتر العالي الكهربائية عليهم بواسطة رافعة فتكهرب النفق وتفجرت كافة المدرعات الغازية فتم إبادتهم جميعاً إلى جهنم و بئس المصير .
وقد دمر العراقين المطار بشكل كامل أبراجه ومدرجاته وأبنيته بشكل كامل حتى لا يتم إنزال آخر فيه .
ثم نزل المجاهدون والمقاتلون من فدائيو صدام وجابوا شوارع بغداد فرحاً حتى وقت الغروب على أساس أن الحرب ستقف بعد هذه المجزرة التي أبادوا بها علوج الأمريكان وحتى الواحدة ليلاً من يوم الثلاثاء نام المجاهدون و استفاقوا على الفاجعة بانسحاب القوات العراقية إلى جهة غير معروفة .
فتوجهوا على نصيحة من يراهم من العراقيين إلى مناطق السنة في شمالي بغداد أو غربها كي لا يقعوا بيد الشيعة فيغدروا بهم ( كما غدروا بهم في المعارك التي خاضوها في المدن والمناطق الشيعية التي سبق لهم وأن قاتلوا فيها وكانوا يقنصونهم من الخلف - طبعاً للأمانة هذا لم يتم في كل المناطق فمنهم من ساعدهم وقدم لهم الطعام و دلهم على الطريق حينما تركهم فدائيو صدام وبعض العساكر الذين كانوا معهم في المعركة – ) أو يسلموهم إلى الكفرة الأمريكان فتوجهوا إلى منطقة تسمى نفق الشرطة وتجمع بها حوالي أربعة آلاف مجاهد وقد مر عليهم صدام حسين وهو يسلم عليهم ويقول أخرجوا يا أخوتي ال …… (( مجاهدي أحد الأقطار العربية )) من بغداد فهم يبحثون عنكم أكثر مما يبحثون عن العراقيين وسوف تسمعون أخباراً تسركم بعد أيام إنشاء الله فلجأ المجاهدون إلى محاولة الالتفاف على قوات العدو في حي الأعظمية متلقين جدران المنازل لكن الأهالي كانوا يمنعونهم لأن العدو سوف يدمر المنطقة كاملة ويقتل سكانها جميعاً فلجأ المجاهدون إلى المساجد ومنهم من رغب بمواصلة الجهاد وبقي في المناطق الشمالية والغربية من بغداد التي لا يستطيع الغزاة دخولها ولم يدخلوها حتى الآن أما من رغب بالعودة إلى بلاده فقد تمكن من الخروج من بغداد بعون الله و كانوا يمرون على الحواجز الأمريكية على الطريق وكان معهم مقاتلون من مصر الشقيقة والأردن وكان أحد الكلاب من هؤلاء قد أنزل مجاهداً مصرياً كان معهم في الحافلة التي يستقلونها عائدين إلى بلادهم وقال له إن شكلك مجاهد و أنزله من الحافلة وأطلق عليه النار من سلاحه الآلي وكان حفظ الله لهم أن سخر لهم أحد الأخوة المجاهدين من تونس وهو يتكلم الإنكليزية ويقول لكل حاجز من قوات العلوج مروا به على الطريق أن هؤلاء عمال عرب لم يتمكنوا من الخروج بسبب الحرب .
ملاحظة : كانت هناك خيانة ممن دخل بصفة مجاهد من العرب وكانوا من الأشقاء أبناء أرض الكنانة مصر و أخوة من الأردن
وكان هناك مرتزقة يقاتلون مع الأمريكان من السودان ومصر والأردن و الكويت وكان جيش العلوج غالباً من المرتزقة الذين إذا أصيبت مدرعتهم يفرون كالجرذان .
و هناك أمور سارة لكنني لا أستطيع ذكرها .
اللهم احفظ بلاد العرب والمسلمين من كيد النصارى واليهود وسلمهم من غدرهم يا حافظ يا كريم يا الله .
اللـــهــم آمــيــن
أرجو منك أن تنشرها يا أخي لفضح العلوج فهم لا يسمحون للصحفيين بالذهاب للمطار كي لا يروا دماره و لا يروا أشلاء العلوج وجيفهم وهم لم يستخدموا لا قنابل تكتيكية ولا قنابل كرتونية فقط أمطروووووووووووا المجاهدين والحرس الجمهوري بالقنابل العنقودية
لكن الله حماهم وسلمهم منها . وأنا سألتهم إن كان العلوج قاموا بضرب قنابل تكتيكية عليهم فقالوا لا الجيش كله انسب معنا من المطارررررررررررررررررررررر . وحار مكر العوج وطار وبالأرض بحول الله غار
هذا ما قاله لي بعض الأخوة المجاهدون قمت بتلخيصه والله لم أزد ولم انقص إنشاء الله .
(( إن ينصركم الله فلا غالب لكم ))
أرجو منك تكبير الخط ونشرها في ........والله يجزييييييييييييييك الخير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما دعا مسلم لأخيه خيرٌ من جزاك الله خيراً أو كما قال
انتهى نص الرسالة .