tahrer
31-12-2003, 04:50 PM
تقرير لجنة حقوق الانسان حول الاوضاع المأسوية للعراق فى ظل الاحتلال الأمريكي
شبكة البصرة – وكالة الانباء الاسلامية
تقرير لجنة حقوق الانسان حول الاوضاع المأسوية للعراق فى ظل الاحتلال الأمريكي
شهد العراق احداثا جسام كان اشدها قيام قوات الاحتلال الاميركي والبريطاني باحتلاله وممارسة ابشع وسائل
القمع والتعذيب والعنف والارهاب ضد المواطنين الابرياء، فيما شاركت جماعات جلال الطالباني ومسعود البرزاني وعبد العزيز الحكيم واحمد الجلبي واياد علاوي وحزب الدعوة في عمليات قتل ضد المواطنين الابرياء وسرقة ممتلكاتهم والاستيلاء على منازل واراضي خاصة بهم، فضلا عن سرقة ممتلكات الدولة.
* الاسرى والمعتقلين
يبلغ عدد الاسرى العراقيين في سجون الاحتلال الاميركي والبريطاني حسب اخر احصائية للجنة 22817 مواطنا من بينهم 544 امراة و917 طفلا تحت سن 17 عاما.
ويتعرض هؤلاء الاسرى لمعاملة قاسية ووحشية جدا حيث سجل حالات كثيرة جدا عن عمليات تعذيب منظمة يقوم بها الجنود والضباط الاميركيين والبريطانيين، حيث فقد اكثر من 900 اسير القدرة على العمل والحركة الطبيعية نتيجة هذا التعذيب.
وحسب ما تدعيه قوات الاحتلال فان معظمهم تم اسره او اعتقاله لمجرد الاشتباه، ونتيجة شكوك ووشايات يقدمها جهاز الشرطة المشكل من قبل قوات الاحتلال وجماعات جلال الطالباني ومسعود البرزاني وعبد العزيز الحكيم وحزب الدعوة والحزب الشيوعي واحمد الجلبي واياد علاوي.
ولا توافق قوات الاحتلال على تنظيم عملية زيارة الاسرى بشكل طبيعي وتعمل منظمات انسانية غربية لمتابعة بعض الحالات لكنها في معظمها تقوم بالتغطية على جرائم التعذيب الهائلة نتيجة موقف هذه الجمعيات ضد العرب والمسلمين.
وشهد ت سجون الاعتقال حالات من المعاملة القاسية ضد كبار ضباط الجيش وموظفي الدولة وضد علماء دين سنة وعدد من طلاب العلم من الذين لديهم ميول اسلامية او قومية بعثية.
* السرقات
قام الجنود الاميركان والبريطانيين وبقية قوات الاحتلال بسرقة اكثر من 5 مليارات من منازل ومزارع مواطنين عراقيين فضلا عن اكثر من 17000 الف قطعة ذهب حيث شهد غالبية من تعرضوا لعمليات المداهمة من قبل قوات الغزو وخصوصا الاميركية منها ان الجنود والضباط الاميركان كانوا يضعون قطع الذهب والمصوغات والنقود في جيوبهم والتي هي حصيلة مدخرات لسنوات طويلة فضلا عن تحويلات من المغتربين ونتيجة قيام مواطنين عراقيين بشراء الدولارات بعد سقوط الدينار العراقي نتيجة الغزو.
* الاختطاف والاغتصاب
شهد العراق منذ دخول قوات الغزو لبغداد اكثر من 6 الاف حالة اختطاف تحول بعضها الى اعتقال لدى قوات الاحتلال. فيما تعرض نصف المخطوفين الى القتل . وطبقا لشهادات موثقة فان عمليات الخطف كانت تقوم بها نفس الجماعات السابقة من جماعة الطالباني والحكيم وحزب الدعوة والجلبي والبرزاني بدافع الانتقام او نتيجة لحملة تطهير عرقي تحاول جماعة الطالباني والبرزاني اذكاءها او نتيجة لحملة تهجير طائفي يسعى جماعة الحكيم التي تضم في معظمها ايرانيين وحزب الدعوة من وراءها لتهجير السنة من جنوب العراق. فيما تمارس القوات الاميركية عمليات خطف لمن تدعي انهم ناشطين اسلاميين او قوميين ولم ترد معلومات عن مصير هؤلاء.
وتعرضت اكثر من 2000 امراة لحالات اغتصاب من قبل قوات الاحتلال الاميركية والبريطانية والايطالية والبولندية والاسبانية فضلا عن قيام جماعة الحكيم بعمليات بمثل هذا النوع وهو امر نفذه جماعة الطالباني ايضا . وقامت مجموعات صغيرة بحالات اغتصاب هي ايضا تحت مظلة انعدام الامن.
* الاطفال
تعرض اكثر من 550 طفلا عراقيا للاغتصاب من قبل مجموعات وافراد متفرقة . وسجلت 30 حالة اغتصاب من قبل القوات الاميركية للاطفال و15 حالة من قبل القوات البريطانية وتم معاقبة بعض من قام بهذه العمليات باعادته لقواعدهم فقط ، فيما ما يزال العدد الاكثر في مكانهم.
* الدواء والعلاج
بموجب احصائيات دقيقة فان الدواء والعلاج في العراق حاليا لا يغطي سوى 10 بالمائة من احتياجات الشعب العراقي؟
* سرقات كبرى
تعرضت مؤسسات عراقية حكومية لسرقات منظمة شملت ودائع وسندات واجهزة وغيرها وطبقا لتقرير لجنة ممتلكات العراق التي كلفتها اللجنة بتقصي حقائق ممتلكات العراق المنهوبة فان مجمل ما تم سرقته يبلغ اكثر من 22 مليار دولار اميركي فيما وضعت القوات الاميركية والبريطانية وبقية قوات الغزو يدها على اكثر من 35 مليار من الموجودات
وبموجب احصائية مؤكدة فان قوات الاحتلال قامت بسرقة اكثر من 1350 قطعة اثرية وهي عملية سرقة تمت على يد ضباط كبار في الجيش الاميركي والبريطاني والاسباني.
وتم نهب اكثر من 8 الاف قطعة اثرية من مناطق مختلفة في العراق. وقد تأكد ان احمد الجلبي وجماعته نفذا اكثر من سرقة 100 قطعة اثرية كما تم سرقة 200 قطعة اثرية ونقلها الى الكويت من قبل عصابات منظمة ، ونقلت قطع اخرى الى ايران وتركيا وسوريا والاردن والسعودية ومازال العدد الاكبر في العراق لم يتم اخراجه من قبل السارقين.
* الشهداء والقتلى
طبقا لاحصائية لجنة شهداء العراق فان اكثر من 31 الف عراقي استشهدوا منذ بدء العدوان ولغاية تاريخ التقرير فيما تعرض اكثر من 4 الاف لعمليات قتل لاسباب مختلفة
* مقاومة ومتعاونين
لاحظت اللجنة ان مناطق ما اصطلح عليه بمناطق السنة شهد حالات قتل المتعاونين مع قوات الاحتلال فيما شهدت مناطق الشيعة اغتيالات لمن يتعاون مع المقاومة او كان من المقاومة.
* الجرحى
وحسب توثيق لجنة الصحة والجرحى فان اكثر من 100 الف عراقي جرحوا بنسب متفاوتة منذ بدء غزو العراق.
* لجنة حلبجة
بموجب تحقيق اجرته اللجنة حول مذبحة حلبجة فانها توصلت الى ان السلاح الكيماوي تم استخدامه من قبل القوات الايرانية وليس العراقية وان هذه النتيجة هي نفسها ما تم اعلانه للعالم في بداية الحدث الا ان الدوائر الغربية غيرت اتجاهها نتيجة مطالب اسرائيلية واميركية واتهمت السلطة العراقية. ولم تعثر اللجنة على اي وثيقة تثبت ان القوات العراقية قد استخدمت اي سلاح كيماوي في العراق.
وتؤكد اللجنة ان قناعتها تؤكد تورط جهات كردية في هذه المذبحة لاسيما جماعة جلال الطلباني والمخابرات العسكرية الايرانية.
* لجنة المقابر الجماعية
لم تتوصل اللجنة الى ان المقابر الجماعية كانت نتيجة عملية قتل شاملة بل تأكد لديها ان المقابر هي لشهداء العراق اثناء قصفهم من قبل قوات اميركية بعد الانسحاب من الكويت او ضحايا حرب ايران مجهولي الهوية وفضلا عن وجود مجهولي الهوية من حوادث السيارات التي كانت تقوم بدفنهم البلدية بهذه الطرق.
* تهديم المنازل
قامت القوات الاميركية والبريطانية منذ بدء الغزو بتهديم اكثر من 1100 منزل في عموم العراق فيما هدمت جماعة الحكيم والطالباني والبرزاني 121 منزلا.
* معتقلين عراقيين
مازل النظام الكويتي يمتنع عن اعطاء معلومات حول اكثر من الف مفقود عراقي ومعتقل في سجونه منذ عام 1991.
وتم تسجيل حالات اعتقال عراقيين في الاردن وسوريا وتركيا وايران والسعودية وهم من المناهضين للغزو الاميركي .
* اسر الرئيس صدام حسين
بموجب معلومات موثقة ومن مصادر عدة فان الرئيس صدام حسين يتعرض لتعذيب نفسي قاسي وانه خط بدمه على الجدار عبارة ( وما النصر الا من الله العزيز) ولكون الرئيس اسير حرب لا يجوز محاكمته هو او الاسرى والمقاومين.
* المدارس والمحاكم
نتيجة رفض المحاكم النظر باي شكوى ضد قوات الاحتلال وافراده فان حال المحاكم هي في اسوء وضع يشهده بلدا ويشبه الامر محاكم قوانين الفصل العنصري في جنوب افريقيا اثناء حكم نظام الفصل العنصري ومن قبله الاحتلال البريطاني.
اما المدارس والجامعات فقد اصبحت غير امنة بفعل تواجد قوات الاحتلال فيها هي او المتعاونين معها..
شبكة البصرة – وكالة الانباء الاسلامية
تقرير لجنة حقوق الانسان حول الاوضاع المأسوية للعراق فى ظل الاحتلال الأمريكي
شهد العراق احداثا جسام كان اشدها قيام قوات الاحتلال الاميركي والبريطاني باحتلاله وممارسة ابشع وسائل
القمع والتعذيب والعنف والارهاب ضد المواطنين الابرياء، فيما شاركت جماعات جلال الطالباني ومسعود البرزاني وعبد العزيز الحكيم واحمد الجلبي واياد علاوي وحزب الدعوة في عمليات قتل ضد المواطنين الابرياء وسرقة ممتلكاتهم والاستيلاء على منازل واراضي خاصة بهم، فضلا عن سرقة ممتلكات الدولة.
* الاسرى والمعتقلين
يبلغ عدد الاسرى العراقيين في سجون الاحتلال الاميركي والبريطاني حسب اخر احصائية للجنة 22817 مواطنا من بينهم 544 امراة و917 طفلا تحت سن 17 عاما.
ويتعرض هؤلاء الاسرى لمعاملة قاسية ووحشية جدا حيث سجل حالات كثيرة جدا عن عمليات تعذيب منظمة يقوم بها الجنود والضباط الاميركيين والبريطانيين، حيث فقد اكثر من 900 اسير القدرة على العمل والحركة الطبيعية نتيجة هذا التعذيب.
وحسب ما تدعيه قوات الاحتلال فان معظمهم تم اسره او اعتقاله لمجرد الاشتباه، ونتيجة شكوك ووشايات يقدمها جهاز الشرطة المشكل من قبل قوات الاحتلال وجماعات جلال الطالباني ومسعود البرزاني وعبد العزيز الحكيم وحزب الدعوة والحزب الشيوعي واحمد الجلبي واياد علاوي.
ولا توافق قوات الاحتلال على تنظيم عملية زيارة الاسرى بشكل طبيعي وتعمل منظمات انسانية غربية لمتابعة بعض الحالات لكنها في معظمها تقوم بالتغطية على جرائم التعذيب الهائلة نتيجة موقف هذه الجمعيات ضد العرب والمسلمين.
وشهد ت سجون الاعتقال حالات من المعاملة القاسية ضد كبار ضباط الجيش وموظفي الدولة وضد علماء دين سنة وعدد من طلاب العلم من الذين لديهم ميول اسلامية او قومية بعثية.
* السرقات
قام الجنود الاميركان والبريطانيين وبقية قوات الاحتلال بسرقة اكثر من 5 مليارات من منازل ومزارع مواطنين عراقيين فضلا عن اكثر من 17000 الف قطعة ذهب حيث شهد غالبية من تعرضوا لعمليات المداهمة من قبل قوات الغزو وخصوصا الاميركية منها ان الجنود والضباط الاميركان كانوا يضعون قطع الذهب والمصوغات والنقود في جيوبهم والتي هي حصيلة مدخرات لسنوات طويلة فضلا عن تحويلات من المغتربين ونتيجة قيام مواطنين عراقيين بشراء الدولارات بعد سقوط الدينار العراقي نتيجة الغزو.
* الاختطاف والاغتصاب
شهد العراق منذ دخول قوات الغزو لبغداد اكثر من 6 الاف حالة اختطاف تحول بعضها الى اعتقال لدى قوات الاحتلال. فيما تعرض نصف المخطوفين الى القتل . وطبقا لشهادات موثقة فان عمليات الخطف كانت تقوم بها نفس الجماعات السابقة من جماعة الطالباني والحكيم وحزب الدعوة والجلبي والبرزاني بدافع الانتقام او نتيجة لحملة تطهير عرقي تحاول جماعة الطالباني والبرزاني اذكاءها او نتيجة لحملة تهجير طائفي يسعى جماعة الحكيم التي تضم في معظمها ايرانيين وحزب الدعوة من وراءها لتهجير السنة من جنوب العراق. فيما تمارس القوات الاميركية عمليات خطف لمن تدعي انهم ناشطين اسلاميين او قوميين ولم ترد معلومات عن مصير هؤلاء.
وتعرضت اكثر من 2000 امراة لحالات اغتصاب من قبل قوات الاحتلال الاميركية والبريطانية والايطالية والبولندية والاسبانية فضلا عن قيام جماعة الحكيم بعمليات بمثل هذا النوع وهو امر نفذه جماعة الطالباني ايضا . وقامت مجموعات صغيرة بحالات اغتصاب هي ايضا تحت مظلة انعدام الامن.
* الاطفال
تعرض اكثر من 550 طفلا عراقيا للاغتصاب من قبل مجموعات وافراد متفرقة . وسجلت 30 حالة اغتصاب من قبل القوات الاميركية للاطفال و15 حالة من قبل القوات البريطانية وتم معاقبة بعض من قام بهذه العمليات باعادته لقواعدهم فقط ، فيما ما يزال العدد الاكثر في مكانهم.
* الدواء والعلاج
بموجب احصائيات دقيقة فان الدواء والعلاج في العراق حاليا لا يغطي سوى 10 بالمائة من احتياجات الشعب العراقي؟
* سرقات كبرى
تعرضت مؤسسات عراقية حكومية لسرقات منظمة شملت ودائع وسندات واجهزة وغيرها وطبقا لتقرير لجنة ممتلكات العراق التي كلفتها اللجنة بتقصي حقائق ممتلكات العراق المنهوبة فان مجمل ما تم سرقته يبلغ اكثر من 22 مليار دولار اميركي فيما وضعت القوات الاميركية والبريطانية وبقية قوات الغزو يدها على اكثر من 35 مليار من الموجودات
وبموجب احصائية مؤكدة فان قوات الاحتلال قامت بسرقة اكثر من 1350 قطعة اثرية وهي عملية سرقة تمت على يد ضباط كبار في الجيش الاميركي والبريطاني والاسباني.
وتم نهب اكثر من 8 الاف قطعة اثرية من مناطق مختلفة في العراق. وقد تأكد ان احمد الجلبي وجماعته نفذا اكثر من سرقة 100 قطعة اثرية كما تم سرقة 200 قطعة اثرية ونقلها الى الكويت من قبل عصابات منظمة ، ونقلت قطع اخرى الى ايران وتركيا وسوريا والاردن والسعودية ومازال العدد الاكبر في العراق لم يتم اخراجه من قبل السارقين.
* الشهداء والقتلى
طبقا لاحصائية لجنة شهداء العراق فان اكثر من 31 الف عراقي استشهدوا منذ بدء العدوان ولغاية تاريخ التقرير فيما تعرض اكثر من 4 الاف لعمليات قتل لاسباب مختلفة
* مقاومة ومتعاونين
لاحظت اللجنة ان مناطق ما اصطلح عليه بمناطق السنة شهد حالات قتل المتعاونين مع قوات الاحتلال فيما شهدت مناطق الشيعة اغتيالات لمن يتعاون مع المقاومة او كان من المقاومة.
* الجرحى
وحسب توثيق لجنة الصحة والجرحى فان اكثر من 100 الف عراقي جرحوا بنسب متفاوتة منذ بدء غزو العراق.
* لجنة حلبجة
بموجب تحقيق اجرته اللجنة حول مذبحة حلبجة فانها توصلت الى ان السلاح الكيماوي تم استخدامه من قبل القوات الايرانية وليس العراقية وان هذه النتيجة هي نفسها ما تم اعلانه للعالم في بداية الحدث الا ان الدوائر الغربية غيرت اتجاهها نتيجة مطالب اسرائيلية واميركية واتهمت السلطة العراقية. ولم تعثر اللجنة على اي وثيقة تثبت ان القوات العراقية قد استخدمت اي سلاح كيماوي في العراق.
وتؤكد اللجنة ان قناعتها تؤكد تورط جهات كردية في هذه المذبحة لاسيما جماعة جلال الطلباني والمخابرات العسكرية الايرانية.
* لجنة المقابر الجماعية
لم تتوصل اللجنة الى ان المقابر الجماعية كانت نتيجة عملية قتل شاملة بل تأكد لديها ان المقابر هي لشهداء العراق اثناء قصفهم من قبل قوات اميركية بعد الانسحاب من الكويت او ضحايا حرب ايران مجهولي الهوية وفضلا عن وجود مجهولي الهوية من حوادث السيارات التي كانت تقوم بدفنهم البلدية بهذه الطرق.
* تهديم المنازل
قامت القوات الاميركية والبريطانية منذ بدء الغزو بتهديم اكثر من 1100 منزل في عموم العراق فيما هدمت جماعة الحكيم والطالباني والبرزاني 121 منزلا.
* معتقلين عراقيين
مازل النظام الكويتي يمتنع عن اعطاء معلومات حول اكثر من الف مفقود عراقي ومعتقل في سجونه منذ عام 1991.
وتم تسجيل حالات اعتقال عراقيين في الاردن وسوريا وتركيا وايران والسعودية وهم من المناهضين للغزو الاميركي .
* اسر الرئيس صدام حسين
بموجب معلومات موثقة ومن مصادر عدة فان الرئيس صدام حسين يتعرض لتعذيب نفسي قاسي وانه خط بدمه على الجدار عبارة ( وما النصر الا من الله العزيز) ولكون الرئيس اسير حرب لا يجوز محاكمته هو او الاسرى والمقاومين.
* المدارس والمحاكم
نتيجة رفض المحاكم النظر باي شكوى ضد قوات الاحتلال وافراده فان حال المحاكم هي في اسوء وضع يشهده بلدا ويشبه الامر محاكم قوانين الفصل العنصري في جنوب افريقيا اثناء حكم نظام الفصل العنصري ومن قبله الاحتلال البريطاني.
اما المدارس والجامعات فقد اصبحت غير امنة بفعل تواجد قوات الاحتلال فيها هي او المتعاونين معها..