][ النورس ][
26-06-2003, 01:34 AM
هم يقولون أن الإسلام هو العدو ، و لكن من (هم) ؟
من هو عدونا نحن المسلمين؟
هذا السؤال الذي يجب أن نجيب عليه قبل أن نقاتل، (فقبل أن تقتل عليك أن تعلم إلى أين توجه بندقيتك)!!
نعم هذا هو السؤال الذي لم يتمكن الكثيرين ( للأسف ) من الإجابة عليه، فمنهم من قال الغرب و منهم من قال أمريكا.
العدو ....... هو الصهيونية العالمية يا ساده ... الصهيونية ، تلك الحركة الأخطبوطية التي امتدت أذرعها الطويلة إلى كل بلاد العالم لينضوي عملائها و خدّامها تحت مظلتها بغض النظر عن دياناتهم و أعراقهم و أحزابهم و صقورهم و حمائمهم !!.
ذلك العدو الذي له ألف قناع ووجه ، فتارة يأتيك بوجه الماركسية و الشيوعية و تارة يأتيك بوجه الرأسمالية و الديمقراطية حتى وصل الأمر بالبعض منهم أن يتستر بعباءة العروبة و الإسلام!
هذا هو العدو ... لا الشعوب ، (كما اعتقد البعض) ... لأن الشعوب و( كما يعلم الجميع الآن) معمية و مغّيبه عن الحقيقة، كل هذا بفضل وسائل إعلام الصهاينة التي تمارس عملية ( تدجين) للشعوب!
هناك كلمة جميلة جدا ً للأحد الحكماء .. قال :( اقتلونا ... اقتلونا .... فإن شعوبنا ستعي الحقيقة)!
نعم .. فدعوهم يروا الحقيقة ، و صور أطفال بغداد تنبض بها، بعد أن أدركتهم قذائف (الحرية) و معاهدة ( القنابل مقابل الغذاء) !!
دعوهم يروا الحقيقة .... بعد أن سقطت ورقة التوت عن الجميع ، و ظهر للعيان ثمار تهامسهم في الزوايا المظلمة!!
دعوهم يروا الحقيقة ... حقيقة العجز الذي أصاب كياننا .. و الضعف الذي نخر قوانا ، و الهم الذي شل أدمغتنا و أوقفها عن العمل و التفكير!!
دعوهم يروا الحقيقة ....
دعوهم يروا الحقيقة ...
همسة أخيرة :
قال الشاعر ( .........) ، الذي يطل علينا بعد كل فاصل إعلاني بإطلالته (العذبة) و إلقاءه( المعبر):
دعوا الصواعق تدوي، في الدجى حمما ً ....... حتى يظهر الهدى و الظلم ينحللُ
النــــورس;-)
من هو عدونا نحن المسلمين؟
هذا السؤال الذي يجب أن نجيب عليه قبل أن نقاتل، (فقبل أن تقتل عليك أن تعلم إلى أين توجه بندقيتك)!!
نعم هذا هو السؤال الذي لم يتمكن الكثيرين ( للأسف ) من الإجابة عليه، فمنهم من قال الغرب و منهم من قال أمريكا.
العدو ....... هو الصهيونية العالمية يا ساده ... الصهيونية ، تلك الحركة الأخطبوطية التي امتدت أذرعها الطويلة إلى كل بلاد العالم لينضوي عملائها و خدّامها تحت مظلتها بغض النظر عن دياناتهم و أعراقهم و أحزابهم و صقورهم و حمائمهم !!.
ذلك العدو الذي له ألف قناع ووجه ، فتارة يأتيك بوجه الماركسية و الشيوعية و تارة يأتيك بوجه الرأسمالية و الديمقراطية حتى وصل الأمر بالبعض منهم أن يتستر بعباءة العروبة و الإسلام!
هذا هو العدو ... لا الشعوب ، (كما اعتقد البعض) ... لأن الشعوب و( كما يعلم الجميع الآن) معمية و مغّيبه عن الحقيقة، كل هذا بفضل وسائل إعلام الصهاينة التي تمارس عملية ( تدجين) للشعوب!
هناك كلمة جميلة جدا ً للأحد الحكماء .. قال :( اقتلونا ... اقتلونا .... فإن شعوبنا ستعي الحقيقة)!
نعم .. فدعوهم يروا الحقيقة ، و صور أطفال بغداد تنبض بها، بعد أن أدركتهم قذائف (الحرية) و معاهدة ( القنابل مقابل الغذاء) !!
دعوهم يروا الحقيقة .... بعد أن سقطت ورقة التوت عن الجميع ، و ظهر للعيان ثمار تهامسهم في الزوايا المظلمة!!
دعوهم يروا الحقيقة ... حقيقة العجز الذي أصاب كياننا .. و الضعف الذي نخر قوانا ، و الهم الذي شل أدمغتنا و أوقفها عن العمل و التفكير!!
دعوهم يروا الحقيقة ....
دعوهم يروا الحقيقة ...
همسة أخيرة :
قال الشاعر ( .........) ، الذي يطل علينا بعد كل فاصل إعلاني بإطلالته (العذبة) و إلقاءه( المعبر):
دعوا الصواعق تدوي، في الدجى حمما ً ....... حتى يظهر الهدى و الظلم ينحللُ
النــــورس;-)