ALGNAAS
27-06-2003, 05:35 PM
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/27-06-2003/Sports/images/276126.jpg
كتب - سلطان العتيبي:
ان صحت الاخبار ورحل المدافع الشبابي رضا تكر وانه القنبلة التي اعلن منصور البلوي رئيس الاتحاد عن نية تفجيرها يوم أمس فإن المدافع (تكر) أفضل مدافع عربي والشهير بصلابته سيكون العنصر الرئيسي رقم أربعة الذي يغادر مقر النادي النموذجي هذا الموسم ضمن سلسلة الدوليين الحاليين والسابقين الذين باعت الإدارة الشبابية عقودهم بدئاً بالمهلل وفؤاد ومروراً بمرزوق والداود والشنيف وانتهاء بالخثران والواكد ومسفر القحطاني والقضية الجديدة (تكر) المدافع الصلب الذي سيجد الشبابيون صعوبة في تعويضه لضعف خبرة اللاعبين الشباب وتواضع مستوى محمد الحمدان وميل صديق للاداء الخشن وعدم مواكبة العبيلي ومحسن الدوسري لمستوى تكر الابرز ومصدر الثقة والامان واذا كانت الإدارة الشبابية لم تخطىء بتنازلها عن النجوم للاستفادة من عوائد بيع عقودهم في حل ازمات النادي المالية واستثمارها في نواح أخرى مفيدة للنادي وهي ايضاً تطبق متطلبات المرحلة الجديدة للكرة السعودية ومفهوم الاحتراف فإن هناك جماهير شابية غاضبة وترى ان التفريط بالنجوم يعني تراجع النادي للخلف خطوات وابتعاده عن منصات التتويج رغم ان النادي زاخر بالمواهب الشابة التي لا يمكن ضمان نجاحها في ظل ضعف القاع
دة الجماهيرية والاعلامية للنادي.
الجدير بالذكر ان تكر تدرب في الهلال لفترة طويلة لكن المسؤولين انذاك تجاهلوه ولم يلقوا له بالاً ليظفر الشباب بتسجيله بمبلغ عاد عليه باضعافه بعد ان خدم الفريق وانطلق من خلاله للمنتخب الأول وسجل اسمه ضمن السجل الشرفي لنجوم الكرة السعودية الذي شاركوا في مونديال 2002م.
كتب - سلطان العتيبي:
ان صحت الاخبار ورحل المدافع الشبابي رضا تكر وانه القنبلة التي اعلن منصور البلوي رئيس الاتحاد عن نية تفجيرها يوم أمس فإن المدافع (تكر) أفضل مدافع عربي والشهير بصلابته سيكون العنصر الرئيسي رقم أربعة الذي يغادر مقر النادي النموذجي هذا الموسم ضمن سلسلة الدوليين الحاليين والسابقين الذين باعت الإدارة الشبابية عقودهم بدئاً بالمهلل وفؤاد ومروراً بمرزوق والداود والشنيف وانتهاء بالخثران والواكد ومسفر القحطاني والقضية الجديدة (تكر) المدافع الصلب الذي سيجد الشبابيون صعوبة في تعويضه لضعف خبرة اللاعبين الشباب وتواضع مستوى محمد الحمدان وميل صديق للاداء الخشن وعدم مواكبة العبيلي ومحسن الدوسري لمستوى تكر الابرز ومصدر الثقة والامان واذا كانت الإدارة الشبابية لم تخطىء بتنازلها عن النجوم للاستفادة من عوائد بيع عقودهم في حل ازمات النادي المالية واستثمارها في نواح أخرى مفيدة للنادي وهي ايضاً تطبق متطلبات المرحلة الجديدة للكرة السعودية ومفهوم الاحتراف فإن هناك جماهير شابية غاضبة وترى ان التفريط بالنجوم يعني تراجع النادي للخلف خطوات وابتعاده عن منصات التتويج رغم ان النادي زاخر بالمواهب الشابة التي لا يمكن ضمان نجاحها في ظل ضعف القاع
دة الجماهيرية والاعلامية للنادي.
الجدير بالذكر ان تكر تدرب في الهلال لفترة طويلة لكن المسؤولين انذاك تجاهلوه ولم يلقوا له بالاً ليظفر الشباب بتسجيله بمبلغ عاد عليه باضعافه بعد ان خدم الفريق وانطلق من خلاله للمنتخب الأول وسجل اسمه ضمن السجل الشرفي لنجوم الكرة السعودية الذي شاركوا في مونديال 2002م.