Mr.yoro
09-02-2004, 10:09 PM
مرحبا بالجميع
لا أدري حقيقة لماذا كل هذا الاهمال الذي يقود أصحابه الى امور لا تحمد عقباها .
فعندما نتمعن جيدا في أسباب أغلب الجرائم التي تحدث في مجتمعاتنا نجد أننا المتسببون فيها نتيجة لاهمالنا وعدم اهتمامنا بالأمور
واليكم القصص الواقعية التالية التي تؤكد صحة ما اقول:tongue2:
في احد الأيام وبينما كان الضابط جالسا في مكتبه في المخفر اذا بامراة تدخل عليه فجأة وهي تصرخ وتولول ( فلوسي سرقت ... حسبي الله على الذي سرقها .. والله لأقطعه قطعه قطعه )
وبعد ان هدأها الضابط سألها عن كيفية سرقة أموالها فقالت على الفور أنها كانت ذاهبة لتمشي في ممر المشاة فأوقفت سيارتها ووضعت حقيبة يدها التي بها أموالها ومستنداتها الرسمية على المقعد الأمامي للسيارة ثم نزلت منها وأقفلت أبوابها.
وبعد عودتها من الممشى فوجئت بأن نافذة المقعد الأمامي لسيارتها محطم بالكامل والحقيبة ليست في مكانها. :vereymad:
بالله عليكم هذا كلام؟!!!!!!!!! والله لوكنت متواجدا وقتها لسرقت الحقيبة ومثلما يقول اخواننا المصريون ( المال السايب يعلم السرقه ).
يعني اذا مر شخص وشاهد الحقيبة وهي تتلألأ على المقعد فإنه لن يتوانى في مد يده الى أقرب حجر ليكسر به زجاج السيارة ويسرق ما بداخلها.
وكان الأجدر بهذه المرأة أن تدس حقيبتها تحت المقعد أو أن تخفيها في الأدراج وليس أن تضعها هكذا فرجة للرايح والجاي .
هذه قصة أما القصة الأخرى فكانت بطلتها خادمة هندية تعمل عند احد المنازل حيث اعتاد اصحاب هذا المنزل على تطريشها الى فرع الجمعية القريب من منزلهم والذي يمكن لهم هم الذهاب اليه مشيا على اقدامهم ولكنهم متكاسلون.
المهم أنهم كانوا يطرشونها يوميا الى الفرع لتشتري لهم حاجيات المنزل وطبعا كلكم تعرفون ان اغلب الذين يعملون في الفرع هم من العمالة الهندية يعني من نفس طينتها وسهل عليها مخالطتهم والتحدث اليهم وهذا الذي حصل بالفعل.
ففي أحد الأيام اتفقت هذه الخادمة مع عامل المصبغة في الفرع على ان يأتي لملاقاتها في منزل مخدوميها وحددت له موعدا يكون فيه جميع اصحاب المنزل في اعمالهم .
وبالفعل جاء العامل في الوقت المحدد والتقى بالخادمة في غرفتها وطبعا لا يحتاج أن اكمل لأنكم تعرفون ما الذي حصل؟؟!!!!!!!
وتكرر اللقاء مرات وايام حتى جاء اليوم الذي اخذت تصرخ فيه الخادمة من آلام شديدة في بطنها فطارت بها معزبتها الى المستشفى وهناك كانت المفاجأة
حيث تبين ان الخادمة حامل بالرغم من أن كل اثباتاتها الرسمية تؤكد انها غير متزوجة
وبعد تحقيق مطول معها في مركز الشرطة اعترفت الخادمة ان عامل المصبغة هو والد الجنين الذي في بطنها.
وطبعا كل هذا حصل بسبب اهمال الاسرة وكان الأحسن لهم ان يذهبوا بأنفسهم الى فرع الجمعية وليس ان يطرشوا فتاة سيفتر قلبها لأقرب هندي.
كانت هذه غيضا من فيض القصص التي تحدث للكثيرين بسبب الاهمال فمتى ما قضينا على الاهمال سلمنا وسلم الجميع
ودمتم سالمين
لا أدري حقيقة لماذا كل هذا الاهمال الذي يقود أصحابه الى امور لا تحمد عقباها .
فعندما نتمعن جيدا في أسباب أغلب الجرائم التي تحدث في مجتمعاتنا نجد أننا المتسببون فيها نتيجة لاهمالنا وعدم اهتمامنا بالأمور
واليكم القصص الواقعية التالية التي تؤكد صحة ما اقول:tongue2:
في احد الأيام وبينما كان الضابط جالسا في مكتبه في المخفر اذا بامراة تدخل عليه فجأة وهي تصرخ وتولول ( فلوسي سرقت ... حسبي الله على الذي سرقها .. والله لأقطعه قطعه قطعه )
وبعد ان هدأها الضابط سألها عن كيفية سرقة أموالها فقالت على الفور أنها كانت ذاهبة لتمشي في ممر المشاة فأوقفت سيارتها ووضعت حقيبة يدها التي بها أموالها ومستنداتها الرسمية على المقعد الأمامي للسيارة ثم نزلت منها وأقفلت أبوابها.
وبعد عودتها من الممشى فوجئت بأن نافذة المقعد الأمامي لسيارتها محطم بالكامل والحقيبة ليست في مكانها. :vereymad:
بالله عليكم هذا كلام؟!!!!!!!!! والله لوكنت متواجدا وقتها لسرقت الحقيبة ومثلما يقول اخواننا المصريون ( المال السايب يعلم السرقه ).
يعني اذا مر شخص وشاهد الحقيبة وهي تتلألأ على المقعد فإنه لن يتوانى في مد يده الى أقرب حجر ليكسر به زجاج السيارة ويسرق ما بداخلها.
وكان الأجدر بهذه المرأة أن تدس حقيبتها تحت المقعد أو أن تخفيها في الأدراج وليس أن تضعها هكذا فرجة للرايح والجاي .
هذه قصة أما القصة الأخرى فكانت بطلتها خادمة هندية تعمل عند احد المنازل حيث اعتاد اصحاب هذا المنزل على تطريشها الى فرع الجمعية القريب من منزلهم والذي يمكن لهم هم الذهاب اليه مشيا على اقدامهم ولكنهم متكاسلون.
المهم أنهم كانوا يطرشونها يوميا الى الفرع لتشتري لهم حاجيات المنزل وطبعا كلكم تعرفون ان اغلب الذين يعملون في الفرع هم من العمالة الهندية يعني من نفس طينتها وسهل عليها مخالطتهم والتحدث اليهم وهذا الذي حصل بالفعل.
ففي أحد الأيام اتفقت هذه الخادمة مع عامل المصبغة في الفرع على ان يأتي لملاقاتها في منزل مخدوميها وحددت له موعدا يكون فيه جميع اصحاب المنزل في اعمالهم .
وبالفعل جاء العامل في الوقت المحدد والتقى بالخادمة في غرفتها وطبعا لا يحتاج أن اكمل لأنكم تعرفون ما الذي حصل؟؟!!!!!!!
وتكرر اللقاء مرات وايام حتى جاء اليوم الذي اخذت تصرخ فيه الخادمة من آلام شديدة في بطنها فطارت بها معزبتها الى المستشفى وهناك كانت المفاجأة
حيث تبين ان الخادمة حامل بالرغم من أن كل اثباتاتها الرسمية تؤكد انها غير متزوجة
وبعد تحقيق مطول معها في مركز الشرطة اعترفت الخادمة ان عامل المصبغة هو والد الجنين الذي في بطنها.
وطبعا كل هذا حصل بسبب اهمال الاسرة وكان الأحسن لهم ان يذهبوا بأنفسهم الى فرع الجمعية وليس ان يطرشوا فتاة سيفتر قلبها لأقرب هندي.
كانت هذه غيضا من فيض القصص التي تحدث للكثيرين بسبب الاهمال فمتى ما قضينا على الاهمال سلمنا وسلم الجميع
ودمتم سالمين