الاشعاع
01-06-2003, 09:41 AM
يرى خبراء التجميل أن لون الشعر وطوله ونوعه هوية حقيقية تحدد شخصية وطباع المرأة، وأنه بالإمكان معرفة مدى قوة شخصية المرأة وحبها للظهور والتسلط، أو مدى كونها عصبية من خلال شعرها.
وفي هذا الصدد تؤكد خبيرة التجميل ماجدولين من مركز جمالك للجمال بجدة أن شعر المرأة يعبر عنها بشكل كبير جداً،
فصاحبة الشعر الأسود تملك شخصية قوية ومبهرة، إنسانية تحب الظهور عصبية تغضب من أمور بسيطة وتصبح حليمة في أمور، صعبة تحب التجدد في كل شيء دون تردد ولكنها تتردد كثيراً في تغيير لون شعرها ومن الصعب بأن تقوم بتغييره على الرغم من أنها متجددة، إنسانية هادئة ورومانسية.
وتوضح كذلك أن صاحبة الشعر البني الغامق، إنسانية غريبة في طباعها فأحياناً تجدها انطوائية وأحيانا تجدها اجتماعية تحب الأطفال لدرجة تمثيلها لهم. تسعى للشهرة بشكل بسيط خجولة ومندفعة وأيضا متجددة وكثيرا ما تقوم بتغيير لون شعرها لأنها تشعر بالملل من كل شيء يحيط بها.
وتضيف: أما صاحبة الشعر الكستنائي، فهي غريبة جداً وعاطفية لدرجه لا تحتمل ولكنها خبيثة ومتشائمة من كل شيء إنها إنسانة متسرعة في قراراتها مندفعة في حل الأمور كلها مهما كانت عظمتها ولكن يشهد لها الجميع بأنها طموحة علماً وتحب الأضواء ويهمها الرجل الثري والجميل وتحب الجمال علماً بأنها فوضوية جداً لدرجة تكرهها هي. أما صاحبة الشعر الأشقر بأنواعه فهي إنسانة متمسكة بجمالها ولكنها لا تثق بنفسها كثيراً وغالباً ما تراها مرتبكة ومنفعلة فهي إنسانة بيتوتية وتحب الانطلاق مع كل غريب وعجيب تحب الناس وبعضهن تعتمد بجمالها على لون شعرها لأنه محبب لدى الجميع رجالاً كانوا أو نساء.
وتشير إلى أنه من المعروف بأن الشعر له شكلان الكثيف والخفيف،
وصاحبة الشعر الكثيف إنسانة هادئة وطموحة ولكن تصادف الكثير من العقبات والتي تمر عليها بسلام إنها ذواقة ومتفائلة تسعى دائماً لإحاطة شعرها بشيء يلم بعثرته وأحياناً تكره نفسها من كثافة وغزارة شعرها لأنها تعتبره لا يليق بأنوثتها على الرغم من أنه أكثر جاذبية وجمالاً من الشعر الخفيف.
وتوضح أن صاحبة الشعر الخفيف تحب البساطة وتسعى للأطفال دائماً إنسانة تشعر بعدم الاستقرار حتى ولو كانت مستقرة يائسة نوعاً ما تحب تغيير لون شعرها كثيراً حتى لا ينتبه الآخرون لضعفه تقوم بإظهاره بأي شكل من الأشكال ولكن وعلى الرغم من كل معاناتها منه فهي تعتز به أكثر من صاحبة الشعر الكثيف.
وترى أن صاحبة الشعر الناعم شخصية بسيطة مترددة في كثير من الأعمال إنسانية لا تجيد استغلال وقتها ولا علاقاتها على الرغم من أنها اجتماعية بطبعها إلا أنها خجولة في كثير من الأشياء. أما صاحبة الشعر المتوسط الملمس، فهي إنسانة عصبية ويأتي الأمر على حسب الظروف التي تمر فهي إنسانة طموحة ولكنها تشعر بالتذبذب وعدم الاستقرار على الرغم من كونها قليلاً ما تشعر بهذا الأمر إلا أنها تكرهه بنفسها وتشعر بأنه يعيبها أو يؤذيها.
أما صاحبة الشعر المجعد، فهي إنسانة تملك شخصية قوية ومرحة جداً وهادئة طموحة تعشق الاستقرار تسعى للتجديد ولكنها تشعر أحيانا بالملل الناتج عن إرهاقها في إيجاد الشكل المناسب لظهورها على الرغم من ذلك فهي إنسانة متفائلة وتسعى للأطفال.
وفي هذا الصدد تؤكد خبيرة التجميل ماجدولين من مركز جمالك للجمال بجدة أن شعر المرأة يعبر عنها بشكل كبير جداً،
فصاحبة الشعر الأسود تملك شخصية قوية ومبهرة، إنسانية تحب الظهور عصبية تغضب من أمور بسيطة وتصبح حليمة في أمور، صعبة تحب التجدد في كل شيء دون تردد ولكنها تتردد كثيراً في تغيير لون شعرها ومن الصعب بأن تقوم بتغييره على الرغم من أنها متجددة، إنسانية هادئة ورومانسية.
وتوضح كذلك أن صاحبة الشعر البني الغامق، إنسانية غريبة في طباعها فأحياناً تجدها انطوائية وأحيانا تجدها اجتماعية تحب الأطفال لدرجة تمثيلها لهم. تسعى للشهرة بشكل بسيط خجولة ومندفعة وأيضا متجددة وكثيرا ما تقوم بتغيير لون شعرها لأنها تشعر بالملل من كل شيء يحيط بها.
وتضيف: أما صاحبة الشعر الكستنائي، فهي غريبة جداً وعاطفية لدرجه لا تحتمل ولكنها خبيثة ومتشائمة من كل شيء إنها إنسانة متسرعة في قراراتها مندفعة في حل الأمور كلها مهما كانت عظمتها ولكن يشهد لها الجميع بأنها طموحة علماً وتحب الأضواء ويهمها الرجل الثري والجميل وتحب الجمال علماً بأنها فوضوية جداً لدرجة تكرهها هي. أما صاحبة الشعر الأشقر بأنواعه فهي إنسانة متمسكة بجمالها ولكنها لا تثق بنفسها كثيراً وغالباً ما تراها مرتبكة ومنفعلة فهي إنسانة بيتوتية وتحب الانطلاق مع كل غريب وعجيب تحب الناس وبعضهن تعتمد بجمالها على لون شعرها لأنه محبب لدى الجميع رجالاً كانوا أو نساء.
وتشير إلى أنه من المعروف بأن الشعر له شكلان الكثيف والخفيف،
وصاحبة الشعر الكثيف إنسانة هادئة وطموحة ولكن تصادف الكثير من العقبات والتي تمر عليها بسلام إنها ذواقة ومتفائلة تسعى دائماً لإحاطة شعرها بشيء يلم بعثرته وأحياناً تكره نفسها من كثافة وغزارة شعرها لأنها تعتبره لا يليق بأنوثتها على الرغم من أنه أكثر جاذبية وجمالاً من الشعر الخفيف.
وتوضح أن صاحبة الشعر الخفيف تحب البساطة وتسعى للأطفال دائماً إنسانة تشعر بعدم الاستقرار حتى ولو كانت مستقرة يائسة نوعاً ما تحب تغيير لون شعرها كثيراً حتى لا ينتبه الآخرون لضعفه تقوم بإظهاره بأي شكل من الأشكال ولكن وعلى الرغم من كل معاناتها منه فهي تعتز به أكثر من صاحبة الشعر الكثيف.
وترى أن صاحبة الشعر الناعم شخصية بسيطة مترددة في كثير من الأعمال إنسانية لا تجيد استغلال وقتها ولا علاقاتها على الرغم من أنها اجتماعية بطبعها إلا أنها خجولة في كثير من الأشياء. أما صاحبة الشعر المتوسط الملمس، فهي إنسانة عصبية ويأتي الأمر على حسب الظروف التي تمر فهي إنسانة طموحة ولكنها تشعر بالتذبذب وعدم الاستقرار على الرغم من كونها قليلاً ما تشعر بهذا الأمر إلا أنها تكرهه بنفسها وتشعر بأنه يعيبها أو يؤذيها.
أما صاحبة الشعر المجعد، فهي إنسانة تملك شخصية قوية ومرحة جداً وهادئة طموحة تعشق الاستقرار تسعى للتجديد ولكنها تشعر أحيانا بالملل الناتج عن إرهاقها في إيجاد الشكل المناسب لظهورها على الرغم من ذلك فهي إنسانة متفائلة وتسعى للأطفال.