holly_smoke
14-07-2001, 12:24 PM
بحث يتوصل لإخصاب بويضات دون حيوانات منوية
قالت عالمة خصوبة أسترالية أن التجارب الأولية على الفئران قد تمثل تقدما كبيرا للرجال الفاقدين للحيوانات المنوية أو للخلايا المكونة لها.
- قال باحثون يوم الثلاثاء انهم قد يكونون توصلوا لوسيلة لإخصاب بويضة بخلايا من أي جزء من أجزاء الجسم بدلا من الحيوانات المنوية في دراسة جديدة تمنح الأمل للرجال المصابين بالعقم و حتى للزواج المثلي بين السحاقيات.
و قالت عالمة الخصوبة الأسترالية اورلي لاتشام كابلان أن التجارب الأولية على الفئران قد تمثل تقدما كبيرا للرجال الفاقدين للحيوانات المنوية أو للخلايا المكونة لها.
و قالت لاتشام كابلان "تلك هي الجماعة التي سيكون هذا الأسلوب الجديد عونا لها. الكثيرون منهم يريدون أن يصبحوا آباء لأطفال من صلبهم".
و قالت لاتشام كابلان انه إذا اثبت الأسلوب الجديد نجاحه عند تجربته على الآدميين فانه قد يسمح بمولد أطفال دون الحاجة إلى وجود رجل على الرغم من اعترافها أن مثل هذه النتيجة قد تتسبب في اعتراضات أخلاقية.
و قالت لاتشام كابلان في مقابلة هاتفية مع رويترز "اذا كانت ستستخدم كتكنولوجيا جديدة لعلاج الأزواج المصابين بالعقم فاني ساتقبلها"و لكنني اعتقد أننا يجب أن نضع حدودا لاستخدامها و اعتقد أن الكثير من الجماعات الأخلاقية ستضع الحدود لها".
و قد تمكنت وحدة أبحاث لاتشام كابلان في معهد التناسل والتطور في جامعة موناش في ملبورن حتى الآن من إخصاب بويضات الفئران من خلايا من خارج الجهاز التناسلي للفئران.
و تمكنت العملية بكفاءة من "محاكاة" الإخصاب بالحيوانات المنوية مما سمح لفريق الباحثين بإنتاج أجنة الفئران في المعمل.
و الخطوة الحرجة القادمة في البحث هي نقل مئات من هذه الأجنة إلى أمهات بديلات من الفئران لمعرفة ما إذا كانت ستعيش وتزدهر. و قالت لاتشام كابلان "ثم لدينا عملية طويلة لاختبار الأجنة و إذا كانت ستعيش و ما إذا كانت طبيعية وقادرة على التكاثر وإذا ما كان نسلها سيكون طبيعيا".
و أضافت لاتشام كابلان "إذا حصلنا على صغار أحياء أصحاء من تلك الأجنة فإننا يمكننا القول اجل هناك إمكانية لإخصاب بويضة من خلايا الجسم".
و يتوقع أن تستغرق التجارب على الفئران عاما.
وإذا ما ثبت نجاحها على الرغم من وجود بعض الشكوك لدي لاتشام كابلان في ذلك فانه يمكن تجربتها على الآدميين.
و قالت لاتشام كابلان أن استراليا كالكثير من الدول حظرت التجارب التي تشمل نقل خلايا الجسم إلى البويضات الآدمية ولكن الولايات المتحدة قد تكون خيارا.
و قالت لاتشام كابلان "في الوقت الراهن اشعر انه ستوجد مشاكل اكثر مما سيوجد نجاح ولكن إذا أحرزنا نجاحا سيكون ذلك مفاجأة سارة. سيكون تقدما لا يصدق".
قالت عالمة خصوبة أسترالية أن التجارب الأولية على الفئران قد تمثل تقدما كبيرا للرجال الفاقدين للحيوانات المنوية أو للخلايا المكونة لها.
- قال باحثون يوم الثلاثاء انهم قد يكونون توصلوا لوسيلة لإخصاب بويضة بخلايا من أي جزء من أجزاء الجسم بدلا من الحيوانات المنوية في دراسة جديدة تمنح الأمل للرجال المصابين بالعقم و حتى للزواج المثلي بين السحاقيات.
و قالت عالمة الخصوبة الأسترالية اورلي لاتشام كابلان أن التجارب الأولية على الفئران قد تمثل تقدما كبيرا للرجال الفاقدين للحيوانات المنوية أو للخلايا المكونة لها.
و قالت لاتشام كابلان "تلك هي الجماعة التي سيكون هذا الأسلوب الجديد عونا لها. الكثيرون منهم يريدون أن يصبحوا آباء لأطفال من صلبهم".
و قالت لاتشام كابلان انه إذا اثبت الأسلوب الجديد نجاحه عند تجربته على الآدميين فانه قد يسمح بمولد أطفال دون الحاجة إلى وجود رجل على الرغم من اعترافها أن مثل هذه النتيجة قد تتسبب في اعتراضات أخلاقية.
و قالت لاتشام كابلان في مقابلة هاتفية مع رويترز "اذا كانت ستستخدم كتكنولوجيا جديدة لعلاج الأزواج المصابين بالعقم فاني ساتقبلها"و لكنني اعتقد أننا يجب أن نضع حدودا لاستخدامها و اعتقد أن الكثير من الجماعات الأخلاقية ستضع الحدود لها".
و قد تمكنت وحدة أبحاث لاتشام كابلان في معهد التناسل والتطور في جامعة موناش في ملبورن حتى الآن من إخصاب بويضات الفئران من خلايا من خارج الجهاز التناسلي للفئران.
و تمكنت العملية بكفاءة من "محاكاة" الإخصاب بالحيوانات المنوية مما سمح لفريق الباحثين بإنتاج أجنة الفئران في المعمل.
و الخطوة الحرجة القادمة في البحث هي نقل مئات من هذه الأجنة إلى أمهات بديلات من الفئران لمعرفة ما إذا كانت ستعيش وتزدهر. و قالت لاتشام كابلان "ثم لدينا عملية طويلة لاختبار الأجنة و إذا كانت ستعيش و ما إذا كانت طبيعية وقادرة على التكاثر وإذا ما كان نسلها سيكون طبيعيا".
و أضافت لاتشام كابلان "إذا حصلنا على صغار أحياء أصحاء من تلك الأجنة فإننا يمكننا القول اجل هناك إمكانية لإخصاب بويضة من خلايا الجسم".
و يتوقع أن تستغرق التجارب على الفئران عاما.
وإذا ما ثبت نجاحها على الرغم من وجود بعض الشكوك لدي لاتشام كابلان في ذلك فانه يمكن تجربتها على الآدميين.
و قالت لاتشام كابلان أن استراليا كالكثير من الدول حظرت التجارب التي تشمل نقل خلايا الجسم إلى البويضات الآدمية ولكن الولايات المتحدة قد تكون خيارا.
و قالت لاتشام كابلان "في الوقت الراهن اشعر انه ستوجد مشاكل اكثر مما سيوجد نجاح ولكن إذا أحرزنا نجاحا سيكون ذلك مفاجأة سارة. سيكون تقدما لا يصدق".