أبوقصي البغدادي
01-06-2003, 08:03 AM
المقاومة العراقية تتبني الهجمات ضد قوات الاحتلال
الإسلام اليوم :
26/3/1424 10:44 م
27/05/2003
أعلنت مجموعة عراقية مسلحة مسئوليتها عن الهجوم الذي استهدف القوات الأميركية في الفلوجة وأسفر عن مقتل وجرح عدد من العسكريين الأميركيين. وجاء في بيان صادر عن "القيادة العامة للقوات المسلحة والمقاومة والتحرير العراقية" أن "مجاميع من القوات الخاصة وكتائب الفاروق وأعضاء في حزب البعث لتدمير قوى العدو الأميركي في منطقة الفلوجة" . وأضاف البيان أنه "تم اسقاط طائرة أميركية وقتل أربعة من أفرادها، فضلا عن تدمير ثلاثة مدرعات وسيارة عسكرية وقتل خمسة أشخاص كانوا فيها وجرح 12 آخرين. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يصدر فيها بيان عن المقاومة العراقية التي تبنت أيضا الهجوم على رتل عسكري أميركي في وسط بغداد. وقال البيان أن "كتائب الفاروق وهي التنظيم العسكري للمقاومة الإسلامية في العراق تعلن مسؤوليتها عن قتل جندي أميركي في بغداد". كما أشار البيان إلى أن هذا التنظيم يعمل مع القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية، وذكرت أن نائب الرئيس العراقي السابق طه ياسين رمضان يشرف على التنظيم. يشار إلى أن البيان أرسل بالفاكس إلى موقع ميدل ايست اونلاين التي لم يتسن لها التأكد من صحته من مصادر مستقلة.
الإسلام اليوم :
26/3/1424 10:44 م
27/05/2003
أعلنت مجموعة عراقية مسلحة مسئوليتها عن الهجوم الذي استهدف القوات الأميركية في الفلوجة وأسفر عن مقتل وجرح عدد من العسكريين الأميركيين. وجاء في بيان صادر عن "القيادة العامة للقوات المسلحة والمقاومة والتحرير العراقية" أن "مجاميع من القوات الخاصة وكتائب الفاروق وأعضاء في حزب البعث لتدمير قوى العدو الأميركي في منطقة الفلوجة" . وأضاف البيان أنه "تم اسقاط طائرة أميركية وقتل أربعة من أفرادها، فضلا عن تدمير ثلاثة مدرعات وسيارة عسكرية وقتل خمسة أشخاص كانوا فيها وجرح 12 آخرين. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يصدر فيها بيان عن المقاومة العراقية التي تبنت أيضا الهجوم على رتل عسكري أميركي في وسط بغداد. وقال البيان أن "كتائب الفاروق وهي التنظيم العسكري للمقاومة الإسلامية في العراق تعلن مسؤوليتها عن قتل جندي أميركي في بغداد". كما أشار البيان إلى أن هذا التنظيم يعمل مع القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية، وذكرت أن نائب الرئيس العراقي السابق طه ياسين رمضان يشرف على التنظيم. يشار إلى أن البيان أرسل بالفاكس إلى موقع ميدل ايست اونلاين التي لم يتسن لها التأكد من صحته من مصادر مستقلة.