saif al islam
21-11-2003, 05:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين وأشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله
كتابــــات :
طويلب حق : (((*** أبو يحيى المغربي ***)))
((** الصواعق الربانية على تلبيسات هيئات الإفتاء الطاغوتية **))
أيها المسلمون الموحدون إعلموا أن ما حدث في المغرب والجزيرة العربية من تفجيرات على أيدي المجاهدين الأبطال هو عين القربى إلى الله جل وعلى – وهذا الذي حصل ما هو إلا شيء يسير ساعدت عليه حكومة المغرب الكافرة بسبب جلبها لليهود واحتلالها بلادنا عقودا من السنين فقد تمكن اليهود من ضرب الشعب وإرهابه وقمعه وهضم حقوقه وتغييب دراسة عقيدة التوحيد في المؤسسات التعليمية وكذا تحكيم شريعة بني صهيون التي أعطت الحقوق الكاملة لشعب يهود من امتلاك وبيع وشراء ووصول إلى مناصب الحكم الفعلي في أجهزة المخابرات ودوائر القرار السياسي الخفية وقسم مستشاري الملك الذي يرأسه اليهودي (( إيميل أزولاي )) فأصبح المغرب معقلا خطيرا لليهود الذين حملوا الجنسية المغربية وأخذوا يديرون شؤون المغرب العربي والشرق الأوسط بواجهة الحسن الثاني الهالك الذي قال في خطابه بالولايات المتحدة الأمريكية أن هؤلاء اليهود المستضعفون هم بالأصل أبناء المغرب وحان الوقت للعودة الى الديار ومن ثم اجتمع مع ياسر كفرات لتتميم صفقة بيع القدس وأطراف كبيرة من فلسطين المحتلة التي دفع أهلها دمائهم وأولادهم ثمنا للذب عن مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم --- وبنيت المعابد اليهودية في المغرب وأصبح يأتي اليهود من كل حدب وصوب يقيمون شعائرهم على مرأى ومسمع من العالم أجمع وعاثوا في الأرض فسادا وإحتلوا الإعلام والإقتصاد والدوائر السياسية وقاموا بمشاريع خيرية لتهويد المسلمين – فلا تجد مسلما مظلوما في المغرب يستنجد باليهود إلا وقفوا جانبه وحلوا مشاكله كي يظهروا للناس مدى حبهم للسلام المزعوم رغم مايحملونه من حقد دفين على الإسلام وأهله ولاحول ولاقوة إلا بالله ويكفي الزائر للمغرب أن يذهب لمدينة الدار البيضاء والرباط وطنجة وأغادير وأصيلا والعرائش وتطوان ومراكش وفاس ووو ليرى بأم عينه معابد اليهود داخل ديار الإسلام ديار عقبة بن نافع وموسى ابن نصير = أين أنت يا بن نافع تعال وأنظر هنا قيادات الجيش المغربي يسوسه يهود كما يسوسون الشعب المظلوم تعالى أنظر إلى محاكم وبلديات اليهود ومحلاتهم ودوائرهم الخاصة وأراضي أخرى لايسمح للمسلم المغربي دخولها إن لم يكن منهم = ممنوعون في بلدنا من وطىء أراضينا ---- الله أكبر ---- هنا أناس جهلة يشجبون التفجيرات التي سببها الضغط اليهودي على المسلمين قالوا لماذا تفجرون (( كاسا دي إيسبانيا )) نقول لهم :
الكاسا إسبانيا محفل يهودي بحت من ضمن قوانينه منع سكن الغير منخرط بالنادي وممنوع أي مسلم من دخوله إلا العاهرات المغربيات لانه مقر خاص بيهود المغرب ويهود الإسبان المغاربة وهو يقع جنب حي درب الكنيسة وقريب من دوار الشيميكولور والذين يسكنون فيه هم يهود مغاربة يحرسونه وهو متعدد المرافق = ساحة للتنس أو الباسكت بول ومطعم فاخر ومجمع سردابي لعقد الإجتماعات ومرقص ليلي لممارسة الدعارة واللواط والخمور والقمار .
السؤال هنا : أين مزاعم الإعلام القائلة أن الذين ماتوا هم مدنيون وآمنون --- كفاكم كذبا وبهتانا --- لقد فضحناكم – نحن أبناء المغرب الأصليون وتعالوا أنظروا بأم أعينكم هل يسمح للاحد مغربي مسلم من الدخول أو الإقامة أم لا --- وعليه نقول أن الضربة كانت مشروعة أثخنت في العدو اليهودي ولله الحمد والمنة -- .
أما المعبد اليهودي الذي فجر بفضل الله فيحضره كل يوم جمعة ليلا ما لا يقل على ألف يهودي يقومون فيه بطقوسهم وشعائرهم ويتواجد به كبار حاخاماتهم ولايحق للمسلمين الإقتراب منه أصلا للان به حراسة وإبراز هويات وغير ذلك من الإجراءات – فأين المسلمون من هذا كله ماذا سيفعل المسلمون الذين تدعون أنهم قتلوا داخل معابد اليهود ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
أما السفارة البلجيكية فقد ضرب جانب الإدارة منها للان به قسم التجارة اليهودية المغربية البلجيكية ويضم مستندات مهمة ويجتمع فيه تجار اليهود ويمنع منعا باتا الدخول الى السفارة من طرف المغاربة المسلمين وحتى الذين يريدون تقديم ملفات طلب التأشيرات لهم زاوية دخول خاصة غير المكان الذي ضرب علاوة على ذلك من الأهبل الذي سيأتي بين الساعة التاسعة الى الحادية عشرة ليلا ليقدم طلب فيزا أم أن المسلمين قد اتخذوا من مقر السفارة مخيمات لاجئين ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لكن الضربة كانت ردا على الحكومة البلجيكية التي سلمت بعض مجاهدي القاعدة لسجن غونتناموا . واللبيب بالاشارة يفهم .
أما فندق سفير فإنه يعتبر المقر الأول للاستقبال الوفود الدبلوماسية الإسرائيلية والأمريكية وجنسيات أخرى دون نسيان وفود الدعارة وأباطرة المخدرات والخمور --- أما المسلمون المغاربة من كثرة حقوقهم وكثرة أموالهم الزائدة عن الحاجة لا يستطيعون المساكين الإقامة في فندق مثل هذا ((: ولو كان عندهم للاشتروا للانفسم دور يسكنونها بدل مدن الصفيح المعرضة للمطر وحرراة الصيف وكأنهم بفرن ومتحملين هذا كله لكن ليس من أجل عيون يهود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والمتعارف عليه أيها الأحبة عند المثقفين والمفكرين والمحللين السياسيين وكل من أعطاه الله بصيرة يعلمون علم اليقين أن كل مواطن إسرائيلي وإن حمل جنسية أخرى فإنه مجند وتابع للمخابرات الإسرائيلية ووزارة الدفاع (( مسرادا بيتاخون )) بالعبري يا جامية . والآن مع التأصيل العلمي للعمليات كما جاء في الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة وعلماء الخلف العاملين ولانقول الا اللهم أفرج عن الشيخ العالم أباقتادة .
*** التأصيــل ***
اليهود المرذولون مجمع النقائض والعيوب ومرتع الرذائل والشرور وهم أشد أعداء الله على الإسلام وأهله.
قال تعالى "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ..". (المائدة).
وقد أوجب الله قتالهم وجهادهم لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى.
وهذا حين يقبع أعداء الله في ديارهم ولا ينقضون العهد والميثاق ولا يسلبون أموال المسلمين ويغتصبون ديارهم قال تعالى "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون بدين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (29 التوبة).
فأما حين يضع أعداء الله سيوفهم في نحور المسلمين ويرعبون الصغير والكبير ويغتصبون الديار وينتهكون الأعراض ففرض على أهل القدرة من المسلمين قتالهم وسفك دمائهم والجهاد الدائم حتى التحرير الشامل لبلاد المسلمين.
ولا يجوز شرعاً استقطاب اليهود والأمريكان إلى أراضي المسلمين ولا الصلح معهم فهم أهل خديعة ومكر ونقض للعهود.
وأرى في وقت تخاذل المسلمين عن قتال اليهود والتنكيل بهم وإخراجهم عن الأراضي المقدسة أن خير علاج وأفضل دواء نداوي به إخوان القردة والخنازيرالمحتلين لديار المسلمين القيام بالعمليات الاستشهادية وتقديم النفس فداءً لدوافع إيمانية وغايات محمودة من زرع الرعب في قلوب الذين كفروا وإلحاق الأضرار بأبدانهم والخسائر في أموالهم.
وأدلة جواز هذه العمليات الاستشهادية كثيرة = قال تعالى "ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد" (207 البقرة).
وفي المنقول عن الصحابة وأئمة التابعين في معنى هذه الآية دليل لوقي على أن من باع نفسه لله وانغمس في صفوف العدو مقبلاً غير مدبر ولو تيقن أنهم سيقتلونه أنه محسن في ذلك مدرك أجر ربه في الصابرين والشهداء المحتسبين وفي صحيح مسلم (3005) من طريق حماد بن سلمة حدثنا ثابت البناني عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة (الملك والساحر والراهب والغلام .. الحديث وفيه فقال الغلام الموحد للملك الكافر (إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به، قال: وما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد .. وتصلبني على جذع ثم خذ سهماً من كنانتي ثم ضع السهم في كبد القوس ثم قل باسم الله رب الغلام ثم ارمني فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني فجمع الناس في صعيد واحد وصلبه على جذع ثم أخذ سهماً من كنانته ثم وضع السهم في كبد القوس ثم قال باسم الله رب الغلام ثم رماه فوقع السهم في صُدْغه، فوضع يده في صُدْغه في موضع السهم فمات، فقال الناس: آمنا رب الغلام، آمنا برب الغلام، آمنا برب الغلام).
فأتي الملك فقيل له أرأيت ما كنت تحذر؟ قد والله نزل بك حذرُك، قد آمن الناس.
فأمر بالأخدود في أفواه السكك فخدّت وأضرم النيران وقال من لم يرجع عن دينه فأقحموه فيها أو قيل له اقتحم ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام: يا أمه اصبري فإنك على الحق.
ففي هذا دليل على صحة هذه العمليات الاستشهادية التي يقوم بها المجاهدون في سبيل الله القائمون على حرب اليهود والنصارى والمفسدين في الأرض.
فإن الغلام قد دل الملك على كيفية قتله حين عجز الملك عن ذلك بعد المحاولات والاستعانة بالجنود والأعوان.
ففعلُ الغلام فيه تسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك والجامع بين عمل الغلام والعمليات الاستشهادية واضح فإن التسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك حكمه حكم المباشرة لقتلها.
والغاية من الأمرين ظهور الحق ونصرته والنكاية باليهود والنصارى والمشركين وأعوانهم وإضعاف قوتهم وزرع الخوف في نفوسهم.
والمصلحة تقتضي: تضحية المسلمين المجاهدين برجل منهم أو رجالات في سبيل النكاية في الكفار وإرهابهم وإضعاف قوتهم قال تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم ..." (60 الأنفال).
وقد رخص أكثر أهل العلم أن ينغمس المسلم في صفوف الكفار ولو تيقن أنهم يقتلونه والأدلة على ذلك كثيرة.
وأجاز أكثر العلماء قتل أسارى المسلمين إذا تترس بهم العدو الكافر ولم يندفع شر الكفرة وضررهم إلا بقتل الأسارى فيصبح القاتل مجاهداً مأجوراً والمقتول شهيداً.
يا ملحــــــــــدان اللحيدان وآل الشيخ : أقف معكم هنا ولا يشرفني ذلك --- إلا أن حبي للمسلمين وكتاب الله وسنة رسوله جعلني أقف فأقول لكم :
حين نرجع إلى كتب اللغة وعلماء الشريعة وننظر في تعريف المنتحر لغة وشرعاً لا نرى تشابهاً بين المنتحر الذي يقتل نفسه طلباً للمال أو جزعاً من الدنيا، وبين الفدائي الذي بذل نفسه وتسبب في قتلها من أجل دينه وحماية عرضه.
والتسوية بين الانتحار المحرم شرعاً بالكتاب والسنة والإجماع وبين العمليات الاستشهادية تسوية جائرة وقسمة ضيزى .. ومعاذ الله أن يستوي رجل قتل نفسه في سبيل الشيطان وآخر قدّم نفسه ودمه في طاعة الرحمن، فوالله ما استويا ولن يتساويا، فالمنتحر يقتل نفسه من أجل نفسه وهواه نتيجة للجزع وعدم الصبر وقلة الإيمان بالقضاء والقدر ونحو ذلك، وذاك الفدائي يقتل نفسه أو يتسبب في قتلها بحثاً عن التمكين للدين وقمعاً للأعداء وإضعافاً لشوكتهم وزعزعة لسلطانهم وكسراً لباطلهم.
وأي فرق في الشرع بين العمليات الاستشهادية وبين الاقتحام على العدو مع غلبة الظن بالموت وقد تواترت الأدلة عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل الاقتحام والانغماس في العدو وقتالهم وظاهر هذا ولو تحقق أنهم يقتلونه ويريقون دمه.
فإن قيل هذا المنغمس في العدو قُتل بيد العدو وذاك الفدائي بفعله فيقال ثبت في الشرع أن المتسبب في قتل النفس والمشارك في ذلك حكمه حكم المباشر لقتلها، وهذا قول أكثر أهل العلم وإليه ذهب مالك والشافعي وأحمد فكلهم قالوا بوجوب القصاص على المتسبب بالقتل قصداً كأن يحفر بئراً ليقع فيها فلان فقول الجمهور أقوى دلالة وأظهر حجة وهو الذي أفتى به أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأدلته كثيرة يمكن مراجعتها في كتب الفقهاء فليس هذا مجال الاستطراد في تقريرها فالقليل يرشد إلى الكثير والأصل دليل على الفرع.
كتابــــات :
طويلب حق : (((*** أبو يحيى المغربي ***)))
((** الصواعق الربانية على تلبيسات هيئات الإفتاء الطاغوتية **))
أيها المسلمون الموحدون إعلموا أن ما حدث في المغرب والجزيرة العربية من تفجيرات على أيدي المجاهدين الأبطال هو عين القربى إلى الله جل وعلى – وهذا الذي حصل ما هو إلا شيء يسير ساعدت عليه حكومة المغرب الكافرة بسبب جلبها لليهود واحتلالها بلادنا عقودا من السنين فقد تمكن اليهود من ضرب الشعب وإرهابه وقمعه وهضم حقوقه وتغييب دراسة عقيدة التوحيد في المؤسسات التعليمية وكذا تحكيم شريعة بني صهيون التي أعطت الحقوق الكاملة لشعب يهود من امتلاك وبيع وشراء ووصول إلى مناصب الحكم الفعلي في أجهزة المخابرات ودوائر القرار السياسي الخفية وقسم مستشاري الملك الذي يرأسه اليهودي (( إيميل أزولاي )) فأصبح المغرب معقلا خطيرا لليهود الذين حملوا الجنسية المغربية وأخذوا يديرون شؤون المغرب العربي والشرق الأوسط بواجهة الحسن الثاني الهالك الذي قال في خطابه بالولايات المتحدة الأمريكية أن هؤلاء اليهود المستضعفون هم بالأصل أبناء المغرب وحان الوقت للعودة الى الديار ومن ثم اجتمع مع ياسر كفرات لتتميم صفقة بيع القدس وأطراف كبيرة من فلسطين المحتلة التي دفع أهلها دمائهم وأولادهم ثمنا للذب عن مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم --- وبنيت المعابد اليهودية في المغرب وأصبح يأتي اليهود من كل حدب وصوب يقيمون شعائرهم على مرأى ومسمع من العالم أجمع وعاثوا في الأرض فسادا وإحتلوا الإعلام والإقتصاد والدوائر السياسية وقاموا بمشاريع خيرية لتهويد المسلمين – فلا تجد مسلما مظلوما في المغرب يستنجد باليهود إلا وقفوا جانبه وحلوا مشاكله كي يظهروا للناس مدى حبهم للسلام المزعوم رغم مايحملونه من حقد دفين على الإسلام وأهله ولاحول ولاقوة إلا بالله ويكفي الزائر للمغرب أن يذهب لمدينة الدار البيضاء والرباط وطنجة وأغادير وأصيلا والعرائش وتطوان ومراكش وفاس ووو ليرى بأم عينه معابد اليهود داخل ديار الإسلام ديار عقبة بن نافع وموسى ابن نصير = أين أنت يا بن نافع تعال وأنظر هنا قيادات الجيش المغربي يسوسه يهود كما يسوسون الشعب المظلوم تعالى أنظر إلى محاكم وبلديات اليهود ومحلاتهم ودوائرهم الخاصة وأراضي أخرى لايسمح للمسلم المغربي دخولها إن لم يكن منهم = ممنوعون في بلدنا من وطىء أراضينا ---- الله أكبر ---- هنا أناس جهلة يشجبون التفجيرات التي سببها الضغط اليهودي على المسلمين قالوا لماذا تفجرون (( كاسا دي إيسبانيا )) نقول لهم :
الكاسا إسبانيا محفل يهودي بحت من ضمن قوانينه منع سكن الغير منخرط بالنادي وممنوع أي مسلم من دخوله إلا العاهرات المغربيات لانه مقر خاص بيهود المغرب ويهود الإسبان المغاربة وهو يقع جنب حي درب الكنيسة وقريب من دوار الشيميكولور والذين يسكنون فيه هم يهود مغاربة يحرسونه وهو متعدد المرافق = ساحة للتنس أو الباسكت بول ومطعم فاخر ومجمع سردابي لعقد الإجتماعات ومرقص ليلي لممارسة الدعارة واللواط والخمور والقمار .
السؤال هنا : أين مزاعم الإعلام القائلة أن الذين ماتوا هم مدنيون وآمنون --- كفاكم كذبا وبهتانا --- لقد فضحناكم – نحن أبناء المغرب الأصليون وتعالوا أنظروا بأم أعينكم هل يسمح للاحد مغربي مسلم من الدخول أو الإقامة أم لا --- وعليه نقول أن الضربة كانت مشروعة أثخنت في العدو اليهودي ولله الحمد والمنة -- .
أما المعبد اليهودي الذي فجر بفضل الله فيحضره كل يوم جمعة ليلا ما لا يقل على ألف يهودي يقومون فيه بطقوسهم وشعائرهم ويتواجد به كبار حاخاماتهم ولايحق للمسلمين الإقتراب منه أصلا للان به حراسة وإبراز هويات وغير ذلك من الإجراءات – فأين المسلمون من هذا كله ماذا سيفعل المسلمون الذين تدعون أنهم قتلوا داخل معابد اليهود ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
أما السفارة البلجيكية فقد ضرب جانب الإدارة منها للان به قسم التجارة اليهودية المغربية البلجيكية ويضم مستندات مهمة ويجتمع فيه تجار اليهود ويمنع منعا باتا الدخول الى السفارة من طرف المغاربة المسلمين وحتى الذين يريدون تقديم ملفات طلب التأشيرات لهم زاوية دخول خاصة غير المكان الذي ضرب علاوة على ذلك من الأهبل الذي سيأتي بين الساعة التاسعة الى الحادية عشرة ليلا ليقدم طلب فيزا أم أن المسلمين قد اتخذوا من مقر السفارة مخيمات لاجئين ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لكن الضربة كانت ردا على الحكومة البلجيكية التي سلمت بعض مجاهدي القاعدة لسجن غونتناموا . واللبيب بالاشارة يفهم .
أما فندق سفير فإنه يعتبر المقر الأول للاستقبال الوفود الدبلوماسية الإسرائيلية والأمريكية وجنسيات أخرى دون نسيان وفود الدعارة وأباطرة المخدرات والخمور --- أما المسلمون المغاربة من كثرة حقوقهم وكثرة أموالهم الزائدة عن الحاجة لا يستطيعون المساكين الإقامة في فندق مثل هذا ((: ولو كان عندهم للاشتروا للانفسم دور يسكنونها بدل مدن الصفيح المعرضة للمطر وحرراة الصيف وكأنهم بفرن ومتحملين هذا كله لكن ليس من أجل عيون يهود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والمتعارف عليه أيها الأحبة عند المثقفين والمفكرين والمحللين السياسيين وكل من أعطاه الله بصيرة يعلمون علم اليقين أن كل مواطن إسرائيلي وإن حمل جنسية أخرى فإنه مجند وتابع للمخابرات الإسرائيلية ووزارة الدفاع (( مسرادا بيتاخون )) بالعبري يا جامية . والآن مع التأصيل العلمي للعمليات كما جاء في الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة وعلماء الخلف العاملين ولانقول الا اللهم أفرج عن الشيخ العالم أباقتادة .
*** التأصيــل ***
اليهود المرذولون مجمع النقائض والعيوب ومرتع الرذائل والشرور وهم أشد أعداء الله على الإسلام وأهله.
قال تعالى "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ..". (المائدة).
وقد أوجب الله قتالهم وجهادهم لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى.
وهذا حين يقبع أعداء الله في ديارهم ولا ينقضون العهد والميثاق ولا يسلبون أموال المسلمين ويغتصبون ديارهم قال تعالى "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون بدين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (29 التوبة).
فأما حين يضع أعداء الله سيوفهم في نحور المسلمين ويرعبون الصغير والكبير ويغتصبون الديار وينتهكون الأعراض ففرض على أهل القدرة من المسلمين قتالهم وسفك دمائهم والجهاد الدائم حتى التحرير الشامل لبلاد المسلمين.
ولا يجوز شرعاً استقطاب اليهود والأمريكان إلى أراضي المسلمين ولا الصلح معهم فهم أهل خديعة ومكر ونقض للعهود.
وأرى في وقت تخاذل المسلمين عن قتال اليهود والتنكيل بهم وإخراجهم عن الأراضي المقدسة أن خير علاج وأفضل دواء نداوي به إخوان القردة والخنازيرالمحتلين لديار المسلمين القيام بالعمليات الاستشهادية وتقديم النفس فداءً لدوافع إيمانية وغايات محمودة من زرع الرعب في قلوب الذين كفروا وإلحاق الأضرار بأبدانهم والخسائر في أموالهم.
وأدلة جواز هذه العمليات الاستشهادية كثيرة = قال تعالى "ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد" (207 البقرة).
وفي المنقول عن الصحابة وأئمة التابعين في معنى هذه الآية دليل لوقي على أن من باع نفسه لله وانغمس في صفوف العدو مقبلاً غير مدبر ولو تيقن أنهم سيقتلونه أنه محسن في ذلك مدرك أجر ربه في الصابرين والشهداء المحتسبين وفي صحيح مسلم (3005) من طريق حماد بن سلمة حدثنا ثابت البناني عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة (الملك والساحر والراهب والغلام .. الحديث وفيه فقال الغلام الموحد للملك الكافر (إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به، قال: وما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد .. وتصلبني على جذع ثم خذ سهماً من كنانتي ثم ضع السهم في كبد القوس ثم قل باسم الله رب الغلام ثم ارمني فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني فجمع الناس في صعيد واحد وصلبه على جذع ثم أخذ سهماً من كنانته ثم وضع السهم في كبد القوس ثم قال باسم الله رب الغلام ثم رماه فوقع السهم في صُدْغه، فوضع يده في صُدْغه في موضع السهم فمات، فقال الناس: آمنا رب الغلام، آمنا برب الغلام، آمنا برب الغلام).
فأتي الملك فقيل له أرأيت ما كنت تحذر؟ قد والله نزل بك حذرُك، قد آمن الناس.
فأمر بالأخدود في أفواه السكك فخدّت وأضرم النيران وقال من لم يرجع عن دينه فأقحموه فيها أو قيل له اقتحم ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام: يا أمه اصبري فإنك على الحق.
ففي هذا دليل على صحة هذه العمليات الاستشهادية التي يقوم بها المجاهدون في سبيل الله القائمون على حرب اليهود والنصارى والمفسدين في الأرض.
فإن الغلام قد دل الملك على كيفية قتله حين عجز الملك عن ذلك بعد المحاولات والاستعانة بالجنود والأعوان.
ففعلُ الغلام فيه تسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك والجامع بين عمل الغلام والعمليات الاستشهادية واضح فإن التسبب في قتل النفس والمشاركة في ذلك حكمه حكم المباشرة لقتلها.
والغاية من الأمرين ظهور الحق ونصرته والنكاية باليهود والنصارى والمشركين وأعوانهم وإضعاف قوتهم وزرع الخوف في نفوسهم.
والمصلحة تقتضي: تضحية المسلمين المجاهدين برجل منهم أو رجالات في سبيل النكاية في الكفار وإرهابهم وإضعاف قوتهم قال تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم ..." (60 الأنفال).
وقد رخص أكثر أهل العلم أن ينغمس المسلم في صفوف الكفار ولو تيقن أنهم يقتلونه والأدلة على ذلك كثيرة.
وأجاز أكثر العلماء قتل أسارى المسلمين إذا تترس بهم العدو الكافر ولم يندفع شر الكفرة وضررهم إلا بقتل الأسارى فيصبح القاتل مجاهداً مأجوراً والمقتول شهيداً.
يا ملحــــــــــدان اللحيدان وآل الشيخ : أقف معكم هنا ولا يشرفني ذلك --- إلا أن حبي للمسلمين وكتاب الله وسنة رسوله جعلني أقف فأقول لكم :
حين نرجع إلى كتب اللغة وعلماء الشريعة وننظر في تعريف المنتحر لغة وشرعاً لا نرى تشابهاً بين المنتحر الذي يقتل نفسه طلباً للمال أو جزعاً من الدنيا، وبين الفدائي الذي بذل نفسه وتسبب في قتلها من أجل دينه وحماية عرضه.
والتسوية بين الانتحار المحرم شرعاً بالكتاب والسنة والإجماع وبين العمليات الاستشهادية تسوية جائرة وقسمة ضيزى .. ومعاذ الله أن يستوي رجل قتل نفسه في سبيل الشيطان وآخر قدّم نفسه ودمه في طاعة الرحمن، فوالله ما استويا ولن يتساويا، فالمنتحر يقتل نفسه من أجل نفسه وهواه نتيجة للجزع وعدم الصبر وقلة الإيمان بالقضاء والقدر ونحو ذلك، وذاك الفدائي يقتل نفسه أو يتسبب في قتلها بحثاً عن التمكين للدين وقمعاً للأعداء وإضعافاً لشوكتهم وزعزعة لسلطانهم وكسراً لباطلهم.
وأي فرق في الشرع بين العمليات الاستشهادية وبين الاقتحام على العدو مع غلبة الظن بالموت وقد تواترت الأدلة عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل الاقتحام والانغماس في العدو وقتالهم وظاهر هذا ولو تحقق أنهم يقتلونه ويريقون دمه.
فإن قيل هذا المنغمس في العدو قُتل بيد العدو وذاك الفدائي بفعله فيقال ثبت في الشرع أن المتسبب في قتل النفس والمشارك في ذلك حكمه حكم المباشر لقتلها، وهذا قول أكثر أهل العلم وإليه ذهب مالك والشافعي وأحمد فكلهم قالوا بوجوب القصاص على المتسبب بالقتل قصداً كأن يحفر بئراً ليقع فيها فلان فقول الجمهور أقوى دلالة وأظهر حجة وهو الذي أفتى به أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأدلته كثيرة يمكن مراجعتها في كتب الفقهاء فليس هذا مجال الاستطراد في تقريرها فالقليل يرشد إلى الكثير والأصل دليل على الفرع.