المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقارير آلبرت ويسكر ...



Regina
29-05-2003, 11:22 AM
السلام عليكم و رحمة الله :) ..

إن موضوعي و بإختصار هو عن تقارير ويسكر في رزيدنت ايفل.

نعم ان الموضوع نوعا ما تكراري لكن في هذه المرة سوف أضيف بإذن الله بضع نقاط هامة من تقارير ويسكر, و سوف أضع لكم تقرير ويسكر من رزيدنت ايفل ريميك و سوف ترون أمورا و تفاصيلا أكثر عن حياة ويسكر و من حوله. و يختلف تقارير آلبرت ويسكر في رزيدنت ايفل ريميك عن تقاريره في رزيدنت ايفل تي فيرونيكا اكس. و قد تكون اختلافات بسيطة لكن تقارير ويسكر في رزيدنت ايفل ريميك تفصيلية اكثر من التي في فيرونيكا اكس الى حد ما. و قد تكون هناك اضافات جديدة عليها لذا انصحكم ان تقرأوها لتتأكدوا بأنفسكم.

في نهاية الموضوع سأضع استنتاجاتي التي استخرجتها من تقاريره, و آمل أن تكون الترجمة مفهومة و واضحة و ان تستفيدوا من هذا الموضوع...



تقارير آلبرت ويسكر: من رزيدنت ايفل ريميك :-



التجـــــــــــربة - The Experiment



الحادي و الثلاثون من يوليو/ تموز1978:-

عندما زرت ذلك المكان لأول مرة, كان الفصل صيفا في سنتي الثامنة عشرة. كان ذلك حوالي قبل عشرين سنة. عندما نزلت من المروحية, تذكرت منظر دوامة الرياح الذي حركته مروحية الهليكوبتر في الهواء.

من فوق بدا القصر القديم عاديا على حد ما, لكن عند مشاهدته من على سطح الأرض كان هناك شئ ما يشكل هاجسا و غير ممكن الوصول إليه. بيركين (الأصغر مني بسنتين) بدا, كما المعتاد, الوحيد المنشغل بتقريره الذي بحوزته.

لقد أُرسلنا إلى القصر قبل اليوم المحدد وصوله بيومين, في اليوم الذي كنا سوف ننتمي إليه, (مركز التدريب التنفيذي), قد أُغلق. كل ذلك بدا و كأنه كان مخططا لذلك و صدفة بشكل كبير.

لكن ربما كان الشخص الوحيد الذي يعلم الحقيقة الفعلية هو "سبنسر". كان سبنسر أحد الرجال الأساسيين المشرفين عن أبحاث الفايروس "تي" (T-virus) عند مبنى أبحاث آركلاي في أمريكا.

قريبا عندما نزلنا من الهليكوبتر, رئيس المبنى كان واقفا أمام المصعد راغبا في الترحيب بنا. حتى اسم هذا الرجل لا أستطيع تذكره. من يهتم بالمراسم و بمركزه مثله؟

منذ ذلك اليوم فصاعدا, امتلكنا مركز أبحاث آركلاي.

وُضعنا مسؤولين في كامل المشروع كرؤساء الباحثين. ذلك بالطبع مخطط سبنسر ليس إلا. لقد اختارنا نحن.

تجاهلنا رئيس المبنى و ركبنا المصعد. لقد حفظت عن ظهر قلب تصميم المبنى مسبقا قبل اليوم. و بيركين, مع أنه لم تكن لديه نوايا سيئة, لم يلقي تجاه الأشخاص الآخرين اهتماما.

ربما معظم الأشخاص الذين نجتمع بهم يصبحون متضايقين بعد الخمس الثواني الأولى. لكن , رئيس المبنى لم تكن لديه ردة فعل حيال ذلك.

كنت شابا عنيدا مغتر بنفسه تماما, لذا لم ألقي لرئيس المبنى بالا. لكن في النهاية, كنت ألعوبة سبينسر, و كذلك رئيس المبنى. الذي يأمر كان سبينسر, على الأقل عرفت إلى ماذا يدبر سبينسر, و بماذا كان يفكر.


بيركين لم يحرك عينه عن الملفات التي كانت بحوزته في كل الوقت الذي كنا فيه بالمصعد.
الملف الذي كان يتمعن فيه بيركين عن كثب كانت تقريرا عن فيروسا جديدا الذي ظهر في أفريقيا. كانت تدعى "إيبولا" (Ebola). في تلك اللحظات كان الكثير من الناس , كذلك يجرون الدراسات عن الفيروس "إيبولا" , في العالم كله. و مع ذلك, أعتقد أن هناك سببان رئيسيان لماذا هم يجرون الدراسات عليها. لمساعدة الناس و... لقتلهم!

كما قد تعلم, موت الشخص المصاب بـ"إيبولا" تبلغ نسبته 90 بالمائة. تدمر بسرعة أعضاء إنسان في 10 أيام. حتى الآن, لا توجد هناك طرق لمنعها أو العلاج منها. ربما, فعلا, قد تدمر قسم كبير من سلالة البشر. دراسة الفيروس كأسلحة كانت غير قانونية , بالطبع, ذلك بسبب " المعاهدة الدولية لحظر الأسلحة الجرثومية" (Biological Weapons Prohibition Pact).

على أية حال, حتى لو لم نكن نحن الذين سوف نجري الأبحاث عليها, فليس هناك دليلا أن أحد ما آخر سوف يقوم بالعمل ذاته لذلك كان معتبرا قانونيا لنا أن نجري الأبحاث عليها – فقط في الحالة الطارئة.

هناك طريقة مبهمة في "القانون الدولي" بين ما هو مقبول و ما هو ممنوع, لذلك, أصبح من الضروري للبحث عن كيف ستستغل معلومات دراسة الفيروس كنظام وقاية, ليس كسلاح. لا يوجد هناك اختلاف بطريقة في أن تجري أبحاثا على فيروسا كدواء, عن كيف ستجري عليها الأبحاث كسلاح. لكن نظرا لشدة تشابه هاتين الطريقتين, فإنه من الممكن التظاهر بأنك تجري الأبحاث عن دواء, بينما في الحقيقة, تجري أبحاث الفيروس كسلاح. حتى مع ذلك, في ذلك الوقت, أيا كان السبب, بيركين امتنع عن البحث في تقرير إيبولا, هو لم يكن فعلا يجري البحث على الفيروس إيبولا.


الفيروس إيبولا لدية العديد من "نقاط الضعف", في بداية ذلك كله, قد يبقى الفيروس حيا لأيام قلائل فقط إذا لم تكن داخل جسم الإنسان. كذلك عاجلا سوف "تموت" إذا كانت تحت أشعة الشمس ( الأشعة فوق البنفسجية) طويلا.

ثانيا, يقتل الجسد البشري جدا بسرعة, و يستغرق الفيروس وقتا كثيرا حتى ينتقل/ يعدى من جسم لآخر.

أخيرا, الفيروس قابل للانتقال فقط بين الاتصال المباشر و لذلك يصبح من السهولة منع انتشارها.

حاول أن تتخيل التالي: إذا شخصا ما و الذي قد أُعدي بالمرض بشدة ( المرض قد انتشر في كامل جسده) في الحقيقة قادر على أن يقف و يتحرك في الأنحاء؟ و , بدون معرفة ذلك, كان باتصال مباشر مع الأشخاص الآخرين, طوعا منهم...

ماذا لو أن الـ ( آر أن أي – RNA) الخاصة بالفيروس "إيبولا" في الحقيقة قادرا على أن يغير الطابع الوراثي للشخص؟

و ماذا, بواسطة ذلك, شخصا كان قادرا على أن يحمل الفيروس بدون أن يموت؟

ماذا لو أن ذلك الشخص لدية مرونة وحش؟

أليس , يكون هذا الشخص هو "الميت الحي" الذي يحمل جسده الفيروس؟ شيئا ما يستطيع أن يعدي الآخرين, يشبه نوعا ما (سلاحا بيولوجيا "أو جرثوميا" حيا) . أعتقد أننا محظوظون أن الفيروس (إيبولا) لا يملك الجهد لينجز مثل هذه الأمور.


أتساءل إذا كنا سوف نكون ناجحين في أن نحتفظ بفايروسا دون أن تصل إلى الشخص الخاطئ؟

بنيت مختبر ( آركلاي – Arklay ) الذي ترأست بواسطة سبينسر لهذا المقصد. بدا ذلك, حتى يوجد مرضا رائع الصفات و التي أدرجتها بالقائمة سابقا.

رسميا كانت مجرد شركة صيدلانية تجري أبحاث أدوية للفيروسات, لكن الحقيقة هي, أنها في الواقع كانت مصنعا لتصنيع الأسلحة البيولوجية (أو الجرثومية).

مبدأ الشركة هو خلق فيروسات "بادئة" بواسطة توحيد الجينات.

لإنتاج "أسلحة بيولوجية" من الفيروسات "البادئة", بدأوا بدراسة (طفرات الفيروس) و ذلك لـ(تقوية) الفيروسات القاعدية (أو الأساسية) الذين قد اخترعوها.

ذلك كان معروفا بتجربة الفيروس (تي , T-virus). من الممكن تغيير (آر أن أي – RNA) الفيروسات البادئة القاعدية بسهولة. خلال تلك التغييرات, فإنه من الممكن "تقوية" ميزاتها. تفكير بيركين كان مهتما بالفيروس "إيبولا" و هو الذي كان يفكر في توحيد جينات الـ"إيبولا" في الفيروسات البادئة لتقوية خصائصها. مع الوقت وصلنا إلى مركز الأبحاث الذي كانت هناك عينة من الفيروس "إيبولا" مسبقا كانت بانتظارنا. غيرنا المصاعد مرات كثيرة و أخيرا وصلنا الطابق العلوي للمجمّع. عندما وصلنا نظر بيركين للأعلى. كانت تلك المرة الأولى الذي نقابل فيها "تلك". لم نسمع عنها "هي" كلمة واحدة من قبل. كانت السر الأكبر سرية في مركز الأبحاث. و أيضا لم يتركوا أي معلومات عنها خارجا عن السياج.


طبقا للسجلات, كانت موجودة في اللحظة ذاتها الذي بني فيه مركز الأبحاث للمرة الأولى. كانت في الخامسة و العشرين. لكن لم نكن نعلم ما اسمها, و لا لماذا هي هنا. كانت تستخدم كإحدى المواد التجريبية الهائلة للفيروس (تي – T-virus). اليوم الذي بدأنا فيها التجربة كانت العاشر من نوفمبر/ تشرين الثاني, 1967. أجرينا تجارب الفيروس (تي – T-virus) عليها في جميع سنوات الإحدى عشر.

بيركن تمتم شيئا, ربما كانت كلماته شتائم لأوضاعنا. ربما كانت كلماته ثناءً.


في أية حال, وصلنا الآن إلى النقطة الذي لا رجعة منه. كان لدينا خياران: النجاح في أبحاثنا... أو نمدد هنا مثل شكلها العفن. ذلك يعني بالطبع أن لدينا في الواقع خيارا واحدا.

كانت مقيدة في "سرير أنبوبي" و شيئا ما بشأنها جعلني أفكر...

هل كل ذلك كانت جزءا من مخطط سبينسر؟



يستمر التقرير لبعد ثلاث سنوات.

ــــــــــــــــــــــــــــ


أليكسيا (1) - Alexia 1

السابع و العشرون من يوليو/ تموز, 1981

اليوم, فتاة في العاشرة من العمر قد أُرسلت هنا, كرئيسة الباحثين, من مبنى أبحاث انتاركتيكا لأمبريلا.

اسمها كان "ألكسيا آشفورد". كنت في الحادي و العشرون من العمر و بيركين كان في التاسع عشر.
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=929
في وقت كان ذلك مزعجا, جميع مجمعات آركلاي انتشرت فيها إشاعات بشكل يصعب السيطرة عليه (أليكسيا القارة القطبية- Antarctica Alexia).

لا أحد تحدث عن أي شئ آخر. كانت موجودة في أمبريلا منذ وقت طويل.
الأشخاص الأكبر سنا في أمبريلا كانوا يعلمون أساطير سمعة آشفورد.

في السابق, إذا وصلنا في أي وقت إلى نهاية مميتة في أبحاثنا, كان شيخا عجوزا يقول "لو أن إدوارد آشفورد فقط ما زال حيا"...

إذا كنت أتذكر بشكل صحيح, "إدوارد آشفورد" كان أول شخص اكتشف الـ""فيروس البادئ" و أول من خطط اختراع الـ(T-virus).

لكن, مات مباشرة بعد أن تأسست أمبريلا. الآن ثلاثة عشرة عاما منذ وفاته. لذلك هل هناك فعلا أي شئ للكسب بامتلاك توقعات عالية لنسل "آشفورد"؟

و, في الحقيقة, تأسست مركز أبحاث أنتاركتيكا بواسطة ابنه الذي لم يحظى بنتيجة واحدة.

ألا يعلم الناس حدود ذكاء أليكسيا؟ في النهاية هي حفيدة إدوارد الوحيدة. لكن منذ ذلك اليوم الذي أتت فيه, رجالنا عديمو الفائدة, الجيدون للأشياء الغير الهامة بدءوا بقول "أنه من الجيد أن تكون أليكسيا موجودة هنا".

ربما هي من عائلة مشهورة, تحمل في داخلها جينات "خارقة", لكن مع ذلك, علمت أنه سوف يكون هناك قتال حقيقي أقل أهمية بنقص القرار الجيد. انهم أغبياء بهذا الشكل, الذين إذا علقت قدمهم عرضا في جوبٍ , فلن يستطيعوا للتحرك أو لمعرفة ما العمل إلا إذا أحدا أخبرهم.

على الأقل أستطيع أن أظل أعلم الفرق. لكن, افترض, في ذلك الوقت, أنني سوف أكون منزعجا عن كامل الأمر, سيقوم ذلك بإبطاء تقدمنا على أبحاث الــ( تي فايروس ), ما لم تستطيع حفظ هدوئك و تظل جازما بلا اهتمام للتفاصيل, آنئذ النجاح سيتجنبك دائما.

في ذلك الوقت كنت أفكر بذلك: بصنع الاستغلال الجيد للـ"ماضي", بذلك سنستطيع بلا ريب أن نحصل على نتائج جيده. و إذا أحدا من هؤلاء "الأشياخ الأعجاز", و الذي قد من الملائم أن يموتوا في أية لحظة, آنذاك سينتجون مواد تجريبية وافرة. بعد كل ذلك, هل تعتقد أنه من الممكن أن تبقى أرفع الناس, إذا لم تستطع منطقيا أن تستغل "ثروتهم البشرية" جيدا؟

على كلٍ, المشكلة كان بيركين. طريقة رده تجاه إشاعة أليكسيا كانت فظيعة. لم يقل ذلك مطلقا, لكن بالنسبة إلى بيركين, الواقع أنه كان الأصغر شخصا ليكون رئيس الباحثين كان دائما إلى حد ما فخورا بذلك. ذلك الـ"فخر" قد جرحت بشده بمجرد أن فتاة بعمر عشر سنوات أصبحت رئيسة الباحثين. ربما كانت المرة الأولى أن شخصا موهوبا للغاية كما الحال معه يتذوق طعم الهزيمة. هو لم يتقبل الـ"أصغر فتاة- لذرية خصبه , younger, girl of good lineage" لتجعل منه مغفلا بسبب شخصٍ ما الذي لم يحصل على أية نتائج. شخصا ما الذي قد عمل حتى الآن جانبا. الحقيقة أنه لم يستطع تجاوزها, أظهر عدم نضجه. لكن, حتى مع بقائه غير ناضج, مهما كان الأمر, كان علي أن أرجعه إلى رشده. إنه كان في خلال هذه الثلاث سنوات الذي ترقى فيه باحثونا إلى المستوى الثاني. كانت هذه النقطة التي ثبتنا فيه على فكرة صنع "سلاح بيولوجي حي". بدأنا بتسمية الـ(تي فايروس) بإسم جديد "زومبي".

على أية حال, كان مستحيلا الحصول على نسبة 100% للعدوى. في داخل الناس هناك اختلاف غير ملحوظ بحيث أن الفيروس لا يستطيع مجملا أن يجتازها. يبدو أن "التوافق" كان أيضا عاملا أساسيا.

حوالي 10 بالمائة من الأشخاص الذين حقنوا بـ"فيروس الزومبي" لم يصبحوا مصابين. و هذا كان الشئ الذي, كم كان صعبا ما جرينا عليه من أبحاث, نحن فقط لم نستطع التغلب عليه. المرض الذي سوف يؤثر 90 بالمائة لجميع البشريين يبدو بالنسبة لي ساكنا و فعالا إلى حد كبير, لكن سبنسر لم يرى ذلك بهذه الطريقة. سبنسر قال أنه كان يتمنى فايروسا ذو خاصية تستطيع "بسهولة" أن تبيد كل شخص. لكن, لماذا في العالم يريد هو شيئا ما مثل ذلك؟
صفة مهمة واحدة للأسلحة البيولوجية كانت في أنه باستطاعتهم أن يتطوروا بسعر زهيد. لكن, الـ"السلاح البيولوجي" الذي كنا نجري أبحاثنا عليه بدأت تصبح مكلفة جدا.

إذا كان سبنسر في ذلك كله لأجل المال, إذا ربما أنه قد لن يختار صرف المال الإضافي على أبحاث فيروس خاص التي أصابت و أبادت 100% من ضحاياها. لم تكن فقط "مستحقة" ماليا. لماذا هو يريد أن يتجاهل كل المخاوف المالية فقط للاستمرار بالبحث؟
كان هو يحاول أن يحتكر الصناعات العسكرية, إن أمكن تغيير فكرة الحرب ( عبر الصراع البيولوجي ).

سأكون قد فهمت ذلك لكن...

حتى إلى هذا اليوم, ليس لدى فكرة عما كانت نواياه. لكن مهما كان سبب سبنسر الحقيقي, بيركين كان يخطط لصنع سلاح بيولوجي الذي يزيد قدرة البلاد العسكرية. لا أن يعالج جينات الـ"تي فايروس" فقط, بل أيضا بإضافة الشفرة الجينية الأخرى التي كان هو يخطط لـ"اختراعه". سلاح بيولوجي عسكري الذي يبيد هؤلاء الذين ذهبوا غير متأثرين بالفايروس, بالإضافة, إلى الناس الذين كانوا يرتدون ملابس و معدات مضادة للفيروسات. هذا السلاح الجديد لاحقا يدعى "هنتر ( صياد ) – Hunter". لكن التجربة أجلت بشكل مؤقت. لكي يحمي مواد الاختبار عن بيركين. خطوة بيركين أثار وجود أليكسيا. بدأ بتصرف "غير اعتيادي". سوف يبقى في المختبر لمدة 24 ساعة متواصلة. محاولا أن يخرج بأفكار لم يفكر فيها من قبل بالتجارب. حاولت أن استخدم باحثين آخرين للحصول على أكبر عدد من العينات من المواد التجريبية قبل أن تموت, لكن لم أستطع إبقاء أنفسنا مع خطوته. رئيس المبنى جلب مادة تجريبية جديدة, كأن لا شئ قد حدث. لكن هي, كذلك, قريبا ماتت. كانت جحيما. و لكن ضمن تلك الجحيم كان شخصا واحد- حيا.. جسد مادة اختبار الأنثى- التي استمرت بالعيش. كانت هي بعمر 28 سنة. بعد أن عاشت الـ14 من سنواتها في مبنى الأبحاث هذه.أحد ما قد محقت "وعيه" بالـ"فيروس البادئ" التي حقنت فيها 14 سنة ماضية. أحدا ما الذي, إذا كان في"صميم" داخلهم لم يحدث أن كان حيا, يتمنى فقط "الموت". لكنها واصلت "البقاء". لماذا كانت هي فقط استطاعت أن تبقى على قيد الحياة طوال كل ذلك؟
بيانات تجربتها الأساسية و المواد التجريبية الأخرى تلك بدت متشابهة.

سنظل نأخذ وقتا طويلا لنا لحل هذا اللغز.

يستمر التقرير بعد سنتين
ــــــــــــــــــــــــــــ



أيكسيا (2) - Alexia 2
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=127

الحادي و الثلاثين من ديسمبر, 1983.

انه شتاء سنتي السادسة في مركز بحوث آركلاي. منذ السنتين الماضيتين, لم يكن هناك نتائج ذو معنى في وقت بدا ركودا في الاسترسال, لكن قريبا كان لدينا تقدما مفاجئا. الأمر الذي بدأ بكل ذلك كان تقريرا حصلناه في ذاك الصباح. "أليكسيا القارة القطبية- Antarctica Alexia قد ماتت. سبب موتها كان أنها احتقنت عرضيا بالفيروس التي هي, بنفسها, كانت تجري أبحاثها عليه. كانت تدعى الـ"تي فيرونيكا فايروس - T-Veronica Virus". كانت أليكسيا بعمر 12 سنة. يبدو عليها أنها شابة صغيرة جدا لتشرع في تجارب مثل هذه التجارب. هناك العديد من الإشاعات لتتُستَمَع. إشاعة واحدة هامة حقيقة أوحى أنها احتقنت بالـ"تي فيرونيكا" في داخل بدنها. لكن مهما كان أجد أن تلك "النظرية" غير قابلة للتصديق. ربما هي كانت فقط جدا مصدومة فوق اختفاء والدها سنه واحدة في وقت سابق أنها ارتكبت خطأ في التجربة. بعد ذلك يبقى آخر نسيب أليكسيا بصلة الدم , أخيها التوأم الذي عمل في مركز أبحاث القارة القطبية جاء و استلم عملها حيث تركته. لكن لا أحد كانت لديه توقعات منه.
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=604
في النهاية, عائلة "آشفورد" كانت "ميتة" أساسا... بدون حتى الحصول على تقدما واحدا للتجربة. حصل الحال كما كنت متوقعا. الأسطورة هي, بعد كل هذا, أنه فحسب ... أسطورة.

بعد أخبار موت أليكسيا, تغير بيركين. أو على أن أخمن و أقول, رجع هو إلى حالته الطبيعية. لكني أعتقد أن الأمر الأكبر الذي تغير هو أتباعه الآن لم يكن لديهم خيارا لكن لاعتباره الباحث الرئيسي. منذ ذلك الحين, الآن, لم يكن هناك أحد يستطيع التفوق على مواهبه. لكن, مع ذلك, أصبح "ممنوعا" لكل شخص التحدث عن أليكسيا أمامه. عارضني بضراوة عندما خططت على الحصول على عينة الـ"تي فيرونيكا فايروس". لم يكن لدي خيار لكن ليجعل اكتشاف الحقيقة بشأن أبحاث أليكسيا في الخلف المشتعل. في النهاية, بالرغم من أن الوضع كان في أحسن أحواله, بيركين, نفسه, أخفق في تطوير و التقدم في بحثه. لكن, في ذلك الوقت كنت قلقا أكثر حول سؤال مختلف في المتناول. مركز بحوث آركلاي كان محاطا بغابة كثيفة. كثيرا ما تجولت خلال الغابة لكن منذ أن كان المركز واقعا في منطقة جبلية لم يكن هناك إطلاقا أي شخص حتى يتواجد في القرب منه. الطريقة الوحيدة للنقل كان بواسطة الهيليكوبتر. و لم يكن المركز النوع من المكان الذي يزوره الناس بالتحديد. سبب واحد مهم في الواقع أن المركز كان واقعا في مثل هذا الموقع كان لمنع الفيروس من الخروج في حالة "الترسب". على أية حال, "الأسلحة البيولوجية" ليست بتلك السهولة. "الفيروسات" ليست الوحيدة التي تصيب البشر فقط. تستطيع أن تصيب أشياء "أخرى" أيضا. أي فيروسا عادة قادرعلى إصابة أكثر من مضيف واحد.

على سبيل المثال, عدد الأصناف التي تصيبه "فيروس الانفلونزا" العادية (الانفلونزا المعروفة) تعرف عندما تصاب الطيور, الخنازير, الأحصنة, الفقمات, و البشر. الجزء الأصعب هو أن ليس كل أنواع الحيوانات/ الناس يتأثر نوعهم الداخلي. حتى على الرغم من ذلك, يتأثر النوع الداخلي للطيور, البط و الدجاج, فالطيور الأخرى ليست كذلك. و إذا, تغير الفيروس, فالأنواع و الأعداد للمضيفين يتأثر للتغيرات. لذا من المستحيل اختراع فيروس القادر على تأثير كل شئ. و كانت تلك المشكلة الأساسية.. محاولة تكييف الـ"تي فايروس" كي يؤثر هو على "كل شئ" التي ستأتي بواسطة الاحتكاك.
بعد أن أصبح بيركين " عديم الفائد", بدأت بتحري نسبة عدواها الغير مصرحة. ثم كان ما وجدته هو, الحقيقة كانت أن الـ"تي فايروس" يستطيع أن يعدي تقريبا أي نوع من الأشياء الحية. ليست الحيوانات فقط, لكن النبات, تتأثر, السمك- تقريبا أي صنف. الفيروس لديه القدرة لينتشر و يتشتت عبر كل الأرض. متى ما أردت ترك المركز لأتمشى في الغابة كنت أفكر إلى نفسي دائما...

لماذا أختار سبينسر هذا المكان؟

لأنه كان هناك الكثير من الأصناف المختلفة الأنواع في الغابة. إذا خرج الفيروس في أي وقت من هنا, إذا ماذا سيحدث لمكانٍ الذي كان فيه العديد من أنواع الأشياء الحية الموجودة؟

في حالة الحشرات, هي صغيرة لذا لن تفكر فيهم على أنهم "خطر" حتى إذا هم ثانويين لنقل الفيروس. لكن, الحشرات عادة تكون في "حشود" و تلك الأعداد الهائلة تجعلها "حاملة" خطرة فعلا للفيروس.

إذا حملوا الفيروس إذا فلأي بعد سينشر الفيروس؟

إذا كان نباتا حاملا للمرض آنذاك, طالما أن النباتات كانت لا تستطيع التحرك, فسوف لن تتوقعها على أنها تكون قادرة على عدوى العديد من الناس. لكن, ماذا عن "غبار الطلع" الآتية من النباتات؟

باعتبار تلك العوامل, كان مكانا خطرا للغاية لإجراء "بحوث الفيروس". و إذا كنت فكرت فعلا في شأن ذلك, موقع مركز أبحاث آشفورد القارة القطبية كان فعلا أكثر أمانا و خيارا جليَّا.
يبدو أن هذا المكان اختير بالتحديد, كموقع, بنية "انتشار" الفيروس. لكن, لا أستطيع تخيل أنه هكذا يكون فعلا..

ماذا يحاول سبينسر أن يجرنا لعمل ذلك؟

تلك كانت القضية الأساسية. قضية كبيرة جدا بحيث لم تمكني أن اخبر الباحثين الآخرين.
في ذلك الوقت, الشخص الوحيد الذي شعرت أنه كان يمكنني أن أتحدث إليه حول هذا الموضوع كان بيركين, لكنه كان واضحا أن إخباره سيكون بلا معنى. احتجت المزيد من المعلومات. بدأت أولا في ذلك الوقت بأنني أشعر يتقيدات موقعي كباحث. احتجت إلى أن أجعل لنفسي موقعا الذي يكون عنده الحصول على معلومات أكثر الذي يكشف هدف سبينسر الحقيقي. شعرت ليس خسارة شغف لضياع موقعي كباحث حتى اكتشف السبب. لكن لم استطع تعجيل الأمور. لأن سبينسر في أي وقت بلغه الأمر في ماذا كنت أفعل في هذه الحالة سيكون كل شئ قد انتهى. قفزت عائدا إلى أبحاثي و قد كانت "عملا كالمعتاد" حتى لا أسترعي انتباها إلى خططي.

خلال تلك الأوقات, مادة التجربة للأنثى التي استمرت بالبقاء قد تركت في ناحية و نُسيت. بدأنا بتسميتها تلك الباقية على قيد الحياة بالـ"لاقادرة", في بعض الأحيان بعدما هي توقف البيانات المفيدة لنا.. على الأقل, حتى بعد 5 سنوات من ذلك...

يستمر التقرير بعد خمس سنوات
ــــــــــــــــــــــــــــ


النميسيس - Nemesis



الأول من يوليو/ تموز, 1988

كان قد بدأ صيف سنتنا الحادية عشر في آركلاي. كنت مسبقا في الـ27.
أصبح بيركين أبا و أصبح لديه في السابق فتاة بعمر سنتين. زوجته كانت من إحدى الباحثين الذي عملوا في آركلاي. طبيعيا ستعتقد أنه من الصعب استيعاب أن أحدا ما يريد زواج و تربية أطفالا, في أثناء جميع قيامهم بعمل أبحاثهم. لكن, يقال أنه دائما الأشخاص الوحيدين "الغير عاديون" استمروا بقيام أبحاثهم في آركلاي فقط المجانين ذاتهم نجحوا هنا كالمعتاد. و كذلك, بعد عشر سنوات طويلة, وصل بحثنا أخيرا إلى المستوى الثالث.

لاختراع سلاح بيولوجي حي الذي كان عبارة عن جندي الذي سيتبع أوامر صارمة, يطيع برنامجه, و لديه الذكاء. كان المسمى بـ"تيرانت ( المستبد ) – Tyrant", أساسا يكون ذلك وحشا, و الذي صممنا على اختراعه.

لكن, كان هناك عائقا كبيرا تجاه أبحاثنا رجوعا آنذاك. و هو إيجاد جسد قاعدي للـ"تيرانت".

كانت المشكلة الكبرى تلك الأجسام المناسبة للتيرانت التي كانت, في ذلك الوقت, محدودة جدا وراثيا. منبع المشكلة تكمن في طبيعة الـ"تي فايروس". الـ"تي فايروس" باستخدامه يتحول ليوجد "الزومبي" و "الهناتر – Hunters" التي قد تستخدم تقريبا على أي إنسان إلا أنها أيضا ستسبب بذبول قدرة الذكاء للمادة التجريبية. إذا لم تكن المادة التجريبية لديها معدلا مؤكدا من "الذكاء" إذا لن يستطيع أن يعمل كـ"تيرانت". حاول بيركين حل المشكلة بالتعرف على تغييرات جديدة التي سوف تقلل "التآكل و التلف على دماغ المادة التجريبية" طالما المادة التجريبية لاءمت الـ"صورة الجانبية للتيرانت".
على أية حال أعداد الناس الذي كانت لديهم التركيب الوراثي الـ"مناسب" لقبول خلايا التيرانت كانت محدودة. التحليل الظاهري الوراثي قد وجدت أن واحدا في المليون كان لديه التركيب الوراثي حتى يصبح "تيرانت", لكن مع أي شخص آخر سيصبح زومبيا عاديا فحسب.

إذا كنا نحن سنستمر ببحثنا إذا أنا أثق أننا سنجد طريقة لصنع نوعا مختلفا للـ:تي فايروس التي تستطيع تغيير أناسا أكثر إلى " تيرانت – Tyrants". لكن, للقيام بهذا البحث, نحن أولا احتجنا الأشخاص المناسبين تماما للتغيير الفجائي الجديد. لكن, فرصتنا تكون في وجود قادرين على جلب واحدا من قلة أولئك الناس, المقيمين في أمريكا, الملائمين للصورة الجانبية كانوا للغاية منخفضين.

في النهاية, الأمر الوحيد الذي كانوا قادرين على القيام به لـ, بواسطة القوة, جلب قليل من "متبارين منتهين" من مختبرات أخرى حتى قبل أن نكون قد حصلنا على الفرصة لبدء أبحاثنا, و الذي يبدو أننا اصطدمنا مسبقا بعائق.
في ذلك الوقت سمعت إشاعة حول الموقع الآخر في أوروبا و الذي قد وصلوا فيه إلى " المستوى الثالث" مسبقا لإنتاج سلاح بيولوجي حي باستخدام طريقة لم يفكر فيها أحد.

كانت تعرف بـ"مخطط النميسيس".

لتغيير سرعة العمل الراكد و الأجواء, اتخذتها على نفسي للحصول على عينة لواحدة من المواد التجريبية من ذلك "المخطط".
طبعا بيركين في البداية خالف الرأي معي, لكن في النهاية كنت قادرا أن أجعله يعيد النظر.
لم يكن للجميع خيارا لكن لنقر بالواقع أنه, إلى الآن وجدنا مادة تجريبية مناسبة للـ"تيرانت", باحثونا لم يكونوا ذاهبين إلى أي مكان.

"الرزمة – (أو الصندوق)" وصلت من أوروبا في منتصف الليل, من بعد بضعة أيام, بعد سلسلة من الإذاعات, الاقتراحات, و اقتراحات معارضة.
الصندوق التي كانت تحتويها "تلك" هبط على منصة الهيليكوبتر.

يقرأ منها "نموذج النميسيس"

كان لابد أن استخدم بعض التكتيكات القوية جدا للحصول على "الشئ" الناقص حيث أنها كانت تجرى أبحاثها في فرنسا, لكن في كل تلك الأثناء, سبينسر كان يؤيدني, يسحب كل خيوطه و يستغل نفوذه.

بيركين الوحيد الذي لم يعر اهتماما "فيها" حتى النهاية. لكنه, على الأقل, اعترف بها على أنها جزء مهم للتجربة.
العينة كان قد تطور ليحدِث شيئا ما لم يرى من قبل, "شكلا" جديدا تماما.

بتلاعب الجينات, اخترعوا صناعيا "عالة حية – living parasite ( أو حيوان تجريبي معتل )".
كان ذلك "النميسيس" ( أي المنتقم ) و قد كان كذلك.

إنه قادر على الإمساك بدماغ الكائن الحي و بعد ذلك يسيطر على دماغ المضيف جالبا إياه قوة مهلكة عالية- المستوى.
كانوا قادرين على تشكيل سلاح بيولوجي قصوى, بجمع الذكاء بجسد مدمر مناسب للمعركة.
و إذا استطاعوا إكمال المشروع إذا سيكونون قادرين على اختراع "أجساد حربية" بدون القلق على قضية الذكاء.

على كلٍ, المشكلة كان هو ذلك العالة المحتوي "عليها" لم يكن مستقرا.
الشي الوحيد الذي كتب ضمن الوثيقة الذي كان ملحقا للعينة كان "إخفاق- ماتت العينة" مرارا و تكرارا.

أي شئ ذلك الذي أصبح متأثرا و الذي بدأ ذكائه بالتحكم سيموت ضمن 5 ثواني.

جميعنا فهمنا بأن اللعب حول النموذج "الغير كامل" كان خطرا جدا.

إذا أمكننا نحن بطريقة ما أن نمدد معدل الوقت الذي سيعيش فيه المضيف إذا نستطيع مسك زمام التحكم. هذا ما كنت اصبوا إليه. طبعا سوف نستعملها "هي" كمادة تجريبية لنا. بالتأكيد تحملها العالي جدا سيكون ممتاز لتحمل عالة نموذج النميسيس لوقت طويل. حتى إذا هي لم تدم لمدة طويلة, إنه ليس كما إذا كنا سنفقد أي شئ خصوصي مهما حدث. على أية حال, أعطت التجربة نتيجة التي كانت معاكسة مما توقعت. عالة النميسيس الذي حاول أن يدخل دماغها اختفى. في البداية, لم أكن حتى أعلم ماذا كان يجري. لم أستطع تصديق أنها "هي" ستكون الأولى أن تمتزج مع عالة الجينات دون موت. تلك كانت البداية. في مكان ما ضمن ذلك الجسد "السرمدي (أو الذي لا يموت)" خاصتها. كان هناك تغير.

كان لابد أن نعيد فحصها من رأسها إلى إصبع قدمها مرة أخرى. خلال سنواتنا الـ10 لأبحاثنا كانت هي قد فُحِصَت تماما و بالكلية لكن في هذه المرة نحن تجاهلنا تلك البيانات السابقة. سنوات الـ21 التي كانت هي هنا, للمرة الأولى, شيئا ما قد حدث أخيرا. بعدما بقيت هي على قيد الحياة سابقا أكثر من المواد التجريبية الأخرى التي تلقت فيروس النميسيس, بيركين كان فقط بدأ يدرك الذي كان يحدث. كان هناك شيئا ما "داخلها". ذلك "الشئ" كان الميلان من خطة "تي فايروس". شيئا ما جديدا الذي أعطى مجالا لمنشأ جديد. شيئا ما غير مصيرنا. كانت بداية "مخطط الـ(جي فايروس)".

يستمر التقرير بعد سبع سنوات.
ــــــــــــــــــــــــــــ


الفيروس: جي - G-virus


الحادي و الثلاثين من يوليو/ تموز, 1995

أصبحت سبعة عشر عاما منذ أن عدت إلى "هنا", عندما أتيت, تذكرت الرياح. مشهد المباني من المنطقة المحيطة لم تتغير و لو بقليل. رأيت بيركين واقفا على قاعدة الهيليكوبتر. لقد وصل قبل أن أصل. الاجتماع معه بطريقة ما بدا "حانيا". كانت 4 سنوات منذ أن تركت مركز بحوث آركلاي. قبل أربع سنوات, عندما صدق ما زعمه بيركين عن خطة الـ"جي فايروس", وضعت في طلب نقل للقسم الـ"معلومات/ بيانات" و كان طلبي قد قبِل فورا. الحقيقة بأني تخليت عن وجود باحث و احتجت تغييرا بدا ذلك تجديدا طبيعيا الذي أغلب الناس يمرون بها. في الواقع, أن حقيقة الأمر كانت أن الـ"جي" وصل إلى مستوى الذي كان بعيدا عن قدرتي. و حتى إذا كنت أنا هنا فعلا لأكتشف "النوايا الحقيقية" لسبينسر, أعتقد أن, في ذلك الوقت, كنت بالتأكيد سأدرك مقييدات قدرتي.
عندما تراقصت الرياح حول الهيليكوبتر, كان بيركين, كالمعتاد, ركز على بضعة وثيقة. كما يبدو ظاهرا, كان هو يأتي إلى آركلاي على قاعدة روتينية, لكنه و ليس ببعيد قد أُرسِل هنا. قبل فترة ماضية, كان هو قد نقل إلى مبنى الأبحاث التحت الأرضية الضخمة في مدينة راكوون. كانت تلك المبنى الرئيسي في أبحاث الـ"جي فايروس". لكن لقول الحقيقة, قبل أربع سنوات, أنا لم أكن حقا أفكر أن سبينسر سيوافق على الـ"جي", لأن, "تلك" بعيدة عن فكرة الـ"سلاح" و لأنه اخترعت الكثير من الأشياء المجهولة و تم تركها دون حل.

الاختلاف الكبير بين الـ"جي" و الـ"تي فايروس" كانت أن الجسد المصاب بالـ"جي" سيستمر تلقائيا بالتحول. طبعا جينات الفيروسات غير محمية لذا هي سريعة جدا في التحول. لكن الخلايا داخل الكائن الحي تختلف. حتى إذا – عدلت- المادة التجريبية بالفيروس, الخلايا داخل جسم الكائن الحي نادرا ما كان قادرا على التحول. بالطبع, بواسطة استخدام "المحفزات" الخارجية, مثل الإشعاع, تستطيع أن تجعل التحولات تحدث داخل الجسم الحي. لكن, الجسم الذي أصيب بالـ"جي" يستمر للتحول, بدون أي حافز إشعاعي, حتى يموت المضيف.

حتى ذاك الـ"تي فايروس" له الكثير من الخواص التي تشبه الـ"جي" إلى حد بعيد.

لوحظ مسبقا أن ذلك التركيب الوراثي أحد "الأسلحة البيولوجية الحية" ( شخص مصاب بالـ"تي فايروس"), الذي عُيِّنَ في موضع خاص, قد "تحول" بشكل متواصل لكن لكي يحدث هذا التغيير فإنه من الضروري لاستعمال محفزا خارجيا كمحفز قوي. و واحدا يقدر أن يتنبأ إلى حد ما بأن التغييرات محتمل بأن تقع.

لكن, ليس هناك مثل هذه "القوانين" فيما يتعلق بجسم مصاب بالـ"جي". لا يستطيع أحد ما توقع كيف سيتحول الشخص المصاب بالـ"جي"

لا يهم أي نوع من طرق الاستخدام لتجربة النجاح مع الـ"جي", إنها تتغير باستمرار, تجعل من تلك "الطريقة" غير مجدية.
قبل سبع سنوات لاحظ بيركين شيئا بسيطا من هذا التأثير على المادة التجريبية للأثنى. لم يكن هناك أي تغييرها في ظاهرها, لكن عمق داخلها كان هناك شيئا ما يتغير باستمرار و هي واصلت التعايش مع الفيروس المستعمل في التجربة. و هكذا بعد 21 سنة لتغييراتها الداخلية, حتى "عالة النميسيس" أصبح متغير أكثر بمرة عن جسمها.

"مخطط الـ:جي فايروس" كانت خطة لدفع أولئك "الصفات" إلى الحد الأقصى. لكن, الأمر الذي أطرحنا في الأرض سلفا قد يمكن تحوله إلى الـ"شكل النهائي" للجنس البشري... أو قد تكون "النهاية" الذي فيه يموت الكائن الحي فحسب... هل يمكن حقا أن ندعو ذلك سلاحا؟ بماذا كان سبينسر يفكر عندما وافق على هذه الخطة؟ أيا كان يعتقده سبينسر من قد يصدق هذه الخطة؟ بالرغم من أنني كنت أعمل في قسم المعلومات لهذه الـ4 السنوات الطويلة, ما زلت غير قادرا لمعرفة عن ماذا كان يخطط سبينسر. و الآن سبينسر قد توقف عن المجيء إلى آركلاي. تقريبا كأن شيئا ما الذي ينتظره تلهفا و يترقبه قد بدأ يشرع. سبينسر, مثل شئ من السراب الذي يعوم في الصحراء, بدأ يصير أبعد و أبعد عني. لكني كنت متأكدا أن فرصة ستأتي بنفسها إليّ في نهاية الأمر. كان ذلك, بالطبع, إذا عشت أطول كفايةً لأرى هذا اليوم.

بيركين و أنا تقدمنا للمصعد و ذهبنا إلى الطابق الأعلى. إلى ذلك المكان حيث قابلنا "هي" لأول مرة. رجلا يدعى "جون" وارث بيركين و باحث رئيسي جديد, كان ينتظر هناك من أجلنا. إنه أتى من مركز أبحاث في شيكاغو و كان على ما يعتقَد عالما موهوبا جدا لكنه كان "صادقا" للغاية أن يعمل في مكان مثل هذا. بدأ باستجواب عن الـ"عمل الوحشي" بشأن ما كان يجري في المختبرات و جعل آراءه معروفة عند الإجرائيين.
قد سمعت إشاعة عنه في قسم المعلومات. بدا كل شخص ليقر بأنه إذا تسربت أي معلومة, ربما هو سيكون المذنب. نحن تجاهلنا جون و أبقيناه متجاوزا عنه, و بعد ذلك بدأنا "إجراءات" نهائية عليها.

"عليك أن تقتلها". بسببها هي تكون مصابة بالـ"نميسيس". مع أنها مجرد تقدير غير خطر, بدأت هي "تفكر" و أصبحت واعية. بدأت بالتصرف في طرق "غريبة". سلوكها قد استمر ليتصاعد حدتها و الآن هي ترتدي وجه امرأة أخرى التي "أزيحت" مثل القناع.
طبقا للتقارير, بدأت هي بالتصرف في نفس الطريقة بعد ما أعطوها أول "فيروس بادئي". لا أعلم لماذا بدأت هي بالتصرف بمثل هذا الأسلوب, لكن لأنها قتلت 3 باحثين مؤخرا, قرروا "هم" بـ"تقرير مصيرها".

الآن أبحاث الـ"جي" تلك في المسار الصحيح, لا يوجد هناك استعمال حقيقي لـ"مادة تجريبية" مثلها. بعد الفحص باستمرار و تأكيدها لمدة 3 أيام كانت الحقيقة أنها ميتة. جثتها كانت قد, بموجب طلب رئيس المبنى, أخذِت بعيدا لمكان ما. في النهاية, لم أكتشف مطلقا من كانت و لماذا هي قد جلبت هنا؟

بالطبع, كانت مادة تجريبية فحسب, لكن و لو أنه ما زال بالرغم من أنه, إذا لم تكن هي هنا إذاً فلن يكون هناك أي "مخطط جي". بيركين و أنا ربما سنكون في مقدمة حياتنا المختلفة الآن. تركت مركز أبحاث آركلاي, مفكرا بذلك الأمر بالذات. أتعجب كم كان ذلك وفقا لـ"مخطط" سبينسر...


بعد ثلاث سنوات بدأت "الحادثة"
ــــــــــــــــــــــــــــ



تقرير آلبرت ويسكر الأول:-
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=536

اسمي آلبرت ويسكر


تطلعت إلى أن أصبح باحثا بارزا في أمبريلا المحدودة. مشروع صيدلاني الذي يدير بسرية أسلحة عضوية بيولوجية, معروفة على شكل أفضل بــ O.W.B , للتطوير. لكن في مباني أرض رئيس ساحة التدريب الواقعة في مدينة راكوون, التقيت بباحث متـألق و موهوب الذي قرر أخذ طريق حياة مختلفة, وليام بيركين.

في وقت حولت موقعي إلى "ستارز", وحدة القوات الخاصة من قسم شرطة الراكوون. كانت أمبريلا, لديها العديد من رجالها العاملين في قسم الشرطة لمعالجة أسباب الأزمات الإدارية التطويرية لأسلحتهم العضوية البيولوجية الغير قانونية.

أصبحت القائد لـ "ستارز" و أجريت كل أنواع النشاطات الاستخبارية لـ "أمبريلا". و أنا أتواصل إلى العمل ابتكرت خططي الخاصة و انتظرت اللحظة المناسبة لتنفيذهم.

و أخيرا, الضربة المناسبة.

1998- يوليو / تموز- 24.7


كل الحوادث القتل الغريبة حدثت في الغابة قرب القصر. القصر كانت عبارة عن مختبر الأسلحة العضوية البيولوجية لـ "أمبريلا" و كان واضحا أن الفيروس " تي" (T-virus) المصنّع و المعالج بالأخطاء كان السبب في الجرائم.
مبدئيا, أمرتني "أمبريلا" سريا لإبقاء "ستارز" خارج القضية, لكن بانفعالات المدنيين المتزايدة لم يكن لدى "ستارز" خيارا إلا بالتحرك.

ذلك حدث عندما استُلِمَتِ الأوامر. إرسال "ستارز" إلى القصر. التخلص منهم, بعد ذلك تقرير الحالة إلى مراكز القيادة, لذلك صراعهم مع السلاح العضوي البيولوجي (.B.O.W) قد تستغل لتحليل بيانات تتيح "أمبريلا" وصفا شاملا للقدرات القتالية للسلاح العضوي البيولوجي (B.O.W.).
من فريق "ستارز" الثاني, خطوت في فريق "برافو". كما هو المتوقع, الصفوة العليا لـ"ستارز" قدموا كل ما لديهم و أصبحوا بيانات عينية نافعة. ثم يتبع ذلك , جهزت فريق "ألفا" ( ليبحث و ينقذ ) فريق "برافو" المفقود.
أعضاء الفريق "ألفا" كذلك أثبتوا أنفسهم و كما هو المتوقع قتل الكثير.

كان هناك خمسة أعضاء ناجون من الإحدى عشرة الأوائل في "ستارز", من فريق "ألفا كان (كريس ريدفيلد), (جيل فالنتاين), و (بيري بورتن). و من فريق "برافو" كان (ريبيكا شايمبرز) و (إنريكو ماريني).

كان هو الوقت لأبدأ فيه تنفيذ خططي , في الوسط لكل هذه الأمور استطعت أن آخذ سلاح أمبريلا العضوي البيولوجي القصوى, الـ" تيرانت ", و التحق القوات مع شركة معارضة لـ"أمبريلا". للبيع إلى تلك الشركة المعارضة سوف أحتاج إلى بيانات قتالية فعلية للـ" تيرانت ". الأعضاء الإمتيازيون الناجون من "ستارز" كانوا الطعم المثالي بالفعل. لقد قررت أن أحوز واحدا منهم ليلعب دور الخائن و يجرهم إلى التيرانت.

الخائن كان بيري.

كان بيري شديد الصدق و من النوع العادل المنصف و المتعلق بعائلته أكثر من أي شئ آخر. نوعه هو من السهل التلاعب به. لقد أخذت منه الشئ الأكثر أهمية. الخطأ الوحيد في تقديري كانت الإمكانات العالية لكريس و جيل. لكن بواسطة رب العائلة "بيري" اللاعب دور الخائن جرت الخطة مسارها.

ثم دارت الرياح على نحو مفاجئ.

كان علي القضاء على "إنريكو" الذي اكتشف من كان وراء كل هذا. استغليت بيري للوصول إليه, بعد أن تخلصت و بنجاح من ذلك المزعج انتظرت نموذج العينة الذي سوف يجلبه بيري إلي غرفة التيرانت.

حقنت نفسي بالفيروس الذي حصلت عليه من "بيركين" مسبقا, إذا جعلت أمبريلا تعتقد بأنني قد مت, جعلته من الملائم أكثر لبيع نفسي إلى الشركة المعارضة. بحسب ما قال بيركين أن الفايروس يمتلك آثارا عميقة. سوف يضع جسدي في حالة من "الموت" المؤقت. بعدها سوف يعيدني إلى الحياة مع قوة بشرية خارقة. لذلك أطلقت عنان تيرانت مرعب من سباته و تركته يهاجمني.

كنت واثقا أن جميع خططي سوف تنتهي في النجاح في وقت كان شعوري ذابل و ميت.

لم أتصور أبدا أن ستارز سوف تقتل المخلوق الشرير.

خسرت التيرانت و الخطة التي ابتكرتها و التي كلفتني إنسانيتي و انتهت بالإخفاق و الفشل. و الآن أي شئ و أي شخص يحل محلي سوف يقضى عليه. كانت ذلك هي الأسلوب منذ وقت بعيد و دائما سوف تكون . على كل علي أن أجعل ستارز يدفع الثمن.
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=126

- سبتمبر / أيلول -

مضى شهران منذ حادثة القصر. علي أن افقد منظمتي الجديدة لاستعادة كل شئ , لذا انضممت مع " أيدا وونغ " , عميلة و التي قد أرسلت أيضا للتجسس على أمبريلا. عرفت في قرارة نفسي أن الشخص الأساسي كان "بيركن", لكن ما لم يكن يعرفه هو أن أمبريلا لا تتلاعب بالحيل... مع أي إنسان. في نهاية الأمر, بيركين سوف يغتال, و الفيروس "جي" (The G-virus) سوف تصبح في أيدي أمبريلا.

لكن فريق الإنقاذ بقيادة "هنك" (Hunk) كانوا في مقدمتنا. مع الوقت انقضوا نحو بيركن. حقن نفسه بالفيروس "جي" (G-virus) مسبقا... و أصبح مخلوقه الخاص, و أهلكهم .

بعد ذلك مباشرة, حُمِلَت الفيروس "تي" (T-virus) بواسطة الجرذان و انتشرت في جميع أنحاء مدينة راكوون, و أمبريلا واجهت سيناريوها الأسوأ.

- 9,28 -

المدنيين البريئين أصبحوا زومبي, و المدينة توجهت نحو مصيرها المدمر. البشريون لم يجاروا ضد الزومبي.

في الفوضى الشاملة, عملت أمبريلا نوعا جديدا من الأسلحة العضوية البيولوجية (B.O.W.) , يدعى "نيميسيس" (Nemesis) . سوف يترصد الـ(نميسيس) و يدمر الأعضاء الناجون من ستارز. جيل, أصبحت هي الضرورة التي سوف تجعل منظمتنا أيضا تحصل على بيانات النميسيس.

- 9,29 -

لتغطية القضية بكاملها, قامت أمبريلا بطرح "تيرانت" ليتولى أمر "ليون" و "كلير", اللذان حاولا كشف النقاب عن أسرارهم. بعدئذ, اكتشاف جديد, استخدم بيركين لإخفاء دراساته في حلقة ساعة ابنته "شيري". كان من الممكن جدا أن يكون الفيروس "جي"(G-virus) هناك. بينما أمبريلا كانت منشغلة بتغطياتها, كان علينا القبض على شيري قبل أن يقبضوا عليها. أرسلت "أيدا" بالسر لتقصد موقع شيري .كان علي أنا , "الرجل الميت" من الناحية الأخرى, أن أعمل متخفيا بالظلال.

التجسس تكون في المهمة التزام و أولوية, لتنفيذ المهمة مثل آلة بدون أي اصطكاك أو تدخل عاطفي.

لكن من خلال تفاعلها و تعلقها بـ(ليون اس كينيدي) , كانت هناك عاطفة تنمو في داخلها.

غرائزي أحست بالخطر, شئ ما كان يجب أن يحصل. سريعا, غرائزي لم تخب ظني. حتى بالرغم من أن أيدا وضعت يدها تقريبا على الفيروس "جي" (G-virus), الذي اكتسبه ليون من شيري, عاطفتها تلك ساقَتها إلى موتها. لكنها قد كانت لم يزل فيها بضع استعمال. كان يجب علي أن أنقذ حياتها. سرع رجالي لاسترداد الـ (G-virus) الذي رماها ليون بعيدا. لكن "هنك" , الناجي الوحيد من فريق الإنقاذ لأمبريلا, كان هناك قبلنا.

- 9.30 -

كان خيارنا الوحيد الباقي هو استرداد بيركين, الوحش, كنموذج عينة و يقضي عليه ليون و كلير للحصول على بياناته القتالية. مع أن بيركين خسر المعركة لليون و كلير , نحن نجحنا في تجميع عينات الـ (G-virus) من جسده الميت.

- 10.1 -

في الصباح , قصفت الحكومة مدينة الراكوون في محاولة لوقف التفشي الفيروسي. ذلك كان, طبعا , سببهم المختلق.
لاحقا, غادرت كلير إلى أوروبا لتبحث عن أخيها المفقود كريس, و ليون التحق قوات بمنظمة سرية مقاومة لأمبريلا.

شيري في أمان بأيدينا. لن أقلل أبدا من تقدير بيركين.

هناك شئ ما بشأن هذه الفتاة الصغيرة...
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=534

ــــــــــــــــــــــــــــ


انتهيت الآن و بحمد لله من وضع التقارير الخاصة بويسكر, و قد حان الآن أن اظهر بعض الأمور التي كانت غامضة و ذلك من خلال تقاريره و خصوصا من تقاريره في رزيدنت ايفل ريميك لأنها توضح الكثير من الأمور المبهمة و التي جعلتنا في حيرة منها. و لا فرق كبير بين تقارير ويسكر الخاصة بجزء تي فيرونيكا و بين رزدينت ايفل ريميك إلا ببعض الإضافات في رزيدنت ريميك ...



و الأمور التبي سأوضحها لكم هي كالتالي:-





(1) ما قاله ويسكر عن أعراض و خصائص مرض الـ"إيبولا" بالطبع صحيحة و هو كما نعلم مرض حقيقي مميت , و زيادة على ما قاله ويسكر , أن الإيبولا التي تنتقل عن طريق السوائل التي يفرزها الجسم المصاب، تتسبب في وفاة ما بين 50 إلى 90% من المصابين الذين يعانون بسببها من نزيف داخلي حسب درجة المرض. هكذا ما قرأته في احد المواقع في الانترنت.! ويعد مرض الإيبولا شديد العدوى وتبدأ أعراض الإصابة به بالحمى وآلام الجسد ثم تتحول إلى نزيف داخلي قد يؤدي للموت. و قد لا يترك مكانا واحدا بجسد المريض الا و فيه فتحات تنزف منه الدم من الخارج. ولم يتمكن العلماء حتى الآن من التوصل لمصدر فيروس الإيبولا، الأمر الذي يصعب التنبؤ بزمان ومكان ظهوره.

و يذكر أن المرض ظهر في القارة الأفريقية لأول مرة في عقد السبعينيات وتفشى منذ ذلك الوقت في عدد من بلدان القارة. و ما يخيف الان هو عدم وجود مصل مضاد لهذا الفايروس الى الان, حيث جميع الفايروسات المعروفة لها ادوية مضادة لها الا هذا الفايروس.



و كلام ويسكر حينما قال أن هذا المرض ربما يدمر قسم كبير من سلالة البشر, فهذا حقيقي و غير مبالغ فيه, اذ أن الفيروس "ايبولا" ينتشر بسرعه و بسهولة بين الناس و هو جدا معدي و مميت, فأي انسان يصاب بهذا المرض فما بوسع الاطباء و الممرضين سوى تقديم الدعم و المساندة له فقط . و هذا الفايروس قد ينتشر بالمدن بواسطة شخص واحد مصابا به حيث لو انتقل هذا المصاب الى المدن الاخرى ففي غضون ساعات ينتشر هذا الفايروس في تلك المدن. و قد ينتشر في جميع انحاء العالم في غضون ايام قلائل.



و في نيتي أن أكتب لكم موضوعا حول الـ"تي فايروس" و ما يتعلق بالفيروس إيبولا بشكل تفصيلي بإذن الله معتمدة بتقرير ويسكر...



(2) النقطة الثانية هو مجرد الفات النظر حول تلك المادة التجريبية "الأنثى"..

يظهر في تقارير ويسكر أنه لم يتمكن من حل سبب بقاء هذه المرأة على قيد الحياة حتى بعدما تم حقنها بعالة أو فيروس النميسيس!

ذلك الأمر أيضا جمّد عروقي .. حاولت أن أعرف السبب بمحاولة وضع احتمالات افتراضية لعل بواسطتها أن أصل إلى نتيجة و لو بذرة نتيجة. لكن ربما سبب بقائها حية طوال هذه السنيـــــــن الطويلة هو , تركيبها الكيميائي الداخلي خاصتها , إذ و كما نعلم أن لكل شخص لديه تركيبه الكيميائي الخاص به , و ذكر ويسكر أنه في 10% من الأشخاص الذين تم احتقانهم بالـ"فيروس الزومبي" لم يصابوا. و قد ينطبق هذا على هذه المرأة. لكن أمرا منطقيا آخر يعارض كلامي , و هو أن تلك الأنثى التجريبية تم فحص أولها إلى آخرها و بالطبع بهذه الطريقة سيكونوا قد علموا جميع مزايا تركيبها الكيميائي, و بالتالي قد لن يعتقد الباحثون أن سبب طول بقائها هو تركيبها الداخلي الكيميائي. في النهاية القرار لكم....


(3) أمر مهم يتعلق بآلبرت ويسكر نفسه , و هو عن قضيته في هل أنه شخص نصف آلي و بشري أم لا , و سأقتبس لكم ما قاله في تقرير عن الفيروس جي أولا لأذكركم فيه :-



الاختلاف الكبير بين الـ"جي" و الـ"تي فايروس" كانت أن الجسد المصاب بالـ"جي" سيستمر تلقائيا بالتحول. طبعا جينات الفيروسات غير محمية لذا هي سريعة جدا في التحول. لكن الخلايا داخل الكائن الحي تختلف. حتى إذا – عدلت - المادة التجريبية بالفيروس, الخلايا داخل جسم الكائن الحي نادرا ما كان قادرا على التحول. بالطبع, بواسطة استخدام "المحفزات" الخارجية, مثل الإشعاع, تستطيع أن تجعل التحولات تحدث داخل الجسم الحي. لكن, الجسم الذي أصيب بالـ"جي" يستمر للتحول, بدون أي حافز إشعاعي, حتى يموت المضيف.

حتى ذاك الـ"تي فايروس" له الكثير من الخواص التي تشبه الـ"جي" إلى حد بعيد.

لوحظ مسبقا أن ذلك التركيب الوراثي أحد "الأسلحة البيولوجية الحية" ( شخص مصاب بالـ"تي فايروس") , الذي عُيِّنَ في موضع خاص, قد "تحول" بشكل متواصل لكن لكي يحدث هذا التغيير فإنه من الضروري لاستعمال محفزا خارجيا كمحفز قوي. و واحدا يقدر أن يتنبأ إلى حد ما بأن التغييرات محتمل بأن تقع.

لكن, ليس هناك مثل هذه "القوانين" فيما يتعلق بجسم مصاب بالـ"جي". لا يستطيع أحد ما توقع كيف سيتحول الشخص المصاب بالـ"جي"




و كما تعلمون أن ويسكر قد قال أنه:-


إذا حقنت نفسي بالفيروس الذي حصلت عليه من "بيركين" مسبقا, إذا جعلت أمبريلا تعتقد بأنني قد مت, جعلته من الملائم أكثر لبيع نفسي إلى الشركة المعارضة. بحسب ما قال بيركين أن الفايروس يمتلك آثارا عميقة. سوف يضع جسدي في حالة من "الموت" المؤقت. بعدها سوف يعيدني إلى الحياة مع قوة بشرية خارقة. لذلك أطلقت عنان تيرانت مرعب من سباته و تركته يهاجمني.

كنت واثقا أن جميع خططي سوف تنتهي في النجاح في وقت كان شعوري ذابل و ميت.




بعد كل هذا الكلام , و خصوصا أن ويسكر قال أن الـ:تي فايروس لا يقوم بتغيير خلايا الجسد, فهذا يعني أن ويسكر اكتسب القوة البشرية الخارقة و لم يتغير شكله حسبما هو قال في تقريره لأن الـ:تي فيروس لا يستمر بالتحول أو قد لا يتحول مثل خصائص تحويل الكائن الحي في الـ:جي فايروس....


(4) أليكسيا حقنت نفسها بفيروس "تي فيرونيكا" في عام 1983 في شهر ديسمبر عندما كان عمرها 12 سنة, و كان عليها أن تبقي جسدها مجمدا لمدة 15 عاما حتى لا يتسبب الـ:تي فيرونيكا بتحويلها إلى وحش قد لا يمكن السيطرة عليه أبدا كما حصل مع أبيها, و كما نعلم أن أحداث قصة رزيدنت ايفل تقريبا اكملها بدأت في 25 يوليو في عام 1998, لكن بمرور عام 1998 لقصة رزيدنت ايفل فيرونيكا اكس و بالضبط في شهر ديسمبر , ذلك يعني أن 1998 ( بداية انتشار الـ"تي فايروس) -1983 ( السنة الذي حقنت فيه أليكسيا بالـ"تي فيرونيكا" حيث عمرها 12سنة) =15سنة و هو عدد السنين الذي يفترض فيه أليكسيا أن تبقى مجمدة حتى لا يسيطر عليها الفايروس و يقضي عليها. هذا يعني أنها قضت تقريبا جميع الـ15 عاما تامة حتى يوم 31 ديسمبر آخر شهر في السنة. و أخيها آلفريد لم يقم مطلقا باخراجها من المجِّمد و خصوصا لأنه كان مصابا, و من المؤكد أن جميعنا رأى ذلك و أنه لم يقم آلفريد باخراجها. و اعتقد انه عمرها الافتراضي حينما خرجت هو 27 سنة.

اي ان , خروج اليكسيا على يد اخيها الفريد قبل ان يمر 15 عاما غير صحيح للذين اعتقدوا ذلك الأمر...
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=866
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=924

اخيها آلفريد و هو مصاب :-
http://www.residentevilfan.com/gallery/image.asp?id=920

(5) بعد تقارير آلبرت ويسكر الوافية بالمعلومات, أعتقد أن سبب ويسكر الوحيد في محاولته لجمع كل الفيروسات الذي تم اختراعها ( جي فايروس - تي فيرونيكا فايروس ) هو و من المؤكد اختراع سلاح بيولوجي جديد قوي من خلال فيروس مخترع قوي جديد. و يسكر سيستفيد من الآتي :-

- بيانات تي فايروس ( من ميزاتها و عيوبها و غير ذلك )
- بيانات جي فايروس ( اكتسبه من جسد بيركين الميت )
- بيانات و عينات تي فيرونيكا فايروس ( من خصائصها و عيوبها و حسناتها )
- البيانات القتالية للوحش نميسس ( يستفيد منه تأثير جي فايروس على الكائن الحي و التحولات التي تطرأ على المادة التجريبية أو الكائنات عموما )
- بيانات الوحوش التي تأثرت من كل هذه الفيروسات و اذكر اهمها (تيرانت)


اذن اهم سبب في حرص ويسكر لجمع تلك البيانات اساسا هو صنع أسلحة بيولوجية من خلال فايروسا يمتلك مميزات خارقة لها. و بالطبع سيستفيد من الأخطاء الذي تم الوقوع فيها اثناء صنع هذه الفيروسات بأن

يتجاوزها مستقبلا. و هو كذلك مع شركة "امبريلا", بعد ذلك قد تتدخل قضية المتاجرة بالاسلحة البيولوجيه مع ويسكر. أما بالنسبة إلى أمبريلا ... فأترك الأمر لكم و توقعاتكم حول هذه الشركة..

هذا كل ما وجدته بحمد الله و فضله , و أي سؤال عن أي أمر غامض حول هذا الموضوع

أنا بإذن الله في استعداد:) , و اعتذر جدا على الاطالة...

ســــــREGINAـــــلام

MaRiA 4 EVER
29-05-2003, 01:55 PM
مشكوره وتسلمين على التقرير الحلو.
تحيـــــــــــــاتي:)

Mesharey
29-05-2003, 02:08 PM
فكرة حلوة :) ..

ثانكس ^^

Liza
30-05-2003, 05:38 AM
مشكـــوره اختى الغاليــــة "ريجينا" عالتقارير الرائعة ،،،،،،، ;) ;)

Arabsman
30-05-2003, 05:17 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أولا أشكرك أختي "Regina " جزيل الشكر على هذا الجهد الذي تبذلينه،
و فعلا هذا المنتدى ما شاء الله به العديد من الفعاليات و الأعضاء الناشطين و لكم تمنيت أن أكون أحد الأعضاء بهذا المنتدى القوي،
آسف لان أول مشاركاتي كانت ردا فقط و لكن ان شاء الله سأبدأ بوضع مواضيع جديدة على هذا المنتدى فهل أنا مقبول عندكم؟
أتمنى أن يكون الجواب نعم !!
تقبلوا تحياتي
Arabsman

Arabsman
30-05-2003, 08:50 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
ملاحظتي ستدور حول النقط الثانية أي:
" النقطة الثانية هو مجرد الفات النظر حول تلك المادة التجريبية "الأنثى".. "
و الملاحظة أو تساؤلي هو كيف يمكننا ربط هذه المادة " الأنثى " بالوحش " ليزا " الذي لا يمكن القضاء عليه ؟؟؟؟
http://hp.arabia.com/showImage/arabic/1,13427,1-bEiSpqbEiSaz6KxeewMj3tsee-Bt1l0_403,00.jpg

قاهر الظلام191
31-05-2003, 01:46 AM
تسلمي اختي على الموضوع الرائع

وشكرا على بذل المجهود الطيب

لكن في عندي وجهة نظر

لكن ما اريد اي احد يزعل مني

انا من خلال لرزدينت ايفل وغرها من العاب الرعب ما وجدت اقبال عليها من قبل الفتيات

وانا مستغرب كيف واول مرة اشوف بنت منشدة حول العاب الرعب

ممكن اختي تشرحيلي كيفية انجذابك لمثل هاي الالعاب

وما مدى حبك لها

وكيفية تعرفك عليها

ما اريد اي احد يززززززززززززززعل:# :# :# :# :#

chris
31-05-2003, 12:15 PM
شكرا لكي اختي الغالية ريجينا على هذا التقرير الرائع و الاضافات الدقيقة شكرا جزيلا لكي




سلام chris

Regina
04-06-2003, 06:10 PM
اهلا بكم اخوتي و اعتذر عن التأخير بالرد ..


MaRiA 4 EVER و Mesharey شكرا لكما اخوتي و يا هلا فيكم :) ..



اختي الغالية Liza اهلا بكِ و يعطيك العافيه تسلمين :) ;)



يا هلا بأخينا الغالي Arabsman و فعلا تشرفت بردك اخي العزيز :) .. و بالطبع انت مرحب و مقبول به في منتدانا الغالي و لكن نرجوا ان تعجبك منتدانا و ان تظل فيها دائما و ابدا ان شاء الله اخي الكريم و يا الف هلا فيك :) ...

اما عن سؤالك عن تجربة الأنثى و الفتاة ليزا , لا ارى مطلقا ان فيهما اي رابط لأن تجربة الأنثى تم رميها و التخلص منها بينما ليزا لم يقم أحد ما بقتلها أو تم التخلص منها كما حصل مع تلك الأنثى ..
لكن قل لي ما رأيك انت اخي العزيز ؟؟



اخي قاهر الظلام191 يعطيك العافيه و شكرا على سؤالك و ما فيه اي زعل بإذن الله :)
اخي صحيح مو كل البنات ما يميلون الى العاب الرعب , لكن انا من جهتي
احب اي شئ فيه رعب و هذا مجرد ميول فيني لا اكثر , و انا بطبيعتي احب اي امر فيه غموض او اي شئ يتطلب القدرة على تحليل الأمور و اي شئ غير عادي عموما ... يعني انا اساسا احب الاشياء هذي حتى من قبل لا اتعرف على رزيدنت ايفل :) ..
الأمر الثاني هو اني ما عرفت رزيدنت ايفل الا عن طريق اخوتي لانهم استعاروها اول ما اشتروا البلاي ستيشن و كان اول جزء لعبته هو رزيدنت ايفل 2 , و مع اني كنت حابه جدا ان العبها لكن ما اخبي عليك اني اول ما لعبتها اني كنت خااايفه , لاني كنت في عمر ما يصلح ان العب مثل الالعاب هذي :D , لكني و الحمد لله انا متعوده على هالامور و بديت العب اجزاء الرزيدنت ايفل الاول و الثاني و الثالث و الغن سيرفايفور و الكود فيرونيكا و الحمد لله ...
اتمنى اني جاوبت على سؤالك بشكل كافي , و شكرا لك و يا هلا فيك بمنتدانا :) ..


chris
العفو اخي المراقب


سلام
Regina

alalfiya
07-06-2003, 10:34 PM
thank for you man to give us this iomportint informaion
thnk youuuuuuuuuuuu:D :D :D :D :cool: ;-) ::D

alalfiya
07-06-2003, 10:46 PM
thank for you man to give us this iomportint informaion
thnk youuuuuuuuuuuu:D :D :D :D :cool: ;-) ::D

alalfiya
07-06-2003, 11:07 PM
thank for you man to give us this iomportint informaion
thnk youuuuuuuuuuuu:D :D :D :D :cool: ;-) ::D

Regina
10-06-2003, 07:13 PM
العفو اخي alalfiya و يا هلا فيك :) ..

سلام
Regina

gaeemss
12-06-2003, 02:13 AM
مرحبا اختي ريجينا ومشكور على هذه التقارير

لكن عندي سؤال اختي العزيزه

هل فعلا ان أليكسيا اخرجت نفسها ام ان اخيها اخرجها

علما انها فشلت في التجربه الأولى التي اجرتها على ابوها

فقالت انه اذا جمدت نفسها ستنجح التجربه

وتصبح قويه بالحفاض على جمالها

Regina
24-06-2003, 08:47 AM
مرحبا اختي ريجينا ومشكور على هذه التقارير

لكن عندي سؤال اختي العزيزه

هل فعلا ان أليكسيا اخرجت نفسها ام ان اخيها اخرجها

علما انها فشلت في التجربه الأولى التي اجرتها على ابوها

فقالت انه اذا جمدت نفسها ستنجح التجربه

وتصبح قويه بالحفاض على جمالها



اهلا اخي gaeemss و ااااااسفه جدا جدا لان تأخرت بالرد :(

اخي نعم اليكسيا اخرجت تلقائيا و اخيها لم يخرجها من المجمد و ذلك بسبب مرور الـ15 سنة اللازمة لانجاح تجربتها ...

يعطيك العافيه :)


سلام
Regina

ابو فاضل
26-06-2003, 03:14 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكي يااخت Regina على الموضوع القمة في الروعه

ولك يااخ Arabsman على الإضافات الأروع

quote:
--------------------------------------------------------------------------------
فهل أنا مقبول عندكم؟
--------------------------------------------------------------------------------

لا انت مو مقبول انت ممتاز ههههههههههه
اسف على المزحه البايخه اكيد انت مقبول هدا كلام ولو احنا اخوان


وللاخ alalfiya لماذا تقوم بوضع الرد نفسه والصوره نفسها رد واحد يكفي والصوره واحده تكفي
وارجوا ان لاتعيدها

Regina
26-06-2003, 09:55 AM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو فاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكي يااخت Regina على الموضوع القمة في الروعه

ولك يااخ Arabsman على الإضافات الأروع

quote:
--------------------------------------------------------------------------------
فهل أنا مقبول عندكم؟
--------------------------------------------------------------------------------

لا انت مو مقبول انت ممتاز ههههههههههه
اسف على المزحه البايخه اكيد انت مقبول هدا كلام ولو احنا اخوان


وللاخ alalfiya لماذا تقوم بوضع الرد نفسه والصوره نفسها رد واحد يكفي والصوره واحده تكفي
وارجوا ان لاتعيدها



و عليكم السلام اخوي ابو فاضل و مشكووور على ردك :D :D :D


سلام
Regina

Fly_Batman
27-06-2003, 06:56 AM
..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
صراحة..وبقولها بملء فمي اول مرة افهم موضوع..في رزيدنت ايفل..:D ==>هذا عشنك ماصرت تلعبها ياذكي:p
احلا شئ في الموضوع..انه يتكلم من اول رزيدنت ايفل الى الطقطق والسلام عليكم..:D موضوع رائع...وحلو وعسل...ورهيب مابقي شئ حلو إلا اقوله فيه المهم..بعد قول الحقيقة نبدا بالمناقشة..:0) ..صراحة من زمان ماناقشت..لاني ماكنت افهم لأقراه..:D =>يعني تحمليني:D ....
***المناقشة الأوله*** ==>خلينا نلون زي الناس:p

خسرت التيرانت و الخطة التي ابتكرتها و التي كلفتني إنسانيتي و انتهت بالإخفاق و الفشل.
ليش اخفقت الخطة..مو هو قاله الدكتور لما تاخذ هذا الدواء يخليك اول شئ (حي ميت) بعدين ترجع حي وعندك قوة كبيرة..تقدر تطق لطقوك..:D

***المناقشة الثانية***

غرائزي أحست بالخطر, شئ ما كان يجب أن يحصل. سريعا, غرائزي لم تخب ظني. حتى بالرغم من أن أيدا وضعت يدها تقريبا على الفيروس "جي" (G-virus), الذي اكتسبه ليون من شيري, عاطفتها تلك ساقَتها إلى موتها. لكنها قد كانت لم يزل فيها بضع استعمال. كان يجب علي أن أنقذ حياتها. سرع رجالي لاسترداد الـ (G-virus) الذي رماها ليون بعيدا. لكن "هنك" , الناجي الوحيد من فريق الإنقاذ لأمبريلا, كان هناك قبلنا.
يعني هي ماماتت:واو: ..يعني هي صارات وحش..ولا زومبي..ولا بتصير زيه قوي وعنده عضلات..مع العلم اني شفت في رزيدنت ايفل صورتها ويقولون انها غيرت شكلها واسمها..:أفكر: هذا شئ غريب كيف تكون حية ولا تغير شكلها..ولو حقنوها بالفايروس يعني اما بيصير لها مثل ماصار لويسكر..,,ولا في سر ثاني..

***المناقشة الثالثة***

شيري في أمان بأيدينا. لن أقلل أبدا من تقدير بيركين.
يعني هو بيربيها ويساعدها ويعيشها وبينتقم من امبريلا لها لأنهم قتلو ابوها.لهو صديقه القديم الذي يعزه..,ولن يجعلها ضحية لتجربه احتراما لوالدها..إلا نسيت امها ميته ولا مو ميته هي انا ..:D

***المناقشة الرابعة***

الآن أبحاث الـ"جي" تلك في المسار الصحيح, لا يوجد هناك استعمال حقيقي لـ"مادة تجريبية" مثلها. بعد الفحص باستمرار و تأكيدها لمدة 3 أيام كانت الحقيقة أنها ميتة. جثتها كانت قد, بموجب طلب رئيس المبنى, أخذِت بعيدا لمكان ما. في النهاية, لم أكتشف مطلقا من كانت و لماذا هي قد جلبت هنا؟
يعني هذى البنت المسكينه ماتت ورموها في سله المهملات..:( :" ..بس احس انها مو ميته وبيصير شئ اما هو تغطيه ويودونها سواء اكانت حية ولا ميته في محل ثاني يسوون تجارب عليها..ويستفيدون من الفيروسات لأندمجت في جسمها ويصير فايروس قوي له مميزات حلوه:0) ..او يستفيدون شئ من جسمها..او يضيفون فايروسات او اي شئ ثاني..:D

Fly_Batman
27-06-2003, 06:58 AM
***المناقشة الخامسة***

أصبح بيركين أبا و أصبح لديه في السابق فتاة بعمر سنتين. زوجته كانت من إحدى الباحثين الذي عملوا في
هل هذا هو نفسه وليم بريكين ولا غيره..?:

***المناقشة السادسة***

وآلام الجسد ثم تتحول إلى نزيف داخلي قد يؤدي للموت. و قد لا يترك مكانا واحدا بجسد المريض الا و فيه فتحات تنزف منه الدم من الخارج. ولم يتمكن العلماء حتى الآن من التوصل لمصدر فيروس الإيبولا، الأمر الذي يصعب التنبؤ بزمان ومكان ظهوره.
انا أؤيد هذه المعلومات==>ايش يبي هذا:p
ترى شفت اعراض هذا المرض في شريط فيديو ...والله شئ يقرف..الله يبعدنا عنه..ولعلمكم هذا الفيروس انتشر في افريقيا زي ماقالت اختكم في مدينة زائير...وانتشر في امريكا على مااعتقد بس سيطرو على هذا المرض زي ماقالت اختكم مستفيدين من نقطة ضعفه وهي الملامسة السطحية..وهو المصاب ماشاء الله عليه مايقدر يتحرك..:( واهم شئ تحرق الضحية عشان تقضي على الفايروس...ولا تدفنه ولا انتشر الفايروس

***المناقشة السابعة***


(2) النقطة الثانية هو مجرد الفات النظر حول تلك المادة التجريبية "الأنثى"..

يظهر في تقارير ويسكر أنه لم يتمكن من حل سبب بقاء هذه المرأة على قيد الحياة حتى بعدما تم حقنها بعالة أو فيروس النميسيس!

ذلك الأمر أيضا جمّد عروقي .. حاولت أن أعرف السبب بمحاولة وضع احتمالات افتراضية لعل بواسطتها أن أصل إلى نتيجة و لو بذرة نتيجة. لكن ربما سبب بقائها حية طوال هذه السنيـــــــن الطويلة هو , تركيبها الكيميائي الداخلي خاصتها , إذ و كما نعلم أن لكل شخص لديه تركيبه الكيميائي الخاص به , و ذكر ويسكر أنه في 10% من الأشخاص الذين تم احتقانهم بالـ"فيروس الزومبي" لم يصابوا. و قد ينطبق هذا على هذه المرأة. لكن أمرا منطقيا آخر يعارض كلامي , و هو أن تلك الأنثى التجريبية تم فحص أولها إلى آخرها و بالطبع بهذه الطريقة سيكونوا قد علموا جميع مزايا تركيبها الكيميائي, و بالتالي قد لن يعتقد الباحثون أن سبب طول بقائها هو تركيبها الداخلي الكيميائي. في النهاية القرار لكم....

هذى بنت في كويس كثير هي في اكل طبيعي كثير هي تسمع كلام ماما نوره..عشان كذا هي في جسم قوي..اتشا هذا يسوي مافي مرض ولا فيروس يقتلها..:p




مايقوي مناعتك إلا مع شرب الحليب دانون..المراعي جودة تستحق الثقة==>فاصل اعلاني





امزح لا تصدقون..:6
رأي يقول انه مناعتها قوية..بشكل ما ..جعلها تقول الفيروس مع الوقت ذاته يكون الفايروس يتطور مع خلايها..ويؤدي الى هذه التطورات او انه تقبل خلايها للفيروسات الأوله جعل جسدها يطور المناعة او التطورات بتاع الخلايا وجعلها كذا تتحمل الفيروس ويحافظ على شكلها الخارجي بس يحدث التطورات على التركيب الداخلي مع المحافظة غلى المضيف..او انهم جربو ادويه عليها وأدي ذلك الى هذه التطورات وانه الادوية دخلت مع الأنسجة والفيروسات وجعلها تطور الفيروس مع نفس الوقت تبقي الحياة على المضيف وتطور خلاياه..هذا رأي مع الرغم انه تخيلي شويه..:D


***المناقشة الثامنه***

مع أنها مجرد تقدير غير خطر, بدأت هي "تفكر" و أصبحت واعية. بدأت بالتصرف في طرق "غريبة". سلوكها قد استمر ليتصاعد حدتها و الآن هي ترتدي وجه امرأة أخرى التي "أزيحت" مثل القناع.
يعني البنت صارت تفكر وتوعي وقتلت ثلاث عاملين..كيف هذا؟؟:واو:
مع انه الفايروس دخل في جسمها وتحور اكثر من مرة..يمكن التحور يكون بطئ لذلك جاء التاثير بطيئ..:أفكر: الله وأعلم..:D
وايش قصدك انه وجهها تغير..؟؟..يعني صارت وحش ولا مهرج ولا ايش..؟؟



****^_^****
اما عن الشركة صراحة..شركة معفنة ونذلة مالها اخلاق ولا ملتزمات كيف يسوون تجارب على بنت صغيوره..وهي لساعها..ماشافت النور إلا على التجارب...اللعنة عليكي ايتها الشركة...الله يموتك..:" :"
بس بعد مدة طويله لأنه إذا ُمتٍ بتنتهي لعبة رزيدنت ايفل..:0) ==>نذل:p

وفي النهاية اقول الى اللقاء وليس وداعا..والى لقاء قريب:cool:
وعندي اسئله كثيرة بس هذه الاسئاة تقتضي انى انهي جزء كود فرونيكا اولاً..:o
واسفين اذا فقعت الالوان عيونك بس تعرفي عادتى مااستخدم الاوان بس قلنا نجربها..:6
والسلام خير ختام..**+_+**

ليون كنيدي
27-06-2003, 10:29 AM
شكرا لك يا رجينا وعلى المواضيع المميزة والمفيدة دائما
واسف على الرد المتاخر واسف لان لم اجد فرصة لكي ارد على مواضيع اخرى لك او لغيرك بسبب تركي للمنتدى مؤقتا وشكرا جزيلا لك :D :D

Regina
27-06-2003, 12:13 PM
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته , يا الف هلا fly_batman والله انك منور الموضوع , بدون قصد مجامله و تسلم على ردك الحلو :D

بس ولا يهمك بجاوب عن كل سؤال ان شاء الله و انا مثلك اشتقت للنقاشات الحلوة و المسلية :D .. و يالله نبدا ..





اجابتي في المناقشه الأوله :D

ليش اخفقت الخطة..مو هو قاله الدكتور لما تاخذ هذا الدواء يخليك اول شئ (حي ميت) بعدين ترجع حي وعندك قوة كبيرة..تقدر تطق لطقوك..


صحيح ان ويسكر اخذ الفيروس و سبب اخذه للفيروس هو انه يريد ان يكتسب القوة الخارقة من خلالها. و حينما يكتسب القوة الخارقة من الفيروس , سيقوم هو بجعل التيرانت يهجم عليه امام كريس و جيل حتى يخدعهما و يخدع أمبريلا على أنه قد مات و أن التيرانت قد قتله, و ترك التيرانت يهجم عليه لانه كان واثقا من أن الفيروس سيبقيه حيا و لان هجوم التيرانت لن يؤثر عليه بسبب اكتسابه للقوة الخارقة من الفيروس الذي اخذه من الدكتور وليام هذا غير أنه لن يشعر بأي ألم حتى مع أسوأ الجروح . لكن خسر ويسكر خطته و خسر بالاضافة الى ذلك التيرانت الذي اطلقه لان من قتله هو كريس و جيل و ايضا بالاضافة الى انه خسر انسانيته بسبب تأثيرات الفيروس الذي استخدمه. هنا يقصد ويسكر من خسارته. و لهذا تجد ويسكر يكره كريس و جيل لانهما سبب خسارة خططه...

و على فكرة , لا تنسى أن ويسكر من أحد علماء أمبريلا , و أن هذا القصر يعمل فيه علماء أمبريلا , و بالطبع , بحكم أن ويسكر من أحد علماء أمبريلا, اذن فمن الطبيعي أن ويسكر يعلم بأمر "قصر سبينسر" لانه كان قد عمل فيها - ذلك القصر الذي أتى إليه كلا من قائد الفريق ويسكر و كريس و بيري و جيل ...الخ - , و ويسكر أيضا يعلم بخريطة القصر و متاهاتها و يعلم أين تقع المواد التجريبية الذي يجرى عليها التجارب من قبل الـ"تي فيروس" و من أحد المواد التجريبية هو الوحش التيرانت الذي استخدمه مسبقا ليقوم بالهجوم عليه.





اجابتي على المناقشة الثانية :-
في حديثك عن أيدا :


يعني هي ماماتت ..يعني هي صارات وحش..ولا زومبي..ولا بتصير زيه قوي وعنده عضلات..مع العلم اني شفت في رزيدنت ايفل صورتها ويقولون انها غيرت شكلها واسمها.. هذا شئ غريب كيف تكون حية ولا تغير شكلها..ولو حقنوها بالفايروس يعني اما بيصير لها مثل ماصار لويسكر..,,ولا في سر ثاني..

نعم أيدا لم تمت , و ويسكر قد قام بإنقاذها كما تلاحظ . أما لماذا لم يتغير شكلها :أفكر: , إذا أنقذها ويسكر فسينقذها ليس فقط يعالج جروحها بل يعالجها باللقاح ضد الفيروس و سيستغلها لأجل غرض ما هذا ما أفترضه , لأنه إذا كان ويسكر يريد الحصول على بيانات جميع الفيروسات و من أحدها الـ"جي فيروس" , فنحن لا نستطيع القول أنه أنقذ أيدا للحصول على الـ"جي فيروس", لأن ويسكر قد حصل عليها مسبقا من جسد بيركين. اذن ويسكر سيستغل أيدا من أجل غرض آخر على ما يبدو ...

فما رأيك انت ؟؟





اجابتي على المناقشة الثالثة :-
في حديثك عن شيري بيركين ابنة الدكتور وليام :



يعني هو بيربيها ويساعدها ويعيشها وبينتقم من امبريلا لها لأنهم قتلو ابوها.لهو صديقه القديم الذي يعزه..,ولن يجعلها ضحية لتجربه احتراما لوالدها..إلا نسيت امها ميته ولا مو ميته هي انا .. :D



ولا مو ميته هي أنا :D ؟؟ ... هاهاهاهاهاهاها :

D !!!
احم حم , والدة شيري "أننيت بيركين" قد قتلت , و شيري كما قال ويسكر في أمان لديهم , لكن كيف ستكون هي في "أمان لديهم" هذا يرجع إلى أسلوب ويسكر في حمايته لها :أفكر: :6 , لكن أن يفكر ويسكر للانتقام من أمبريلا لأجلها و لأجل بيركين .. أشعر أن هذا ليس من شِيَم ويسكر و ليست من أولوياته :أفكر: !!! لأنه يفكر في أمور أهم بالنسبة إليه من أمر الانتقام من أمبريلا لأجلهما , لذلك نستبعد هذا الأمر قليلا ...



ردي على المناقشة الرابعة :-

يعني هذى البنت المسكينه ماتت ورموها في سله المهملات....بس احس انها مو ميته وبيصير شئ اما هو تغطيه ويودونها سواء اكانت حية ولا ميته في محل ثاني يسوون تجارب عليها..ويستفيدون من الفيروسات لأندمجت في جسمها ويصير فايروس قوي له مميزات حلوه ..او يستفيدون شئ من جسمها..او يضيفون فايروسات او اي شئ ثاني..

والله كل شئ جايز :D :) .... لانها كانت من أغرب المواد التجريبيبة و أقواهم تحملا ...

Regina
27-06-2003, 12:16 PM
اجابتي على المناقشة الخامسة :-
في سؤالك عن الشخص "بيركين" الذي تزوج و أصبح أبا :


هل هذا هو نفسه وليم بريكين ولا غيره..?:

نعم هو نفسه , الدكتور وليام بيركين :)


ردي على المناقشة السادسه :-


انا أؤيد هذه المعلومات==>ايش يبي هذا

ترى شفت اعراض هذا المرض في شريط فيديو ...والله شئ يقرف..الله يبعدنا عنه..ولعلمكم هذا الفيروس انتشر في افريقيا زي ماقالت اختكم في مدينة زائير...وانتشر في امريكا على مااعتقد بس سيطرو على هذا المرض زي ماقالت اختكم مستفيدين من نقطة ضعفه وهي الملامسة السطحية..وهو المصاب ماشاء الله عليه مايقدر يتحرك.. واهم شئ تحرق الضحية عشان تقضي على الفايروس...ولا تدفنه ولا انتشر الفايروس





فعلا مرض مخيف , و أعراضه أسوأ من أعراض مرض "الايدز" كفانا الله من شرهم. على الأقل أعراض الايدز أحيانا لا تظهر نهائيا و لا يتصور المريض أنه عنده المرض الا و هو متفاجئ في أنها تسكن جسده!! لكن مع الايبولا , الموت محتم إلا بإذن الله ..

و فيه معلومات أكثر من المعلومات التي وضعتها هنا لكنني أكتفيت بهذا القدر حتى لا أخرج عن هدف الموضوع ... لكني فعلا لدي عزم أن أكتب موضوع عن الفيروس تي بشكل مفصل و كيف هو يتشابه مع صفات الايبولا ...





ردي على المناقشة السابعة :-

هذى بنت في كويس كثير هي في اكل طبيعي كثير هي تسمع كلام ماما نوره..عشان كذا هي في جسم قوي..اتشا هذا يسوي مافي مرض ولا فيروس يقتلها.. :p

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه :D :D :D :D :D



مايقوي مناعتك إلا مع شرب الحليب دانون..المراعي جودة تستحق الثقة==>فاصل اعلاني

:0)



امزح لا تصدقون..:6

رأي يقول انه مناعتها قوية..بشكل ما ..جعلها تقول الفيروس مع الوقت ذاته يكون الفايروس يتطور مع خلايها..ويؤدي الى هذه التطورات او انه تقبل خلايها للفيروسات الأوله جعل جسدها يطور المناعة او التطورات بتاع الخلايا وجعلها كذا تتحمل الفيروس ويحافظ على شكلها الخارجي بس يحدث التطورات على التركيب الداخلي مع المحافظة غلى المضيف..او انهم جربو ادويه عليها وأدي ذلك الى هذه التطورات وانه الادوية دخلت مع الأنسجة والفيروسات وجعلها تطور الفيروس مع نفس الوقت تبقي الحياة على المضيف وتطور خلاياه..هذا رأي مع الرغم انه تخيلي شويه..:D




لكن رأيك فعلا رائع ;) ...



اجابتي على المناقشة الثامنة :-

يعني البنت صارت تفكر وتوعي وقتلت ثلاث عاملي..كيف هذا؟؟

مع انه الفايروس دخل في جسمها وتحور اكثر من مرة..يمكن التحور يكون بطئ لذلك جاء التاثير بطيئ.. الله وأعلم..

وايش قصدك انه وجهها تغير..؟؟..يعني صارت وحش ولا مهرج ولا ايش..؟؟




فعلا كيف اصبحت المرأة تعي و تفكر و خصوصا بعد اعطائها عالة النميسيس؟؟!!

و قد يكون كما قلت انت عن التأثي البطئ :أفكر: ؟

اما عن سؤالك عن كيف تغيرت وجهها .. هذا تعبير مجازي يدل على أن هذه الانثى لم تكن شرسه و كانت غير خطرة الا بعد اعطائها عالة النميسيس و اصبحت بعدها خطرا في المختبر و سقط عنها قناع الهدوء و السكينة و صارت كما ترى خطرا على العاملين و العلماء ...



****^_^****

****^_^****




اما عن الشركة صراحة..شركة معفنة ونذلة مالها اخلاق ولا ملتزمات كيف يسوون تجارب على بنت صغيوره..وهي لساعها..ماشافت النور إلا على التجارب...اللعنة عليكي ايتها الشركة...الله يموتك..

بس بعد مدة طويله لأنه إذا ُمتٍ بتنتهي لعبة رزيدنت ايفل.. ==>نذل

وفي النهاية اقول الى اللقاء وليس وداعا..والى لقاء قريب
وعندي اسئله كثيرة بس هذه الاسئاة تقتضي انى انهي جزء كود فرونيكا اولاً..
واسفين اذا فقعت الالوان عيونك بس تعرفي عادتى مااستخدم الاوان بس قلنا نجربها..
والسلام خير ختام..**+_+**




هههههههه :D , يا اخي الله يخليك و يعطيك العافيه على اسئلتك الحلوه و صدق انت اعطيت نكهه حلوه على موضوعي , و انا انتظر باقي أسئلتك و بالتوفيق بالكودفيرونيكا ان شاء الله ;-)


يا الف الف هلا بليون كنيدي و مرحبا برجوعك و تسلمممم على ردك :) ..


سلام
Regina

Fly_Batman
28-06-2003, 07:19 AM
صحيح ان ويسكر اخذ الفيروس و سبب اخذه للفيروس هو انه يريد ان يكتسب القوة الخارقة من خلالها. و حينما يكتسب القوة الخارقة من الفيروس , سيقوم هو بجعل التيرانت يهجم عليه امام كريس و جيل حتى يخدعهما و يخدع أمبريلا على أنه قد مات و أن التيرانت قد قتله, و ترك التيرانت يهجم عليه لانه كان واثقا من أن الفيروس سيبقيه حيا و لان هجوم التيرانت لن يؤثر عليه بسبب اكتسابه للقوة الخارقة من الفيروس الذي اخذه من الدكتور وليام هذا غير أنه لن يشعر بأي ألم حتى مع أسوأ الجروح . لكن خسر ويسكر خطته و خسر بالاضافة الى ذلك التيرانت الذي اطلقه لان من قتله هو كريس و جيل و ايضا بالاضافة الى انه خسر انسانيته بسبب تأثيرات الفيروس الذي استخدمه. هنا يقصد ويسكر من خسارته. و لهذا تجد ويسكر يكره كريس و جيل لانهما سبب خسارة خططه...

و على فكرة , لا تنسى أن ويسكر من أحد علماء أمبريلا , و أن هذا القصر يعمل فيه علماء أمبريلا , و بالطبع , بحكم أن ويسكر من أحد علماء أمبريلا, اذن فمن الطبيعي أن ويسكر يعلم بأمر "قصر سبينسر" لانه كان قد عمل فيها - ذلك القصر الذي أتى إليه كلا من قائد الفريق ويسكر و كريس و بيري و جيل ...الخ - , و ويسكر أيضا يعلم بخريطة القصر و متاهاتها و يعلم أين تقع المواد التجريبية الذي يجرى عليها التجارب من قبل الـ"تي فيروس" و من أحد المواد التجريبية هو الوحش التيرانت الذي استخدمه مسبقا ليقوم بالهجوم عليه.
...
اه فهمت..مشكورة اختى على توضيح هذه النقطة..:D


لكن رأيك فعلا رائع
احم...اخجلتو تواضعي...لو بس حطوني بدال ويسكر..كنت..انهيت اللعبة..وقتلت كل الشباب..واصير انا الرئيس...نياهااا بس ماسمعو كلامي:o


نعم أيدا لم تمت , و ويسكر قد قام بإنقاذها كما تلاحظ . أما لماذا لم يتغير شكلها , إذا أنقذها ويسكر فسينقذها ليس فقط يعالج جروحها بل يعالجها باللقاح ضد الفيروس و سيستغلها لأجل غرض ما هذا ما أفترضه , لأنه إذا كان ويسكر يريد الحصول على بيانات جميع الفيروسات و من أحدها الـ"جي فيروس" , فنحن لا نستطيع القول أنه أنقذ أيدا للحصول على الـ"جي فيروس", لأن ويسكر قد حصل عليها مسبقا من جسد بيركين. اذن ويسكر سيستغل أيدا من أجل غرض آخر على ما يبدو ...

فما رأيك انت ؟؟

راي بيستغلها انها تدخل في اعماق الحكومة او احد فروع امبريلا ..وذلك بالطبع بعد ان غير شخصيتها وهويتها..ويخليها تمده بالمعلومات..وذلك مقابلا لإنقاذ حياتها..اتوقع بعدين بتقابل ليون وااووو بتكون قصة..حلوة...اذا كان كذا.:0) ..


ولا مو ميته هي أنا ؟؟ ... هاهاهاهاهاهاها :

D !!!
احم حم , والدة شيري "أننيت بيركين" قد قتلت , و شيري كما قال ويسكر في أمان لديهم , لكن كيف ستكون هي في "أمان لديهم" هذا يرجع إلى أسلوب ويسكر في حمايته لها , لكن أن يفكر ويسكر للانتقام من أمبريلا لأجلها و لأجل بيركين .. أشعر أن هذا ليس من شِيَم ويسكر و ليست من أولوياته !!! لأنه يفكر في أمور أهم بالنسبة إليه من أمر الانتقام من أمبريلا لأجلهما , لذلك نستبعد هذا الأمر قليلا ...

نعم ونعم الرأي رايك..:D ==>اعتبري هذى الإجابة لجميع المناقشات التى لم ارد فيها..:6


هههههههه , يا اخي الله يخليك و يعطيك العافيه على اسئلتك الحلوه و صدق انت اعطيت نكهه حلوه على موضوعي , و انا انتظر باقي أسئلتك و بالتوفيق بالكودفيرونيكا ان شاء الله


يا الف الف هلا بليون كنيدي و مرحبا برجوعك و تسلمممم على ردك ..


سلام
Regina
وانت الله يخليك لنا ومواضيعك الحلوة والرائعة والتى تنفهم ..وننتظر موضوعك القادم بأحر من الجمر سلامي...
:)
...

انت اعطيت نكهه حلوه على موضوعي
تسلمي...ولا يهمك باستخدم الالوان..كلما ارد..:6
والسلام خير ختام..

Regina
28-06-2003, 08:54 AM
راي بيستغلها انها تدخل في اعماق الحكومة او احد فروع امبريلا ..وذلك بالطبع بعد ان غير شخصيتها وهويتها..ويخليها تمده بالمعلومات..وذلك مقابلا لإنقاذ حياتها..اتوقع بعدين بتقابل ليون وااووو بتكون قصة..حلوة...اذا كان كذا :0)

كلامك روعه ;-)



وانت الله يخليك لنا ومواضيعك الحلوة والرائعة والتى تنفهم ..وننتظر موضوعك القادم بأحر من الجمر سلامي...

تقصد ليون ولا انا :6 ؟؟

و احممممممممم , تسلم يا فلاي :D ... و لا تنسى باقي الاسئله :D :D :D

سلام
Regina

عاشق فيديو جيمز
28-06-2003, 09:06 AM
مشكوره على الموضوع الأكثر من رائع ":"

Regina
28-06-2003, 09:13 AM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عاشق فيديو جيمز
مشكوره على الموضوع الأكثر من رائع ":"


العفو و مبسوطين لشوفتك :D


سلام
Regina

Fly_Batman
28-06-2003, 09:14 AM
مابقي عندي اسألة..:D
في جعبتي مافي اسئلة..:D
في راسي مافي اسئلة..:6

Regina
28-06-2003, 09:23 AM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة fly_batman
مابقي عندي اسألة..:D
في جعبتي مافي اسئلة..:D
في راسي مافي اسئلة..:6


افااااااااااا , صراحة كان ودي ان تسأل بس معليه مشكووووووور :D :D :D


سلام
Regina

Veronica_X
28-06-2003, 02:20 PM
ريجينا اخبارك ايه يا عسل :D :D :D


موضوعك اكثر من رائع ما شاء الله مثل ما تعودنا دائما منك ... شامل ووافي ;) ;) ;) ;) ;)


تسلمي على الابداع المستمر يا نجمة ":" ":" :p :p :6 :6

سلامي الحار لك ;)

Regina
28-06-2003, 02:36 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Veronica_X
ريجينا اخبارك ايه يا عسل :D :D :D


موضوعك اكثر من رائع ما شاء الله مثل ما تعودنا دائما منك ... شامل ووافي ;) ;) ;) ;) ;)


تسلمي على الابداع المستمر يا نجمة ":" ":" :p :p :6 :6

سلامي الحار لك ;)




تسلمين يا غاليه و سعدت بشوفتك يا روعه :D :D ;) ;)


سلام
Regina

Regina
29-07-2003, 08:45 AM
السلام عليكم ...
لقد وضعت هذه المشاركة ردا على سؤال الأخ Arabsman حينما سأل أنه هل هناك رابط بين الفتاة ليزا و بين تجربة الأنثى الذي ظهرت في تقرير ويسكر , و أنا للأسف أجبت بطريقة غير دقيقة و لم ألاحظ ما سوف أقوله بعد قليل و خصوصا أنني نسيت أن تقرير ويسكر الذي وضعته بالموضوع كان في Resident Evil: Remake , و كان استفسار اخينا Arabsman هو كالتالي بإقتباس كلامه :-


بسم الله الرحمان الرحيم
ملاحظتي ستدور حول النقط الثانية أي:
" النقطة الثانية هو مجرد الفات النظر حول تلك المادة التجريبية "الأنثى".. "
و الملاحظة أو تساؤلي هو كيف يمكننا ربط هذه المادة " الأنثى " بالوحش " ليزا " الذي لا يمكن القضاء عليه ؟؟؟؟


أخي العزيز , لقد انتبهت انا مؤخرا حول ما يدور عن المادة التجريبية الأنثى و سوف أقول لك كيف نربط بين الفتاة ليزا و بين هذه الأنثى و كبداية سأستعرض لك قصة ليزا ..

إن اسم هذه الفتاة كاملا هو ليزا جورج تريفور - Liza Gorge Trevor , و هي طبعا ابنة جورج تريفور - Gorge Trevor , و هو مصمم قصر سبينسر الموجود في مدينة راكوون الواقعة في الجزء الغربي من أمريكا. و جورج تريفور هو مصمم أو مهندس معماري مشهور من نيويورك و هو أيضا مطوّر عقار آركلاي برغبة من اللورد سبينسر.
في الحادي عشر من نوفمبر لعام 1967, أتى جورج إلى القصر في السادسة مساء مسافرا من نيويورك و ذلك لأجل دعوة اللورد سبينسر-Spencer لجورج و ذلك لشكره على ما قام به من تصميم رائع للقصر. طبعا جورج قام بإرسال عائلته إلى القصر مسبقا قبل أن يأتي إليه, و من قام بإرسالهم هما زوجته و تدعى "جيسيكا-Jessica" و ابنته الصغيرة و التي تدعى بـ"ليزا" و كانت ليزا تبلغ من العمر 14 سنة ( تذكروا هذا العمر ) . المهم عندما أتى تريفور إلى القصر , لم يجد لا زوجته و لا ابنته الصغيره و اختفيا بشكل غامض, لكن تريفور , و بسبب علمه هو و سبينسر بمخطط السير إدوارد آشفور بجعل القصر كمصيف لشركة طب صناعية دولية جديدة تدعا بـ"أمبريلا" , و الذي توفي إدوارد في السنة التي تلي سنة 67, قام سبينسر و ذلك بعد أن تساورت الشكوك حوله من قبل جورج لأنه لم يعد يرى زوجته و ابنته بحجزه في سجن و قد قام سبينسر بالقضاء على جيسيكا و ذلك عن طريق حقنها بالـ"تي فايروس" و أخذ ابنته ليزا و جعلها فأر تجارب لهذا الـ"تي فايروس" , نعم تلك المسكينة , لقد كانت ليزا في عمر الزهور حيث لم تتجاوز كما قلت الرابع عشر من عمرها , و هي تكبر تحولت حياتها إلى جحيم و وتجد نفسها في مكان مظلم بعيدا عن الضوء و بعيدا عن عائلتها و الذي كان في المستوى الأدنى للقصر في سرداب سحيق جدا, و هي تئن من الألم الذي بها و في نفس الوقت تتذكر طفولتها البريئة و السعيدة مع أمها و أخيها الصغير و كذلك مع أبيها و لقد كانت ليزا تعيش على أمل كبير جدا جدا في أن تأتي والدتها و التي كانت ليزا مهووسة بها, و كذلك أبيها ليقوما بأخذها و اخراجها من هذا المكان المظلم و كذلك يعالجوا ما حل بها من كارثة. لكنها لم تكن تعلم أن أمها تم أخذها كفأر تجارب للشركة و قد توفيت , و أن أبيها أصبح ضحية وحوش جائعة, كانت المسكينة موضوع التجارب العديدة والتي لم تتوقف لمدة احدى عشرة سنة!! و كانت تزاد قوة أكثر و أكثر مع تقدم السنين لكن أغلب فكرها وادراكها قد اختفى, و لم تكن تفكر سوى بعائلتها... إلى أخر القصة المعروفة عنها....

و الآن كيف نربط الفتاة المسكينة "ليزا" بالفتاة التي ذكرت في تقرير ويسكر على أنها ( المادة التجريبية الأنثى ) ؟!!

أولا , أن المادة التجريبية الأنثى تم حقنها بالـ"تي فايروس" في 10 نوفمبر عام 1967 و هو نفس التاريخ و السنة التي حقنت فيها ليزا تريفور. كما قال ويسكر في تقريره :-


طبقا للسجلات, كانت موجودة في اللحظة ذاتها الذي بني فيه مركز الأبحاث للمرة الأولى. كانت في الخامسة و العشرين. لكن لم نكن نعلم ما اسمها, و لا لماذا هي هنا. كانت تستخدم كإحدى المواد التجريبية الهائلة للفيروس (تي – T-virus). اليوم الذي بدأنا فيها التجربة كانت العاشر من نوفمبر/ تشرين الثاني, 1967. أجرينا تجارب الفيروس (تي – T-virus) عليها في جميع سنوات الإحدى عشر.

ثانيا , قال ويسكر أن عمر المادة التجريبة كان 28 سنة و أنها عاشت في مبنى الأبحاث لمدة أربعة سنة , الآن سأثبت أن ليزا تريفور كانت في هذا العمر و سأثبت أنها بقيت فعلا 14 سنة في مبنى الأبحاث ..

أولا , حتى أثبت أن ليزا بقيت 14 عاما في مبنى الأبحاث , سنحسب عدد السنين بطرح السنة الذي حقنت فيها الفايروس و السنة التي ذكر فيها ويسكر عمر ليزا عندما كتب ويسكر عن ليزا في تقريره السنة الذي كانوا فيه و كانوا في ذلك الوقت في عام 1981 حيث قال ويسكر :-


جسد مادة اختبار الأنثى- التي استمرت بالعيش. كانت هي بعمر ((( 28 سنة ))) . بعد أن عاشت ((( الـ14 من سنواتها في مبنى الأبحاث هذه ))) .أحد ما قد محقت "وعيه" بالـ"فيروس البادئ" التي حقنت فيها ((( 14 سنة ماضية ))).

فلنقم بـ :- 1967 (السنة الذي تم حقن ليزا بالفيروس) - 1981 (السنة الذي ذكر فيه ويسكر عمر ليزا الثامن و العشرون) = 14 سنة , و هو المدة التي بقيت فيه ليزا بمبنى الأبحاث ...!

ثانيا , كان عمر ليزا أنذاك 14 سنة في عمر الزهور , و أخبر ويسكر في تقرير أن المادة التجريبة كان عمرها 28 سنة , فلنجمع عمر ليزا حينما كانت فتاة صغيرة و هي بعمر 14 سنة بعدد السنين التي بقيت فيها المادة التجريبية في مبنى الأبحاث كما قال ويسكر , و ستكون النتيجة كما يلي :- 14 سنة ( عمر ليزا في عام 1967) + 14 سنة (المدة التي قضت فيها المادة التجريبية في مبنى الأبحاث) = 28 سنة و هو نفس عمر المادة التجريبية و هو كذلك نفس عمر ليزا بعد 14 سنة ....

و هكذا نجد يا اخوتي و الحمد لله أخيرا أن المادة التجريبية التي ذكرت بتقرير ويسكر هي نفسها ~ ليزا جورج تريفور ~
و لقد أهملت ليزا كما نرى في أنبوب إختبار لسنوات طويلة, لكن عندما كما قال ويسكر أنها أصبحت "واعية" يبدو أنها بعد ذلك أصابها نوع من الهوس حتى أنها قامت بتخديش أوجه الباحثين و العاميلن كلما رأتهم لذلك وضعوا لها قيد حديدي متين على يديها حتى يقللوا من ثورانها و من مضارها و خصوصا أنها تبدو مع السنين أقوى و أقوى. و قد حاول الباحثين أن يجدوا سببا لبقائها على قيد الحياة لكن دون جدوى من ذلك. لكنهم إستفادوا قليلا منها و ذلك حينما أرادو تجربة عينة النميسيس عليها , فكان ردة فعلها أن قام جسد ليزا باستهلاك العينة كاملا!! .و أدى استهلاك ليزا للفيروس إلى تطوير الـ"تي فايروس" إلى فايروس أفضل منه من ناحية "تحويل الخلايا السريع بدون أي حافز دخيل" إلى الـ"جي فايروس" و ذلك بفضل العالم وليام بيركين , و الذي بفضل هذا الفايروس المطور اغتيل و مات وليام بيركين :أفكر: !!! حتى أننا نلاحظ الخراطيم التي يظهر من جسدها و ذلك بسبب إدخال عينة الفايروس إليها و بدأ بالنمو داخلها. و الوحش المدعى "نميسيس" كان رجلا عاديا لكنه أصيب المهم في النهاية أنه تم أخذه لاجراء تجربة عليه و ذلك بزرع "جي فايروس" في خلية ثم يتركوها تنمو مع إمدادها بكميات متقطعة من الفيروس خشية أن تنمو بسرعة فتكبر الخلية و تكبر معها خلايا الجسد فيفقد الفيروس و النمو السريع للخلايا السيطرة فتخرج الخراطيم و يكبر الجسد بشكل مخيف في مثل هذه الصورة التي اقتبستها من احد المواضيع و ستعرفونها لاحقا :-

http://www.montada.com/attachment.php?postid=1724342

المهم أنه بعد مدة قاموا برمي هذه المادة التجريبية الأنثى أو "ليزا" و التخلص منها في نهاية الأمر...

حسنا , نحن إلى الآن لا نعلم ما سبب بقاء ليزا طول هذه السنين و ما هو سر تحملها العجيب طول هذه المدة , و لقد قرأت موضوع كاتبها "كريس" في منتدى الننتندو جيم كيوب عن هذه الفتاة و عن ما الأسباب التي جعلتها تتحمل و تبقي حية طوال هذا السنين في هذه الوصلة :-

http://www.montada.com/showthread.php?threadid=189018

و شكرا لكم مع اعتذار على الاطالة ..

تحياتي :
Regina

Fly_Batman
30-07-2003, 08:01 AM
شرح...رائع..وجميل...وصراحة بعد هذا الكلام فهمت قصة البنت...:) ..بس سؤالي الصور لشفتها لعائلة ليزا كانت تحتوي على 3 افراد ...وهم الأم والأب وليز..فمن اين اتي الأخ..؟؟؟

النمسس
30-07-2003, 01:08 PM
ألف شكر لكي يا ريجينا على الموضوع المذهل:0) واسف على ردي المتأخر جدا بسبب تركي للمنتدى لبضعة أيام ولكني رجعت وألف شكر لكي.

^Devdas^
31-07-2003, 01:50 AM
احم احم...
مشكووره اختي على هذا الموضوع المميز و الشامل



بس اسمحيلي اقول ان هذا الموضوع متكرر...
وهذا هو :
___________________________________________________

خوتي الأعزاء: نظرا لامتلاء منتداناا الحبيب بالأعضاء الجدد ، ولأن هذه التقارير المهمة هي متممة لجميع أسرار الريزيدنت ايفل....قرّرت أن أعرضها عليكم مجددا بطريقة أفضل لمصلحة المنتدى راجية أن تستفيدوا منها يا أحبتي ، واعذروني عالازعاج.....

: : تقرير ألبرت ويسكر (1) : :

اسمي ألبرت ويسكر:

تطلّعت إلى أن أصبح باحث بارز في أمبريلا المحدودة. مشروع صيدلي هائل الذي بسرية يقوم بتوصيل الأسلحة الحيوية العضوية، معروف أكثر
بـB.O.W ، للتطوير.
لكن في ساحة التدريب بتطوير الزعيم وقعت في مدينة الراكون، قابلت باحث رائع وموهوب الذي قرّر أخذ طريق مختلف - وليام بيركين.
بمرور الوقت حرّكت موقعي إلى ستارز ، وحدة قوات خاصّة من قسم شرطة راكون. امبريلا ، لأسباب معالجة لأزمة إداريا تطوير أسلحتهم الغير شرعية العضوية الحيوية كان عنده العديد من الناس الذيثن يعرفهم يعملون في قسم الشرطة.
أصبحت رئيس فرقة ستارز وأجريت كلّ أنواع نشاطات الإستخبارات لأمبريلا. كما واصلت خدمة أنا أبتكرها ضمن خططي وأنتظر الوقت المناسب لإعدامهم. ثمّ أخيرا ، حانت الفرصة.

- يوليو 24/1998- :

حوادث القتل الشاذّة التي حدثت في الغابة قرب القصر بدأتها بنفسي. القصر كان مختبر قوس امبريلا السري و كان واضحا تي فيروس المصنع والمعالج بالخطأ كان سبب القتل.

أوليا، أمبريا أمرتني سرّا لإبقاء ستارز خارج الحالة، لكن بالعواطف المتصاعدة بالقتل والخوف للمواطنين ستارز ما كان عنده إختيار لكن للتحرّك للتحرك نحوهم. ذلك كان أمري القادم . إرسال ستارز إلى القصر، أتخلّص منهم، ثمّ أبلغ عن الحالة مقرا بأن معركتهم مع B.O.W يمكن أن يستعمل لتحليل البيانات لتسمح للأمبريلا باعطاء صورة شاملة لـ B.O.W قدرات قتالية.

من فرق ستارز الثانوية ، ساهمت في فريق برافو أولا. كما هو متوقّع، النخبة العليا ستارز أعطت كلّ ما عندهم وأصبحت بيانات العيّنة المفيدة. ثمّ إستعد فريق ألفا المسمى"ابحث وانقذ" فريق برافو المفقود. أثبت أعضاء فريق ألفا قيمتهم أيضا وكما هو متوقّع الكثير مات.
كان هناك 5 باقون على قيد الحياة من الأولي ستارز المتكون من 11 عضو أساسا . من فريق ألفا كان كريس ريدفيلد، جيل فالانتاين، وباري بيرتن. ومن فريق برافو كانا ريبيكا وإنريكو ماريني.

كان الوقت المناسب للبدء بتنفيذ خططي. في وسط القضية الكاملة التي أنا يمكن أن آخذ سلاح أمبريلا النهائي العضوي الحيوي الجديد "التايرنت" أي المستبد ، وأتّحد بشركة معارضة من امبريلا. للجوء إلى تلك الشركة المعارضة التي أنا أحتاج اليها لأخذ البيانات القتالية الفعلية للتارينت وشراءه.

للأعضاء أصحاب الامتيازات الباقون على قيد الحياة لستارز كانت فقط الطعم المثالي. قرّرت أن يكون عندي مسرحيّة أحدهم الذي يقودها ويسحبهم إلى التايرنت....الذي يقودها كان باري.
باري كان في الحقيقة قويا ورفيقه الأيمن العدالة ووحبا لعائلته أكثر من أيّ شيء. نوع باري سهل للمعالجة. أنا فقط أخذت ذلك الشيء الأكثر أهمية بعيدا عنه.

خطأي الوحيد في التّقدير كانت الإمكانية العالية لكريس وجيل اللذان لم أتوقع منهما شيء. لكن بلعب ربّ العائلة باري القائد للمسرحية، سارت الخطّة على خير مايرام.
ثمّ الرياح دارت بشكل مفاجئ. كان لا بدّ أن أزيل إنريكو الذي كان خلفي كلّ الوقت واكتشف لعبتي. إستعملت باري للوصول إليه. وبعد ذلك بنجاح تخلّصت من ذلك المصدر المزعج وإنتظرت نموذج العيّنة التي سيجلبها باري لي في غرفة التايرنت.

حقنة الفيروس حصلت عليها من بيركين مقدما. إذا جعلت أمبريلا تعتقد بأنّني كنت ميت، جعلته سهل أكثر بكثير لبيع نفسي إلى الشركة المعارضة. طبقا لبيركين ، الفيروس كان عنده تأثيرات عميقة. هو يضع جسمي في حالة من "موت مؤقت." هو ثمّ يعيدني إلى الحياة بالسلطات الإنسانية الممتازة. لذلك أطلقت عنان التايرنت الرهيب من نومه وتركته يهاجمني.

كما كنت أوقع بهت بالتأكّد بأن الخطّة الكاملة ستنتهي بالنجاح.ما تخيّلت ان ستارز يمكن أن تذبح الخلق الشريّر. فقدت التايرنت والخطّة المبتكرة أيّ التي كلّفتني إنسانيتي إنتهت بالفشل. الآن أيّ شيء وأي واحد وقف في طريقي سينتهي. كان ذلك الطريق لوقت طويل وهو دائما سيكون. بأي ثمن كان لا بدّ أن أجعل ستارز تدفع الثمن....وخصوصا كريس ريدفيلد.

- سبتمبر -

مرّ شهرين منذ حادثة القصر. ولإستعادة كلّ شيء كان الوقت ضئيل ، وفقدت منظمتي الجديدة لذا إنضممت إلى الأيدي العاملة مع ايد وينج، وكيلة أرسلت أيضا للتجسّس على امبريلا.
عرفت في عظامي بأنّ المطوّر الرئيسي كان وليام بيركين، لكن ما لم تعرف كان بأنّ المظلّة لم تلعب الألعاب...مع أي واحد. في النهاية، بيركين سيغتال، وجي فيروس سيكون في أيدي امبريلا.
لكن فريق الإنقاذ بقيادة الكتلة كان أمامنا. في الوقت ووصلوا إلى بيركين، هو يحقن نفسه بالجي فيروس...أصبح وحشا رهيبا، وحطّمهم جميعا.
مباشرة بعد ذلك ، تي فيروس حمل بإنتشار الجرذان في كافة أنحاء مدينة الراكون ، وواجهت أمبريلا سيناريوها الأسوأ.

- سبتمبر - 28 -

أصبح المواطنون زومبيز، والمدينة توجّهت إلى مصيرها المدمّر. البشر ما كانوا يقومون بمباراة ضدّ الزومبي.
في الفوضى العارمة، طبّقت أمبريلا بأوروبا نوعا جديدا للـB.O.W ، يدعا "نمسيس". العدو يعقّب ويحطّم الاعضاء الباقين على قيد الحياة لستارز ، جيل...أصبحت أولوية للمنظمتنا لتحصل على بيانات النمسيس أيضا.

- سبتمبر - 29 -

لتغطية القضية الكاملة، رمت أمبريلا بتايرنت للإعتناء بليون وكلير، الذان كانا يحاولان كشف أسرارهم.
ثمّ ، جاء إيحاء جديد. بيركين يستعمل لإخفاء نتائج دراساته معلّق شيري ابنته. هو كان محتمل جدا الجي فيروس كان هناك. بينما امبريلا كانت مشغولة بتغطيتهم ، كان لا بدّ أن نأسر شيري قبلهم . أرسلت ايدا بسريّة لطلب موقع شيري. أنا..."رجل ميت" من الناحية الأخرى، كان لا بدّ أن أعمل في الظّل.
إلتزام وأولوية جاسوسي في المهمّة، لتنفيذها مثل ماكينة بدون أيّ تدخل عاطفي.
لكن خلال تفاعلها وتدخّلها مع ليون إس . كنيدي، هناك كان مودّة تنمو داخلها.
أحسّت غرائزي بخطر، شيء يجب أن يعمل، بسرعة. غرائزي لم تخب أملي. بالرغم من أنّ ايدا كان بأيديها تقريبا الجي فيروس ، ليون إكتسبه من شيري، تلك مودّة ومحبة قادتها إلى موتها. لكنّها ما للإستعمال. كان لا بدّ أن أنقذ حياتها. ذهبت لإسترجاع جي فيروس الذي رماه ليون . لكن الكتلة، الباقية على قيد الحياة الوحيدة لفريق إنقاذ امبريلا، كانت هناك أمامنا.

- سبتمبر - 30 -

خيارنا الوحيد كان أن نعيد بيركين، الوحش، كنموذج العيّنة وله ينهي ليون وكلير لكي نحصل على بياناته القتالية. ولو أنّ بيركين خسر المعركة إلى ليون وكلير، نجحنا في جمع العينات المتراكمة للجي فيروس من جثّته.

- أكتوبر- 1 -

في الصباح، قصفت الحكومة مدينة راكون في محاولة لتوقّف تفشّي الفيروس. هذا كان، بالطبع، سببهم المختلق.
فيما بعد، توجّهت كلير إلى أوروبا لإيجاد أخّيها المفقود كريس، وانضم ليون مع قوات-Underground- ضدّ منظمة أمبريلا.
شيري آمنة في أيدينا. أنا لن أقلّل من تقدير بيركين...هناك شيء حول هذه البنت الصغيرة....

: : تقرير ويسكر (2) : :



==الجزء الأول ==

زرت مصنع آركلي أولا عندما كنت بعمر ثمانية عشر سنة أثناء الصيف. ذلك كان قبل عشرون سنة. أنا ما زلت أتذكّر رائحة الريح من الدوار عندما نزلت من المروحية. بدا أسلوب القصر الغربي طبيعي من السماء، لكنّه ذا جوّ غير ودّي. بيركين، الذي أصغر سنّا مني بسنتان، بدا وحيدا مهتماّ بتقريره.

يوليو/31/ 1978

قبل يومين، قرّروا غلق مركز التدريب التنفيذي بنفس اليوم الذي ذهبنا الى هناك. شعرت بأنّه كان مخطّط بشكل جيد، لكن أيضا شعرت أن تلك كانت فقط صدفة. ربما الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة سبينسر.

في ذلك الوقت، سبينسر فقط طوّر "تي فيروس "في أمريكا في مصنع آركلاي. بعد أن نزلت من المروحية، رأيت رئيس المصنع واقفا أمام المصعد الرئيسي. لا أتذكّر حقا بأنّ الشخص كان هناك، ليس حتى اسمه. هو لم يهتم حقا حول عنوانه أو مركزه ، لأن بيركين وأنا إمتلكت المصنع من ذلك اليوم فصاعدا. نحن كنّا مسؤولون عن المشروع كرؤساء باحثين. بالطبع، كانت فكرة سبينسر التي نحن إخترناها بالطبع.

أهملنا رئيس المصنع ودخلنا المصعد. استظهرت تخطيط كامل للمصنع في اليوم السابق. بيركين لم يكن حقا شخص سيئ لذا لم يرد أناس آخرين يعملون في المكان نفسه.
عادة، ينزعج الناس بعد 5 ثوان من تعاملمهم معنا. على أية حال، رئيس المصنع لم يكن عنده أيّ ردّ فعل إلى موقفنا.

في ذلك الوقت، كنت صغيرا ومتكبّرا، لذا لم أهتم بما يفكر رئيس المصنع اطلاقا. في الواقع، لقد رقصت مثل دمية على يدّ سبينسر ورئيس المصنع وهكذا كان. بينما إنحدر المصعد إلى السرداب، كان بيركين الورقي (كما أسميته) يقرأ كان سجل ، بيركين لم يحرّك عيونه من الملف الفيروسي الجديد يدعا "إيبيولا" الذي ظهر أولا في أفريقيا قبل سنتين.

(معلومة عن ايبيولا: مرض فيروسي حقيقي وخطير جدا ، يشابه الايدز في الاعراض الداخلية للجسم ولكنه مضاعف القوة الى حد كبير..لا تزال أفريقيا المسكينة تعاني ذكريات عصيبة ومريرة حول هذا المرض الذي تقشعر له الابدان ، يسبب آلاما مبرحة ولا تطاق في داخل الجسم بينما يقوم بتشويه فظيع للجزء الخارجي من الجسد..الله يكفينا شره)

في تلك اللحظة ، افترضت أن العديد من الناس سيقومون ببحث حول اليبيولا في العالم كله. المهم ان هناك احتمالان..أحدهم يقوم بمعالجة الناس والآخر يقوم بقتلهم.

كما تعرف، عندما يصيب "الإيبيولا" الناس، هناك 90 % معدل وفيات. يحطّم النسيج الإنساني خلال عشر أيام، ونحن لم وجدنا أيّ أي شيء للعلاج أو حتى كيف لمنعه الى اليوم. إذا إستعملناه كسلاح، سيكون عنده إمكانية عالية أي ستكون قوّة هائلة.
بالطبع، تطوير الأسلحة البايولوجية كان غير شرعي تحت "معاهدة الأسلحة البايولوجية المحرّمة." على أية حال، نحن لا نستطيع ضمان ذلك لا أحد سيستعمل بحث كسلاح. هو ما زال قانوني لإجراء البحث وخطّ الحدود مبهم جدا.

ولأنه ضروري للدراسة ، كيف للعدو أن يستعمل السلاح وكيف نحن يمكن أن نمنعه إذا استعملوه. إنّ محتوى الدراسة لا "تختلف عن كيفية المعالجة بالنسبة إلى كيفية إستعماله كسلاح." هذا يعني محتمل لنا أن نطوّر السلاح بدلا من أن ندرس كيف نعالجه.

مهما يكن ، في هذا الوقت، بيركين لم يدرس التقرير على "الإيبيولا" لأيّا من تلك الأسباب. ذلك الفيروس كان عنده الكثير من العيوب.
أولا، يعيش الفيروس فقط بضعة أيام ويموت بسهولة في ضوء الشمس المباشر (فوق البنفسجي).
ثانيا، يقتل الجسم الإنساني بسرعة جدا...الفيروس ل يكنم عنده وقت كثير للإنتشار إلى الجسم الآخر.
ثالثا، العدوى بين البشر تتطلّب إتصال مباشر. هذا يعني بأنّ المنع سهل جدا.
على أية حال، نحتاج لتأمّل الحالة القادمة.

إذا أن شخص مصاب بالكامل، واعي لأعماله، حاول إصابة الناس الآخرين؟
اذا الآر إن أي "للإيبيولا" بدّل الدي إن أي البشري، وخلق إنسانا لا يستطيع أن يموت بسهولة وكان عنده جسم وحش. هذا يعني، شخص يمكن أن يصبح ” السلاح البايولوجي الإنساني، "إنسان قرب الموت وينشر الفيروس إلى الناس الآخرين. كان محظوظ لنا ذلك "الإيبيولا" لم يكن له ذلك النوع من الخاصية. لأن، الآن نحن يمكن أن نحتكر هذه الخاصية في فيروس لوحدنا.

أسّس سبينسر المنظمة دعت "أمبريلا" لتطوير هذا الفيروس المميز. الجبهة للشركات كانت شركة أدوية، لكن الحقيقة هل كانت كانت مصنع لجعل "أسلحة بايولوجية إنسانية". بدا لهم إكتشاف "فيروس البداية" الذي يبدّل الدي إن أي البشري. طوّرناه الى "فيروس التبديل" لخلق سلاح بايولوجي إنساني" من" فيروس البداية"
ذلك كانت خطة "تي فيروس ".

"فيروس البداية" الذي وضعناه بالآر إن أي سهل لخلق تغييرات مفاجئة ويبني شخص أقوى. بيركين إهتمّ بـ"الإيبيولا" لأننا يمكن أن نبني شخص أقوى بعد أن وضعنا آر إن أي إلى "فيروس البداية". عيّنة "الإيبيولا" وصلت إلى المصنع. غيّرنا المصاعد لبضعة أوقات ووصلنا إلى الأرضية العليا للمبنى. في ذلك المكان، حتى نظر بيركين للأعلى. قابلنا تلك المرأة للمرة الأولى.

لم يشعرونا بوجودها قبل ذلك. البيانات كانت سرّ سرّي جدا ولم تسرّب إلى خارج. طبقا للسجلات , كانت هنا منذ أن كان المصنع بني أولا. كانت في الخمسة والعشرون في ذلك الوقت. على أية حال، نحن لا نعرف اسمها ولماذا هي هنا. هي كانت الإنسانة الّتي ستعرض للتجربة مع "تي فيروس "
بدأوا تجربتها في نوفمبر/ 10, 1967. أعطوها الفيروس لإحدى عشرة سنة.

همس بيركين شيئا..لم أعرف ان كان قد اعن أو مدح ، جئنا الى مكان حيث لا مجال للعودة. هلّ بالإمكان أن عملنا يؤدّي إلى النجاح هنا أو سيتعفّن بعيدا مثلها؟ بالطبع، كان عندنا فقط إختيار واحد.
كان موقف جسمها حين اتّجه إلى سرير الإنبوب ، حرّك شيئا في نفسنا.
تسائلت إذا هذا كان كلّ ذلك جزء خطّة سبينسر..

== الجزء ثاني ==

يوليو/ 27 / 1981

في هذا اليوم، بنت بعمر عشر سنوات ذهبت إلى مصنع امبريلا القطبية كرئيسة أبحاث.
اسمها "أليكسيا آشفورد". أمممم في ذلك الوقت، أنا كنت واحد وعشرون وبيركين كان تسعة عشر. بشكل حزين، إنتقال "أليكسيا الى القطب الشمالي" إحتلّ مواضيعنا في مصنع آركلاي. منزل آشفورد كان أسطورة بين المستخدمين منذ مدة طويلة.

على أي حال..بحوثنا لم تسر بشكل جيد، الباحثين الكبار السن الغير مهرة يقولون، "لو الأستاذ إدوارد ما زالت حيّا. . ." بالتأكيد، إدوارد آشفورد كان إحدى مؤسسين "فيروس البداية" وقد يكون العالم الأعظم منذ أن أسّس خطة تي فيروس.
على أية حال، إدوارد مات مباشرة بعد أن أسس أمبريلا. لقد مرّ ثلاث عشرة سنة منذ موته. بعد كل ذلك الوقت، تسائلت ماذا توقّعنا من منزل آشفورد.
لقول الحقيقة، المصنع القطبي الذي أسسه إبنه، لم يطوّر أيّ شيء لثلاث عشرة سنة منذ موت إدوارد. دماغ حفيدته أليكسيا قد لا يكون جيد بما فيه الكفاية.

مهما يكون، بعد ذلك اليوم، علمائنا الأكبر سنّا العديمي الفائدة بدأوا بالقول بدلا من ذلك "لو أليكسيا كانت هنا. . ." إعتقدت أن هؤلاء الرجال العجائز ما كان عندهم أيّ مستقبل لأنهم حكموا الناس فقط على اسم عائلتهم أو دمّهم.
لهذا هم لا يستطيعون أن يعملوا بدون أيّ إتّجاه ولا يستطيعون أن حتى يصبحون عاقلين وهم كانوا كبار لحدّ كاف أن يكون عندهم ساق واحد في التابوت. على أية حال، بقيت أنا الوحيد العاقل.

إذا أنا كنت مثير جدا حول هذه القضية كمدير، مصنع آركلاي لتطوير تي فيروس بدأ يتأخّر. تحت هذه الظروف، إذا نحن لم نحكم الحالة بشكل هادئ، نحن لن ننجح.
في ذلك الوقت، إعتقدت بأنّ إذا إستعملت هؤلاء الرجال العجائز..سأبلي حسنا، نتائج بحثنا تتقدّم. فكّرت بأن العلماء أيضا كانوا مناسبون للتجارب الخطرة جدا لأنهم كانوا كبار السن جدا.
مع ذلك، إذا لم أستعمل عمّالي بشكل كفء، أنا لن أكون مثل هذا المدير الأعلى. على أية حال، بيركين كان الآن مشكلة. ردّ فعله إلى إشاعات أليكسيا كانت بائسة.

ولو أنّ بيركين لن يعترف ، كان فخور بأن يصبح المدير الأصغر في عمر ستّة عشر. مهما يكن، كسرت بنت بعمر عشر سنوات فخره بالكامل. كانت المرّة الأولى أن بيركين كان قد هزم. هو لا يستطيع أن يعترف بأنّ بنت صغير من عائلة مشهورة هزمته.في الحقيقة، كان فقط بعقل طفل. ولو أنّ بيركين كان عنده عقل غير ناضج، إحتجناه لتجاوز الأمر، لأن بحثنا كان في المرحلة الثانية لثلاث سنوات.

في هذه النقطة "تي فيروس "تحت التطوير، لإنتاج "سلاح بايولوجي إنساني" والمدعو بـ"الزومبي" كان مستقرّ. لم يكن هناك 100 % عدوى للفيروس إلى دي إن أي. هناك العديد من أنواع الإختلافات الكيميائية بين الناس. إذا مجموعة من الناس رفضوا العدوى من "زومبي"، عشر بالمائة منهم لا يصبح مصابا. نحن لا نستطيع تغيير هذه النتيجة بالرغم من أنّنا ندرس الدي إن أي بشكل مستمر.

إذا أن 90 % من الناس أصابوا بالإلتهاب، هذا بما فيه الكفاية أن يكون سلاحا. على أية حال، رأي سبينسر كان مختلف. أراد رئيسنا سلاح مستقل الذي يقتل 100 % الناس. على أية حال، لأي غرض كل هذا العناء؟

أصلا، فائدة الأسلحة الكيمياوية الحيوية كانت بأنّها رخيصة للتطوير. على أية حال، بحثنا عن "سلاح بايولوجي إنساني" كاد يصبح غاليا.
إذا أراد سبينسر أن يحصل على مال بالطريقة العادية، لم يكن سيختار مثل هذا الطريقة الرخيصة. فإذا إستعمل هذا كنظام سلاح عادي، لن يجني مالا بما فيه الكفاية.

على أية حال، إذا واصل دراسته كسلاح مستقل، هو سيكون غالي جدا. لماذا يواصل هذا البحث بالرغم من أنّه يكلّف كثيرا؟
أنا أفهم إذا إستهدف إحتكار كلّ الصناعة العسكرية لتغيير الفكرة العامّة للحرب. لذا أنا ما زلت لا أعرف نية سبينسر الحقيقية.
ماعدا نية سبينسر الحقيقية، الذي إعتبر بيركين "سلاح بايولوجي إنساني مثالي" كان سيربطه كأهمية سلاحية إلى ساحة المعركة ذلك الوقت.

حاول خلق ذلك السلاح برفض تغيير تي فيروس للدي إن أي فقط ، ولكن يدمج معلومات الدي إن أي لخلق مخلوق آخر شرس أيضا. إبتكر سلاح بايولوجي إنساني للمعركة الذي يحطّم الناس المحصنون أو الذين أخذوا مضادا أو مصلا للفيروس. هذه التجربة دعيت "هنتر" في الأوقات التالية. على أية حال، تلك التجربة كان لا بدّ أن تتوقّف لفترة لحماية تجربتنا الرئيسية.

بيركين أحسّ أن تكملة المنافسة بلا معنى ضدّ أليكسيا. بدأ بالتصرّف مثل خاسر ، كان سلوكه غريبا. بقى في المصنع أربع وعشرون ساعة يوميا وجرّب شتى الأفكار العادية بشكل مستمر العادية بدون خطّة.

حاولت إستعمال باحثين آخرين للإنتزاع أكبر عدد ممكن من العينات الحيوية بعد أن ماتت أجسام التجربة. على أية حال، أنا لا أستطيع أن ألحق بسرعة بتجارب بيركين. جهّز رئيس المصنع أجسام تجربة جديدة وتصرّف مثل لا شيء كان مخطئا. مهما يكن، تلك الأجسام كانت تموت بشكل مستمر.
ذلك المكان كان مثل الجحيم. على أية حال ، جسم "تجربة المراة" كان الوحيد الذي بقى من ذلك الجحيم.

كانت بسن ثمانية وعشرون. فقد كانت في هذا المصنع لأربع عشرة سنة.
تلك التجربة لا يحتمل أن يكون عندها أيّ قدرة مفكّرة لإنسان منذ أن حقنت "بفيروس البداية". إذا كان عندها رأي، أملها فقط سيكون "الموت".
على أية حال ، لقد بقيت. تسائلت لماذا هي كانت الوحيدة الذي بقيت لمثل هذه الوقت الطويل ، بيانات تجربتها لم تكن مختلفة اطلاقا عن الأجسام الأخرى التي جرّبناها.
إلى أن حللنا هذا اللغز المعقد، إحتجنا وقت أكثر.

== الجزء الثالث ==

ديسمبر/ 31 / 1983

(بعد مرور سنتان من السجلّ الأخير)

لقد كان الشتاء السادس في مصنع آركلاي. وبالرغم من أنّنا لم نحسّنّ نتائج بحثنا لفترة من الوقت، وصلنا الى نقطة تحوّل أخيرا. لقد بدأ عندما إستلمنا تقريرا في الصباح. اشاعة تدور حول أليكسيا في القطب الجنوبي قد ماتت. السبب المعلن عنه لموتها كان بأنّها حقنت نفسها مباشرة بفيروس جديد هي كانت تطوّره يدعا "تي فيروس فيرونيكا."

في ذلك الوقت، أليكسيا كانت بعمر إثنا عشر سنة. هي كانت صغيرة جدا جدا لإجراء مثل هذا البحث الخطر.
وكانت هناك أيضا إشاعة أخرى بأن أليكسيا أصابت نفسها عمدا بالـ "تي فيرونيكا." ربما، هي فقط لا تستطيع أن تتغلّب على نفسها باختفاء أبيها وأقدمت على هذا الخطأ القاتل.

أنا لم أهتم سواء ان كان صحيحا أو لا لأنه ليس مهما بالنسبة لي الا ذاك الفيروس المصنع من قبلها.

بعد ذلك ، أخّ أليكسيا التوأمي، آخر نسل لعائلة آشفورد سيطر على البحث بالمصنع بالقطب الجنوبي ، على أية حال..لا أتوقغ الكثير منه. كنتيجة ، عائلة آشفورد دمرت بدون أيّ نتائج بحث. كما توقّعت، الأسطورة كانت فقط أسطورة في طي النسيان.

بيركين تغيّر بعد موت أليكسيا. أو يمكن أن نقول ، عاد إلى نفسه العادي.
على أية حال ، كان ذلك حدث كبير لباحثيه الملحقين ، وكان لا بدّ أن يقروا إلى أن بيركين لا أحد الآن أفضل منه. على أية حال ، ما زالت فكرة سيئة التحدّث عن أليكسيا أمامه. عندما حاولت الحصول على عيّنة تي فيروس فيرونيكا، بيركين كان يعارضني بشدّة.

كان لا بدّ أن أنتظر وقت طويل قبل أن إكتشفت حقيقة بحث أليكسيا.
بيركين لم يعقل أبدا، بالرغم من أنّ الظروف حوله غيّرت فيه الكثير. على أية حال، كان عندي سؤال أكبر كثير في ذلك الوقت. مصنع آركلاي أحيط بالغابة العميقة.

كنت أمشي هناك في أغلب الأحيان. على أية حال، أنا أبدا لم إلتقي أيّ ناس في أو قرب المصنع الذي كان واقعا على مركز المنطقة الجبلية.
الطريق الوحيد لدخول أو الخروج من المصنع كان بالمروحية، لذا لم يكن مكانا مناسبا للناس يمكن أن يزوروه بسهولة.

غياب الناس كان عنصر مهم لأننا نقلّل الضرر إذا افتشى الفيروس. على أية حال ، السيطرة على "سلاح بايولوجي" لم يكن بتلك البساطة.
الفيروس لم يصب الناس فقط. لم يكن أي نوع من الفيروس يبقى في عائل أو جسم واحد فقط. على سبيل المثال، فيروس الإنفلونزا يؤكّد العمل وانتقال العدوى على الطيور والخيول والأغنام إضافة إلى البشر.

في هذه النقطة ، الشيء الأكثر تعقيدا حول الفيروس بأنّ كلّ الأنواع من نوع واحد لا يمكن أن يكون مضيفا. الطيور على سبيل المثال، بط ودجاج يمكن أن يكونا عائلا، لكن الطيور الأخرى سوف لن تكون.

علاوة على ذلك ، التأثير سيغيّر العائل بالرغم من أنّه من نفس الفيروس.
وبالرغم من التركيز فقط على فيروس واحد ، من المستحيل فهم كلّ أنواع الأجسام الحيّة بحيث يمكن أن تكون عائلا. المشكلة أن ذلك التي فيروس له تكيّف عالي على النوع. بينما بيركين كان عديم الفائدة.

درست حول العدوى الثانية "للتي فيروس ". إكتشفت بأنّ "التي فيروس" له جسم عائل حيّ لعدّة أنواع مختلفة. إضافة إلى الحيوانات، تقريبا كلّ نوع مثل الحشرات ، والسمك له إمكانية لتضخيم ونشر تي فيروس.

عندما تركت المصنع ومشيت في الغابة، تسائلت دائما لماذا سبينسر إختار هذا المكان. تتجمّع العديد من الأنواع الحية في الغابة. تسائلت إذا فشي الفيروس هنا ويجد عدّة أجسام عائلة حيّة، ماذا سيحدث؟؟

إذا أن العائل حشرة ويستلم العدوى، نميل إلى الإعتقاد بأنّه لن يكون مشكلة كبيرة لأن الحشرات صغيرة. على أية حال، مع التي فيروس الحشرات لها الإمكانية للكبر بسرعة. في تلك الحالة، تسائلت للمدى الغير متوقع الحدوث..كيف للفيروس أن
ينتشر؟؟

إذا العائل نبات، إنتشار العدوى يمكن أن يبدو صغير. على أية حال، ماذا عن غبار الطلع عند النبات؟
هذا المكان كان خطر جدا. إعتقدت بأنّه كان صحيحا تحريك عائلة آشفورد لموقع المصنع إلى القطب الجنوبي. من الناحية الأخرى، هذا المصنع يبدو مثلما وضعت عمدا هنا لنشر الفيروس......ذلك مستحيل ، لم يكن صحيحا.
أتسائل ماذا يريدنا سبينسر أن نفعل؟؟؟؟

هذه المشكلة كبيرة جدا لكشفها إلى الباحثين الآخرين. بيركين كان الوحيد الذي يمكن أن أتكلّم معه. على أية حال ، كان واضحا بأنّه بلا معنى مناقشة هذه المسألة معه. إحتجت للمزيد من المعلومات. منذ ذلك الحين ، وأنا أحس بموقعي كباحث. لتفتيش غرض سبينسر الحقيقي، إحتجت لدخول موقع معين..أين يمكن أن أدخل المزيد من المعلومات؟؟

أنا لم أهتم سواء تركت موقعي الحالي لذلك السبب.
رغم ذلك، أنا لا يجب أن أكون في عجلة. إذا لاحظ سبينسر هذا ، ستكون النهاية بالنسبة لي.

الصفحة 10:
كرّست نفسي للبحث مع بيركين لكي لا أحد يدرك فكرتي.
تحت هذه الظروف، نسى كلّ شخص "تجربة المرأة" -تحدثت عنها مسبقا- في زاوية المصنع. أحس أنها فقط حية...للفشل. بياناتها كانت عديمة الفائدة دائما، أصبحت للكل تدعى "الفشل" حتى ظهرت تجربة واحدة بعد خمسة سنوات بنجاح....

== الجزء الرابع ==

يوليو /1/ 1988

جاء الصيف الحادي العشر منذ أن بدأنا العمل في هذا المصنع. أنا كنت في الـ28 في ذلك الوقت. بيركين كان قد أصبح أبا إلى بنت بعمر سنتين. زوجته كانت أيضا باحثة في المصنع (يالها من مصادفة). كان من الطبيعي أن الناس الذين أجروا البحث في نفس المصنع ، يقعوا في الحبّ ويتزوجوا وينجبوا أطفالا.

لكن أي شخص طبيعي لن يكون قادر على الإستمرار بالبحث في هذا المكان. كلّ شخص ما زال هنا مجنون..نعم ، مجنون. دخلنا المرحلة الثالثة من خطّتنا في السنوات العشرة الأخيرة. كانت حياة مبرمجة ، يستعمل أي جندي مرغوب ونافع ، كسلاح حيوي للمعركة.

هذا السلاح الحيوي كان سيدعو "التايرنت". لكن هذا المشروع كان عنده مشكلة ضخمة منذ البداية. إكتشاف موضوع إختبار لهذا التايرنت كان سهل عند الكلام ولكن ليس في العمل. كان هناك القليل جدا من الذي أهّل بما فيه الكفاية أن يصبح التايرنت أو "المستبد".

هذه المشكلة كانت بسبب طبيعة التي فيروس. أيّ إنسان يمكن أن يستعمل لجعله زومبي أو هانتر لكن إستخباراتهم ستفقد في العملية. كمية معينة من الإستخبارات إحتاجت لخلق تايرنت كامل. فكر بيركين بطريقة مختلفة كليا لخلق التايرنت لتعويض هذه المشكلة.

لكن كمية صغيرة جدا فقط من الناس يمكن أن يستعملوا هذه الطريقة المختلفة. في المحاكاة ، فقط 1 من 100000000 تغيّر إلى تايرنت، أصبحوا البقية زومبيا. إذا واصلنا بحثنا ، يمكن أن نخلق نوع مختلف من التي فيروس الذي كان متوافق مع ناس أكثر بكثير. لكن لهذا الحدث نحن إحتجنا موضوع إختبار آخر.

لكن حتى إذا فتّشنا خلال كلّ أمريكا، نحن نجد سوى عشر فقط من الناس الذين كانوا متوافقون مع الفيروس. صادفت وسائل البحث الأخرى نفس المشكلة. وقعنا في حائط حتى قبل أن بدأ بحثنا الجديد.

لكنّنا إستلمنا تقريرا على أن المصنع بأوروبا ابتكر خطّة لفتح هذه المشكلة في مرحلته الثالثة. كان ذلك مشروع "النمسيس". حثثت بيركين للحصول على عيّنة من المشروع للتقدم أكثر ببحثنا.

ولو أنّ بيركين عارض بشدّة، أقنعته بعكس ذلك. إلى أن وجدنا عائلا متوافقا لبحثنا ، وبيركين كان لا بدّ أن يقبل هذا. إستلمنا الرزمة بعد أيام قليلة بعدد من الإجراءات الوقائية كتب عليه "مشروع النمسيس" ، جلبت الرزمة إلى المختبر وكان في صندوق صغير إعتبر كعينة.

لكسب هذه العيّنة من مصنع فرنسا تطلّبت تماما جهدا مضاعفا ، وإئتمان لهذا الإنجاز ذهب إلى سبينسر لتأييدنا. بيركين لم يأخذ أي إهتمام في الرزمة حتى النّهاية لكنه إعترف بالإختبار على الأقل. العيّنة كانت جديدة وكانت لأغراض الإختبار.

شكل حيّ حيوي جديد كليا خلق بمعالجة دي إن أي. ذلك كان النمسيس . الإستخبارات كانت الشيء الوحيد الحسن وهذا الشكل الحيّ لوحده ، لا يستطيع أن يعمل أيّ شيء. لكن عندما يجد عائلا ، يصبح طفيليّا ويسيطر على ذلك العائل ويسبّب لديه قدرة قتالية مدهشة.

العائل للسلاح والطفيلي سيجعلان منفصلان وفيما بعد إستخبارات الطفيلي وجسم العائل سيدمجان لخلق سلاح حيوي. إذا كانت لها أن تنجح ، ستتغلّب على مشكلة الإستخبارات ونحن يمكن أن نخلق سلاح حيوي. لكن المشكلة ، اذا قام الطفيلي بالسيطرة على
العائل.

في ملفات البحث ، المعلومات الوحيدة المسجّلة كان موت كلّ عائل سيطر بعيّنة من الطفيلي. خلال 5 دقائق يسيطر الطفيلي ، فيموت العائل. لكنّنا كنّا مدركون للخطر الذي كذب في النموذج.

إذ ًا..نحن يمكن أن نطيل الوقت الذي يمكن للطفيل أن يبقى بجسم العائل، نحن نكسب الإئتمان إلى "مشروع النمسيس". تلك كانت خطّتي. العائل سيكون تلك التجربة "تجربة المرأة".

نسبة حياتها المدهشة يمكن أن تبقى أطول ضدّ نموذج النمسيس. وحتى لو فشل، لا شيء يتغيّر ضد جانبنا. لكن الإختبار خلق نتيجة لم تكن عندي متوقّعة اطلاقا. نموذج النمسيس الذي حاول دخول دماغها إختفى فجأة.

في باديء الأمر، نحن لا نستطيع أن نعلن ما حدث. نحن لم نتوقّعها أن تستهلك النمسيس. تلك كانت البداية. حدث شيء داخل "التجربة المرأة". قرّرنا بدء البحث عليها من البداية.

في السنوات العشرة الماضية ، أجرينا كلّ جزء محتمل للبحث علي "تجربة المرأة" ، لكنّنا قرّرنا رمي كلّ تلك الملفات. ضمن السنوات الـ21 التي عاشت بها ، شيء كان يبدأ بالظهور. فقط بدأ بيركين بملاحظة التغيير. في الحقيقة، بدأ شيء بالتغيير داخلها.

لكن ذلك كان شيء مختلف كليا عن مشروع التي فيروس. شيء جديد ويجلب فكرة جديدة إلينا. المشروع الذي غيّر قدرنا ، مشروع "جي فيروس"....

== الجزء الخامس...والأخير ==

مضت 17 سنة منذ أن جئت أول مرة إلى هذا المكان. في كلّ مرّة أمر من هنا ، أتذكّر رائحة الريح منذ أن صادفته باليوم الأول.

العمارات والبيئة المحيطة كلّ المناظر تماما مثلما كانت قبل ذلك. من المخببر الرئيسي ، يمكنني أن أرى بيركين. مرّ وقت طويل منذ أن رأيته آخر مرة. أربع سنوات مرّت منذ أن تركت مختبرات آركلاي. قبل 4 سنوات، عندما خوّل بيركين لمشروع "جي فيروس" ، طلبت لكي أحوّل إلى قسم سرّ (الإستخبارات).

لقد خوّلت بسهولة ، أكثر الناس رأوه كتغيير طبيعي ، ذهابي من مهنة البحث إلى الحقل الآخر. في الواقع ، البحث أجري على الجي فيروس كان بعيدا جدا فوق مستواي العادي. حتى إذا لم أكن خارجا لإكتشاف ما قد سبينسر كان يعتقده حقا ، يمكنني أن أشعر بالحد الأقصى كباحث وصل إلى ذروته.

حتى كما الريح نفخت بهدوء ، بيركين لم ينزع عيونه من ملفات بحثه. جاء إلى آركلاي غالبا ، بالرغم من أنّه لم يستخدم هنا كثيرا. هذا الأمر ليس أيضا منذ عهد بعيد ، مختبر أرضي بني تحت مدينة راكون. كان المكان الذي بدأ مشروع بيركين للجي فيروس يتشكّل.

لكي أكون صادقا ، أنا لم أعتقد بأنّ سبينسر قد يخوّل لمشروع "جي فيروس". إعتقدت هذا لأن "جي فيروس" إعتبر أبعد ما يكون كسلاح ، وكان عندي الكثير من الجهل والشكوك حوله. "الجي فيروس" كان بعض الشّيء مختلف عن "التي فيروس" ، لأن العائل سيردّ آنيا إلى الفيروس في نسبة تكرارية.

كان سهل جدا تغير الحدث اذ كان الدي إن أي سيكون منفتح إلى الفيروس. لكن هذا سيعزل الفيروس بنفسه وليس الدي إن أي العائل. حتى إذا كان الفيروس يمكن أن يسبّب نوع من التغيير، هو سيكون نادر للدي إن أي -العائل- قبل أن يصبح متغيّر.

اذا إدخلت قوة خارجية مثل الإشعاع ، ستكون قصّة مختلفة. لكن في حالة "جي فيروس" كان مختلف تماما. حتى بدون قوة خارجية.."جي فيروس" سيستمرّ بتبديل العائل بأكمله حتى الموت. الشيء المماثل جدا في الطبيعة وجد ضمن التي فيروس.

فعندما يوضع سلاح حيوي في منطقة معيّنة، الفيروس بداخل العائل يسبّب نوع من التغير. هذا أكيد. لكن لهذا احتجنا لقوة خارجية بشكل مستمر. لكن "جي فيروس" ليس بحاجة لمثل هذه العنصر. لا أحد يمكن أن يتوقّع نمط التغيرات. وحتى اذا أمكننا أن نفكّر بطريقة لإيقاف التغير، الفيروس سيرتجل فقط.

إكتشف بيركين هذا قبل 7 سنوات بيركين في تلك المرأة. في باديء الأمر يشاهد المرأة قد ظهر أن تكون عندها لا تغييرات طبيعية. لكن بداخلها تغيراتها المختلفة قد حدثت ، بكلّ إستهلاك مع كلّ نوع فيروس حقنّاها ، واصلت الإعتياش عليهم.

على مدى 21 سنة ، اعتقدنا كثيرا بأنّه حتى يستهلك النمسيس. مشروع الجي فيروس كان من الممكن أن يأخذ كل هذا التغيّر إلى أعلى نقطة محتملة. لكن هذا يمكن أن يؤدّي إلى "شكل حيّ نهائي" أو يمكن أن ينتهي الى كارثة كاملة.

.............هل هذا يمكن أن يدعى سلاحا؟

متى كان سبينسر يعتقد بأنه قد يخوّل لهذا المشروع المميت؟ حتّى عندما إنتقلت إلى دائرة المخابرات السريّة التي أنا لا أستطيع أن أكتشف أيّ شيء حول سلسلة أفكار سبينسر أثناء هذه السنوات الـ 4.

سبينسر لم يكن في مختبرات آركلاي في تلك الفترة. تقريبا كما لو أنّه توقّع حدوث شيء هناك. سبينسر كان يتجاهلني ببطئ، كما هو الحال مع واحة في صحراء. لكن فرصتي ستكون آتية قريبا بما فيه الكفاية. إذا يمكنني أن أعيش حتى ذلك الحين....نعم ، سأعيش.

أخذ المصعد بيركين وأنا إلى الحدّ الأعلى في المختبر. إلى ذلك المكان حيث أولا رأينا تلك المرأة. هناك ، قابلنا زعيم البحث الجديد ، جون. جاء من مختبر شيكاغو وكان باحث ممتاز ، لكنّه كان طبيعي جدا للعمل في مكان مثل هذا. بدأ إستجواب دوافع البحث، وإستجوب الرؤساء مرارا وتكرارا.

وصلت هذه الأخبار آذاني في قسم الإستخبارات السرية حيث أعمل. إذا كانت المعلومات قد سرّبت ، سيكون هو أول من يغادر المكان؟ هذا كان الرأي العامّ بين الجماهير. كلانا أهملنا جون وبدأنا تنظيف تلك المرأة. نحن كان لا بدّ أن نقتلها. عندما إستهلكت عينة النمسيس التي بدأت بإستعادة بعض الإستخبارات وعرضت بعض سلوكها الغريب.

السلوك يسوء. هي تغشّ وجه إمرأة أخرى وتلبس نفسها. طبقا للسجلات قامت بنفس هذا السلوك عندما حقنت أولا بالفيروس الأصلي. مؤخرا ثلاثة باحثين كانوا قد قتلوا نتيجة لسلوكها، وهذا الذي دفع إنهائها الفوري. لأن مشروع "جي فيروس "كان يتقدّم بشكل جيّد جدا، لم نكن بحاجة لها.

موتها أكّد على مدّى 3 أيام ، و"جثّتها" حملت في مكان ما بواسطة الرئيس. بعد كل ما قيل وعمل ، لا أحد عرف من هي أو لماذا هي كانت هنا. لكن كان صحيحا أيضا أيّ من مواضيع الإختبار الأخرى لها. إذا هي لم يسبق أن كانت هنا ، مشروع الجي فيروس ما كان سيوجد أبدا. بيركين وأنا...كلانا سنكون في الحالات المختلفة تماما. كان عندي هذا الاحساس بينما تركت مختبرات آركلاي.

كم أخذ سبينسر لكي يخطط لكل هذا؟




: : رسائل جورج تريفور : :

مدينة راكون:

مدينة في الجزء الغربي لأمريكا. ضمن غابة عميقة ، على أطراف هذه المدينة هناك قصر ، ساحر يبدو هادئ بغرابة.

-13 من نوفمبر 1967-

كان هناك رجل يقف في الجبهة، بأبواب القصور. كان جورج تريفور، مصمّم مشهور من نيويورك، الذي صمّم هذا المكان من البداية. مالك القصر، أوزويل إي . سبينسر، دعاه بكلّ عائلته لكي تشكره لمستوى الكمال في عمله.
فاض بالعمل، وأرسل تريفور زوجته جيسيكا أوليا وبنتها ليسا بعمر 14 سنة قبل إلالتحاق بهم فيما بعد. لسوء الحظ ، عندما تريفور وصل فورا، هو لم يجد زوجته ولا الطفلة. تريفور أيضا اختفى بشكل غامض عند دخول القصر.
أين يمكن أن يختفوا جميعا ثم كيف؟؟؟؟؟
تجيء المتابعة من مفكرة صغيرة التي كتبت بينما تريفور كان في القصر. دفع سبينسر ثروة لهذا القصر ليحتفظ به. البناء لوحده أخذ 5 سنوات من حياة تريفور. من كرّس وقتا كثيرا إليه؟ وهل تريفور عرف بأنّ بعد ثلاثون سنة أشياء غريبة أخرى تحدث في هذا القصر؟ شخصيا أحسّ بأنّ هذه المفكرة الصغيرة ستفهم مفتاح لكلّ هذه الألغاز.

الدعوة: -13 من نوفمبر 1967-

بعد أن أنهيت عملي وتركت نيويورك وصلت إلى القصر أخيرا حوالي 6.00 مساء. إنّ القاعة واسعة جدا. الدرجات المركزية تؤدّي إلى الطابق الثاني رائع أيضا. كلّ هذه الأشياء تجعلني حنون ثانية من البداية.
تصميم خطط العمل لهذا المكان مدهش...أنا جدا فخور به.
من اليوم الأول عرضت النموذج أولا إلى أوزويل إي . سبينسر في مكتبه، حتى إكمال البناية إستغرقني 5 سنوات. طلبات سبينسر كانت صعبة جدا وأنا كان لا بدّ أن أدعو كلّ طاقتي وإبداعي لإدراكه.
من أول نظرة لا أحد يشكّ في أيّ شيء لكي يكون إستثنائي. بينما يدور لمواجهتي، يهزّ اللّورد سبينسر الشعرات البيضاء من أكتافه.
عنده قوام رائع، وفي اللمحة الأولى، واحد يمكن أن يحسّ بأنّه عنده مستوى عالي من الثقة بالنّفس. يعلنني أوليا بأنّ زوجتي جيسيكا وابنتي عادا للزيارة إلى عمّتهم إيما ، المريضة، وبعد ذلك نرفع نظّاراتنا ونخبتي. نحن الوحيدين الذان على معرفة حول الأسرار العديدة إحتوت ضمن هذه البناية. بعمق راضي عن هذا التواطئ، ونتنذوق النبيذ.

المأدبة:

إنّ غرفة الطعام مدهشة. هناك تشكيلة رائعة تشد الأبصار من الغذاء عرضت بانسجام على منضدة كبيرة في الخشب الماهوغوني. عندما شخص ما يرفع عيونه، هو يمكن أن يرى تمثال إلاها، في أسلوب "رودن"، على الطابق الثاني الذي يبدو لملاحظتنا بالرغبة لرويته. لكن على الرغم من كلّ هذه العظمة، المأدبة يمكن فقط أن التي يتمتّع بها الضيف (سبينسر وأنا). نسمع الهدوء فقط ينقر ضوضاء إبر الساعة. أه، لو جيسيكا وليسا كانا هناك!
طبقا لسبينسر، وصلوا قبل ثلاثة أيام وقدّروا المنزل حسنا. ليسا بشكل خاص إستفادت من شفقة سبينسر وكانت قادرة على إستعمال البيانو بين الآخرين. لعبت كما ذكرت بالتقارير "سوناتة ضوء قمر" من بيتهوفن (خاصيّتها). في هذا المساء من البدر حيث بدا النغم لإفاقة عوم القمر الصناعي فوق الغابة التي تحيط المنزل، هنّأ سبينسر زوجتي لهذه اللحظة الرائعة. أتخيّل بشكل فخور بأنّ وجوههم كان لا بدّ أن تنيرا بكل سرور.

الشكوك: -14 نوفمبر 1967-

اللّورد سبينسر وجّهني حول القصر. فتح أبواب عدّة غرف. تلك الغرف مزيّنة بقطع الفنّ الأكثر روعة: صور دي فينسي، نحت رافائيل …
في أحد الغرف، تألّقت عين وحش محشو بغرابة، وفي دروع الغرفة الأخرى من فرسان المتوسّطين العمر رتّبت بالطريقة الجيدة على مقربة من قائدهم.
كلّ هذه قطع الفنّ جمعت من قبل اللّورد سبينسر أثناء سنوات ماضية وهو يستحقّ حسنا لكي يكون أحد أغنى الرجال على الأرض.
فقال سبينسر "هل تحبّ ذلك؟ أريد أن أستعمل هذا السكن كمنتجع ساحلي، لشركة جديدة. ليس فقط للمستخدمين، لكن أيضا للضيوف يمكن أن يستعملونه."
مشروعه أن يصمّم شركة طبّ صناعية دولية. أخبرني بأنّ شركته ستدعى "أمبريلا". لكنّي أتسائل لماذا إختفى كالعديد من الأشياء في سكنه. هو يمكن أن يقول بأنّه يريد جعل منتجع ساحلي لكنّه مبالغ. حتى في حالة أعماله كانت بقيادة عاطفته.

-18 نوفمبر 1967-

عائلتي لم ترجع لحد الآن. "هل العمّة إيما تلك مريضة؟ ". أشكّ في ذلك. الهاتف لم يركّب، الذي ليس متوقعا جدا . خرجت إلى شرفة الطابق الثانية لتوضيح رأيي. الغربان، جثمت على سكّة، نظرت لي ودفعت نعيق غريب.
كان عندي حدس مظلم. عندي الإنطباع الغريب بشكل مستمر وجود شيء فلاحظت … رأيت شيءا مدهشا، في فتحة صغيرة. سلّم يقود أسفل إلى طريق سفلي، الذي محجوب بشلال. "هو ليس ضمن عملي. متى بنى هذا الشيء ثمّ كيف؟ ؟ "
بينما أنا كنت أستجوب نفسي، ثلاثة رجال الذين يحملون بلوزات بيضاء ظهروا فجأة قائلين "من أنت؟ أنت يجب أن لا تتجوّل بحريّة ".
و أبعدوني.

الشكّ الحقيقي: -20 نوفمبر 1967-

ليس هناك أثر لبندقية زوجتي التي عرضتها لسبينسر لعيد ميلاده. أدخّن سيجارة في الغرفة حيث بندقية مكسورة يمكن أن توجد وتخمين بإنّه يمكن أن يخدع الناس ويمرّ لأصليين. أتسائل من تبادل بندقية سبينسر لهذه البندقية الغير صالحة للإستعمال ؟
لا زوجتي، ولا بنتي ظهروا مرة أخرى وأنا أصبح قلق جدا. ربّ عملي الغني أخبرني بأنّ عائلتي بخير وأنا لا أستطيع أن أبقى في القصر أطول من ذلك وعندما إقترحت بأنّني يمكن أن ألتحق بهم غدا، ضحك وقال بأنّه كان عديم الفائدة أن اقلق نفسي بهذه الطريقة...(يا للقلب المتحجر)

-21 نوفمبر 1967-

جمعت الأمتعة وشخص ما أوقعني في غرفة كبيرة، بدون وعي مني، على الطابق الأول بحجز للإستقبال. اللورد لم يصل لحد الآن، ألاحظ الصور في الجدار رجل في بلوزة بيضاء. هو كان أحد الرجال المجهولين الثلاثة بالقبو المجهول.
"حياة غنية وقصيرة". على الصور، الذي كشف على الحائط، وقت مثّل بحياة رجل، من ولادته إلى موته.
"عائلتك ماتت، الآن "، سخر الرجل بينما هو كان ينظر إلي بمكر. يبدو ان الوقت حان للتوقّف. عن أي شيء كان يتحدّث؟ في نفس الحظة أحسست بألم فظيع في أسفل رقبتي، وأنا واقف على الأرضية.

الحجز الأول: -24 نوفمبر 1967-

كيف يصبح لي دوار مثل هذا النوع؟ ماذا حدث هنا؟ وماذا يدعو هدف هذه الشركة "أمبريلا"؟
أنا سجنت في هذه الغرفة والوقت مرّ ببطئ. "الهدف أن يكتم كلّ هذا كسرّ، و أنت المجهول … "في أحد الأيام،جاء رجل في بلوزة بيضاء قال هذا لي بينما جلب الغذاء المثير للقرف.
ما سرّ أكثر أهميّة من حياة إنسانية؟
اللّورد سبينسر وأنا الوحيدان على معرفة بهذه الضيعة الإقطاعية، وإذا مت، هو سيكون الحامل الوحيد لهذه المعرفة. هل لذلك السبب عندنا هذه المخلوقات التي تطوف حول مباني الضيعة الإقطاعية؟ أنا لا أستطيع بقاء هنا وأكون مأكولا أو أسوأ. ضروري بأنّني أهرب من هنا.
إنّ السؤال ، منذ البداية، هو أني لم أبن سجني ببساطة. عندما أنا كنت أخلق هذه الضيعة الإقطاعية، وبموجب سحر اللّورد سبينسر الغريب للألغاز، حملت طريقا للهروب لمن يجد نفسه مسجون هناك.
يبدو بأنّ اللّورد سبينسر يريد أن يختبر هذه الطريقة عليّ …
في هذه اللحظة، أحد المخلوقات الغير معدودة التي تزعج الأرضية والسقف، سقط من السقف على جسمي. لسبب مجهول، بدا لجذبه. قفزت بالغريزة خلفيا وبينما أصبح قائما دست عددا عظيما منهم. ما تلك المخلوقات؟ نمل؟؟؟؟؟ لا لا أعتقد!!!!!!!!

-27 نوفمبر 1967-

نجحت أخيرا من الهروب من هذه الغرفة. لكن لا أحد يمكن أن يخرج من الضيعة الإقطاعية على طقّة إصبع. تحتاج لصبر وعناء شديدين ، العين المفقودة من تمثال النمر والشعار الذهبي. أنا لا أستطيع إحتلال نفسي لإيجاد شيء آخر! ليس لي وقت لهذا.

الحجز الثاني: -28 نوفمبر 1967-

أنا لا أستطيع إيجاد الكلمة والوصف له. نبات عملاقة جدا، يملأ غرفة كاملة. لم يكن ممكنا أن يخلق شيء كهذا.

30نوفمبر 1967

مستحيل الخروج. مستحيل الخروج من الغرفة. مختبر شبحي، يؤدي إلى نوع من كهف تحت أرضي بدون الخروج المرئي. وأخيرا، وجدته:
إحدى أحذية المنعّلة المستوى العالي والذاكرة تقول لي انها تخص زوجتي ، أنا سأجد الطريق للخروج. جيسيكا. هل كانت زوجتي وبنتي يخضعان إلى نفس القدر؟ لا، أنا سأهرب مهما كلف الأمر، بينما هم كانوا قبلي هنا...

اليأس: -5 ديسمبر 1967-

حنجرتي جافة بشكل فظيع. أنا لم آكل لعدّة أيام وأنا لا أعرف كم من وقت سأقاوم ولازلت.
لماذا؟ لأني مثل جرذ، بشكل يائس يحاول الهروب من متاهة مختبر. هل سحري للهندسة المعمارية الشاذّة لهذا السكن كان مستحق الشجب جدا؟

-7 ديسمبر 1967-

أنا في ظلام وبقناة سرية تحت أرضية رطبة. وهناك، فجأة. نظير شيء يشع يدنو منّي … أقشط مباراتي الأخيرة بيدّ مرتجفة. شاهدت قبر هنا باسمي نقش عليه. أيّ نوع من الأعمل المضطرب للعقل البشري يعمل شيء مماثل كهذا الجنون؟



"جورج تريفور" أليس كذلك؟ سبينسر حسبها منذ البداية، بأنّني أجيء لهنا لأخذ نفسي، وأعدّ قبري. إدراك، بالنجاح، لتوجيه إنتباهي بعيدا عن كلّ طريق مفيد للهروب. جيسيكا، رجاء إغفري لي. الوقت الصغير … هو الوقت الذي يبقيني قبل الإلتحاق بكم في الجنة.



.......جورج تريفور......



: : تقرير عائلة آشفورد : :

من بين جميع شخصيات السلسلة الرائعة ريزيدنت ايفل ، وجدت ان أكثر الشخصيات أسرارا هي عائلة آشفورد..حيث أنها مليئة بالغموض والظلام ولا يوجد لها تفسير معقول....لذا ، كتبت هذا التقرير موضحا كل ما بتلك العائلة من سرية ولنبدأ بالشخصيات:

-أليكسيا آشفورد:



أليكسيا آشفورد في الحقيقة إمرأة فريدة جدا. في عمر صغير جدا تخرجت من الكليّة -يناهز 10سنوات- وبدأت مهنتها مع أمبريلا المحدودة. هي، بالإضافة إلى أخّيها، ألفريد، موهوب جدا. مباشرة بعد بدأت مهنتها، قرّرت دراسة تي فيروس الذي اكتشفه رجل يسمى سبينسر. أدركت بأنّ هذا الفيروس يمكن أن يكون قوي جدا إذا ما عولج بالطريقة الصحيحة.

لذا ، أصبحت أليكسيا مهتمة بالنمل ، الطريقة التي يعيشون ويعملون بها. لاحظت بأنّ إذا ماتت النملة الملكة ، الكل سيموت، بالرغم من أنّ عامل النمل قابل للإستهلاك. جاءت لإحترام هذا حول نظامهم البيئي، ومطلوبة لخلق عالم مثل anthill معها كملكة، وكلّ روح حيّة تعيش لخدمتها.

وجدت أليكسيا فيروسا نادرا ضمن النمل. قرّرت ثمّ بأنّها ستجرّبه بدمج تي الفيروس إلى الفيروس إكتشفت في النمل. وجدت بأنّ هذا الفيروس الجديد قوي أكثر بكثير من تي فيروس لوحده فقط، وهي تستعمل هذا الفيروس لخلق مملكتها. سمّت الفيروس الذي إكتشفت بعد سلفها، فيرونيكا آشفورد.

قرّرت إختبار لعبتها الجديدة على أبّيها العديم الفائدة، ألكساندر آشفورد. لكن، فشلت التجربة فشلا ذريعا. إنشقّت خلايا ألكساندر مبكرا جدا، وما كان عندها فرصة لصنع محصّنة ضدّ الفيروس، لذا تحوّل إلى وحش فورا.

وبمساعدة توأمها، أليكسيا إستطاعت ربطه. ثم جاءت أليكسيا بنظرية: إذا حقنت تي فيروس فيرونيكا إلى نفسها، يجب أن تنام في درجة حرارة منخفضة جدا لعدد من سنوات لكي خلاياها تصبح محصّنة ضدّ الفيروس وهي يمكن أن تسيطر على تحويلاتها. لذا، إختبرت أليكسيا نظريتها، وتضع حياتها في أيدي أخّيها التوأمي، فتنام لخمس عشرة سنة.

عندما أليكسيا صحت من نومها، جاءت مدركة بأنّ جزيرتها وقاعدتها القطبية هوجما. أول شيء رأت متى خروج نومها العميق، كان توأمها العزيز، ألفريد، يحتضر. مباشرة بعد ما وجدت بالخارج بنت صغيرة، كلير ريدفيلد تبحث عن أخّيها، وهارب آخر من جزيرتها هاجم وقتل ألفريد. ، وليس فقط ذلك، لكن هناك رجل آخر ألبرت ويسكر هناك لسرقة اختبارها الفيروسي الجديد ، الآن فقط موجود على شكل بقايا داخل جسم أليكسيا. أقسمت أن تنتقم عليهم كلّهم.....

وجدت أليكسيا أشقاء ريدفيلد أولا، وحذّرتهم انها ستكون بعدهم. أخذت الهارب الآخر، ستيف بورنسيد، وأجرت نفس التجربة التي أجرتها على أباها عليه. كلير حاولت إنقاذ ستيف، لكن بلا جدوى.

عندما قابل أليكسيا وويسكر أخيرا، طلب ويسكر بأنّ أليكسيا تذهب معه إلى منظمته الجديدة لذا هو قد يحصل على تي فيروس فيرونيكا. بالضحك والثقة في صوتها، أليكسيا أجابت طلبه بشكل هادئ، "أنت لست مستحقّ لقوّته." وبذلك، تحوّلت أليكسيا إلى وحش. بجهد صغير ضربت بخلف اليدّ ويسكر ودفعته للطيران خلال الهواء. تراجع ويسكر بسرعة وبخوف.



كريس وكلير ريدفيلد إستطاعا بالبداية محاولة تدمير بطريقة ما على القاعدة. لكن أليكسيا وبسرعة ذهبت إليهم وتحوّلت ثانية إلى سلاح حيوي ضخم وشرس. فقط أليكسيا هزمت من قبل كريس بواسطة القاذفة الخطيّة. ولذا،الآن فقط السؤال هو، هل أليكسيا ميتة حقا؟ و هل تخطّط إنتقامها على ريدفيلدس ومنظمة ألبرت ويسكير الجديدة مرة أخرى؟

-ألفريد آشفورد:



ألفريد آشفورد فقط كان العضو الشاذّ لعائلة آشفورد. أن يهذي ويقلد مثل أخته التوأمية جدا، أليكسيا، هو لا يعرف معنى أي شفقة لأي واحد أو أيّ شيء الذي يشعر انه في طريق مجد عائلته. ألفريد وأليكسيا كانا قريبين جدا. هناك حتى يشيع بأنّهم كانوا على علاقة. هذا ما لا أعتقده. نظريتي حول توائم آشفورد من المحتمل بالكامل مختلفون عن الآخرون. أعتقد بأنّهم حبّوا بعظهم الآخر كثيرا وهم عملوا سوية. هم لم يتجادلوا بشأن الذين كان أقوى أو بشكل أفضل.

عرف ألفريد أليكسيا في موقع المسؤولية، في الحقيقة بدا للتمتّع بأن يكون "نملة عامل" إلى "ملكته". ألفريد إعتبر أليكسيا كملكته الحقيقية، لها الوحدة، وأمّ صحيحة. عرفت أليكسيا بأنّ ألفريد عديم الفائدة مثلما كان الأبّ، ألكساندر . لكن أليكسيا أحبّت ألفريد وعرفت بأنّه كان لا بدّ أن يبقى حولها لنجاح لخطّتها وللعمل. عرف ألفريد غرضه الوحيد، وأخذه بجديّة كبيرة.

إذا أنت تشكّ ما هذا الغرض، حسنا، أليكسيا كان لا بدّ أن تذهب للنوم لـ15 سنة لكي يمكن أن تصبح محصّنة ضدّ الفيروس وتستعملها كما تريد. شغل ألفريد كان أن يبقيها على قيد الحياة ويتأكّد بأنّ "الوسخين" ما رأوها.
ألفريد كان عنده جزيرة السجن أيضا للمراقبة. وكان عنده إتفاقية مع إحدى العمّال هناك. هذا العامل المتأكّد كان عنده خطط شاذّة جدا لبعض السجناء على الجزيرة، وكان ألفريد مسرورا. ترك ألفريد الرجل وبدأ لـ"خططه" ببنائه مقصلة وغرف تعذيب أخرى.

ألفريد بنفسه وضع الخطط في نقطة ما لبناء جسر، جميل بما فيه الكفاية لمناسبة أليكسيا الجميلة. هذا الجسر يؤدّي إلى ألفريد وسكن أليكسيا الخاص،، وبالطبع، ألفريد لم يرد أي واحد حتى يعرف بأنّه كان هناك. لذا، ألفريد كان عنده بعض السجناء يبنونه، وبعد ذلك قتلهم، الذي ما كان مشكلة له بقتلهم أبدا.

ألفريد وأليكسيا كانا صغيرين جدا عندما إكتشفوا تي فيروس فيرونيكا. فقط يعتقد، ذهاب أليكسيا للنوم لـ15 سنة. عندما صحت ، وألفريد لم ينظرها أقدم من 30. لذا، ذلك يعني، أليكسيا وألفريد كانا بعمر 15 سنة تقريبا عندما أليكسيا ذهبت للنوم. ألفريد لم يحبب هذه الفكرة لا أن تكون قادرة على الكلام مع ولا يرى أليكسيا العزيزة لـ15 سنة، لكنّه كان لا بدّ أن يسايره لجعل عمل خطّة أليكسيا ناجحة.

مع خارج أيّ عائلة حوله، أبوه الآن وحش ضخم ربط تحت الأرض وفي الدائرة المتجمدة الجنوبية، وأخته التوأم العزيزة، أليكسيا، نائمة للسنوات الـ15 القادمة، ألفريد أجبر للكبر لوحده. أيّ شخص وحيد لذلك لمدة طويلة يختلقون أصدقاء خياليين،، أو في حالة ألفريد، يصبح عضو عائلته التي إفتقد "ذاته ثانية". لذا، ألفريد بدأ اللبس في ملابس أخته، وقريبا، أصبحت أليكسيا ذاته الثانية. تكلّم مع نفسه كأليكسيا، ولبس في ملابسها وحتى تكلّم بأسمها في صوت أليكسيا.

ألفريد شخص غير وثوق جدا. هو لا يحبّ ولا ثقة أي واحد. بعد أن تسللت كلير ريدفيلد وإقتحمت مقر أمبريلا في باريس ، ومسكت وأخذت إلى سجن جزيرة معزولة. مباشرة بعد ذلك، الجزيرة هوجمت بمنظمة مجهولة. فكّر ألفريد بأن كلير مؤسسة المنظمة. ألفريد تخبّل بالغضب وبذل قصارى الجهد على المحاولة قتل كلير ومرافقها، هارب آخر من السجن، ستيف بورنسيد. إلى لا حظّ، قرّر أخيرا أن يضع الذاتي التدمير على الجزيرة والهروب متمنيا بأنّ كلير وستيف ينفجران بالجزيرة.

كلير وستيف إستطاعا الهروب من الجزيرة في الوقت المناسب على طائرة نقل. ألفريدى ، بدأ عقبة صغيرة على طائرتهم. بعد أن هزمت كلير ذلك العملاق ، وضع ألفريد طيارهم الآلي المستوي للقاعدة القطبية، لذا هو يمكن أن يهزمهم بالتأكيد هناك.
بعد الوصول إلى القارة القطبية الجنوبية، إلتقى ألفريد بكلير وستيف، وستيف رماه بالنار. ألفريد إستطاع الوصول الى حيث كانت أليكسيا تنام لكي هو يمكن أن يراها، مرة أخرى قبل أن يموت. إلى مفاجأته، أليكسيا صحت، وهو أعيد شمله مع أخته قبل أن توفّى.

-آليكساندر آشفورد:



والد أليكسيا وألفريد آشفورد، ألكساندر كان رجل عظيم. مع أيّ رجل عظيم توجد العيوب، بالطبع. إرتكب الكثير من الأخطاء في حياته، ولو أنّه حاول القيام ما بمقدوره لنجاح وترك اسم آشفورد يعتاش عليه. خلال كلّ التجربة والخطأ، جعله اسم آشفورد جلب العار عليه. ما زلت لست متأكّدة بالنسبة إلى كيفية هذا الحادث، ما زال يحاول إعتقاد الذي خانه. في رأيي إبتداء من الآن، أنا أقول بأنّه فشل بترك تريفور يأخذ تي فيروس. ألكساندر وتريفور اكتشفاه سوية، كما قرأت في أحد الملفات. ثمّ تريفور أراد السيطرة على البحث، وألكساندر تركه. ترك تريفور ألكساندر قريبا لا يجب أبدا أن يتكلّم معه ثانية. نال تريفور الفضل في تي فيروس، ألكساندر،، أو الأكثر أهميّة، اسم علئلة آشفورد، ما حصل على أي إئتمان مطلقا منه.

-معلومات حول سبينسر:

إنّ عقار سبينسر الذي بريزيدنت ايفل 1. كان هناك العديد من الأشياء قطعت من إعادة الجزء الأول، بضمن ذلك إشارة تريفور سبينسر بنفسه. رسائل تريفور التي تركت حول القصر قطعت أيضا حتى لا تنكشف السرية لأمبريلا ، تريفور وسبينسر سويّة وضعوا تلك الفخاخ المرعبة بالقصر. تضمّن فخّ واحد صبّ دمّ من الجدران يوضّح "أنت يجب أن تموت وإلاّ" لمحاولة وإخافة أيّ زوّار غير مرغوبون. على ما يبدو.

وجد سبينسر تي فيروس ، وبنى قصره. ثمّ أمبريلا أرادت أخذه منه ، لذا وضع سبينسر كلّ الفخاخ والألغاز في منزله. مباشرة بعد ذلك، جاءت أمبريلا إلى مدينة الراكون بالصحف المزيفة تقول بأنّ القصر كان لهم ، لذا بنوا المختبرات تحت الأرض ووجدوا سبينسر ميتا أخيرا في أحد غرف القصر.

دفنوه في قبر تحت أرضي. أنت ترى القبر في الحقيقة في اللعبة أيضا. تذكّر بعد أن يحارب الأفعى للمرة الأولى وهناك تلك الفتحة في الأرضية؟ حسنا، عندما تهبط في الفتحة، ترى قبرا، قبر سبينسر. لكن، هو قبر مزيف، تضغط زرّا عليه وهو ينفتح إلى ممر سري. بارد جدا , هه؟ نعم، إعتقدت أن السبب الوحيد لتقطيع الرسائل حتى لا يكشفون أكثر من اللازم من ماضي القصر، وكابكوم لم تفكّر أن سبينسر كان جزء مهم من إعادة اللعبة، حسنا حتى الإعادة في سيذكر سبينسر عدّة مرات.

وهكذا....انتهيت من تقاريري يا اخوتي ، أتمنى أن يعجبكم وان وجد أي تعليق عن الموضوع ، سأسر بقرائته.....

ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام...

___________________________________________________



مشكووره على الموضوع
وانا مستانس ان في اعضاء بمنتدانا بهذا المستوى

:D :D :D


اسف اذا كنت زعلتج :( :(

Regina
31-07-2003, 09:31 AM
fly_batman

جزاك الله كل خير اخي , اما عن سؤالك , ستجد الجواب على الوصلة التي وضعتها في الرد السابق ارجو ان تقرأها :)

النمسس
العفو يا اخي و يعطيك العافية على ردك و انت مرحب فيك بأي وقت :)


^Devdas^
اهلا اخي و شكرا على ردك , لكن يا اخي ما لم تفهمه انت ان الموضوع الذي انت نسخته و وضعته في ردك ( اقصد تقارير آلبرت ويسكر ) هو للجزء رزيدنت ايفل كود فيرونيكا اكس على البلاي ستيشن , اما تقارير ويسكر التي وضعتها هنا في موضوعي هو للجزء رزيدنت ايفل ريميك على الجيم كيوب , و هذا هو الاختلاف. و هناك اختلاف نوعا ما واضح بين تقاريره في جزء الكود فيرنيكا و بين الجزء ريميك و هذا هو سبب كتابتي للموضوع.. و لو قرأت الكلام الذي وضعته انا في أول الموضوع لكنت قد عرفت قصدي :) .. كما و اني وضعت اضافات اخرى و هو شرح الأمور التي ربما تكون غامضه على البعض... صدقني موضوعي هذا ليس مكرر كثيرا و ان كان مكررا فهو مكررا من ناحية التشابه بين تقارير ويسكر في جزء الكود فيرونيكا و بين تقاريره في جزء رزيدنت ايفل ريميك ... و عموما موضوعي هذا قديم اساسا لكني رفعتها نظرا لأهمية آخر رد وضعته انا..

و لا زعل و لا اي شئ و الف شكر لك تسلم :D ;)

سلام
REGINA

الزعيـALEZYـم
04-08-2003, 08:45 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة alalfiya
thank for you man to give us this iomportint informaion
thnk youuuuuuuuuuuu:D :D :D :D :cool: ;-) ::D



هع مشكوره