LE CID
12-08-2003, 04:17 PM
في إعلان إخباري اقتصادي في قناة cnbcالعربية لشركة
http://news.bbc.co.uk/olmedia/835000/images/_839439_logo300.jpg
(يبدوا انه مؤظف لصالح إسرائيل)
تحاول به الشركة استعادة شأنها السابق في البلاد العربية خاصة بعد الوضع المزري الذي وصلت له في بعض الدول العربية التي قاطعت منتجاتها واعتبرتها رمز الامركة والظلم والاستبداد التي برحيلها يتحقق النصر وتسترد الكرامة المهدورة لابناء فلسطين
فقد أعلن أن شركة كوكاكولا تشجع الشركات الأخرى على استثمار في دولة فلسطين خاصة بعد تجربتها الناجحة فيها
وهذا غريب منها كونها كانت سابقا ترفع شعار :
"اشتر كوكاكولا وساند اسرائيل"
غريب منها ان تعترف بالدولة الفلسطينية مع ان منظمو حفلات الاوسكار مازالو لم يعترفوا بها ورفضوا فيلم فلسطيني كان يستحق الجائزة لأنه بحسب وجهة نظرهم لا توجد دولة بهذا الاسم فهناك فقط دولة واحدة هي إسرائيل
والجدير بالذكر أن القناة حرصت على الإشارة إلى أن فرع هذه الشركة التي تستثمر في فلسطين يعمل تحت ادارة منفصلة تماما عن فرع الشركة التي تحمل نفس الاسم والذي يدعم إسرائيل ويستثمر أموالها فيها كما ان جميع الموظفين يحملون الجنسية العربية
وكأن ذلك سيشكل فرقا ....
فلازالت هي ذات الشركة التي رؤؤس اموالها وعائداتها امريكية – يهودية
ولا عجب أن تلجأ إسرائيل إلى هذه الطريقة في الضحك على الذقون
وربما الخطوة القادمة ستكون رعاية مهرجان إنشادي يذهب دخله لصالح فلسطين
http://news.bbc.co.uk/olmedia/835000/images/_839439_logo300.jpg
(يبدوا انه مؤظف لصالح إسرائيل)
تحاول به الشركة استعادة شأنها السابق في البلاد العربية خاصة بعد الوضع المزري الذي وصلت له في بعض الدول العربية التي قاطعت منتجاتها واعتبرتها رمز الامركة والظلم والاستبداد التي برحيلها يتحقق النصر وتسترد الكرامة المهدورة لابناء فلسطين
فقد أعلن أن شركة كوكاكولا تشجع الشركات الأخرى على استثمار في دولة فلسطين خاصة بعد تجربتها الناجحة فيها
وهذا غريب منها كونها كانت سابقا ترفع شعار :
"اشتر كوكاكولا وساند اسرائيل"
غريب منها ان تعترف بالدولة الفلسطينية مع ان منظمو حفلات الاوسكار مازالو لم يعترفوا بها ورفضوا فيلم فلسطيني كان يستحق الجائزة لأنه بحسب وجهة نظرهم لا توجد دولة بهذا الاسم فهناك فقط دولة واحدة هي إسرائيل
والجدير بالذكر أن القناة حرصت على الإشارة إلى أن فرع هذه الشركة التي تستثمر في فلسطين يعمل تحت ادارة منفصلة تماما عن فرع الشركة التي تحمل نفس الاسم والذي يدعم إسرائيل ويستثمر أموالها فيها كما ان جميع الموظفين يحملون الجنسية العربية
وكأن ذلك سيشكل فرقا ....
فلازالت هي ذات الشركة التي رؤؤس اموالها وعائداتها امريكية – يهودية
ولا عجب أن تلجأ إسرائيل إلى هذه الطريقة في الضحك على الذقون
وربما الخطوة القادمة ستكون رعاية مهرجان إنشادي يذهب دخله لصالح فلسطين