حفار قبور
15-10-2003, 09:06 PM
إليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن !!
كان فيه بنت تدرس في المرحلة الثانوية واسمها ( عبير ) .. مره راحت السوق مع أمها وقابلت واحد ورقمها( واخزياه ) .. المهم أخذت عبير الرقم واتصلت عليه فتعرف عليها وهو شاب اسمه (خالد) ..
المهم تعرفو علي بعض وزادت العلاقه وقوت بينهم ...المهم كل واحد منهم كان يريد يقابل الثاني ولكن ما حصلوا وسيلة يتقابلون فيها .. ولكن قال خالد لعبير : ليش ما نتقابل عند المدرسة !؟؟!
قالت عبير: كيف .. وضح ؟؟؟
قال : اسمعي ، أنتي أبوك ينزلك الصباح ويروح الدوام صح ؟
قالت : صح عليك ..
قال : أنا أمر عليك وتركبين معاي ..!
قالت : بس المديره بتتصل على البيت ..
قال : افصلي التليفون عن البيت وارتاحي ..
قالت : بس خايفه اتوهق !
قال : جربي وبنشوف ..
المهم راح أبو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني وإلا وخالد واقف وركبت عبير بسرعه وراحوا افطرو في ذا الكوفي شوب الفخم وجلسو يسولفون وتمت الساعه 12:15 وراح خالد ونزلت عبير عند المدرسة ورجعت البيت وهي خايف بس مافي حد درى .. وكلمت خالد على طول وقالت أن أهلها ما عرفوا وطمنته وبعدها تكلموا اشوي وقال خالد : وش رايك أقابلك باكر ؟!؟
قالت : لالالا مو كل مره تسلم الجره ..
قال : هذي المرة لك عندي هدية حلوة ..
قالت : مر علي وأنا بشوف الوضع ..
ومر خالد في الوقت نفسه وركبت عبير السيارة ..
المهم .. ظلت عبير تطلع مع خالد اسبوع كامل وفي كل يوم يطلعون مع بعض وجاء يوم السبت وهو اليوم اللي نست فيه عبير تفصل التليفون .. وطلعت مع خالد ..
والتلفون يرن في بيت عبير ...
أم عبير : ألو ..
المديره : ألو .. السلام عليكم
أم عبير : وعليكم السلام .. من يتكلم ؟؟
المديره : أنا الأستاذه هدى مديرة المدرسة اللي تدرس فيها بنتك ..
أم عبير : هلا .. عسى ما شر ..
المديره : لا ما فيه إلا الخير .. بس عبير لها أسبوع ما داومت عسى ماشر !! ما هي مريضه ؟؟
أم عبير : كيف ... ((وصرفت الموضوع)) أيه الله يسلمك .. البنت مرضت شوي بس ..
المديره : زين ألف حمدالله على سلامتها .. مع السلامة ..
أم عبير دارت بها الدنيا وما تدري وش تسوي .. هل تبلغ أبو عبير ؟!؟! ولا تمسك البنت وتسألها ؟؟..؟؟
المهم قالت لابو عبير عن كل شيء وقال اسمعني لا تقول لها أي شيء وأنا بشوف وين تروح ... !
ويوم الاحد وصل أبو عبير بنته ومشى شوي ووقف سيارته على جانب .. وتمر اللكزس وتركب عبير وكانت السيارة عليها مخفي ومشى وراها أبو عبير إلى أن وصل إلى إحدى العمارات ونزلت عبير وخالد وركبا إلى العمارة !
وقف أبو عبير بسيارته ونزل ليسأل الحارس عن الشقة التي ذهب إليها الاثنان !!
أخبره أن الشقة هي رقم 14 وبينما كان أبو عبير صاعداً إلى الشقة كان خالد نازلاً فلم يهتم به وصعد إلى الشقة وضرب الباب وفتحت عبير وانصدمت عندما رأت والدها فضربها وهرب هي إلى المطبخ وأخذت السكين كي تروع والدها وبالخطأ طعنته في صدره فسقط الأب مغمى عليه وأتى خالد وشاف الموقف وقال لعبير بسرعه شيليه معي للحمام وحطوه في (البانيو) وملأوه بالماء وحطو عليه صابون الغسيل عشان الرغوه وطلعوا من الشقة ورجعت البنت للمدرسه وهي تفكر في اللي صار هل هو حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسه ورجعت مع الباص ونزلت عند باب البيت وضربت الباب وكانت المفاجأة لما أبوها هو اللي فتح الباب فصاحت وقالت : أبوي ... مووووو معقول !!
رد أبوها وقال : مع تـــــــــايـــــــــــــد للغسيل مافيش مستحيل ........ هاهاهاهاهاها
كان فيه بنت تدرس في المرحلة الثانوية واسمها ( عبير ) .. مره راحت السوق مع أمها وقابلت واحد ورقمها( واخزياه ) .. المهم أخذت عبير الرقم واتصلت عليه فتعرف عليها وهو شاب اسمه (خالد) ..
المهم تعرفو علي بعض وزادت العلاقه وقوت بينهم ...المهم كل واحد منهم كان يريد يقابل الثاني ولكن ما حصلوا وسيلة يتقابلون فيها .. ولكن قال خالد لعبير : ليش ما نتقابل عند المدرسة !؟؟!
قالت عبير: كيف .. وضح ؟؟؟
قال : اسمعي ، أنتي أبوك ينزلك الصباح ويروح الدوام صح ؟
قالت : صح عليك ..
قال : أنا أمر عليك وتركبين معاي ..!
قالت : بس المديره بتتصل على البيت ..
قال : افصلي التليفون عن البيت وارتاحي ..
قالت : بس خايفه اتوهق !
قال : جربي وبنشوف ..
المهم راح أبو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني وإلا وخالد واقف وركبت عبير بسرعه وراحوا افطرو في ذا الكوفي شوب الفخم وجلسو يسولفون وتمت الساعه 12:15 وراح خالد ونزلت عبير عند المدرسة ورجعت البيت وهي خايف بس مافي حد درى .. وكلمت خالد على طول وقالت أن أهلها ما عرفوا وطمنته وبعدها تكلموا اشوي وقال خالد : وش رايك أقابلك باكر ؟!؟
قالت : لالالا مو كل مره تسلم الجره ..
قال : هذي المرة لك عندي هدية حلوة ..
قالت : مر علي وأنا بشوف الوضع ..
ومر خالد في الوقت نفسه وركبت عبير السيارة ..
المهم .. ظلت عبير تطلع مع خالد اسبوع كامل وفي كل يوم يطلعون مع بعض وجاء يوم السبت وهو اليوم اللي نست فيه عبير تفصل التليفون .. وطلعت مع خالد ..
والتلفون يرن في بيت عبير ...
أم عبير : ألو ..
المديره : ألو .. السلام عليكم
أم عبير : وعليكم السلام .. من يتكلم ؟؟
المديره : أنا الأستاذه هدى مديرة المدرسة اللي تدرس فيها بنتك ..
أم عبير : هلا .. عسى ما شر ..
المديره : لا ما فيه إلا الخير .. بس عبير لها أسبوع ما داومت عسى ماشر !! ما هي مريضه ؟؟
أم عبير : كيف ... ((وصرفت الموضوع)) أيه الله يسلمك .. البنت مرضت شوي بس ..
المديره : زين ألف حمدالله على سلامتها .. مع السلامة ..
أم عبير دارت بها الدنيا وما تدري وش تسوي .. هل تبلغ أبو عبير ؟!؟! ولا تمسك البنت وتسألها ؟؟..؟؟
المهم قالت لابو عبير عن كل شيء وقال اسمعني لا تقول لها أي شيء وأنا بشوف وين تروح ... !
ويوم الاحد وصل أبو عبير بنته ومشى شوي ووقف سيارته على جانب .. وتمر اللكزس وتركب عبير وكانت السيارة عليها مخفي ومشى وراها أبو عبير إلى أن وصل إلى إحدى العمارات ونزلت عبير وخالد وركبا إلى العمارة !
وقف أبو عبير بسيارته ونزل ليسأل الحارس عن الشقة التي ذهب إليها الاثنان !!
أخبره أن الشقة هي رقم 14 وبينما كان أبو عبير صاعداً إلى الشقة كان خالد نازلاً فلم يهتم به وصعد إلى الشقة وضرب الباب وفتحت عبير وانصدمت عندما رأت والدها فضربها وهرب هي إلى المطبخ وأخذت السكين كي تروع والدها وبالخطأ طعنته في صدره فسقط الأب مغمى عليه وأتى خالد وشاف الموقف وقال لعبير بسرعه شيليه معي للحمام وحطوه في (البانيو) وملأوه بالماء وحطو عليه صابون الغسيل عشان الرغوه وطلعوا من الشقة ورجعت البنت للمدرسه وهي تفكر في اللي صار هل هو حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسه ورجعت مع الباص ونزلت عند باب البيت وضربت الباب وكانت المفاجأة لما أبوها هو اللي فتح الباب فصاحت وقالت : أبوي ... مووووو معقول !!
رد أبوها وقال : مع تـــــــــايـــــــــــــد للغسيل مافيش مستحيل ........ هاهاهاهاهاها