القعقاع100
24-06-2003, 12:55 AM
مقتل أكثر من "30" من المظليين الروس وتدمير "10" آليات :
وتستمر عمليات المجاهدين وانتصاراتهم الباهرة بشكل لم يسبق له مثيل منذ إندلاع هذه الحرب ، وهو مما يؤذن- بإذن الله تعالى- بقرب النصر المبين واندحار القوات الروسية خائبة وخاسرة ...
وفي إحدى هذه العمليات قبل أيام بلغ المجاهدين بأن القوات الروسية ستقوم بإنزال مظلي في إحدى المناطق الجنوبية الجبلية وفي منطقة " سنتروي " بالتحديد ، وهي من المناطق التي ينشط فيها المجاهدون في ظن القوات الروسية ، ومن عادة تلك القوات أنه إذا بلغها عن طريق عملائها من الشيشان – لا كثرهم الله – عن وجود أفراد أو مجموعات من المجاهدين في منطقة ما من المناطق أنها تقوم بمثل هذه الإنزالات المظلية لحصار المنطقة المقصودة ، علما بأن هذا هو الإسلوب العسكري الوحيد والممكن للحصار في المناطق الجبلية الوعرة .
فعند ذلك انتدبت ثلاث مجموعات من مجموعات المجاهدين للتعامل مع هذا الإنزال بما يجب وهذه المجموعات هي : مجموعة القائد / أبي حفص نائب القائد / أبي الوليد الغامدي ، ومجموعة القائد / رباني ، ومجموعة القائد / سفيان – حفظهم الله جميعا ً , فقام هولاء القادة- بتوفيق الله- بإعداد كمين محكم ومتقن يجعل هذه القوات تفكر في المستقبل ألف مرة قبل أن تقدم على مثل هذه الإزالات ، وانتقل المجاهدون بعدها إلى مسرح العمليات وموقع الكمين وأخذ كل مجاهد مكانه واستعد بسلاحه منتظرا على أحر من الجمر نزول تلك القوات ليحصدها عن بكرة أبيها- بإذن الله تعالى ...
وفعلا .... لم يطل القيام بالمجاهدين وما هي إلا لحظات حتى بدأت تلك القوات بعمليات الإنزال في نفس المنطقة " سنتروي " ، وما أن رأى المجاهدون أولئك المظليين البائسين بالهبوط وأعطى القادة إشارة البدء حتى انطلقت قذائف المجاهدين وطلقاتهم ممتزجة بصيحات التكبير التي تقطع نياط قلوب الكافرين رعبا وهلعا ما أن يسمعوها لتوقع أولئك المظليين فيما لم يكن في حسبانهم ولتأخذ سيوف الله في حصدهم وصرمهم وتمكن المجاهدون في هذه العملية من قتل ما يزيد على (( 30 )) وإصابة أعدادا أخرى لم يتمكنوا من معرفتها ، وما أن بدأت طائرات العدو في إنجاد قواتها حتى بادر المجاهدون بالإنسحاب بسلام – بفضل الله تعالى-
- ويمن الله عز وجل على نفس هذه المجموعة بكمين خاطف في منطقة قريبة من موقع الكمبن الأول بعد يومين منه ، ولكن هذه المرة على قافلة روسية مكونة من خمس آليات وتمكنوا بفضل الله تعالى من تدميرها بالكامل ولم يتمكنوا من تحديد عدد الهلكى أو المصابين من القوات الروسية .
- وفي عمليات أخرى متفرقة استطاعت تلك المجموعة من تدمير خمس آليات متنوعة للقوات الروسية بوسائل متنوعة من كمائن وعبوات ناسفة وغيرها .
وفي الختام نوصي المسلمين جميعا أن يكثروا من الدعاء لإخوانهم المجاهدين في الشيشان بالنصر والتمكين .
---------------------------------------------------
http://62.50.78.46/news.php?secid=1&seccid=1785
وتستمر عمليات المجاهدين وانتصاراتهم الباهرة بشكل لم يسبق له مثيل منذ إندلاع هذه الحرب ، وهو مما يؤذن- بإذن الله تعالى- بقرب النصر المبين واندحار القوات الروسية خائبة وخاسرة ...
وفي إحدى هذه العمليات قبل أيام بلغ المجاهدين بأن القوات الروسية ستقوم بإنزال مظلي في إحدى المناطق الجنوبية الجبلية وفي منطقة " سنتروي " بالتحديد ، وهي من المناطق التي ينشط فيها المجاهدون في ظن القوات الروسية ، ومن عادة تلك القوات أنه إذا بلغها عن طريق عملائها من الشيشان – لا كثرهم الله – عن وجود أفراد أو مجموعات من المجاهدين في منطقة ما من المناطق أنها تقوم بمثل هذه الإنزالات المظلية لحصار المنطقة المقصودة ، علما بأن هذا هو الإسلوب العسكري الوحيد والممكن للحصار في المناطق الجبلية الوعرة .
فعند ذلك انتدبت ثلاث مجموعات من مجموعات المجاهدين للتعامل مع هذا الإنزال بما يجب وهذه المجموعات هي : مجموعة القائد / أبي حفص نائب القائد / أبي الوليد الغامدي ، ومجموعة القائد / رباني ، ومجموعة القائد / سفيان – حفظهم الله جميعا ً , فقام هولاء القادة- بتوفيق الله- بإعداد كمين محكم ومتقن يجعل هذه القوات تفكر في المستقبل ألف مرة قبل أن تقدم على مثل هذه الإزالات ، وانتقل المجاهدون بعدها إلى مسرح العمليات وموقع الكمين وأخذ كل مجاهد مكانه واستعد بسلاحه منتظرا على أحر من الجمر نزول تلك القوات ليحصدها عن بكرة أبيها- بإذن الله تعالى ...
وفعلا .... لم يطل القيام بالمجاهدين وما هي إلا لحظات حتى بدأت تلك القوات بعمليات الإنزال في نفس المنطقة " سنتروي " ، وما أن رأى المجاهدون أولئك المظليين البائسين بالهبوط وأعطى القادة إشارة البدء حتى انطلقت قذائف المجاهدين وطلقاتهم ممتزجة بصيحات التكبير التي تقطع نياط قلوب الكافرين رعبا وهلعا ما أن يسمعوها لتوقع أولئك المظليين فيما لم يكن في حسبانهم ولتأخذ سيوف الله في حصدهم وصرمهم وتمكن المجاهدون في هذه العملية من قتل ما يزيد على (( 30 )) وإصابة أعدادا أخرى لم يتمكنوا من معرفتها ، وما أن بدأت طائرات العدو في إنجاد قواتها حتى بادر المجاهدون بالإنسحاب بسلام – بفضل الله تعالى-
- ويمن الله عز وجل على نفس هذه المجموعة بكمين خاطف في منطقة قريبة من موقع الكمبن الأول بعد يومين منه ، ولكن هذه المرة على قافلة روسية مكونة من خمس آليات وتمكنوا بفضل الله تعالى من تدميرها بالكامل ولم يتمكنوا من تحديد عدد الهلكى أو المصابين من القوات الروسية .
- وفي عمليات أخرى متفرقة استطاعت تلك المجموعة من تدمير خمس آليات متنوعة للقوات الروسية بوسائل متنوعة من كمائن وعبوات ناسفة وغيرها .
وفي الختام نوصي المسلمين جميعا أن يكثروا من الدعاء لإخوانهم المجاهدين في الشيشان بالنصر والتمكين .
---------------------------------------------------
http://62.50.78.46/news.php?secid=1&seccid=1785