gaeemss
11-05-2003, 04:54 PM
السلام عليكم
هذا أول موضوع لي في المنتدى العام والذي أتمنى أن يحوز على رضاكم
ندخل في القصه على طول
هذه الروايه للأديب العالمي الشهير الفرنسي الجنسيه
وأول مانبتدء به ذكر شخصيات وأبطال القصه
كلود فرولوا
أسقف كنيسة نوتردام
جيهان فرولو
شقيقه الصغير ،شاب ماجن عربيد
أزميرلدا
غجرية حسناء ترقص في شوارع باريس
جالي
عنزتها الصغيره التي تشاركها ألعابها ورقصاتها
كلوبان تريفو
زعيم اللصوص والمتسولين في باريس
فيبوس دي شاتوبير
ضابط جميل وزير للنساء
فلور دي ليس
بنت عمه المخطوبه له
كازيمودو
وهو بطل لقصتنا ،أحدب دميم الخلقه جدا ،لقيط رباه الأسقف وكلفه بقرع نواقيس الكنيسه
جاك شارمولي
النائب العام لدى المحكمه الكنسيه
الأخت جيدول
ناسكه مجنونه في صومعة ليس لها باب بأحد أركان ساحة الأعتصاب
الفصل الأول
الممسوخ والقسيس الشاب
ذات صباح رائق من الأحد التالي لعيد الفصح خرج الناس من صلاة القداس
في كنيسة نوتردام ،ليجدوا على الدرج القائم على يسار المدخل طفلا صغيرا تحت قدمي القديس كريستوف
وقد تعود الناس أن يضعوا القطاء في ذلك المكان ،فيعرضونهم هناك على أنضار المحسنين الأتقياء لعل الشفقه تأخذهم بهم فيتبنونهم ولاتحتاج اجرائات التبني أكثر من ان تحمل السيده أو الرجل الطفل الذي يروق لهما وينطلقان به وعلى هذا الأساس كان كثيرات من النساء الأثمات الاتي يلدن
سفاحا يتوصلن الى تبني اطفالهن تحت ستار من الشفقه والعطف بعد ان يكن وضعنهن خلسة عن العيون متعللات بالسفر الى الريف او مااشبه
ولكن القيط الذي كان مطروحا هذا الصباح كان فيما يضهر له شأن خاص
فقد تجمع حوله جمع غفير من الناس
وفي مقدمة المحتشدين أربع راهبات ،وكن قد حضرن من ديارهم لحضور القداس ،وكانت الأخت اينيس أول من فطن لوجود هذا الطفل الذي كان يصرخ ويلتوي ،فدقت صدرها بيدها وقالت:
-ماهذا ياأخواتي
فاقتربت الأخريات ونضرن الى وجهه وقلن:
-انه ليس طفلا
-هل انحدرت صناعة انجاب الأولاد لهذا الحد
-انه قرد مشوه خلقه
-او لعله من صلب يهودي قد غضب الله عليهم
-فمه ملأن بالأسنان
-لكنه بحاجه الى عين اخرى فهوأعور
وزاد هياج الطفل الممسوخ ،وراح يحرك يديه ورائسه ويجأربصوت مخيف
وكان راهب شاب يصغي الى مايقال بانتباه وكان الى شبابه صارم الملامح
،حاد النضرات ،عليض الجبهه ،فلما وصلت المناقشه الى ذلك الحد
شق لنفسه طريقا بين الناس ،حتى وصل الى الطفل العجيب التكوين
فتمعن فيه طويلا ثم بسطه فوق يديه فقال:
-ساأتبناه أنا
نكتفي الى هنا اليوم واذارأيت تفاعلا منكم انشاء الله راح أكمل
وشكرا
هذا أول موضوع لي في المنتدى العام والذي أتمنى أن يحوز على رضاكم
ندخل في القصه على طول
هذه الروايه للأديب العالمي الشهير الفرنسي الجنسيه
وأول مانبتدء به ذكر شخصيات وأبطال القصه
كلود فرولوا
أسقف كنيسة نوتردام
جيهان فرولو
شقيقه الصغير ،شاب ماجن عربيد
أزميرلدا
غجرية حسناء ترقص في شوارع باريس
جالي
عنزتها الصغيره التي تشاركها ألعابها ورقصاتها
كلوبان تريفو
زعيم اللصوص والمتسولين في باريس
فيبوس دي شاتوبير
ضابط جميل وزير للنساء
فلور دي ليس
بنت عمه المخطوبه له
كازيمودو
وهو بطل لقصتنا ،أحدب دميم الخلقه جدا ،لقيط رباه الأسقف وكلفه بقرع نواقيس الكنيسه
جاك شارمولي
النائب العام لدى المحكمه الكنسيه
الأخت جيدول
ناسكه مجنونه في صومعة ليس لها باب بأحد أركان ساحة الأعتصاب
الفصل الأول
الممسوخ والقسيس الشاب
ذات صباح رائق من الأحد التالي لعيد الفصح خرج الناس من صلاة القداس
في كنيسة نوتردام ،ليجدوا على الدرج القائم على يسار المدخل طفلا صغيرا تحت قدمي القديس كريستوف
وقد تعود الناس أن يضعوا القطاء في ذلك المكان ،فيعرضونهم هناك على أنضار المحسنين الأتقياء لعل الشفقه تأخذهم بهم فيتبنونهم ولاتحتاج اجرائات التبني أكثر من ان تحمل السيده أو الرجل الطفل الذي يروق لهما وينطلقان به وعلى هذا الأساس كان كثيرات من النساء الأثمات الاتي يلدن
سفاحا يتوصلن الى تبني اطفالهن تحت ستار من الشفقه والعطف بعد ان يكن وضعنهن خلسة عن العيون متعللات بالسفر الى الريف او مااشبه
ولكن القيط الذي كان مطروحا هذا الصباح كان فيما يضهر له شأن خاص
فقد تجمع حوله جمع غفير من الناس
وفي مقدمة المحتشدين أربع راهبات ،وكن قد حضرن من ديارهم لحضور القداس ،وكانت الأخت اينيس أول من فطن لوجود هذا الطفل الذي كان يصرخ ويلتوي ،فدقت صدرها بيدها وقالت:
-ماهذا ياأخواتي
فاقتربت الأخريات ونضرن الى وجهه وقلن:
-انه ليس طفلا
-هل انحدرت صناعة انجاب الأولاد لهذا الحد
-انه قرد مشوه خلقه
-او لعله من صلب يهودي قد غضب الله عليهم
-فمه ملأن بالأسنان
-لكنه بحاجه الى عين اخرى فهوأعور
وزاد هياج الطفل الممسوخ ،وراح يحرك يديه ورائسه ويجأربصوت مخيف
وكان راهب شاب يصغي الى مايقال بانتباه وكان الى شبابه صارم الملامح
،حاد النضرات ،عليض الجبهه ،فلما وصلت المناقشه الى ذلك الحد
شق لنفسه طريقا بين الناس ،حتى وصل الى الطفل العجيب التكوين
فتمعن فيه طويلا ثم بسطه فوق يديه فقال:
-ساأتبناه أنا
نكتفي الى هنا اليوم واذارأيت تفاعلا منكم انشاء الله راح أكمل
وشكرا