me&you4ever
29-02-2004, 06:56 PM
فاجأت نورة صديقتها صباح احد الايام بوردة حمراء وضعتها على صدرها ,حيث بادرنها بابتسامة اتبعهنها بمسائلتها: ما المناسبة؟
اجابت: ألا تعلمن ان اليوم هو عيد الحب وان الناس يحتفلون به ويتبادلون التهاني.. انه احتفال بالحب ,
بالرومانسية, بالصدق, انه عيد فالنتاين , سالت نورة ما معنى فالنتاين , اجابت امل : انه قصيص نصراني ................
واليكم القصة
الموسوعة الكاثولكية ذكرت ثلاث روايات حول فالنتاين ولكن اشهرها هو ان القسيس فالنتاين كان يعيش في أواخر القرن الثالث تحت حكم الامبراطور الروماني ( كلادوديس الثاثي) وفي 14 فبراير 270م قام هذا المبراطور بأعدام هذا القسيس الذي عارض بعض أوامر الامبراطور الروماني ... ولكن ما هو الامر الذي عارضه هذا القسيس ؟ لاحظ الامبراطور ان هذا القسيس يدعو للنصرانية فأمر باعتقاله . وتزيد رواية اخرى ان الامبراطور لاحظ ان العزاب اشد صبرا في الحرب من المتزوجينالذين يرفضون الحرب فالصدر امرا بمنع عقد اي قران,
غير ان القسيس فالنتاينعارض هذا الامر واستمر يعقد الزوجات في الكنيسة سرا حتى اكتشف الامره وامر به فسجن,
وفي السجن تعرف على ابنة لاحد حراس السجن وكانت مصابة بمرض فطلب منه ابوها ان يشفيها فشفيت _ حسب ما تقوله الرواية_ ووقع في غرامها, وقبل ان يعدم ارسل لها بطاقة مكتوبا عليها
(( من المخلص فالنتاين )) وذلك بعد تنصرت مع 46 من اقاربها ...
اما حكمها اقراو الاآية القرآنية:( يا ايها الذين آمنو لا تتخذو اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين)
اجابت: ألا تعلمن ان اليوم هو عيد الحب وان الناس يحتفلون به ويتبادلون التهاني.. انه احتفال بالحب ,
بالرومانسية, بالصدق, انه عيد فالنتاين , سالت نورة ما معنى فالنتاين , اجابت امل : انه قصيص نصراني ................
واليكم القصة
الموسوعة الكاثولكية ذكرت ثلاث روايات حول فالنتاين ولكن اشهرها هو ان القسيس فالنتاين كان يعيش في أواخر القرن الثالث تحت حكم الامبراطور الروماني ( كلادوديس الثاثي) وفي 14 فبراير 270م قام هذا المبراطور بأعدام هذا القسيس الذي عارض بعض أوامر الامبراطور الروماني ... ولكن ما هو الامر الذي عارضه هذا القسيس ؟ لاحظ الامبراطور ان هذا القسيس يدعو للنصرانية فأمر باعتقاله . وتزيد رواية اخرى ان الامبراطور لاحظ ان العزاب اشد صبرا في الحرب من المتزوجينالذين يرفضون الحرب فالصدر امرا بمنع عقد اي قران,
غير ان القسيس فالنتاينعارض هذا الامر واستمر يعقد الزوجات في الكنيسة سرا حتى اكتشف الامره وامر به فسجن,
وفي السجن تعرف على ابنة لاحد حراس السجن وكانت مصابة بمرض فطلب منه ابوها ان يشفيها فشفيت _ حسب ما تقوله الرواية_ ووقع في غرامها, وقبل ان يعدم ارسل لها بطاقة مكتوبا عليها
(( من المخلص فالنتاين )) وذلك بعد تنصرت مع 46 من اقاربها ...
اما حكمها اقراو الاآية القرآنية:( يا ايها الذين آمنو لا تتخذو اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين)