المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص عجبية و غريبة



سولجير
04-07-2001, 08:00 PM
كان رجل عنده قطيع من الجمال فاهدى الرجل جاره ناقةً فجاء يوم خرج الرجل مع ابناءه الى البر فنسوا الماء فذهب الاب ليبحث عن الماء فدخل احدى المغارات يبحث عن الماء فضاع الاب في المغارة فانتظروا ابناءه ياتي اباهم فلم ياتي اعتقد ابناء الرجل ان اباهم مات وبعد شهر اتي يوم توزيع الورث (اي القطيع) فسترجعوا الناقة التي اهديت للجار فستبدلوها باحدى الناقات(الخالية من اللبن ) فذهب الجار يبحث عن الاب في المغارة التي دخل الاب فيها فوجده حيا( مريضا) فاحضر الجار للاب ماءاً وسئل الجار عن سر بقاء الاب حيا الى هذا اليوم فقال الاب :كنت اجد في كل يوم صباحا و ظهرا و مساء بادية من اللبن فانقطع عني هذا اللبن من اربعة ايام فقال الاب للجارمستفسرا : لماذا انقطع عني هذا اللبن . فقال الجار :استبدلو ابناءك الناقة التي اهدينتي ايها بناقة خالية من اللبن فكان هذا هو السبب . وحمل الجار الاب الى ابناءه ووجوده حيا ....
آمل ان تعجبكم القصة .. وشكرا

ELVERADOUS
04-07-2001, 08:25 PM
مع أن القصة قصيرة بس حللللوة

سولجير
04-07-2001, 08:31 PM
كانت فيها قوانين غريبة وكل من يحكمهم يقولون له انه بعد خمس سنوات سوف يطرد من اسوار البلد وكانت كل اسباب الحياة داخل اسوار البلد وخارج البلد كانت هناك الو حوش والافات القاتلة ولا توجد قطرة ماء صحراء كاحلة لكن او طرد الرئيس وارادوا ان يختاروارئيس اخرالقوانين يعرفها الناس كلهم يعرفون ان كل رئيس يختار سوف يبقي مدة محددة خمس او ست سنوات ثم يطرد فتاكله السباع او يموت عطشان ولا يفتح الباب الا في موعدطرد هذا الرئيس اعلن المسوؤال عن اختيار الرئيساو الجهة المسوؤلة عن فتح الباب من يريد ان يرشح او يتقدم احد لنهم يعلومون ما ورا ذلك وبعد فترة تقدم شاب وقال انا اريد انال هذا المنصب قالوا او لا ما تعلم ماذا وف يحدث لك بعد ذلك قال نعم وانت مستعد ليذلك قال نعم تقلب الامر وقامت الاحتفالات لهذه المناسبة ثم في اول يوم من ايامه اتفق مع عدد كبير من المزارعين دون ان يعلم احد واتفق معهم انهم اذا حل الظلام فتحوا اسوار الحصن او البلد يخرجون خارج البلد ويشقون الترع ويسحبون قنوات للماء من داخل البلد الى خارجها ويزرعون ما طاب من الثمار والاشجارمدة حكمه جاءت له اللجنة وقالت له انت ستكون اخر ايامك غدا وسف تتطرد من المكان تعجبوا عندما روأه يضحك مبتسما لن يجون عليه اي اضطراب واي خوف واي جزع بل قابل الامر بسحابة الصدر وابتسامة عريضة ما كان يحدث لهم هذا الامر من قبل عندما يبلغون من يراسهم بمغادرة البلد كان يبكي ويضطرب انه سيعلم انه سيوت وفي الساعة المحددة لطرده اصطف الجيش والناس يرون هذه المناسبة العجيبة فتحوا اسوار البلد اذ بالجنان خارج البلد والزوعات والمياة حتي اصبح خارج البلد اجمل من داخلها من الذي حدث فاخبرهم بما جرى فقالوا بما كنت على هذا القدر والذكاء والحكمة فسوف نختارك رئيس لنا الى الابد وافق الجميع واتخذوه رئيس لهم قد يتسال من قراء القصة انها ليست غريبة ولكن هي من غرائب القصص حيث انها تدل على ذكاء الانسان وقدرته على التكييف في الحياة ... والله اعلم
آمال ان تعجبكم القصة ..... وشكرا

سولجير
04-07-2001, 11:02 PM
السلام عليكم .....؟؟

مأساه قصه ريم وحقيقه واقعيه حدثت وحدثت قريب ما لها فتره

والروايه على لسان امهـا ::

استقيظت مبكرا كعادتي .. بالرغم من ان اليوم هو يوم أجازتي ,صغيرتي ريم كذلك
اعتادت على الاستيقاظ مبكرا, كنت اجلس في مكتبي مشغولة بكتبي واوراقي. *
ماما ماذا تكتبين ؟
* اكتب رسالة الى الله 0 هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟
* لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب ان يقرأها احد.
خرجت ريم من مكتبي وهي
حزينة, لكنها اعتادت على ذلك , فرفضي لها كان باستمرار.. مر على الموضوع عدة
اسابيع , ذهبت الى غرفة ريم و لاول مرة ترتبك ريم لدخولي... يا ترى لماذا هي مرتبكة؟
* ريم .. ماذا تكتبين ؟ زاد ارتباكها .. وردت: لا شئ ماما ,
انها اوراقي الخاصة..؟؟
ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى ان اراه؟!!
* اكتب رسائل الى الله كما تفعلين.. قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحقق كل ما نكتبه ماما؟
* طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ.. لم تسمح لي بقراءة ماكتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت الى راشد كي اقرأ له الجرائد كالعادة , كنت اقرأ الجريدة وذهني شارد مع صغيرتي , فلاحظ راشد شرودي .. ظن بأنه سبب حزني
.. فحاول اقناعي بأن اجلب له ممرضة .. كي تخفف علي هذا العبء.. يا الهي لم ارد ان يفكر هكذا .. فحضنت رأسه وقبلت جبينه الذي طالما تعب وعرق من اجلي انا وابنته ريم,
واليوم يحسبني سأحزن من اجل ذلك.. واوضحت له سبب حزني وشرودي...
ذهبت ريم الى المدرسة, وعندما عادت كان الطبيب في البيت فهرعت لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتها وهمساتها الحنونة. وضح لي الطبيب سوء حالة راشد وانصرف, تناسيت ان ريم ما تزال طفلة ,
ودون رحمة صارحتها ان الطبيب اكد لي ان قلب والدها الكبير الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه
لن يعيش لأكثر من ثلاث اسابيع ,
انهارت ريم وظلت تبكي وتردد: * لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟ *
ادعي له بالشفاء يا ريم, يجب ان تتحلي بالشجاعة , ولا
تنسي رحمة الله انه القادر على كل شئ.. فانتي ابنته الكبيرة والوحيدة.
أنصتت ريم الى امها ونست حزنها , وداست على ألمها وتشجعت وقالت : * لن يموت أبي .
في كل صباح تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت اليه
بحنان وتوسل وقالت : ليتك توصلني يوما مثل صديقاتي . غمرة حزن شديد فحاول اخفاءة
وقال: * ان شاء الله سياتي يوما واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق ان اعاقته لن تكمل فرحة ابنته الصغيرة..
اوصلت ريم الى المدرسة , وعندما عدت الى البيت , غمرني فضول لأرى الرسائل التي تكتبها ريم الى الله , بحثت في مكتبها
ولم اجد اي شئ.. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى اين هي ؟!! ترى هل تمزقها
بعد كتابتها؟ ربما يكون هنا .. لطالما احبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا
فأفرغت ما فيه واعطيتها الصندوق .. يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة ... وكلها
الى الله!
* يا رب ... يا رب ... يموت كلب جارنا سعيد , لأنه يخيفني!! * يا رب ... قطتنا تلد قطط كثيرة .. لتعوضها عن قططها التي ماتت !!!
* يا رب ... ينجح ابن خالتي , لاني احبه !!!
* يا رب ... تكبر ازهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة واعطيها معلمتي!!!
والكثير من الرسائل الاخرى وكلها بريئة... من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول فيها : * يا رب ... يا رب ... كبر عقل خادمتنا , لأنها ارهقت امي ..؟؟
يا الهي كل الرسائل مستجابة ,
لقد مات كلب جارنا منذ اكثر من اسبوع ....؟؟
, قطتنا اصبح لديها صغارا....؟؟
, ونجح احمد بتفوق....؟؟
كبرت الازهار....؟؟
, ريم تاخذ كل يوم زهرة الى معلمتها ...
يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ويرتاح من عاهته....؟؟!!
شردت كثيرا ليتها تدعوا له ..
ولم يقطع هذا الشرود الا رنين الهاتف المزعج , ردت الخادمة ونادتني : سيدتي
المدرسة ... * المدرسة !! ... ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟ اخبرتني ان ريم وقعت من الدور الرابع هي في طريقها الى منزل معلمتها الغائبة لتعطيها الزهرة .. وهي تطل من الشرفة ... وقعت الزهرة ... ووقعت ريم ... كانت الصدمة قوية جدا
لم اتحملها انا ولا راشد ... ومن شدة صدمته اصابه شلل في لسانه فمن يومها لا يستطيع الكلام ..
* لماذا ماتت ريم ؟ لا استطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة... كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب الى مدرستها كأني اوصلها ,
كنت افعل كل شئ صغيرتي ماتت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها ,
اتذكر رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة ... مرت سنوات على وفاتها,
وكأنه اليوم ... في صباح يوم الجمعة اتت الخادمة وهي فزعة وتقول انها سمعت صوت صادر من غرفة ريم... يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟
هذا جنون ... * ان تتخيلين ... لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ ان ماتت ريم.. اصر راشد على ان اذهب
وارى ماذا هناك.. وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي ... فتحت الباب فلم
اتمالك نفسي .. جلست ابكي وابكي ... ورميت نفسي على سريرها , انه يهتز ..
آهـ تذكرت قالت لي مرارا انه يهتز ويصدر صوتا عندما تتحرك , ونسيت ان اجلب النجار كي يصلحه لها ... ولكن لا فائدة الآن ... لكن ما الذي اصدر الصوت ..
نعم انه صوت وقوع اللوحة التي زينت بآيات الكرسي , التي كانت تحرص ريم على قراءتها
كل يوم حتى حفظتها, وحين رفعتها كي اعلقها وجدت ورقة بحجم البرواز وضعت خلفه
وكـانت هذه الورقه احدى الرسائل ..... التي كانت تكتبها لربها يا ترى , ما الذي كان مكتوب في هذه الرسالة بالذات ..

ولماذا وضعتها ريم خلف الآية الكريمة ..







إنها احدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم الى الله ,









كان مكتوب ,









* يا رب ... يا رب ... اموت انا ويعيش بابا .....؟؟













__________________