saif al islam
21-11-2003, 11:25 PM
الى طلاب العلم : الى من درس الأصول عن السلف عند الربانيين الخلف
لالالالالالالالا العمــــــــــــــــــــــــــلاء الخلف
قال تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاؤلئك هم الكافرون
أجمع العلماء : كل قانون يشرعه الإنسان ليجعل الناس تتحاكم إليه غير الإسلام فهو
بنص القرءان الكريم طاغــــوت .
قال الشيخ محمد : إنما الشريعة واحدة وهي الإسلام وما عداها فهـو هـــــوى
قال تعالى : أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
قال تعالى : ثم جعلناكم على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون
فمجمل النصوص توضح أن الحكم بغير شرع الله إنما هو الكفر البواح
الحـــــــــــــــديث يطول هنا سنورده غدا إن شاء الله = لاننا نريد أن نوضح الآن حجة المفلسين
عبــــــاد الحكام العرب في قول بن عباس :
قال تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاؤلئك هم الكافرون ----- كفر دون كفر
الجــــــــــــــــــواب ذوووو وجهين :
الـــــــــــــــوجه الأول :
أجمع علماء السنة المعاصور منهم : الشيخ سليمان العلوان والشيخ علي الخضير والشيخ الجربوع والشيخ حمود العقلاء والشيخ المقدسي والشيخ أباقتادة والشيخ الفهد والشيخ العمري الزهراني والشيخ الفيزازي
المغربي
جاء لفظ الآية معرفا بالألف واللام في قوله تعالى : أولئك هم (( الــــــــــــــــكافرون ))
قال الشيخ العلوان وجمع من أهل الأصول جاء المعنى مؤكدا بإسم الإشارة والضمير حيث قال فأولئك هم الكــافرون مما يدل على أن المقصود هو الكفر المعروف المعهود وهو الكفر الأكبر المخرج من الملة
لمناقضته الإسلام كل المناقضة .
ولاشك أن تسمية الشخص (( بالكافر )) أشد من نسبة (( الكفر )) اليه في مثل قوله صلى الله
عليه وسلم : ثنتان من أمر الجاهلية في أمتي لا يدعونها هما بهم كفـر ....... أو كما قال وكذلك
قوله سباب المسلم فسق وقتاله كفر وهذان أشد من نسبة فعل الكفر اليه في مثل قوله عن تارك الصلاة
من تركها فقد كفر .
الوجــــــــــــــــــــه الـثـــــــــاني :
الرواية عن ابن عباس كفر دون كفر غير ثابثة : وهي فهم ضعيف ليس مسلما بها للاصحاب الشبهة
لان الكفر المخرج من الملة درجات ومراتب فهل كفر إبليس وفرعون وهامان وأبي لهب مثل كفر عوام اليهود والنصارى ؟؟؟؟؟؟ !!! وكلهم خارج الملة بالإجماع المتيقن .
فنقول أن هذا القول لالالالالالا يبلغ مرتبة الحجة الشرعية المعتبرة على كل حال .
واليكم الرواية الصحيحـــــــــــــــــة الثابثة عن بن عباس رحمه الله :
فقد روى الإمام ابن جرير الطبري عن ابن عباس بإسناد صحيح في تفسير هذه الآية فقال :
حدثنا الحسن بن يحيى قال أخبرنا معمر عن ابن طاووس عن أبيه قال سأل بن عبـــــاس
عن قوله تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون .
قال : ((((((((******** هــــــــــــــــي به كفــــــــــــــــــــــر ******)))))))))
فكفــــــــــــــــــــانا بهذا الإسناد المسلسل بالأئمة الأعلام قوة
نزيدكم يا أحباب السلاطين من الشعر بيت : روى الإمـــام محمد بن نصر المروزي في كتاب تعظيم قدر الصلاة -------------- فصح عن ابن عباس قال فقط لاغير (( هي به كفر )) .
في رواية أخرى كفى به كفره
أما الرواية التي اندرج فيها كلام بن طاوس في كلام بن عباس عند الطبري وغيره فهي مرجوحة
لمـــــــــــــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجــــــواب :
أولا : لانها أضعف إسنادا من إسنادنا هذا لان فيها (( سفيان عن معمر )) وسفيان مدلس
ولم ترد من طريق معتبر مصرحا فيها بالحديث .
ثـــــــــانـيــــــــا : ولان أثرنا الراجح المذكور أعلاه تضمن (( زيادة لفظ ومعنى ))
على الأثر المرجوح من طريق الثقاة الأثبات وزيادة الثقة مقبولة
كما أن الكثير من شكك في صدور لفظة (( كفر دون كفر)) عن بن عباس بسبب ضعف
بعض الرواة في أسانيدها حيث أن هذا الأثر يروى من طريق سفيان بن عيينة عن هشام بن حجير عن طاوس عن بن عباس ---- وهذا رواه الحاكم وغيره من طريق هشام بن حجير المكي .
هشـــــــــام بن حجير ((** ضـعــفــــه الأئمة النقاد **)) ولم يتابعه على هذه الرواية أحد من الثقاة
في العــــــــــــــــــــــــالم .
قال أحمد بن حنبل عن هشـــــــــــــــام : ((** ليـــس بالقوي **)) وقال مكي (( ضعيـف الحديث ))
كما ضعفه يحيى بن سعيد القطان وضرب على حديثه وضعفه الإمام ((** علي بن المديني **)) إمام الأئمة في نقد الرجال
وذكره العقيلي في الضعفــــــــــــاء وكذا ابن عدي كما قال يحيى بن معين فيه : (( ضعيف جدا ))
فالحكــــــــــــــــــــــــــــــام العرب : مرتـــــــــــــدون ردة جامحة ناقلة عن الملة توجب القتل والقصاص
ولالالالالالالالالالالا يوجد في الأصول شيء اسمه ردة دون ردة يا فلاسفة السلاطين
لالالالالالالالا العمــــــــــــــــــــــــــلاء الخلف
قال تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاؤلئك هم الكافرون
أجمع العلماء : كل قانون يشرعه الإنسان ليجعل الناس تتحاكم إليه غير الإسلام فهو
بنص القرءان الكريم طاغــــوت .
قال الشيخ محمد : إنما الشريعة واحدة وهي الإسلام وما عداها فهـو هـــــوى
قال تعالى : أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
قال تعالى : ثم جعلناكم على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون
فمجمل النصوص توضح أن الحكم بغير شرع الله إنما هو الكفر البواح
الحـــــــــــــــديث يطول هنا سنورده غدا إن شاء الله = لاننا نريد أن نوضح الآن حجة المفلسين
عبــــــاد الحكام العرب في قول بن عباس :
قال تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فاؤلئك هم الكافرون ----- كفر دون كفر
الجــــــــــــــــــواب ذوووو وجهين :
الـــــــــــــــوجه الأول :
أجمع علماء السنة المعاصور منهم : الشيخ سليمان العلوان والشيخ علي الخضير والشيخ الجربوع والشيخ حمود العقلاء والشيخ المقدسي والشيخ أباقتادة والشيخ الفهد والشيخ العمري الزهراني والشيخ الفيزازي
المغربي
جاء لفظ الآية معرفا بالألف واللام في قوله تعالى : أولئك هم (( الــــــــــــــــكافرون ))
قال الشيخ العلوان وجمع من أهل الأصول جاء المعنى مؤكدا بإسم الإشارة والضمير حيث قال فأولئك هم الكــافرون مما يدل على أن المقصود هو الكفر المعروف المعهود وهو الكفر الأكبر المخرج من الملة
لمناقضته الإسلام كل المناقضة .
ولاشك أن تسمية الشخص (( بالكافر )) أشد من نسبة (( الكفر )) اليه في مثل قوله صلى الله
عليه وسلم : ثنتان من أمر الجاهلية في أمتي لا يدعونها هما بهم كفـر ....... أو كما قال وكذلك
قوله سباب المسلم فسق وقتاله كفر وهذان أشد من نسبة فعل الكفر اليه في مثل قوله عن تارك الصلاة
من تركها فقد كفر .
الوجــــــــــــــــــــه الـثـــــــــاني :
الرواية عن ابن عباس كفر دون كفر غير ثابثة : وهي فهم ضعيف ليس مسلما بها للاصحاب الشبهة
لان الكفر المخرج من الملة درجات ومراتب فهل كفر إبليس وفرعون وهامان وأبي لهب مثل كفر عوام اليهود والنصارى ؟؟؟؟؟؟ !!! وكلهم خارج الملة بالإجماع المتيقن .
فنقول أن هذا القول لالالالالالا يبلغ مرتبة الحجة الشرعية المعتبرة على كل حال .
واليكم الرواية الصحيحـــــــــــــــــة الثابثة عن بن عباس رحمه الله :
فقد روى الإمام ابن جرير الطبري عن ابن عباس بإسناد صحيح في تفسير هذه الآية فقال :
حدثنا الحسن بن يحيى قال أخبرنا معمر عن ابن طاووس عن أبيه قال سأل بن عبـــــاس
عن قوله تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون .
قال : ((((((((******** هــــــــــــــــي به كفــــــــــــــــــــــر ******)))))))))
فكفــــــــــــــــــــانا بهذا الإسناد المسلسل بالأئمة الأعلام قوة
نزيدكم يا أحباب السلاطين من الشعر بيت : روى الإمـــام محمد بن نصر المروزي في كتاب تعظيم قدر الصلاة -------------- فصح عن ابن عباس قال فقط لاغير (( هي به كفر )) .
في رواية أخرى كفى به كفره
أما الرواية التي اندرج فيها كلام بن طاوس في كلام بن عباس عند الطبري وغيره فهي مرجوحة
لمـــــــــــــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجــــــواب :
أولا : لانها أضعف إسنادا من إسنادنا هذا لان فيها (( سفيان عن معمر )) وسفيان مدلس
ولم ترد من طريق معتبر مصرحا فيها بالحديث .
ثـــــــــانـيــــــــا : ولان أثرنا الراجح المذكور أعلاه تضمن (( زيادة لفظ ومعنى ))
على الأثر المرجوح من طريق الثقاة الأثبات وزيادة الثقة مقبولة
كما أن الكثير من شكك في صدور لفظة (( كفر دون كفر)) عن بن عباس بسبب ضعف
بعض الرواة في أسانيدها حيث أن هذا الأثر يروى من طريق سفيان بن عيينة عن هشام بن حجير عن طاوس عن بن عباس ---- وهذا رواه الحاكم وغيره من طريق هشام بن حجير المكي .
هشـــــــــام بن حجير ((** ضـعــفــــه الأئمة النقاد **)) ولم يتابعه على هذه الرواية أحد من الثقاة
في العــــــــــــــــــــــــالم .
قال أحمد بن حنبل عن هشـــــــــــــــام : ((** ليـــس بالقوي **)) وقال مكي (( ضعيـف الحديث ))
كما ضعفه يحيى بن سعيد القطان وضرب على حديثه وضعفه الإمام ((** علي بن المديني **)) إمام الأئمة في نقد الرجال
وذكره العقيلي في الضعفــــــــــــاء وكذا ابن عدي كما قال يحيى بن معين فيه : (( ضعيف جدا ))
فالحكــــــــــــــــــــــــــــــام العرب : مرتـــــــــــــدون ردة جامحة ناقلة عن الملة توجب القتل والقصاص
ولالالالالالالالالالالا يوجد في الأصول شيء اسمه ردة دون ردة يا فلاسفة السلاطين