المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن مساعده و جزاكم الله خيرا



yamn2002
04-10-2003, 03:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يا شباب ممكن فتوى تبين شرعيه وضع العدسات الملونه ( العدسات اللاصقه ) عند النساء بصفه عامه و جزاكم الله خيرا

Pr.Game
04-10-2003, 03:50 PM
العدسات اللاصقة الملونة لا يجوز وضعها إلا لحاجة الإبصار


القاهرة - حسام الدين حسين محمد

● أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر أخيراً فتوى أباح فيها إجراء جراحات التجميل واصلاح الحروق الجلدية حتى باستخدام جلود مستعارة من أفراد آخرين.

وأكدت الفتوى انه لايجوز شرعاً ما يقوم به الجراح في عمليات التجميل من استعادة الشكل الطبيعي الذي غيرته الحوادث الطارئة، واجراء العمليات الجراحية التي تصلح ما مني به الشخص من نقص لتجعله في الشكل الطبيعي للأسوياء من البشر.

ويقول الدكتور احمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر عضو مجمع البحوث حول هذه الفتوى التي اثارت جدلاً فقهياً في اوساط علماء الدين ان إجراء أي عملية جراحية للتجميل ولو كانت لغير اصلاح عيوب خلقية أو طارئة جائز شرعاً بشرط ألا يكون فيه إعانة على التدليس أو الإغراء والفتنة فتصبح بذلك فاحشة إو إثما مما يحرمه الدين بنص القرآن الكريم.

ويرى الدكتور نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق ان عمليات التجميل طالما كانت لضرورة فهي جائزة شرعاً واضاف أن أية عملية يتم فيها تغيير خلق الله او معالم وجه الشخصية بحيث يصعب التعرف عليه وعلى شخصه لدى الجهات الشرعية التي يتعامل معها أو يصبح شخصاً آخر فان هذا يعد تزييفاً لشخصية الإنسان الأساسية، مشيرا الى أن مثل هذه العمليات تثير البلبلة في المجتمع حيث ينشط من خلالها المجرمون.

وأوضح الدكتور عبدالفتاح ادريس أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون في جامعة الأزهر ان الشريعة الإسلامية لاتمنع اجراء جراحات التجميل اذا كان المقصود منها معالجة العيوب التي تؤذي الإنسان وتؤلمه او تسبب اعاقته عند العمل، ومن ثم يجوز شرعا ازالة السمنة الزائدة او ازالة الدهون المتجمعة على البطن إذا كانت تضر بصاحبها ضررا لا يرجى زواله إلا بازالتها. كما يجوز ترقيع الجلد المحترق أو المصاب سواء كان الترقيع بجلد المريض او بوسائل علاج أخرى او وضع عجينة تعوض المرأة عن المظهر الجمالي للصدر اذا استؤصل وذلك لان هذا الحل يعد من التداوي الذي رغب فيه الرسول صلى الله عليه وسلم في حديثه «تداوا عباد الله».

واضاف الدكتور ادريس: أما الجراحات التجميلية بقصد تغيير الخلق ابتغاء للحسن والجمال أو المزيد منهما فانه لا يجوز شرعاً اجراء ذلك لما فيه من تغيير خلق الله سبحانه وتعالى ويوضح انه من تغيير خلق الله سبحانه وتعالى صبغ الشعر لغير حاجة سوى تغيير الشيب، ووضع المرأة الصبغة على وجهها ووضع العدسات اللاصقة الملونة لإيهام الناظر اليها بانه هذا لون العينين، أما وضعها لحاجة الابصار فلا بأس منه.

ومن الناحية الطبية يقول الدكتور ابراهيم بدران وزير الصحة المصري الأسبق وعضو مجلس البحوث انه استناداً لفتوى المجمع فان جراحات الاصلاح والتجميل المستعملة في اصلاح كل ما يتأتى عن الاصابات والحروق من تعويض ما فقد من الجلد بجلد آخر مستعار جائز شرعا مشيرا الى اصلاح التشوهات الخلقية وبعض الاعضاء الخارجية في الإنسان لتحسين حركته وشكله لاغبار عليه مادام ذلك بعيداً عن الغش والتدليس.

ويشير الدكتور شوقي عبده الساهي الاستاذ في كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الى أن الحكم على عمليات شد التجاعيد يختلف تبعاً لسن المرأة فإذا كانت كبيرة وحدثت فيها التجاعيد نتيجة للشيخوخة فلايجوز لها اجراء هذه العملية لما فيها من غش وتدليس وإظهار صغر السن وتغيير خلق الله تعالى. أما إذا كانت المرأة في سن الشباب وحدثت فيها التجاعيد لأسباب مرضية فيجوز لها معالجة المرض والآثار المترتبة عليه كالتجاعيد بشرط الا تؤدي تلك العملية إلى ضرر أكبر.





منقووووووووووووووووووووووووووول وهذا الرابط


http://www.muslimworldleague.org/paper/1773/articles/p8-a2.htm

الفقيرلله
04-10-2003, 07:48 PM
الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد :

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=qa&lv=browse&QR=926&dgn=4

والله تعالى أعلم