-جود-
14-10-2003, 09:36 PM
اتمنى يعجبكم هذا الموضوع
من امتع لحظات العمر ايام الدراسة ... يوم القلب خالي والفكر سالي ... أيه أيه أيه .. يازين ذيك الأيام ... وش رايكم نسترجع تلك الصفحات الجميلة الطريفة في حياتنا... يوم كنا صغار ... أحلامنا صغار ... مطالبنا صغار... نبي نغسل هموم اليوم ...أحزان اليوم ... ألآم اليوم ... في تلك الذكريات الجميلة ... اللي توسع الصدر ... وتشرح الخاطر
بس هاه لا تنسون ترى اليد الوحدة ما تصفق ... أريد مواقفكم الطريفة ... ذكرياتكم الحلوة ... ومشاغباتكم المدرسية الجميلة ... وإن بغيتوا نصوت في النهاية على أجمل وأطرف موقف ... تراها ماقالت لا
بسم الله نبدأ :
المدرس طبعاً !
قال لي واحد هذه الواقعة :
كنا في المدرسة وعندنا مدرس الرياضيات ... وكان هالمدرس الله يرحمه حي ميت ... يكثر من تكرر كلمة طبعاً... وكنا الصحيح في وادي وهو في وادي آخر ... الرجال متحمس يحاول أن نحفظ جدول الضرب ... وحنا ماجبنا خبر ... جالسين نحسب كم كلمة طبعاً يرددها في الحصة الواحدة ... فجأة ودون مقدمات ألتفت على طالب عندنا ... وسأله بصوت عال يامحيميد 9 * 9 كم يساوي ... رد محمد بسرعة 22 ... الصحيح متنا من ... لأننا عارفين قصد محمد ... زعل المدرس وقال له تعال عندي ... وخذ يا تسطير بالمسطرة ...محمد إلى حس بألم الضرب بكى ... وإذا إلتفت لنا ضحك ... مما زاد من غضب المعلم ... وقوة ضرباته ...وحنا تدورنا ماتلقانا ... فاطسين من الضحك فكان موقف لا ينسى
قائد الأوركسترا !
موقف حدث لي ولدعمي : ويقول انه------
كان عندنا في المرحلة الإبتدائية مدرس دين ضرير عليه رحمة الله ... المهم في يوم كان المعلم يشرح الدرس أخوكم نغزه أخو مرة عليه لعنة الله ... قمت من مقعدي أتسحب بهدوء ... وقفت خلفه ... والرجال ماعنده خبر... ورفعت قلم الرصاص ... وخذ حركات باليدين والراس قوية ... فوق تحت يمين يسار ... مع تعبير في الوجه ... اللهم ياكافي ... على بالي قائد فرقة موسيقية ... الطلاب ما كذبوا خبر ... هذا يقال له عازف كمان ... وذاك زام براطمه ويحرك أيديه على باله عازف ناي ... وأخيكم ياهملالي ... في سابع أنسجام ... على بالي إني الأسد اللي بفلم كرتون يقود الفرقة الموسيقة وشعره فوق تحت ... المهم رجعت إلى مقعدي بهدوء ... تقل شي ماصار ... بعد درسين مادرينا إلا المدير جاي ... وهات يالوم وتأنيب ... وعاقبنا بالضرب والحسم من درجات السلوك ... وكان لأخيكم النصيب الأكبر من العقوبة ... تدرون عاد نستحق ما جانا وأكثر... الله لا يواخذنا... بس منيتي إلى اليوم أعرف الطالب الدبوس اللي فضحنا .
الشوف شجر
حكاية أخرى :
في ايام المدرسة الإبتدائية ... كان عندنا مدرس حبيب ... وشوفه شجر لابس نظارات مقعرة ... تقول العدسة قاعة بياله ... وكنا في فصل كبير في الدور الأرضي ... والنوافذ طامنه ولا عليها شبوك حراسه طالب معنا عيار وشقي بنمره واستماره ... خرج من النافذة... وبعدين جاء من الباب وطلب الإذن بالدخول وكنا في الدرس الأول ... سمح له المدرس بالدخول ... جلس الطالب العيار في مقعده في مؤخرة الصف ولما أنشغل المدرس بالكتابة على السبورة ... خلع الطالب شماغه ... وخرج من النافذة مرة أخرى ... وجاء من الباب ما فوق راسه إلا الطاقية فقط ... وطلب الإذن بالد خول ... نظر إليه المعلم من فوق لتحت ثم أذن له بالدخول ... عاد إلى مقعده ... خلع الطاقية هذه المرة ... وخرج من النافذة ... وعاد للمرة الثالثة وهو أصلع ما فوق راسه حاجة ... نظر إليه المعلم وأطال فيه النظر ... وقلبه من فوق لتحت ... ونحن ننتظر يسطره كف يدير راسه ... وبينما نحن ننتظر على أحر من الجمر
قال المعلم :
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ماذا تتوقعونه قال ؟
.
.
.
في انتظار توقعاتكم
.
وسلاااااااااامتكم
وهذا موقف صار لاحد الطلابويقول-----------
بذكر لكم هذا الموقف صارلي بجامعه الكربون والملاعق(البترول والمعادن ):- طلب منا مدرس الرياضه الركض حول الملعب الدولي خمس مرات(وين؟؟)..لفه وحده ويخب علي..وبينما كنا نركض كان فيه حائط كبير على الطريق فامسكت بزميلي بقوه واقوله خلك هنا خلهم ياخذون الفات الاربع والخامس نطلع من الحايط ونركض معهم ..زميلي انبسط وتنبأ لي بمستقبل باهر بعقبريتي..وماهي الا دقائق..ننتظر مرور الطلاب للفه الثانيه..ومافي احد..ننتظر..وننتظر..مافي احد !!..طليت من خلف الحائط لاستكشف الوضع.وكانت المفاجأه كانوا ينتظروننا هناك بعيد..رجعت لزميلي وهو يتصبب عرق ويبلع ريقه ..قلت شف..خل الدعوه عادي نطلع من الحايط ركض رغم انا انكشفنا..عندما اقتربنا منه قال كملوا لاتوقفون يوم كملنا الخمس دورات قال ياله كل معدات الملعب دخلوه داخل الصاله..وراح ومنع العاملين من النقل ..جلسنا اربع ساعات لين صلاة العشا وحنا ننقل ..
الحين دوركم يالاعضاء قولو مواقفكم
من امتع لحظات العمر ايام الدراسة ... يوم القلب خالي والفكر سالي ... أيه أيه أيه .. يازين ذيك الأيام ... وش رايكم نسترجع تلك الصفحات الجميلة الطريفة في حياتنا... يوم كنا صغار ... أحلامنا صغار ... مطالبنا صغار... نبي نغسل هموم اليوم ...أحزان اليوم ... ألآم اليوم ... في تلك الذكريات الجميلة ... اللي توسع الصدر ... وتشرح الخاطر
بس هاه لا تنسون ترى اليد الوحدة ما تصفق ... أريد مواقفكم الطريفة ... ذكرياتكم الحلوة ... ومشاغباتكم المدرسية الجميلة ... وإن بغيتوا نصوت في النهاية على أجمل وأطرف موقف ... تراها ماقالت لا
بسم الله نبدأ :
المدرس طبعاً !
قال لي واحد هذه الواقعة :
كنا في المدرسة وعندنا مدرس الرياضيات ... وكان هالمدرس الله يرحمه حي ميت ... يكثر من تكرر كلمة طبعاً... وكنا الصحيح في وادي وهو في وادي آخر ... الرجال متحمس يحاول أن نحفظ جدول الضرب ... وحنا ماجبنا خبر ... جالسين نحسب كم كلمة طبعاً يرددها في الحصة الواحدة ... فجأة ودون مقدمات ألتفت على طالب عندنا ... وسأله بصوت عال يامحيميد 9 * 9 كم يساوي ... رد محمد بسرعة 22 ... الصحيح متنا من ... لأننا عارفين قصد محمد ... زعل المدرس وقال له تعال عندي ... وخذ يا تسطير بالمسطرة ...محمد إلى حس بألم الضرب بكى ... وإذا إلتفت لنا ضحك ... مما زاد من غضب المعلم ... وقوة ضرباته ...وحنا تدورنا ماتلقانا ... فاطسين من الضحك فكان موقف لا ينسى
قائد الأوركسترا !
موقف حدث لي ولدعمي : ويقول انه------
كان عندنا في المرحلة الإبتدائية مدرس دين ضرير عليه رحمة الله ... المهم في يوم كان المعلم يشرح الدرس أخوكم نغزه أخو مرة عليه لعنة الله ... قمت من مقعدي أتسحب بهدوء ... وقفت خلفه ... والرجال ماعنده خبر... ورفعت قلم الرصاص ... وخذ حركات باليدين والراس قوية ... فوق تحت يمين يسار ... مع تعبير في الوجه ... اللهم ياكافي ... على بالي قائد فرقة موسيقية ... الطلاب ما كذبوا خبر ... هذا يقال له عازف كمان ... وذاك زام براطمه ويحرك أيديه على باله عازف ناي ... وأخيكم ياهملالي ... في سابع أنسجام ... على بالي إني الأسد اللي بفلم كرتون يقود الفرقة الموسيقة وشعره فوق تحت ... المهم رجعت إلى مقعدي بهدوء ... تقل شي ماصار ... بعد درسين مادرينا إلا المدير جاي ... وهات يالوم وتأنيب ... وعاقبنا بالضرب والحسم من درجات السلوك ... وكان لأخيكم النصيب الأكبر من العقوبة ... تدرون عاد نستحق ما جانا وأكثر... الله لا يواخذنا... بس منيتي إلى اليوم أعرف الطالب الدبوس اللي فضحنا .
الشوف شجر
حكاية أخرى :
في ايام المدرسة الإبتدائية ... كان عندنا مدرس حبيب ... وشوفه شجر لابس نظارات مقعرة ... تقول العدسة قاعة بياله ... وكنا في فصل كبير في الدور الأرضي ... والنوافذ طامنه ولا عليها شبوك حراسه طالب معنا عيار وشقي بنمره واستماره ... خرج من النافذة... وبعدين جاء من الباب وطلب الإذن بالدخول وكنا في الدرس الأول ... سمح له المدرس بالدخول ... جلس الطالب العيار في مقعده في مؤخرة الصف ولما أنشغل المدرس بالكتابة على السبورة ... خلع الطالب شماغه ... وخرج من النافذة مرة أخرى ... وجاء من الباب ما فوق راسه إلا الطاقية فقط ... وطلب الإذن بالد خول ... نظر إليه المعلم من فوق لتحت ثم أذن له بالدخول ... عاد إلى مقعده ... خلع الطاقية هذه المرة ... وخرج من النافذة ... وعاد للمرة الثالثة وهو أصلع ما فوق راسه حاجة ... نظر إليه المعلم وأطال فيه النظر ... وقلبه من فوق لتحت ... ونحن ننتظر يسطره كف يدير راسه ... وبينما نحن ننتظر على أحر من الجمر
قال المعلم :
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ماذا تتوقعونه قال ؟
.
.
.
في انتظار توقعاتكم
.
وسلاااااااااامتكم
وهذا موقف صار لاحد الطلابويقول-----------
بذكر لكم هذا الموقف صارلي بجامعه الكربون والملاعق(البترول والمعادن ):- طلب منا مدرس الرياضه الركض حول الملعب الدولي خمس مرات(وين؟؟)..لفه وحده ويخب علي..وبينما كنا نركض كان فيه حائط كبير على الطريق فامسكت بزميلي بقوه واقوله خلك هنا خلهم ياخذون الفات الاربع والخامس نطلع من الحايط ونركض معهم ..زميلي انبسط وتنبأ لي بمستقبل باهر بعقبريتي..وماهي الا دقائق..ننتظر مرور الطلاب للفه الثانيه..ومافي احد..ننتظر..وننتظر..مافي احد !!..طليت من خلف الحائط لاستكشف الوضع.وكانت المفاجأه كانوا ينتظروننا هناك بعيد..رجعت لزميلي وهو يتصبب عرق ويبلع ريقه ..قلت شف..خل الدعوه عادي نطلع من الحايط ركض رغم انا انكشفنا..عندما اقتربنا منه قال كملوا لاتوقفون يوم كملنا الخمس دورات قال ياله كل معدات الملعب دخلوه داخل الصاله..وراح ومنع العاملين من النقل ..جلسنا اربع ساعات لين صلاة العشا وحنا ننقل ..
الحين دوركم يالاعضاء قولو مواقفكم