القعقاع100
19-05-2003, 05:28 PM
في بيان الحركة الإسلامية بالمغرب للتنديد بالتفجيرات الإجرامية بالبيضاء..يدعو إلى التكتل والنظر في مستقبل المغرب
أصدرت تنظيمات الحركة الإسلامية بالمغرب (الحركة من أجل الأمة وجماعة العدل والإحسان والبديل الحضاري وحركة التوحيد والإصلاح ونادي الفكر الإسلامي) بيانا مشتركا أدانت فيه بقوة الهجمات الخرقاء بالدار البيضاء، وأعادت التذكير بموقفها المبدئي الرافض للعنف مهما كانت مبرراته وأيا كان مصدره أفرادا وجماعات ودولا، ودعت إلى التكتل والتعالي عن المصالح الضيقة والنظر إلى مستقبل هذا البلد، وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
على إثر الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت أماكن متعددة من مدينة البيضاء يوم الجمعة 14 ربيع الأول 1424 الموافق لـ16 ماي 2003 وما نجم عنها من سقوط العشرات من الضحايا الأبرياء بين قتيل وجريح ومن دمار وخراب، فإن الحركة الإسلامية بالمغرب تدين بقوة هذه الأعمال الخرقاء، وتذكر بموقفها المبدئي الرافض للعنف مهما كانت مبرراته وأيا كان مصدره أفرادا وجماعات ودولا، وتدعو الجميع إلى التكتل والتعالي عن المصالح الضيقة والنظر إلى مستقبل هذا البلد الذي نسأل الله تعالى أن يحفظه في دمه وأمنه وحريته.
نسأل الله أن يتغمد الموتى برحمته وأن يعجل بشفاء المصابين وأن يرزق أهالي الضحايا الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الرباط في الأحد 16 ربيع الأول 1424هـ موافق 18 ماي 2003م
حركة التوحيد والإصلاح
جماعة العدل والإحسان
الحركة من أجل الأمة
البديل الحضاري
نادي الفكر الإسلامي
أصدرت تنظيمات الحركة الإسلامية بالمغرب (الحركة من أجل الأمة وجماعة العدل والإحسان والبديل الحضاري وحركة التوحيد والإصلاح ونادي الفكر الإسلامي) بيانا مشتركا أدانت فيه بقوة الهجمات الخرقاء بالدار البيضاء، وأعادت التذكير بموقفها المبدئي الرافض للعنف مهما كانت مبرراته وأيا كان مصدره أفرادا وجماعات ودولا، ودعت إلى التكتل والتعالي عن المصالح الضيقة والنظر إلى مستقبل هذا البلد، وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
على إثر الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت أماكن متعددة من مدينة البيضاء يوم الجمعة 14 ربيع الأول 1424 الموافق لـ16 ماي 2003 وما نجم عنها من سقوط العشرات من الضحايا الأبرياء بين قتيل وجريح ومن دمار وخراب، فإن الحركة الإسلامية بالمغرب تدين بقوة هذه الأعمال الخرقاء، وتذكر بموقفها المبدئي الرافض للعنف مهما كانت مبرراته وأيا كان مصدره أفرادا وجماعات ودولا، وتدعو الجميع إلى التكتل والتعالي عن المصالح الضيقة والنظر إلى مستقبل هذا البلد الذي نسأل الله تعالى أن يحفظه في دمه وأمنه وحريته.
نسأل الله أن يتغمد الموتى برحمته وأن يعجل بشفاء المصابين وأن يرزق أهالي الضحايا الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الرباط في الأحد 16 ربيع الأول 1424هـ موافق 18 ماي 2003م
حركة التوحيد والإصلاح
جماعة العدل والإحسان
الحركة من أجل الأمة
البديل الحضاري
نادي الفكر الإسلامي