ابو فيصل احمد
15-03-2004, 11:59 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله
أعلن رئيس وزراء أسبانيا الجديد أنه سيسحب قواته من العراق بتاريخ 30 حزيران
------------
وقالت البي بي سي
قالت الشرطة الباكستانية إن خبراء المفرقعات تمكنوا من ابطال مفعول قنبلة كانت محملة داخل شاحنة صغيرة اوقفت بجوار القنصلية الأمريكية في مدينة كراتشي جنوبي البلاد.
وأوضح محمد عرفان الضابط في الشرطة الباكستانية إن حراس القنصلية، التي تخضع لحراسة مشددة، نبهوا الشرطة لوجود الشاحنة.
وأضاف عرفان أن الشرطة عثرت على حاوية مياه معبأة بالمتفجرات، حيث قام الخبراء بنزع الصاعق وجهاز التوقيت منها.
وعلق الضابط الباكستاني قائلا: "لقد انقذنا المكان من دمار محقق".
وأشار عرفان إلى أن الحاوية كانت تحمل نحو 750 لترا من مادة شديدة انفجار في شكل سائل، وما زال الخبراء يعملون على معرفة نوعية هذه المادة.
وقد قام المئات من افراد قوات الشرطة والقوات الخاصة بتطويق بناية القنصلية، الواقعة في أحد الاحياء الراقية في المدينة.
يذكر أن يونيو حزيران من عام 2002 شهد تفجير انتحاري لشاحنة أمام القنصلية الأمريكية، مما تسبب في مقتل 14 باكستانيا.
وقد حدث هذا الهجوم ا بعد شهر واحد من هجوم انتحاري آخر استهدف فندقا وأدى إلى مقتل 11 مهندسا فرنسيا.
وقد ألقي اللوم في الهجومين على الجماعات الاسلامية المسلحة
الحمد لله
أعلن رئيس وزراء أسبانيا الجديد أنه سيسحب قواته من العراق بتاريخ 30 حزيران
------------
وقالت البي بي سي
قالت الشرطة الباكستانية إن خبراء المفرقعات تمكنوا من ابطال مفعول قنبلة كانت محملة داخل شاحنة صغيرة اوقفت بجوار القنصلية الأمريكية في مدينة كراتشي جنوبي البلاد.
وأوضح محمد عرفان الضابط في الشرطة الباكستانية إن حراس القنصلية، التي تخضع لحراسة مشددة، نبهوا الشرطة لوجود الشاحنة.
وأضاف عرفان أن الشرطة عثرت على حاوية مياه معبأة بالمتفجرات، حيث قام الخبراء بنزع الصاعق وجهاز التوقيت منها.
وعلق الضابط الباكستاني قائلا: "لقد انقذنا المكان من دمار محقق".
وأشار عرفان إلى أن الحاوية كانت تحمل نحو 750 لترا من مادة شديدة انفجار في شكل سائل، وما زال الخبراء يعملون على معرفة نوعية هذه المادة.
وقد قام المئات من افراد قوات الشرطة والقوات الخاصة بتطويق بناية القنصلية، الواقعة في أحد الاحياء الراقية في المدينة.
يذكر أن يونيو حزيران من عام 2002 شهد تفجير انتحاري لشاحنة أمام القنصلية الأمريكية، مما تسبب في مقتل 14 باكستانيا.
وقد حدث هذا الهجوم ا بعد شهر واحد من هجوم انتحاري آخر استهدف فندقا وأدى إلى مقتل 11 مهندسا فرنسيا.
وقد ألقي اللوم في الهجومين على الجماعات الاسلامية المسلحة