مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية الطنطاوي يبيح القانون الفرنسي لنزع الحجاب من المسلمات ....
المازقري
18-12-2003, 09:35 PM
السلام عليكم اخوتي في الله
لقد طلع علينا ما يسمى بشيخ الازهر بهتاناً و زورا و اخذ يحلل و يحرم كعادته باسلوب الراقصات ...فمن الاجتماع بالصهاينة الى اباحة الربى و السحت و لكن شيخنا انطلق الى اعالى البحار و بدا يتكلم بلسان من فروا بدينهم و عرضهم الى بلاد الله الواسعة ظناً منه هو و حكومته ( و الحكومات العربية بصفة عامة ) بهذه التصاريح سينال صك الغفران من شيراك و امثاله .......
ولن اطيل عليكم في شخصية هذا -الدخيل -على الازهر الشريف( الذي كان منارة وصل شعاعها الى فرنسا و بلدان الاوربية )
ولكنى اذكر شيخنا ان هناك امراءة مسلمة قالت " وا معتصماه " وتدرون بقية القصة .
فمن تلبة نداء المسلمين المضهدين في اوروبا كان عليك فقط انت تسكت
وكما يقول اخوتنا في الشام " سمعنا سكوتك "
ويبقى الاحترام لمنارة الازهر ما بقي فيها من مجاهدين بالحق
و السلام عليكم
كايتو
18-12-2003, 09:49 PM
من جد الطنطاوي وقف مع جاك شيراك وايده في العلمانية ؟؟؟؟
حسبي الله على من يدعي معرفة الله .........حبسي الله .....
ممكن مصدر الخبر لو سمحت ؟؟
حتى نتأكد .......
المازقري
18-12-2003, 10:19 PM
المصدر
____
لقاء هاتفي يوم امس في اذاعة العربية مع الشيخ المذكور
ooops
19-12-2003, 02:10 PM
يارجال ترا عاد كل شيخ ينتهي اسمه بآوي كطنطاوي وقرضاوي وغيرهم بصراحة المفروض ماندقق عليهم كثير :p :p
الكوكتيل
19-12-2003, 10:39 PM
هو خليه يربي الدقن وبعدين يفتي
white prince
19-12-2003, 11:33 PM
تاكد اولا من الخبر :vereymad:
spy-01
20-12-2003, 02:55 PM
الســـــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت اوضح توضيح التبس على الاخ المازقري على ما اعتقد
وهو ان الشيخ الازهر لم يأيد فرنسا بهذا الفعل وانما قال انا لا استطيع ان الزم فرنسا بالغاء هذا القانون لانه
مش فرنسي كما ان فلنسا لاتستطيع ان تمنع مصر لو فرضة الحجاب كشرط لدراسه
وهذا ما ذكرته وكالة رويتر عن الموضوع
القاهرة - رويترز: قال شيخ الجامع الازهر الدكتور محمد سيد طنطاوي وفقهاء مصريون اخرون ان فرض حظر على ارتداء الحجاب في مدارس فرنسا شأن داخلي لا يحق لاحد التدخل فيه.
وقال طنطاوي لرويترز: لا اعتراض لنا اذا اصدرت فرنسا قانونا كهذا لانه لا يحق لاحد ان يعترض على مصر اذا اصدرت مثلا قانونا يمنع اي طالبة من دخول المدرسة ما لم تكن ترتدي الحجاب»، واضاف من حق كل دولة ان تصدر من القوانين ما يناسبها».
وقال «كما انه لا يحق لاحد التدخل في قانون تصدره مصر، لا يحق لنا الاعتراض على قانون تصدره فرنسا».
وايد الرئيس الفرنسي جاك شيراك فرض حظر على ارتداء الحجاب في المدرس الحكومية في بلاده.
وقال الشيخ محمد ابراهيم الفيومي رئيس مجمع البحوث الاسلامية السابق «ما تفعله فرنسا هو نظام خاص بها ولا يستطيع احد ان يتدخل فيه»، واضاف «فرنسا دولة علمانية لها تقاليدها الخاصة ولكنها لا تميز بين اتباع مختلف الاديان وبالتالي لا يوجد شيء تؤاخذه عليه»
وشمل الحظر على الرموز الدينية في فرنسا الصلبان الكبيرة .
وقال الشيخ عيد عبدالحميد يوسف امام وخطيب الجامع الازهر لرويترز «الحجاب فريضة امرنا الله بها ومن يخرج عليها دينه ناقص ولكن الفرنسيين احرار في بلادهم وقوانينهم».
واضاف «انا كمسلم لااستطيع ان اوافق على قانون يحظر ارتداء الحجاب لانني امام نص ديني ولكنني لا استطيع ايضا ان امنع الفرنسيين من فرض حظر كهذا».
فارجو ان نفرق بين التأييد و ماذكره الشيخ واعتقد الفرق واضح
على فكره انا لا اؤييد هذا القانون ولا ادافع عن شيخ الازهر ولاكن او ان نوضح هذه النقطه
وان نذكر الكلام كاملا حتى لايلتبس على البعض
ومشكورين
المازقري
20-12-2003, 03:49 PM
السلام عليكم و رحمة الله وباركاته
اخي spy 01
شكراً على التعليق
اما بخصوص المقالة فأنت تعرف ان من ادلى بها ليس مواطن عربي عادي او مسلم لا يفقه ولم يدرس ولم ينصب في منصب كمنصب الطنطاوي لذلك فان تصريح مثل هذا يا اخي لا يقبل الحياد فالعلماء يا اخي لا يقولون هذا شأن داخلي ثم من الطنطاوي حتى يتكلم باسم مسلمي فرنسا و العبرة يا اخي ان الفتوى تكون كالاتي
1- اما القانون يتطابق مع الدين الاسلامي و اصول الدين ( كلاصلاة و الزكاة ...... و الحجاب )
2- القانون لا يتطابق مع الدين لانه يمس امر من الله سبحانه و تعالى .
ولا ادري ان هناك فتوى تقول ان شيئاً كهذا يعتبر شأن داخلى........ و الله اعلم
ثم يا اخي على من يكذب الطنطاوي ليوهمنا ان فرنسا لن تتدخل اذا امرت مصر الفتيات بارتداء الحجاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ونحن نرى ان اوربا قد انقلبت على مصر لمنعها حرية اللوطين !!!!!!!!!!!!!!! فما باللك بالحجاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واريد ان اقول للشخ هل سبق ان نزعوا الصليب او طاقية اليهود من الطلبة من قبل؟؟؟؟؟
ولكن رايناهم يمنعون الطالبات المسلمات المحججبات من الدخول للمدارس .
و اتمنى من الشيوخ ان يتركوا المسلمين في فرنسا يتحدثوا عن انفسهم في حرية فرنسا للحجاب من عدمه .
وشكراً
spy-01
20-12-2003, 08:30 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفره
يا اخ المازقري
القانون الفرنسي برمته لا يتطابق مع الدين الاسلامي
يعني هي وقفت على الحجاب مع العلم اني لا اؤيد الدراسه في الغرب للبنات وان كانت بلحجاب لما فيه من فتن للبنت من قبل الشباب الغربي
وكذالك خوفا عليها واهم نقطه لوجود الاختلام ولما للبنت من مكانه حساسه للاسره المحافظه
واما الشيخ الطنطاوي يا اخي اخذ منه ما يصح واترك منه ما يكون مخالف لشريعه الاسلاميه
انا لست في مكان لادافع عن الشيخ الطنطاوي لاكن لاداعي لذكر اغلاط المشايخ لان لافأده من ذكرها
والشيخ الطنطاوي خاتم للقرآن الكريم وهذا ليس بلأمر الهين يعني بصراحه انا سمعة فتاوى بخصوص الفوائد الربويه
وغيرها لاكن هذا كله في دارة الخلاف الشرعي بين العلماء والخلاف في هذيه الامه رحمه وليس نقمه
ولايجوز ان نذكرهم بسؤ او نتلفظ عليهم بألفاظ غير لائقه فهو عالم مجتهد يصيب ويخطى
فأرجو منك عدم التطرق لزلات العلماء خصوصا في الامور الفقهيه اما الامور العقائديه ممكن ننبه عليها حتى لايسلك الناس مسالكهم
ارجو ان تكون النقطه قد اوضحت
مشكور :)
Musab
20-12-2003, 10:01 PM
قُل خيراً، يا شيخ الأزهر، أو لتصمت
تناقلت الصحف المصرية وبخاصة (الوفد) و(الأحرار)، الصادرة في 27/8/2003 أن لجنة الفتوى في الأزهر قد أصدرت فتوى تنص على أن «الاعتراف بمجلس الحكم الانتقالي في العراق حرام لأنه فاقدٌ للشرعية»، فاستنكر شيخ الأزهر، الشيخ محمد طنطاوي، هذه الفتوى، وأنكر على اللجنة صلاحية إصدار هذه الفتوى. ولـم يكتفِ بذلك بل أصدر قراراً بإيقاف الشيخ نبوي محمد العش والتحقيق معه معتبراً إياه وراء هذه الفتوى؛ زاعماً أنه «تصرف من تلقاء نفسه وعمم رأياً يخصه». وشدد شيخ الأزهر على أن هذه الفتوى «لا تمثل الأزهر». ثم أضاف في تصريحاته التي نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط «ليس من حق أي عالـم مصري أن يتحدث في شأن أية دولة غير مصر». ثم استمر في حديثه عن دور الأزهر وأنه دور في قضايا مصر خاصة قائلاً: «إنني شيخ الأزهر لمصر» وأضاف «لو سألني العراقيون أنفسهم عن الحكم الشرعي للمجلس العراق الحالي لقلت لهم اسألوا العلماء العراقيين». وأوضح لرويترز أن «من أفتى هذه الفتوى ليس من حقه أن يفتي بها» وأن لجنة الفتوى غير مخولة إصدار أحكام لدول أخرى».
ونحن نتساءل هنا:
هل إن شيخ الأزهر لا يعلم أن من أوجبِ واجبات العالِم المسلم أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر في كل أمر له علاقة بالإسلام والمسلمين؟
هل إن شيخ الأزهر لا يعلم أن بيان الحكم الشرعي لا يختص برقعة من الأرض دون رقعة أخرى ما دامت هذه الرقعة بلداً إسلامياً؟
ثم هل إن شيخ الأزهر لا يعلم أن مجلس الحكم العراقي هو صنيعة المحتل الأميركي، وأن لا سلطان ذاتياً له حتى على مقر اجتماعه إلا بإذن المحتل الأميركي؟ فهو الذي يقيمه وهو الذي يقعده، يأتمر بأمره، وينتهي بنهيه، وبالتالي فالاعتراف به هو اعتراف بالاحتلال الأميركي. وهل إن شيخ الأزهر لا يعلم أن الاعتراف بالاحتلال الأميركي لبلد من بلاد المسلمين يعني إقراراً بسلطانهم على المسلمين، وهو كبيرة في الإسلام ﴿ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً﴾؟
أليس هذا غريباً وعجيباً؟ وبخاصة وأن القاصي والداني يعرف أن مجلس الحكم الانتقالي في العراق لا شرعية له. ثم أليس غريباً أن لا يجرؤ شيخ الأزهر على إقرار هذه الفتوى، أو على الأقل أن يسكت عن استنكارها، وبخاصة وهو يعلم أن كل من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد يدرك صحتها وانطباقها على الواقع؟
غير أن الزيارة إلى شيخ الأزهر التي قام بها السفير الأميركي في القاهرة دافيد ولش في صبيحة 27/8 أي اليوم التالي لصدور الفتوى، ومن ثم تصريحات شيخ الأزهر المذكورة، هذه الزيارة قد جعلت الأمر المذكور لا غريباً ولا عجيباً! فقد أبدى السفير انزعاجه للشيخ من هذه الفتوى وأمثالها، وشدد السفير على أن واشنطن تعتبر مجلس الحكم «جهةً شرعيةً» فكيف تعتبره الفتوى غير مشروع؟! فكان ما كان من الشيخ أن أعلن تنصل الأزهر من الفتوى. أما ما قاله الشيخ والسفير بعد لقائهما أنهما لـم يتحدثا في الفتوى فإن تسلسل الأحداث يثبت أن موضوع الفتوى كان هو صلب اللقاء.
أيها المسلمون:
إن كان شيخ الأزهر لا يقيم وزناً لشخصه، فعليه أن يقيم وزناً لعنوان الوظيفة التي يشغلها، فإن للأزهر موقعاً مرموقاً عند المسلمين، يجلونه ويحترمونه، ولا يرضون إلا أن يكون هذا الموقع عزيزاً شديداً في مواجهة الكفار المحتلين لبلاد المسلمين، كما كانت مواقفه على مر العصور. وإنَّ حرفَ شيخ الأزهر للأزهر عن مهمته بل وفصل عمله عن الإسلام والمسلمين لهو أمر جد خطير. ثم كيف يستقبل سفيرَ دولةٍ محاربةٍ فعلاً للمسلمين، محتلةٍ لبلادهم؟ إن المسلمين لا يرضون للأزهر، هذا الصرح الإسلامي، إلا أن يكون عظيماً بعظمة الإسلام، يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم. لقد كان الواجب على شيخ الأزهر أن يتقي الله في الأزهر وأن يجعله صخرةً يتحطم عليها الظلم والظالمون والكفار المستعمرون، وأن ينكر على الحكام، وبخاصة حاكم مصر الذي لا يحكم بما أنزل الله ولا يحارب أعداء الله بل يوالي أميركا ويسالـم يهود، وكان عليه أن يطرد السفير الأميركي لا أن يستقبله ويسترضيه بالتنصل من فتوى صحيحة هو يعلم صحتها قبل غيره.
أيها المسلمون:
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني أخاف على أمتي من ثلاث: من زلة عالـم، ومن هوىً مُتَّبَعٍ، ومن حكم جائر». فكيف إن لـم تكن زلّةَ عالـمٍ بل سقطةَ عالـمٍ عامداً متعمداً وهو يعرف الحق وينكره؟ وكيف إذا كان هذا الزلل والسقوط من العلماء في الوقت الذي يكون الحكام فيه حكام جور وظلم، يحاربون أحكام الله ويعطلون الجهاد في سبيل الله، ويعتقلون حملة الإسلام، ويرون الكفار يحتلون بلاد المسلمين فلا يحركون ساكناً في مقاومتهم، بل يساعدونهم في احتلالهم، ومن ثـَمَّ يجتمع علينا فساد الحاكم والعالـم، وفي ذلك شر مستطير؟ إننا ندرك أن بطش الحكام وظلمهم، ومواقف (مشايخ) السلاطين وتضليلهم للناس، كل ذلك قد أثر على شريحة من الأمة، فابتعدت عن الحق، ولكن الجزء الأعظم من الأمة على خير، فلا يصح للأمة السكوت على ظلم الحكام وجورهم، ولا على (مشايخ) السلاطين وتضليلهم، فإن الله سبحانه لا يعذب الظالـم وحده بل والساكت على الظلم كذلك ﴿واتقوا فتنةً لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصةً واعلموا أن الله شديد العقاب﴾، والله لا يهلك الفاسدين وحدهم، بل والصالحين معهم إذا تركوا الفساد يستشري دون أن يقفوا في وجهه «أنهلك وفينا الصالحون؟ قال نعم إذا كثر الخبث».
أيها المسلمون:
إن حـزب التحـرير - ولاية مصر، يتوجه إلى المسلمين الذين هم أعزاء بدينهم، أقوياء بربهم، أن يأخذوا على أيدي الحكام الظَّلَمة، أعوان الكفار وعملائهم، وعلى ألسنة (المشايخ) المضلِّلة، الذين يلبِسون على الناس دينهم، وأن يعملوا معنا لإعادة حكم الله في الأرض، بإقامة دولة الخـلافة الراشدة التي تعيد العزة للمسلمين، وتوقع الصَّغار والذلة على الكافرين، وتُمضي الجهادَ، ذروةَ سنام الإسلام، تملأ سمع الدنيا وبصرها، وتحرر أرض الإسلام من رجس الكفار المستعمرين وربيبتهم دولة يهود، وتنشر الخير في ربوع العالـم ﴿ويومئذٍ يفرح المؤمنون . بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم﴾.
2 من رجب 1424هـ
30/08/2003م
حـزب التحريـر
ولايـة مصـر
http://www.hizb-ut-tahrir.info/arabic/home/lflts/2003/wilayat/et2003/et30082003.htm
abo 7med
21-12-2003, 04:08 AM
وهل ما فعلة شيخ الأزهر بدعة في عالمنا الأسلامي
هات لي اي شيخ او مفتي في منصب رسمي واعني رسمي انه يأخذ راتبة من الحكومة يفتى بفتوى او بتصريح ليس علية الضوء الأخضر من حكومتة مع الأسف
زمن سعيد بن المسيب وا حمد بن حنبل انتهى
ونحن في زمن مشايخ الدولة ومشايخ الإعلام الا من رحم ربك
فمنهم من افتى بجواز طلب مساعدة الأمريكان لمحاربة المسلمين , ومنهم من افتى بأن الربا حلال
ومنهم من افتى بتعطيل الجهاد ولا حول ولا قوة الا بالله
وعلى كل حال شيخ الأزهر يؤخذ منه ويرد كل حسب اقتناعة
وشكرا
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .