المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبراء الاحجار الكريمه احتاااااااااااااارو فيها!!!!!!



NONAYA
19-01-2004, 01:47 AM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته :biggthump

هذا الموضوع منقول من احدى المواقع ولا نملك الا ان نقول سبحان الله ولاحول ولا قوه الا بالله :)
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
http://www.alwatan.com.sa/daily/2003-12-30/Pictures/3012.mis.p34.n900.jpg

قيدت الدهشة مواطنا يعمل في تجارة الأنتيكات والتحف القديمة أثناء مشاهدته ضوءا ساطعا ينبعث فجأة من إحدى زوايا الغرفة التي كان يجلس فيها، ولم يدر بخلد المواطن الذي رمز لاسمه (م. الغامدي) بأن الضوء الساطع الذي كسا جدران الغرفة لونا زهريا داكنا ما هو إلا بريق صادر من جوهرة نادرة وجدت صدفة ضمن مجموعة من الأحجار الكريمة التي فرغ للتو من تنظيفها، وبأنه يملك في ذات الوقت ثروة حقيقية تتمثل في صنف نادر وغريب من الجواهر أو الأحجار الكريمة يعد الثالث من نوعه عالميا حسب وصف كبير تجار الأحجار الكريمة في محافظة جدة. وتبدأ قصة العثور على الجوهرة النادرة كما يرويها الغامدي خلال إحدى سفراته إلى الخارج وتحديدا إلى دولة الهند التي توجه إليها بغرض شراء مجموعة من التحف القديمة والأثريات. وأكد الغامدي أن أبناء أحد العاملين في تجارة بيع وشراء الأثريات في إحدى المدن الهندية عرضوا عليه شراء جزء كبير من محتويات المحل الذي كان يديره والدهم قبل وفاته، وبين الغامدي أنه قام بشراء ما عرض عليه وفاء لذكرى والدهم الذي كانت تربطه به صداقة عمل طوال أعوام، مؤكدا أنه لم يعر الموضوع أهمية تذكر في بادئ الأمر.
وأوضح أنه عندما عاد إلى محافظة جدة قام بتوزيع ما اشتراه من أبناء صديقه التاجر المتوفى، على جنبات المحل لعرضها على المشترين وكانت عبارة عن أدوات قديمة وسجاد بينما احتفظ بالأحجار الكريمة ليقوم بفحصها وفرزها داخل غرفة خاصة في أحد محلاته.
وأكد أنه عند استعراضه للقطع لم يتمكن من التدقيق فيها بشكل واضح بسبب ضعف الإضاءة في الغرفة، إضافة إلى أن الأحجار الكريمة كانت تكسوها طبقة من الأتربة والغبار، مشيرا إلى أنه قام بتنظيفها بقطعة من القماش المبلل بالماء ليتمكن من فحصها لاحقا، فيما شغل بالرد على الهاتف فقام بنقلها إلى إحدى زوايا الغرفة، ويضيف الغامدي "وفي الأثناء بهرني بريق ساطع انطلق من إحدى زوايا الغرفة، ليضيئها بالكامل ويكسو جدرانها لونا زهريا داكنا" مؤكدا أنه ذهل لدى مشاهدته الضوء مما حدا به لقطع المحادثة الهاتفية والبحث عن مصدر الضوء، ليكتشف فيما بعد أنه صادر من نوع نادر وغير معروف من الجواهر عثر عليه صدفة ضمن الأحجار الكريمة التي قام بتنظيفها للتو، معربا عن دهشته لمشاهدة مثل هذه الحالة النادرة التي تعد الأولى من نوعها في تجربته كبائع.
ورفض الغامدي عرض الجوهرة النادرة للبيع، مؤكدا أنه لا يزال يبحث عن سر الضوء الذي ينبعث منها عند ملامستها الماء أو أي مصدر رطب على الرغم من كونها صماء ملساء.
ويؤكد الغامدي أن قصته مع الجوهرة النادرة أعادت إلى الأذهان الأسطورة الشعبية القديمة التي كان يرويها قاطنو الأرياف (المحليون)، وتصف ثعبانا يظهر في الليالي المطيرة على ضفاف الوادي حاملا في فمه جوهرة مضيئة يشاهدها سكان القرية من فوق أسطح المنازل القديمة، فيما تحاكي هذه الأسطورة الشعبية مثيلتها لدى سكان السواحل، وتتحدث عن أسماك تحمل في جوفها جواهر مضيئة يعثر عليها الصيادون صدفة فتحولهم من فقراء إلى أثرياء، موضحا أنه ربما كان في هاتين القصتين الأسطوريتين ما يثبت التقاط الثعبان والأسماك لهذا النوع النادر من الجواهر، وأن سبب إضاءتها هو احتكاكها بالماء كما يتضح من سياق الأسطورة.
وتتخذ الجوهرة النادرة التي عثر عليها الغامدي شكلاً شبه دائري - لا يتجاوز قطره 5 سنتمترات - بطبقة ملساء ذات لون أحمر قان، تضيء عند ملامستها الماء أو أي مصدر رطوبة.
وقد شاهدت "الوطن" الجوهرة النادرة بشكل مباشر قبل وبعد ملامستها الماء وتم التقاط الصور الخاصة لمراحل إضاءتها، وتم عرض الموضوع على كبار تجار المجوهرات والأحجار الكريمة في محافظة جدة إضافة إلى خبير في علم البيئة بكلية البحار في جامعة الملك عبدالعزيز، للإجابة على عدد من الأسئلة حول نوع الجوهرة التي عثر عليها المواطن (الغامدي)، ومصدرها، وقيمتها المادية والمعنوية، وإمكانية وجود نوعها في الطبيعة، وسر الضوء الذي ينبعث منها عند ملامستها الماء.
وأعرب شيخ الجواهرجية في محافظة جدة جميل محمد فارسي صاحب مجوهرات الفارسي عن دهشته لوجود مثل هذا النوع من الجواهر أو الأحجار الكريمة في الطبيعة فعليا، مؤكدا أنه لم يسمع أو يشاهد من قبل عن وجود جوهرة أو حجر كريم يضيء عند ملامسته الماء.
من جهته عبر كبير تجار الأحجار الكريمة في محافظة جدة والذي يعمل في هذا المجال منذ أكثر من 25 عاما سالم بكار بسلوم عن حيرته في وصف هذا النوع بالجوهرة أو الحجر الكريم لندرته عالميا، مشيرا إلى أنه لا يعرف له جنساً أو صنفاً ولا يمكن مقارنته بأي نوع من الأحجار الكريمة أو الجواهر المعروفة.
وأكد بسلوم أن ما يمتلكه (الغامدي) يعد الثالث من نوعه عالميا، وأنه يوجد منها قطعتان فقط على مستوى العالم، موضحا أنه لا يمكن تحديد سعرها حيث لم يسبق عرض مثل هذا النوع من الجواهر أو الأحجار الكريمة للبيع.
وكشف بسلوم عن مشاهدته لمثل هذا النوع من الجواهر أو الأحجار الكريمة للمرة الأولى قبل 11 عاما عند أحد تجار المجوهرات والأحجار الكريمة في مدينة بورما الهندية التي سافر إليها بغرض التجارة، وبين بسلوم أن التاجر عرض عليه بسرية تامة وفي غرفة خاصة مشاهدة هذه الجوهرة النادرة - التي لم يحدد نوعها أو مصدرها - معربا عن دهشته لدى مشاهدتها، وموضحا في السياق ذاته أن صديقه التاجر الهندي أكد له رغبته في الاحتفاظ بها، رافضا بيعها بأي ثمن.
وأوضح بسلوم أنه سبق له الاتصال بخبير برازيلي في الأحجار الكريمة لسؤاله حول هذا النوع من الجواهر أو الأحجار الكريمة، مشيرا إلى أنه لم يتلق منه أية إجابة حول تساؤلاته عن نوعها أو صنفها أو مصدرها، مؤكدا في السياق ذاته أن الخبير البرازيلي أعلن عن حيرته ودهشته لوجود مثل هذا النوع من الجواهر أو الأحجار الكريمة في الطبيعة.
من جهته أكد أستاذ علم البيئة في كلية علوم البحار بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور علي عشقي أن أي مصدر يغير طبيعته ويتحول من نوع إلى آخر هو عنصر مشع، موضحا أنه لابد من إخضاع هذه الجوهرة للفحص المخبري لمعرفة كمية الطاقة الصادرة عنها، ومدى استمراريتها.
وأشار إلى أنه لا يوجد مصدر دائم للطاقة سوى الشمس أو البراكين، وألمح عشقي إلى وجود أنواع عديدة من البكتيريا والطحالب والفطريات والأسماك المضيئة ليلا في قيعان البحار، مشيرا إلى أنه لم يسبق أن سمع أو شاهد من قبل عن جسم أو كائن يغير طبيعته من نوع إلى آخر دون أن يكون هناك مصدر للطاقة ينتهي بانتهاء فترة صلاحيته كما في البطاريات الجافة وغيرها.

سبحان الله

سوليدس سنيك
20-01-2004, 02:36 PM
مشكووووووووووووووره أختي
بس ممكن مرة ثانيه إذا كتبتي رد أو موضوع تكتبين بلون غير الوردي لأني
ماقدرت أقرأ شيء إلا يوم ظللت على الكلمات......

NONAYA
21-01-2004, 10:47 AM
اوووووووه
معلش ما كنت اقصد
مش راح تتكرر